أفاد عمر شاكر مراسل الغد باريس أن الناخبون بدأوا في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية الفرنسية ولكن ماتزال نسبة التصويت لم تحدد بعد لكن هناك الكثير من الحماسة لدى الناخبين الفرنسيين خاصة مع احتدام التنافس بين المرشحين.
وأضاف شاكر خلال مشاركته في النشرة الإخبارية مع الإعلامية سهام عبد القادر، الأحد، أن الانتخابات تأتي وسط إجراءات أمنية مشددة عقب الهجوم الإرهابي الذي وقع الخميس الماضي وهناك قوات نخبة جاهزة للتدخل عند حدوث أي طارئ، مشيرا إلى أن هناك إصرار لدى الفرنسيين للإدلاء بأصواتهم، لافتا أن الانتخابات يصعب التنبأ بنتائجه بسبب الاحتدام بين المتنافسين وهناك نسب متقاربة جدا في حظوظ المتنافسين ومن الصعب التوقع ومن الممكن الذهاب في جولة ثانية بين مرشحين ينالان أعلى الأصوات.
وفي سياق متصل قال سلامة عطا الله مراسل الغد في وسط باريس أن الإقبال لايزال متواضعا في كثير من مراكز الاقتراع لكنه ليس مؤشر نظرا لأن الوقت مازال مبكرا ومراكز الاقتراع سوف تغلق السابعة والثامنة مساء.
وأوضح عطا الله أن الحدث اليوم ليس فرنسيا فقط ولكنه أوروبيا أيضا حيث سيتضح من نتائج الانتخابات مصير بقاء فرنسا داخل الاتحاد الأوروبي من عدمه.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 27 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
ماكرون: معلومات مخابراتية تظهر مسؤولية تنظيم داعش عن هجوم حفل روسيا
انضمت فرنسا يوم الاثنين إلى الولايات المتحدة في قولها إن معلومات مخابراتية تشير إلى مسؤولية تنظيم داعش عن هجوم على قاعة للحفلات الموسيقية خارج موسكو أسفر عن مقتل 137 شخصا، في حين واصلت روسيا الإشارة إلى أن أوكرانيا هي المسؤولة.
وفي أدمى هجوم يقع داخل روسيا منذ عقدين، اقتحم أربعة رجال قاعة كروكوس للحفلات مساء يوم الجمعة وأطلقوا وابلا من الرصاص على الناس قبل أن تؤدي فرقة الروك (بيكنيك)، التي تشكلت خلال الحقبة السوفيتية، أغنيتها الناجحة (أفريد أوف ناثينج) أو “لا أخشى شيئا”.
وإلى جانب القتلى، أٌصيب 182 شخصا.
واحتجزت السلطات الأربعة، واحد منهم على الأقل من طاجكستان، بتهمة الإرهاب. وظهروا بشكل منفصل يقتادهم أفراد من جهاز الأمن الاتحادي إلى القفص في محكمة باسماني الجزئية بموسكو.
وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم، وهو ادعاء قالت الولايات المتحدة إنها تصدقه. وينشر التنظيم المتشدد منذ ذلك الحين ما يقول إنها لقطات من الهجوم. وقال مسؤولون أمريكيون إنهم حذروا روسيا في وقت سابق من الشهر الجاري من هجوم وشيك استنادا إلى معلومات مخابراتية.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للصحفيين: المعلومات المتوفرة لدينا.. وكذلك لدى شركائنا الرئيسيين تشير بالفعل إلى أن كيانا تابعا لتنظيم داعش هو الذي حرض على هذا الهجوم، في إشارة إلى فرع تنظيم داعش في أفغانستان والمعروف باسم تنظيم داعش-ولاية خراسان.
وأضاف خلال زيارة إلى جيانا الفرنسية: حاولت هذه المجموعة أيضا ارتكاب عدة أعمال على أراضينا.
ورفعت فرنسا مستوى التحذير من الإرهاب إلى أعلى مستوياته أمس الأحد بعد إطلاق النار في موسكو.
