أصيبت فتاة فلسطينية، اليوم الثلاثاء، إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليها قرب مدخل بلدة سلواد شرق مدينة رام الله.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن الفتاة أصيبت في الجزء السفلي من جسدها.
ومنعت قوات الاحتلال سيارات الإسعاف من الوصول إلى الفتاة المصابة، وتقديم العلاج اللازم لها، قبل أن تعتقلها وتنقلها إلى مستشفى هداسا.
وكانت مواجهات قد اندلعت بين عدد من الشبان الذين ألقوا الحجارة وقوات الاحتلال التي استخدمت الرصاص الحي لقمعهم قرب مستوطنة عوفرا شمال شرق رام الله.
البث المباشر
-
الآن | موجز الأخبار
منذ 17 ثانية -
التالي | قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش
الاحتلال يقتحم بلدات بالضفة الغربية.. ويعتدي على المصلين بالمسجد الأقصى
تواصل قوات الاحتلال اقتحام عدد من مدن وبلدات الضفة الغربية، وسط مواجهات واعتداءات على المصلين.
وأفاد مراسل «الغد» بأن جيش الاحتلال اقتحم بلدة قصرة، جنوب نابلس، وشن حملة مداهمات فيها.
واعتدت شرطة الاحتلال والمستوطنون على المصلين في أثناء خروجهم من صلاة التراويح بمنطقة باب الخليل بالقدس المحتلة، واعتقلت عددا منهم.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اعتدت شرطة الاحتلال ومستوطنون، مساء اليوم الإثنين، على المصلين، في أثناء خروجهم من المسجد الأقصى المبارك، بعد انتهاء صلاة التراويح.
وأفاد شهود عيان بأن شرطة الاحتلال وعددا من المستعمرين اعتدوا بالضرب على المصلين في منطقة باب الخليل، في أثناء خروجهم من المسجد الأقصى.
وأضاف شهود العيان أن شرطة الاحتلال اعتقلت شابين قرب باب الخليل، عقب خروجهما من المسجد.
كما اقتحمت قوات الاحتلال، مساء اليوم، المصلى القبلي في المسجد الأقصى المبارك، وأجبرت المعتكفين فيه على مغادرته.
وأصيب عشرات المواطنين بالاختناق، مساء اليوم، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في مخيم العروب، شمالي الخليل.
وذكرت (وفا) أن المواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال المخيم، ما تسبب بإصابة عشرات المواطنين بحالات اختناق جراء استنشاقهم الغاز السام المسيل للدموع، عولجوا ميدانيا.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الاحتلال يقتحم الضفة الغربية وسط مواجهات عنيفة
اقتحمت قوات الاحتلال، اليوم الأحد، مناطق متفرقة من الضة الغربية، مما أدى إلى اندلاع مواجهات مع الفلسطينيين.
أفاد مراسل «الغد» بأن جيش الاحتلال اقتحم بلدة قفين، شمالي طولكرم، وسط اندلاع اشتباكات مسلحة واستهدافات بالعبوات الناسفة محلية الصنع.
وأوضح مراسلنا أن شابا أصيب برصاص الاحتلال خلال اقتحام البلدة الواقعة في شمالي طولكرم.
وأضاف مراسلنا أن قوات الاحتلال اقتحمت كذلك بلدة سيلة الظهر، جنوبي جنين، وسط اندلاع مواجهات.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن قوات الاحتلال اعتقلت، مساء اليوم الأحد، شابا من قرية عنزا، جنوبي جنين.
وقال مدير نادي الأسير في جنين، منتصر سمور، إن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب أنس بشير رفيق صدقة، في أثناء مروره عبر حاجز عسكري قرب مدينة نابلس.
كذلك، اقتحمت قوات الاحتلال، مساء اليوم، بلدة بيتونيا، غرب مدينة رام الله.
ونقلت (وفا) عن مصادر أمنية أن قوات الاحتلال اقتحمت محيط مدرسة النهضة في بيتونيا، وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع في المنطقة، دون الإبلاغ عن إصابات.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال نصبت حواجز عسكرية على مداخل بلدتي كفر نعمة وخربثا بني حارث، وقريتي رأس كركر ودير عمار، غرب المحافظة، ودققت في هويات المواطنين وفتشت مركباتهم، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
كما أصيب طفل برصاص الاحتلال، مساء اليوم، في بلدة بيت فوريك، شرقي نابلس.
وأفاد الناطق باسم الهلال الأحمر، أحمد جبريل، بأن طفلا يبلغ من العمر 14 عاما أصيب بالرصاص الحي في قدمه، خلال مواجهات مع الاحتلال اندلعت عند مدخل بيت فوريك.
وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي، وقنابل الغاز المسيل للدموع، على مجموعة من المشاركين في مسيرة خرجت في البلدة تنديدا بتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ما أدى لاندلاع مواجهات أصيب خلالها الطفل بالرصاص الحي.
وفي بيت لحم، اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال، مساء اليوم، في قرية حوسان.
ونقلت (وفا) عن مدير مجلس قروي حوسان، رامي حمامرة، قوله إن المواجهات تركزت في منطقة المطينة، عند المدخل الشرقي للبلدة، أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع، دون الإبلاغ عن إصابات.
وقال إن قوات الاحتلال أجبرت أصحاب المحلات التجارية في منطقة المطينة على إغلاقها، ومنعت تنقل المواطنين فيها.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
فلسطينيون يفضحون جرائم الاحتلال مع استمرار العدوان على مستشفى الشفاء في غزة
تحدث فلسطينيون فروا خلال المداهمة الإسرائيلية المستمرة على مجمع الشفاء الطبي، المستشفى الرئيسي في قطاع غزة، وما حوله، عن أيام من القتال العنيف والاعتقالات الجماعية والمسيرات القسرية أمام الجثث والمباني المدمرة في مقابلات أجريت معهم، اليوم الأحد.
