اتهمت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الأحد، الحكومة الإسرائيلية بوضع العراقيل أمام الجهود الأمريكية المبذولة لإحياء علية السلام وإطلاق مفاوضات جادة وحقيقية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وقالت الوزارة في تصريح وصل “الغد”، إنه في الآونة الأخيرة، برز التصعيد السياسي والتحريض الرسمي الذي مارسه نتنياهو ضد الرئيس محمود عباس، في مقابلته التلفزيونية الأخيرة مع محطة (فوكس) الأمريكية، التي طالب فيها التخلي عن دفع رواتب لأسر الشهداء والأسرى”.
وأضاف “تستخدم الحكومة الإسرائيلية المستوطنين وعصاباتهم الإرهابية؛ لتحقيق نفس الهدف لكن بطرق مختلفة، عبر العربدة والحرق والدهس وإطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين العزل، كما لجأت إلى تصعيد إجراءاتها القمعية والتنكيلية بحق الأسرى عامة”.
ودانت الوزارة بشدة “البرنامج الإسرائيلي التخريبي لفرصة تحقيق السلام، ولزيارة الرئيس عباس إلى واشنطن”، داعية إدارة الرئيس ترامب إلى الحذر من المصائد التي ينصبها نتنياهو والائتلافه اليمني الحاكم الرامية إلى إفشال جهود السلام.
وغادر اليوم الأحد، وفد فلسطيني رفيع المستوى إلى واشنطن لترتيب اللقاء المرتقب بين الرئيس عباس مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، في 3 أيار/ مايو المقبل.
ويتكون الوفد من صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، واللواء ماجد فرج مدير جهاز المخابرات العامة، ومحمد مصطفى رئيس صندوق الاستثمار الفلسطيني.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 7 ساعة
ساندرز: الأميركيون مشمئزون من نتنياهو وآلة الحرب الإسرائيلية.. ولا ينبغي لنا مواصلة تمويلها
انتقد عضو مجلس الشيوخ الأميركي بيرني سندرز، الثلاثاء، بلاده، لتمويلها الحرب الإسرائيلية على غزة وقال: “لا يمكن للولايات المتحدة الاستمرار في تمويل هذه الحرب المروعة”.
وكان الرئيس الأميركي جو بايدن قد التقى أوكاسيو كورتيز وكذلك عضوي مجلس الشيوخ بيرني ساندرز وإد ماركي بعد عودتهم من فعالية تخص (يوم الأرض) حضروها جميعا في فرجينيا.
وقال ساندرز: “أتطلع لطرح تعديلات تشريعية لخفض مليارات من التمويل العسكري الهجومي لإسرائيل”.
وأضاف: “استطلاعات الرأي تظهر اشمئزاز الأميركيين من آلة نتنياهو الحربية والكارثة الإنسانية بغزة”.
وفي آخر تحديث، أعلنت السلطات الصحية في غزة عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و151 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و84 مصابا.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بيان جديد من «حماس» بشأن المقابر الجماعية في مجمع ناصر
طالبت حركة حماس، اليوم الإثنين، اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية، بضرورة العمل على إدخال الأدوات الضرورية للبحث عن جثامين الشهداء واستخراجها.
جاء ذلك بعد اكتشاف مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي بخان يونس.
كما طالبت الحركة، في بيان لها، بضرورة إدخال أدوات الفحص اللازمة لمساعدة ذويهم المكلومين في التعرف على أبنائهم، الذين قتلتهم آلة الإبادة الصهيونية الإرهابية، وهم داخل المستشفيات، أمام سمع وبصر العالم.
وقالت الحركة: «في ضوء إعلان الدفاع المدني الفلسطيني اليوم انتشال نحو 73 من جثامين الشهداء، من مقابر جماعية جديدة تم اكتشافها داخل مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس، واستمرار عمليات البحث عن مفقودين آخرين تُقدر أعدادهم بالآلاف، أَخفَى العدو الصهيوني الفاشي آثارَهم نطالب اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية، بضرورة العمل على إدخال الأدوات الضرورية للبحث عن جثامين الشهداء واستخراجها».
وأضاف البيان: «إن ما يتكشف كل يوم من صور بشعة لجرائم وحشية، خصوصاً مع العثور على جثامينَ لأطفالٍ ونساء جرى إعدامهم ودفنهم في باحات المستشفيات؛ يؤكد أننا أمام عدو فاشيّ متعطش للقتل والدماء، ومتجرد من كل القيم الإنسانية، لا يتورع عن ارتكاب أبشع الجرائم بحق المدنيين».
وقالت الحركة إن الاحتلال «يتمتّع بغطاء إجرامي من إدارة الرئيس بايدن الشريكة الكاملة في جرائم الإبادة والمجازر، وهو ما يتطلَّب من المجتمع الدولي، إجراءات فورية، للضغط على هذا الكيان النازي لوقف حربه وعدوانه، وملاحقة قادته المجرمين ومحاسبتهم على جرائمهم بحق أبناء شعبنا العُزَّل».
وقالت السلطات الفلسطينية، إنها انتشلت عشرات الجثث الأمر الذي قالت إنها مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي، وهو المستشفى الرئيس في خان يونس الذي غادرته قوات الاحتلال.
وسحب الاحتلال فجأة، معظم قواته البرية من جنوب قطاع غزة هذا الشهر، بعد عدد من أعنف المعارك في الحرب المستمرة منذ 7 أشهر.
وبدأ السكان، في العودة إلى منازلهم في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في القطاع، بأحياء لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، إذ وجدوا منازل تحولت إلى أنقاض وجثثا متناثرة في الشوارع.
