البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 41 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
بعد وفاة طفلين.. الحر الشديد يهدد حياة الصغار في خيام النازحين بغزة
Over the past few days, #Gaza has been undergoing an unusual heatwave. This made the already inhumane living conditions even worse for 1.5 million people, mostly living under plastic sheets in #Rafah.
We received reports that at least two children died due to the heat.
What… https://t.co/vY9sEd4jae— Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) April 26, 2024
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
نعمت شفيق تواجه جلسة توبيخ من جامعة كولومبيا واتهامات بالخيانة من أنصار إسرائيل
واجهت رئيسة جامعة كولومبيا الأميركية ضغوطا جديدة، اليوم الجمعة، مع انعقاد لجنة الإشراف بالجامعة لمناقشة محاولتها قمع احتجاجات هزت الجامعة قبل أسبوعين وانتشرت في أنحاء البلاد وخارجها.
وانتقد عدد كبير من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والمراقبين نعمت (مينوش) شفيق بسبب استدعائها شرطة نيويورك إلى الحرم الجامعي في 18 أبريل/ نيسان لإنهاء اعتصام بالخيام أقامه متظاهرون اعتراضا على العدوان على غزة.
وألقت الشرطة القبض على أكثر من 100 شخص في ذلك اليوم وأزالت الخيام من الحديقة الرئيسية لحرم الجامعة في مانهاتن، لكن المتظاهرين عادوا بسرعة وأقاموا الخيام مجددا.
ومنذ ذلك الحين، اعتقلت السلطات مئات المتظاهرين في جامعات أميركية عديدة حيث أقام الطلاب اعتصامات بالخيام على غرار تلك الموجودة في جامعة كولومبيا، مطالبين الجامعات بالتوقف عن الاستثمار في شركات مرتبطة بالجيش الإسرائيلي.
وسيعقد المجلس الأعلى في جامعة كولومبيا جلسة استماع في وقت لاحق اليوم للتصويت على قرار بخصوص تصرفات رئيسة الجامعة، وهو ما يمكن أن يتراوح بين التعبير عن الاستياء إلى حد التوبيخ الصريح.
ودافع البيت الأبيض عن حرية التعبير في الجامعات، لكن الرئيس جو بايدن ندد «بالاحتجاجات المعادية للسامية» هذا الأسبوع وشدد على أن الجامعات يجب أن تكون آمنة.
وتراجعت جامعة كولومبيا في وقت متأخر من يوم الخميس عن الموعد النهائي الذي حددته خلال الليل للمحتجين المؤيدين لفلسطين لمغادرة اعتصامهم، في الوقت الذي تسعى فيه المزيد من الجامعات في الولايات المتحدة إلى منع الاحتجاجات.
ويقول الطلاب المتظاهرون إنهم يعبرون عن تضامنهم مع الفلسطينيين في غزة، حيث تجاوز عدد الشهداء 34 ألفا.
وتم القبض على أكثر من 200 شخص يحتجون على الحرب يوم الأربعاء وفي وقت مبكر من يوم الخميس في جامعات في لوس أنجلوس وبوسطن وأوستن بتكساس، حيث تجمع حوالي 2000 شخص مرة أخرى يوم الخميس. بحسب وسائل إعلام أميركية.
وبعد أن تراجع المسؤولون في جامعة كولومبيا مرتين عن الموعد النهائي الذي حدده للطلاب المحتجين المؤيدين لفلسطين لمغادرة «المنطقة المحررة» في الحرم الجامعي، ما زال الاعتصام قائماً، ما أثار حفيظة الطلاب المناصرين لإسرائيل.
وقالت جيس شوالب، الطالبة في جامعة كولومبيا، لصحيفة واشنطن بوست، إن كلمة مينوش شفيق لا تعني شيئاً حرفياً في هذه المرحلة.
ونظم المئات من المتظاهرين المؤيدين لإسرائيل مسيرة خارج بوابات جامعة كولومبيا صباح الجمعة، مطالبين الإداريين بفض الاعتصام.
وبحسب صحيفة نيويورك بوست فإنها تقول إن «الطلبة اليهود» يشعرون بالخيانة من جانب نعمت شفيق رئيس الجامعة لعدم إنهاء اعتصام الطلبة الداعمين لفلسطين.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إسرائيل تتحدث عن «فرصة أخيرة» قبل اجتياح رفح.. وسموتريتش يحذر من المبادرة المصرية
نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين القول إن مسؤولين من إسرائيل أبلغوا نظراءهم من مصر، اليوم الجمعة، بأن إسرائيل مستعدة لمنح «فرصة واحدة أخيرة» للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس لإطلاق سراح المحتجزين قبل المضي قدما في غزو رفح.