وزعم جيش الاحتلال أنه قتل أكثر من 170 مسلحا، واعتقل نحو 480 مشتبها بهم في الغارة على مستشفى الشفاء، والتي بدأت الإثنين الماضي، مصورا ما حدث بأنها «ضربة قوية لحماس والجماعات المسلحة الأخرى» التي يقول إنها أعادت تجميع صفوفها في المجمع الطبي.
لكن القتال العنيف سلط الضوء أيضا على قدرة فصائل المقاومة الفلسطينية على الصمود في جزء معزول ومدمر بشدة من غزة، حيث اضطرت القوات إلى العودة بعد شن غارة مماثلة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
يقول كريم أيمن حتات، الذي كان يعيش مع والديه وشقيقيه في مبنى مكون من 5 طوابق على بعد حوالي 100 متر من المستشفى: «ظللنا في المطبخ لأيام عدة، بينما ترددت أصداء إطلاق النار والانفجارات في الخارج، ما أدى في بعض الأحيان إلى اهتزاز المبنى بأكمله».
واقتحمت قوات الاحتلال المبنى، صباح السبت، وأجبرتهم وعشرات السكان الآخرين على المغادرة.
وأضاف أن الجنود اجبروا الرجال على خلع ملابسهم واعتقلوا 4 منهم.
وكان الباقون معصوبي الأعين وأمروا بالسير خلف دبابة جنوبا، مع سماع دوي المزيد من الانفجارات حولهم.
وقال حتات للأسوشيتد برس في مقابلة من مستشفى آخر في وسط غزة، حيث لجأ: «من وقت لآخر، كانت الدبابة تطلق قذيفة لإرهابنا».
وقال الجنرال يارون فينكلمان، قائد القيادة الجنوبية لجيش الاحتلال، إن مداهمة مستشفى الشفاء كانت «عملية جريئة وصعبة ومثيرة للإعجاب استطعنا خلالها اعتقال المئات من المسلحين، وحصلنا على معلومات استخباراتية قيمة».
وأضاف، في بيان أصدره الجيش يوم السبت: «لن ننهي هذه العملية إلا عندما يصبح آخر إرهابي في أيدينا، حيا أو ميتا».
وشنت طائرات الاحتلال، اليوم الأحد، غارات عدة بالقرب من المستشفى.
كان مستشفى الشفاء توقف عن العمل إلى حد كبير بعد هجوم استهدفه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وبعد ادعائها بأن لدى حماس مركز قيادة متطور أسفل المستشفى، كشفت قوات الاحتلال عن نفق واحد يؤدي إلى عدد قليل من الغرف تحت الأرض.
وزعمت أيضا إنها عثرت على أسلحة في غرف عدة بالمستشفى.
وعانت مدينة غزة، حيث تقع مستشفى الشفاء، من دمار واسع النطاق في الأيام الأولى للعدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
يقول جميل الأيوبي، الذي كان من بين آلاف الأشخاص الذين لجأوا إلى مستشفى الشفاء، عندما بدأت الغارة يوم الإثنين الماضي، في مقابلة هاتفية، إن الدبابات والجرافات المدرعة اقتحمت فناء المجمع الطبي المترامي، وسحقت سيارات اسعاف ومركبات مدنية.
وأضاف أنه رأى دبابات تدهس 4 جثث على الأقل لأشخاص قتلوا في بداية المداهمة.
وزعم جيش الاحتلال، يوم السبت، أنه قام بإجلاء المرضى والطاقم الطبي من قسم الطوارئ في مستشفى الشفاء لأن المسلحين تحصنوا هناك، وأقاموا موقعا بديلا للمرضى المصابين بجروح خطيرة.
وقال عبد رضوان، الذي يعيش على بعد حوالي 200 متر من المستشفى، إن قوات الاحتلال اقتحمت جميع مباني المنطقة واعتقلت عددا من الأشخاص، وأجبرت الباقين على السير جنوبا، ورأى جثثا في الشوارع وعدة منازل سويت بالأرض.
وأضاف: «لم يتركوا شيئا على حاله».
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن جيش الاحتلال اقتحم في وقت مبكر، اليوم الأحد، مستشفيي الأمل والناصر في مدينة خان يونس، جنوب البلاد، وسط «قصف مكثف للغاية».
أعلن جيش الاحتلال عن عمليات في خان يونس تستهدف البنية التحتية لحماس، زاعما أنه «قضى على مسلحين من مسافة قريبة باستخدام نيران الدبابات».
الآن، في شهرها السادس، أدت الحرب إلى استشهاد ما لا يقل عن 32226 فلسطينيا، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
وفر أكثر من 80% من سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة من منازلهم، ولجأ معظمهم إلى مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب القطاع، والتي تقول إسرائيل إنها ستكون الهدف التالي لهجومها البري.
ورفض رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، دعوات الولايات المتحدة وآخرين لتجنب شن عملية برية كبيرة هناك، واصفا إياها بأنها ضرورية لهزيمة حماس.
وقال وزير جيش الاحتلال، يوآف غالانت، إنه سيسافر إلى الولايات المتحدة، اليوم الأحد، بدعوة من واشنطن، بهدف الحفاظ على «قدرتنا على الحصول على الأنظمة الجوية والذخائر» للحرب والحفاظ على العلاقات المهمة مع أكبر حليف لإسرائيل.
وتحاول الولايات المتحدة وقطر ومصر التوسط في وقف آخر لإطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]