البث المباشر
-
الآن | السوق
منذ 18 دقيقة -
التالي | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش
الفلبين في حالة تأهب بسبب بركان قرب العاصمة
أطلق بركان صغير بالقرب من العاصمة الفلبينية مانيلا عمودين من الدخان، اليوم الأحد، في إشارة على استمرار ثورانه مما دفع السلطات إلى حث السكان مغادرة منازلهم.
يقع بركان تال في بحيرة خلابة في إقليم باتانجاس جنوبي مانيلا. وأطلق عمودا بلغ ارتفاعه 800 متر ثم آخر بارتفاع 400 متر. جاء ذلك في أعقاب ثوران للبركان من فوهته الرئيسية أمس السبت نتيجة تفاعل صخور منصهرة فائقة الحرارة مع الماء.
وسجلت وكالة علوم الزلازل والبراكين 14 زلزالا بركانيا حول تال في غضون 24 ساعة بعد الثوران الأول.
وقالت في نشرة: “النشاط من الفوهة الرئيسية كان يهيمن عليه تصاعد السوائل البركانية الساخنة في البحيرة التي يقع بها”، محذرة من احتمال انطلاق حمم بركانية قوية في حالة حدوث ثورات بركانية أقوى في وقت لاحق.
وظل التأهب للبركان عند المستوى الثالث على مقياس من خمسة مستويات، وهو ما يعني “تسرب صخور منصهرة عند الفوهة الرئيسية فيما قد يؤدي إلى مزيد من الانفجارات اللاحقة”.
وقال مكتب الرئيس رودريجو دوتيرتي، إنه يراقب الوضع عن كثب. وأضاف أنه حتى اليوم الأحد جرى إجلاء ما يقرب من ثلاثة آلاف شخص إلى ملاجئ مؤقتة.
وفي يناير 2020، أطلق تال عمودا من الرماد والبخار بارتفاع وصل إلى 15 كيلومترا، مما تسبب في إجلاء ما يزيد على 100 ألف شخص، كما تم إلغاء عشرات الرحلات الجوية وتساقط رماد كثيف في أماكن بعيدة مثل مانيلا.
وأدى انفجار البركان تال في عام 1911 إلى مقتل أكثر من 1300 شخص.
الفلبين تجلي السكان قرب بركان جنوب البلاد
تسبب بركان صغير لكن نشط جنوبي العاصمة الفلبينية في إطلاق عمود من الدخان بطول 1.5 كيلومتر اليوم السبت، مما دفع السلطات إلى رفع مستوى التأهب وإجلاء أكثر من ألف من السكان.
ورفعت السلطات مستوى التأهب لبركان (تال)، على بعد حوالي 70 كيلومترا جنوبي وسط مانيلا، إلى المستوى الثالث من الثاني على مقياس من خمسة مستويات، والذي قالت وكالة علوم الزلازل والبراكين إنه يعني “تسرب صخور منصهرة عند الفوهة الرئيسية فيما قد يؤدي إلى مزيد من الانفجارات اللاحقة”.
وقال ريناتو سوليدام، رئيس الوكالة لمحطة (دي.زد.إم.إم) الإذاعية: “الصخور المنصهرة الموجودة في الجزء الضحل من الفوهة تفاعلت مع الماء، مما تسبب في ثوران…”.
لكنه ذكر أن النشاط لن يكون بدرجة انفجار ثوران يناير كانون الثاني 2020 وأن سقوط الرماد يمكن أن يقتصر على المجتمعات القريبة من البركان، الذي يقع في وسط بحيرة.
وقالت وكالة مكافحة الكوارث إن السلطات أجلت أكثر من 1100 شخص يعيشون على ضفاف البحيرة بالقرب من البركان.
وفي ينايرL كانون الثاني 2020، أطلق (تال) عمودا من الرماد والبخار بارتفاع وصل إلى 15 كيلومترا، مما تسبب في إجلاء أكثر من 100000 شخص، كما تم إلغاء عشرات الرحلات الجوية وتساقط رماد كثيف في أماكن بعيدة مثل مانيلا.
وتال أحد أصغر البراكين النشطة في العالم. وعلى الرغم من ارتفاعه 311 مترا فقط، إلا أنه يمكن أن يكون فتاكا، حيث أدى انفجاره في عام 1911 إلى مقتل أكثر من 1300 شخص.
وتقع الفلبين على ما يعرف “بحزام النار”، وهو حزام من البراكين حول المحيط الهادئ، معرض أيضا للزلازل.
رئيس جواتيمالا يأمر سفيرة بلاده إلى روسيا بالعودة
قال رئيس جواتيمالا أليخاندرو جياماتي يوم الجمعة إنه أمر سفيرة بلاده إلى روسيا جوزيلا أتاليدا جودينيس سازو بالعودة، مضيفا أن حكومته ترفض الإجراءات الروسية في أوكرانيا.
وكان الرئيس جياماتي قد عبر في وقت سابق عن “دعمه الكامل لسيادة أوكرانيا … والتضامن مع شعبها وحكومتها”.
وأعلن البيت الأبيض الجمعة أنّ الولايات المتّحدة ستحذو حذو الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وتفرض عقوبات على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرغي لافروف، بما في ذلك منعهما من دخول أراضيها.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]