وقال أحد المسؤولين لأكسيوس «أبلغت إسرائيل مصر بأنها جادة في الاستعدادات لشن العملية في رفح وأنها لن تسمح لحماس بالتباطؤ».
وتوجه وفد أمني مصري إلى تل أبيب، الجمعة، بهدف تحريك مفاوضات صفقة التبادل.
وقال مصدر مصري للغد إن هناك تقدما ملحوظا في تقريب وجهات النظر بشأن الوصول إلى هدنة في قطاع غزة.
تعليق أميركي
قال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان، اليوم الجمعة، إنه يرى زخما جديدا في المحادثات الرامية إلى إنهاء الحرب في غزة والإفراج عن باقي المحتجزين الإسرائيليين.
وأضاف سوليفان في مقابلة مع قناة (إم.إس.إن.بي.سي) «أعتقد أن هناك جهودا جديدة تجري حاليا تشمل قطر ومصر بالإضافة إلى إسرائيل لمحاولة إيجاد طريق للمضي قدما».
وتابع: «هل أرى أن هناك زخما ومتنفسا جديدا في محادثات الرهائن هذه؟ أعتقد ذلك».
انقسام في إسرائيل
ولا يتوافق هذا التفاؤل الأميركي، مع الأنباء الواردة من داخل إسرائيل، إذ أشارت هيئة البث الإسرائيلية إلى أن نتنياهو يتحفظ على الميادرة.
وقالت الهيئة: «حتى اللحظة نتنياهو يتحفظ على قبول المقترح المصري رغم أن المستوى الأمني ومعظم أعضاء مجلس الحرب يوافقون عليه».
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر سياسي قوله: «نتنياهو يضع العراقيل أمام التوصل لأي صفقة».
سموتريتش يحذر
وفي السياق ذاته، وصف وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، المبادرة المصرية لإنجاز صفقة بين إسرائيل وحركة حماس بأنها «استسلام خطير، وانتصار كبير لحماس».
وكتب سموتريتش على حسابه على منصة تويتر: «اليسار في الحكومة الذي يدفع إلي قبول المبادرة المصرية يسعى إلى وقف الحرب في منتصفها وقبل أن يتحقق هدفها القضاء على حماس».
“העסקה המצרית” מהווה כניעה ישראלית מסוכנת וניצחון נורא לחמאס. הכנף השמאלית בממשלה שדוחפת אליו מבקשת לעצור את המלחמה באמצעה ובטרם הושגה מטרתה להשמיד את חמאס, ולחזור לימי ה”הסדרים המדיניים” הרי האסון שבסופם הקמת מדינת טרור פלשתינית ביהודה, שומרון ועזה שתסכן את קיומה של ישראל.
>>— בצלאל סמוטריץ’ (@bezalelsm) April 26, 2024
وأشار إلى أن قيام دولة فلسطينية مستقلة في الضفة وغزة من شأنها «تعريض وجود إسرائيل للخطر».
وبحسب موقع واينت الإسرائيلي، فيمكن تلخيص المقترح المصري على النحو التالي: وفقًا للقسم الأول من الخطة، ستتعهد إسرائيل بوقف جميع الاستعدادات لدخول رفح.
أما البند الثاني فهو إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، على مرحلتين، بفاصل زمني قدره 10 أسابيع. وقال الموقع: «ومن المهم الإشارة إلى أن مصر لم تحدد عدد المختطفين الإسرائيليين، لكنها أوضحت أنه سيتم إطلاق سراح (جميع المحنجزين) مقابل إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين».
أما البند الثالث فهو وقف كامل لإطلاق النار لمدة عام، مع التزام إسرائيل وحماس بعدم إطلاق النار أو استخدام الأسلحة على الأرض أو في الجو. وسيتم خلال وقف إطلاق النار الإعلان عن بدء تنفيذ التحركات لإقامة الدولة الفلسطينية. وسيكون لهذا الإعلان شركاء (الرعاة): الولايات المتحدة ومصر والأردن والسلطة الفلسطينية.
وقال موقع والا العبري إن إسرائيل أوضحت لمصر عبر الوفد الأمني الذي يزور تل أبيب، إنها مستعدة لإعطاء فرصة أخيرة للتوصل إلى صفقة، ولكن إذا لم يحدث تقدم فسوف تذهب إلى رفح، حسبما ذكر مسؤول إسرائيلي كبير.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]