رغم أن القصة نشرت عام 2011، إلا أنه أعيد تداولها هذه الأيام على مواقع التواصل الاجتماعي، وتتلخص في قيام مجموعة من الشباب المصري بإنشاء حزب للنازية، وذلك عقب ثورة 25 يناير.
محيي الدين جمال، الذي يصف نفسه بـ«رئيس الحزب النازي تحت التأسيس»، كان بطل الحديث على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى صفحات الكوميكس، بعد حديثه عن تأسيس الحزب.
وقال، إن عقيدة حزبه وضعت الجنس العربي المصري في المقدمة، يليه الجنس السامي وخاصة اليهود، بالإضافة إلى السلفيين والزنوج والغجر.
وفكرة الحزب، الذي كان يزمع إنشاؤه، تقوم على عدم المساواة بين الأجناس أو الأفراد بل يؤمن بتفاوتهم من حيث القدرات، وأن من حق الجنس الأقوى أن يحارب ويسيطر على الضعيف حتى يجد لنفسه متسعا من الحياة.
طب هو الحزب النازي المصرى بينادى بتفوق الجنس الآرى بردو ولا ايه ؟ 😀
— nada salah (@NSalah200014) August 30, 2016
الأسطورة هتكتمل لو الحزب النازي ده انتخبوا رئيس اسمه عاشور، يبقى عاشور النازي اسم الله عليه
— Political Alshivist™ (@AlShOoMa) August 29, 2016
#عيشناوشوفنا عيل ف تالتة اعدادي امو بتضربوا وهو نازل كل يوم
بقي رئيس الحزب النازي ف مصر ?? pic.twitter.com/JAegHON4Xs— abo samya (@ashmawe) August 28, 2016
رئيس الحزب النازي المصري !
الدور على حزب ستالين الشيوعي ?#مصر pic.twitter.com/x7ETkj9RGd
— عوض الحارثي (@alharthiawadh) August 30, 2016