صور| أحدث مجموعات الخريف والشتاء في أسبوع جورجيا للموضة

قال مركز كارتر على موقع التواصل الاجتماعي إكس إن الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر وزوجته روزالين كارتر قاما بنزهة يوم السبت لمشاهدة مهرجان في ولاية جورجيا.

وانطلقت سيارة تقل كارتر (98 عاما) وزوجته عبر بلدة بلينز، مسقط رأس الرئيس الأسبق، يوم السبت لحضور مهرجان الفول السوداني السنوي. وتعد الفترة التي عاشها كارتر حتى الآن بعد ترك الرئاسة في عام 1981 أطول من أي فترة عاشها رئيس سابق بعد مغادرة البيت الأبيض في تاريخ الولايات المتحدة. وينتمي كارتر للحزب الديمقراطي وكان قد تولى رئاسة الولايات المتحدة لفترة واحدة.

وفي السنوات الأخيرة، عانى كارتر من عدة مشاكل صحية منها سرطان الجلد الذي انتشر في كبده ودماغه، لكن استجابته كانت جيدة للعلاج الذي تلقاه.

وأعلن مركز كارتر في فبراير/ شباط أن الرئيس الأسبق سيتلقى خدمة رعاية المسنين و«سيقضي الوقت المتبقي (من عمره) في المنزل مع عائلته» بدلا من الخضوع لتدخل طبي إضافي.

رغم الإجراءات المفروضة في عدد من الدولة العربية والإسلامية من تعليق الصلاة في المساجد والحفاظ على قواعد التباعد الاجتماعي للحد من انتشار فيروس كورونا المُستجد (كوفيد-19)، إلا أن العديد من المواطنين في عدة بلدان لم يلتزموا بالحظر الذي فرضته الدول.

وكان أبرزها خرق مئات السودانيين في ولاية الخرطوم للحظر لأداء صلاة العيد، رغم حظر السلطات أداءها في المساجد، في ظل تفشي وباء كورونا.

وأعلنت السلطات السودانية في وقت سابق، عن تمديد الحظر العام المتبع في ولاية الخرطوم لمدة أسبوعين آخرين، اعتبارا من الثلاثاء الماضي، وذلك بعد دراسة التقارير الأخيرة حول الوضع الوبائي في البلاد.

كذلك في أفغانستان، حيث خرج المئات لأداء صلاة العيد رغم الإجراءات الاحترازية التي تتخذها الدولة وتفشي الإصابة بها

باكستان أيضا شهدت خروج المئات للصلاة، دون أية مراعاة لإجراءات التباعد الاجتماعي أو الوقاية من انتشار الفيروس، واستمرت الصلوات لدمة نصف الساعة في مساجد العاصمة إسلام أباد، وانتشر الباعة الجائلون أمام المساجد لبيع الكمامات التي يُحظر الدخول بدونها.

وفي قبرص التركية شهدت إجراء صلاة العيد وسط إجراءات احترازية، منها تعقيم الأيدي قبل الدخول للمسجد، وارتداء الكمامات وإحضار سجاد الصلاة الشخصي لكل مُصلي.

وفي جورجيا أقام العشرات صلاة العيد محافظين على المسافات بينهم، وارتدى أغلبهم الكمامات الواقية.

كذلك شهد العاصمة السويدية ستوكهولم إقامة صلاة العيد وفقا للقواعد، إذ أوصت وزارة الصحة السويدية بألا يزيد التجمع عن 50 شخص وصلوا في أماكن مفتوحة بعيدين عن بعضهم.

كثيراً ما تجذب الجسور الزجاجية حول العالم السياح لالتقاط الصور والفيديوهات، وأحياناً أيضاً يستغلها البعض لممارسة رياضة اليوجا كما يحدث على أحد الجسور الزجاجية في الصين.

أما في مصر، وبمجرد تدشين جسر تحيا مصر هذا الأسبوع، انطلق المصريون نحو الممشى الزجاجي بحثا عن نزهة جديدة ومختلفة.

وبعد أن دخل جسر تحيا مصر إلى موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأعرض جسر عالميا، أصبح أيضا ضمن قائمة الجسور الزجاجية حول العالم.

وتضع بعض الدول زيارة الجسور الزجاجية على قائمة الزيارات السياحية، ففي الصين، شيدت الهيئات المسؤولة عن المواقع السياحية في مقاطعة خنان وهونان بوسط الصين جسورا معلقة في محاولة لجذب السائحين. وافتتح جسر شفاف تماما يبلغ طوله 300 متر وارتفاعه 180 مترا.

ويعتبر جسر الصين هو أحد الجسور الأكثر شعبية وتقام عليه في أغلب الأحيان فعاليات مثل العروض الجماعية لليوجا.

وبحسب مسؤولين محليين فإن الألواح الزجاجية تهدف إلى مقاومة الرياح الشديدة والزلازل وأيضا تحمل حتى 800 زائر.

وتمتلك تايوان أحد الجسور الزجاجية الشهيرة في مقاطعة نانتو، إذ يبلغ ارتفاعه 179 مترا.

من الجسور أيضاً المهمة، جسر السلام في جورجيا، وهو جسر للمشاة، في تبليسي على نهر كورا الجسر طوله تقريبا 156 مترا، يربط بين الجزء القديم من تبليسي مع مناطق جديدة من المدينة.

ومن الجسور أيضاً جسر البرج في لندن، جسر البرج، وتم بناؤة خلال الفترة 1886-1894 هو جسر يجمع بين القلاب والمعلق، إذ يعبر نهر التايمز في لندن، وهو قريب إلى برج لندن، وأصبح من معالم العاصمة البريطانية.

وجسر البرج لا يزال معبر حيوي من نهر التايمز حيث يعبر عليه أكثر من 40،000 شخص ما بين سائقي السيارات وراكبي الدراجات والمشاة يومياً، ويقع هذا الجسر على الطريق الدائري الداخلي في لندن.

وهكذا تجمع الجسور الزجاجية، بين المهمة الأصلية للجسر، ومساحات للترفيه، وهو ما فطن إليه المصريون منذ الأيام الأولى لعمل كوبري تحيا مصر.