بوتين لم يذكر تنظيم داعش
لم يذكر الرئيس فلاديمير بوتين علنا التنظيم المسلح عند حديثه عن المهاجمين الذين قال إنهم كانوا يحاولون الفرار إلى أوكرانيا.
وقال بوتين إن بعض الأشخاص على “الجانب الأوكراني” كانوا مستعدين لنقل المسلحين عبر الحدود. ونفت أوكرانيا أي دور لها في الهجوم واتهم الرئيس فولوديمير زيلينسكي بوتين بالسعي إلى تحويل مسؤولية الهجوم على قاعة الحفلات الموسيقية من خلال الإشارة إلى أوكرانيا، وهو ما وصفه ماكرون بالتوجه الخاطئ.
وقال ماكرون: أعتقد أنه سيكون أمرا خبيثا وسيؤدي إلى نتائج عكسية بالنسبة لروسيا نفسها وأمن مواطنيها أن تستخدم هذا السياق لمحاولة قلبه ضد أوكرانيا، مضيفا أن فرنسا عرضت التعاون للمساعدة في العثور على الجناة.
وشككت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في تأكيدات الولايات المتحدة أن تنظيم داعش، الذي سعى ذات يوم للسيطرة على مساحات كبيرة من العراق وسوريا، هو المسؤول عن الهجوم.
وكتبت في مقال لصحيفة كومسومولسكايا أن الولايات المتحدة تستخدم «فزاعة» تنظيم داعش لتغطي على أفعالها في كييف، وذكّرت القراء بأن واشنطن دعمت المجاهدين الذين خاضوا قتالا ضد القوات السوفيتية في الثمانينيات.
وقال مسؤولان أمريكيان يوم الجمعة إن الولايات المتحدة لديها معلومات تؤكد إعلان تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم.
وفي وقت لاحق، ذكر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين أن روسيا لا يمكنها التعليق على إعلان تنظيم داعش المسؤولية في أثناء سير التحقيق، كما أحجم عن التعليق على معلومات مخابرات أمريكية قائلا إنها معلومات حساسة.
فيديو يظهر قطع جزء من أذن مشتبه به
قال بوتين إنه جرى القبض على 11 شخصا، من بينهم المسلحون الأربعة المشتبه بهم، الذين فروا من قاعة الحفلات الموسيقية وشقوا طريقهم إلى منطقة بريانسك، على بعد حوالي 340 كيلومترا جنوب غربي موسكو، للتسلل عبر الحدود إلى أوكرانيا.
وأظهرت مقاطع فيديو متداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لم يتم التحقق منها، عملية استجواب المشتبه بهم. وظهر أحدهم وقد تم قطع جزء من أذنه ووضعه في فمه.
وكان رجل يحمل جنسية طاجيكستان ويدعى داليردزون ميرزوييف يستند إلى القفص الزجاجي أثناء قراءة تهمة الإرهاب. وبقي سعيد كرامي راشاباليزودا جالسا وأذنه مغطاة بالضمادات.
وظهر محمد صبير فايزوف بملابس المستشفى الفضفاضة وجلس على كرسي طبي ووجهه مغطى بالجروح. ووقف شمس الدين فريدوني وكدمات في وجهه.
وأحجم بيسكوف عن التعليق على سؤال حول معاملة المقبوض عليهم.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
فرنسا ترفع مستوى التأهب الأمني عقب هجوم داعش على حفل موسيقي في روسيا
رفعت الحكومة الفرنسية حالة التأهب الأمني بالبلاد إلى أعلى مستوى بعد الهجوم الدامي الذي استهدف قاعة للحفلات الموسيقية في روسيا، وإعلان داعش مسؤوليته عنه.
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال القرار في منشور على حسابه بمنصة إكس، وقال: السلطات تأخذ في الاعتبار إعلان تنظيم الدولة مسؤوليته عن هجوم موسكو، والتهديدات التي تلقي بظلالها على بلادنا.