وعلى أنقاض ما كان يعرف بمستشفى ناصر، أكبر مستشفى في جنوب غزة، شاهدت رويترز، عمال طوارئ يرتدون بدلات بيضاء وهم ينتشلون جثثا من الأرض بأدوات يدوية وحفار.
وقالت إدارة خدمات الطوارئ، إنه جرى العثور على 73 جثة أخرى في الموقع يوم أمس، ليرتفع العدد الذي جرى العثور عليه خلال الأسبوع إلى 283 جثة.
وتقول السلطات في غزة، إن الجثث التي جرى انتشالها حتى الآن هي من مقبرة واحدة فقط من بين ثلاث مقابر جماعية على الأقل عثرت عليها في الموقع.
وقال إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة لرويترز: «نحن نتوقع اكتشاف 200 جثمان لشهداء خلال اليومين المقبلين في نفس المقبرة الجماعية قبل البدء في العمل بالمقبرتين الأخريين».
__________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مشاهد مؤلمة لانتشال جثث الشهداء من بين أنقاض مستشفى ناصر
قال سكان، اليوم الإثنين، إن قوات الاحتلال شقت طريقها عائدة إلى منطقة بشرق مدينة خان يونس، في مداهمة مباغتة دفعت السكان الذين كانوا قد عادوا إلى منازلهم للنزوح مجددًا من المدينة الرئيسة بجنوب قطاع غزة.
وقالت السلطات الفلسطينية، إنها انتشلت عشرات الجثث الأمر الذي قالت إنها مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي، وهو المستشفى الرئيس في خان يونس الذي غادرته قوات الاحتلال.
وجنوبا، شن الاحتلال ضربات جوية جديدة على رفح، الملاذ الأخير الذي لجأ له أكثر من نصف سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
وسحب الاحتلال فجأة، معظم قواته البرية من جنوب قطاع غزة هذا الشهر، بعد عدد من أعنف المعارك في الحرب المستمرة منذ 7 أشهر.
وبدأ السكان، في العودة إلى منازلهم في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في القطاع، بأحياء لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، إذ وجدوا منازل تحولت إلى أنقاض وجثثا متناثرة في الشوارع.
وقال أحمد رزق (42 عاما) لرويترز، من داخل مدرسة لاذ بها في الجزء الغربي من خان يونس، «اليوم الصبح فيه عائلات كتير من اللي رجعوا في الأسابيع الماضية على منطقة عبسان رجعوا تاني عندنا، كانوا مرعوبين»، في إشارة إلى منطقة في الشرق.
وأضاف لرويترز عبر تطبيق للدردشة: «قالوا إن الدبابات دخلت تاني بقوة وبشكل مفاجئ تحت غطاء من إطلاق نار كثيف، وهم طلعوا حفاظا على حياتهم».
وعلى أنقاض ما كان يعرف بمستشفى ناصر، أكبر مستشفى في جنوب غزة، شاهدت رويترز، عمال طوارئ يرتدون بدلات بيضاء وهم ينتشلون جثثا من الأرض بأدوات يدوية وحفار.
وقالت إدارة خدمات الطوارئ، إنه جرى العثور على 73 جثة أخرى في الموقع يوم أمس، ليرتفع العدد الذي جرى العثور عليه خلال الأسبوع إلى 283 جثة.
وتقول السلطات في غزة، إن الجثث التي جرى انتشالها حتى الآن هي من مقبرة واحدة فقط من بين ثلاث مقابر جماعية على الأقل عثرت عليها في الموقع.
وقال إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة لرويترز: «نحن نتوقع اكتشاف 200 جثمان لشهداء خلال اليومين المقبلين في نفس المقبرة الجماعية قبل البدء في العمل بالمقبرتين الأخريين».
واتهم إسرائيل، بتنفيذ عمليات إعدام في المستشفى والتغطية على الجرائم من خلال دفن الجثث بالجرافات.
انتشال جثامين الشهداء
ويأتي الأقارب لأخذ أحبائهم لإعادة دفنهم، وأحضر أفراد الأسرة جثة أسامة الشوبجي، أحد الذين جرى انتشال جثامينهم من داخل أرض المستشفى إلى المقبرة، اليوم الإثنين، لإعادة دفنه بجوار شقيقته التي تبرع لها ذات مرة بكليته عندما كانت مريضة.
وقالت سمية زوجة أسامة: «ابنتي الصغيرة طلبت مني زيارة قبر والدها. أقول لها بمجرد أن ندفنه سنزوره. الحمد لله. المشهد صعب، ولكن قد نجد بعض العزاء بعد دفنه».
وكانت تحمل في يدها بعض الزهور الصفراء، وفي اليد الأخرى أمسكت بيد ابنتهما الصغيرة هند، التي ارتدت بدلة رياضية صفراء شاحبة لتوديع والدها.
وقالت الفتاة الصغيرة، بجانب القبر الجديد «كان يحبني، (وكان) يشتري لي أشياء، وكان يأخذني للتنزه».
وأفاد سكان غزة، وقوع غارات جوية على عدة مناطق أخرى، ومنها رفح، إذ أجرى الأطباء قبل يوم عملية قيصرية لإخراج مولود من بطن والدته التي كانت من بين الشهداء.
وفي النصيرات بوسط غزة، قال مسؤولون، إن غارة جوية دمرت الألواح الشمسية التي يعتمد عليها المستشفى للحصول على الطاقة الكهربائية.
غزة تواجه الإبادة
ويواصل الاحتلال، قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ198، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و151 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و84 مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 6 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 54 شهيدا، و104 مصابين.
وأضافت الوزارة، أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
____________________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]