جاء الإعلان بعد أن عقد الرئيس إيمانويل ماكرون اجتماعا أمنيا طارئا في أعقاب الهجوم الذي وقع يوم الجمعة في إحدى ضواحي موسكو، وأدى إلى مقتل أكثر من 130 شخصا.
أعلنت جماعة تابعة لداعش مسؤوليتها عن الهجوم.
وتعرضت فرنسا مرارا لهجمات قاتلة نفذها التنظيم، ومن بينها مذبحة مسرح باتاكلان عام 2015، حيث فتح مسلحون النار على رواد حفل، واحتجزوا رهائن لساعات.
كانت فرنسا في حالة تأهب أمني بالفعل استعدادا لانطلاق دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في باريس هذا العام، والتي من المتوقع أن تجتذب ملايين الزائرين إلى البلاد.
وتتزايد المخاوف الأمنية بشكل ملحوظ فيما يتعلق بحفل افتتاح الأولمبياد الاستثنائي، والذي من المقرر أن يقام في 26 تموز/يوليو المقبل، ويشهد عروض قوارب على طول نهر السين وسط حشود ضخمة على الضفتين.
___________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إدانات أوروبية للهجوم الإرهابي على قاعة حفلات قرب موسكو
دانت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني الجمعة «العمل الإرهابي الشنيع» خلال حفل موسيقي في موسكو الذي أسفر عن مقتل 40 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين وفق حصيلة أولية أعلنتها السلطات الروسية.
وقالت ميلوني في بيان مقتضب إن «فظاعة المذبحة التي تعرض لها مدنيون أبرياء في موسكو غير مقبولة»، معربة عن «تضامنها الكامل مع المتضررين وعائلات الضحايا».
كما أعربت إسبانيا الجمعة عن «صدمتها» إزاء الهجوم مؤكدة أنها «تدين أي شكل من أشكال العنف».
وقالت الخارجية الإسبانية عبر منصة إكس «لقد صدمتنا الأخبار الواردة من روسيا. تضامننا مع الضحايا وعائلاتهم والشعب الروسي. إسبانيا تدين أي شكل من أشكال العنف».
ونددت فرنسا بالهجوم «الشنيع» على قاعة للحفلات الموسيقية في ضواحي موسكو وطالبت بتوضيح ملابساته.
وقالت الخارجية الفرنسية عبر منصة إكس «الصور التي تصلنا من موسكو فظيعة. أفكارنا مع الضحايا والجرحى ومع الشعب الروسي».
ولقي ما لا يقل عن 40 شخصا حتفهم وأصيب أكثر من 100 آخرين عندما فتح مسلحون يرتدون ملابس مموهة النار من أسلحة آلية على أشخاص خلال حفل موسيقي في قاعة (كروكس سيتي) بالقرب من موسكو اليوم الجمعة، في واحدة من أسوأ الهجمات التي تشهدها روسيا منذ سنوات.
وأظهرت صور ومقاطع مصورة التقطتها رويترز تصاعد ألسنة اللهب في السماء وأعمدة من الدخان الأسود فوق المكان.
وذكرت وسائل إعلام روسية أن انفجارا ثانيا وقع داخل المبنى، كما أشارت تقارير إلى أن بعض المسلحين تحصنوا داخل المكان.
وبدأ إطلاق النار على ما يبدو خلال حفل موسيقي لفرقة (بيكنيك(.
وقال أحد الشهود الذي طلب عدم ذكر اسمه لرويترز «فجأة سمعنا دوي انفجارات خلفنا وطلقات رصاص ودوي إطلاق نار. لا أعرف ما هذا».
وأضاف «بدأ الناس في التدافع وركض الجميع في اتجاه المصعد… كان الجميع يصرخون ويركضون».
وجاء الحادث بعد أيام من إعادة انتخاب الرئيس فلاديمير بوتين لولاية جديدة مدتها ست سنوات في الوقت الذي تخوض فيه روسيا حربا مع أوكرانيا.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]