ارتفاع عدد ضحايا غرق سفينة مهاجرين قبالة تونس إلى 46
قالت وزارة الدفاع اليوم الأحد، إن عدد الأشخاص الذين لاقوا حتفهم بعد غرق سفينة مكتظة بالمهاجرين قبالة سواحل تونس ارتفع إلى 46.
قالت وزارة الدفاع اليوم الأحد، إن عدد الأشخاص الذين لاقوا حتفهم بعد غرق سفينة مكتظة بالمهاجرين قبالة سواحل تونس ارتفع إلى 46.
أعلنت وزارة الداخليّة التونسية، أنه “ثبت وجود تسرّب جزئي للغاز بالمسكن الوظيفي لوزير الدّاخليّة، توفيق شرف الدين، بتونس العاصمة، وذلك حسب التحرّيات الأولية المُجراة من قبل الشرطة الفنية والعلمية”.
ورجّحت الداخلية في بيان لها أن يكون هذا التسرّب الجزئي للغاز هو السبب وراء انفجار بمنزل الوزير، اليوم الإثنين، أسفر عن حروق متفرقة لأحد أفراد عائلته وبعض الأضرار المادية.
وكانت بعض المواقع الإخبارية أشارت إلى أن زوجة الوزير تعرّضت إلى إصابات طفيفة جرّاء هذا الانفجار.
وقال مسؤول أمني لرويترز إن انفجارا وقع، الإثنين، بمنزل وزير الداخلية التونسي نتيجة تسرب غاز أسفر عن إصابة زوجته بحروق طفيفة.
وأضاف المصدر أن الوزير توفيق شرف الدين بخير وأن حروق زوجته خفيفة من الدرجة الأولى.
قالت وزارة الداخلية في تونس اليوم الخميس إنه لم يتم اعتقال رئيس الوزراء الأسبق حمادي الجبالي وإن النيابة العامة طلبت التحقيق مع زوجته بعد أن وجدت الشرطة في مصنع تملكه زوجته مواد خطرة إضافة إلى تشغيل أفارقة لا يملكون إقامة.
وكانت الصفحة الرسمية على فيسبوك للجبالي قد ذكرت اليوم الخميس أن قوة أمنية اعتقلته.
لكن وزارة الداخلية قالت إنه لم يتم إيقافه وإنما أصر على مرافقة زوجته إلى مركز للشرطة.
وأضافت أنه تم العثور داخل المصنع على ثلاث قوارير تحتوي على مادة اسيتيلان المدرجة بجدول المواد الخطرة وفرنين كهربائيين ومواد أخرى سريعة الاشتعال.
قالت رئيسة الحكومة التونسية نجلاء بودن، إن الوضع الاقتصادي والاجتماعي الدقيق والاستثنائي في البلاد لم يترك لنا خيارا سوى توحيد جهودنا والعمل سويا يدا بيد من أجل مزيد من تعزيز التعاون القائم بين بلدينا وشعبينا.
وألقت بودن، كلمة مساء اليوم، خلال المنتدى الاقتصادي المصري ـ التونسي المشترك، عبرت في مستهلها عن سعادتها بافتتاح أعمال هذا المنتدى الاقتصادي المهم بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، والوفد المرافق له، والذي ينتظم بالتوازي مع انعقاد الدورة السابعة عشرة للجنة العليا المشتركة التونسية المصرية، مرحبة بضيوف تونس من أعضاء الوفد الرسمي ووفد أصحاب الأعمال.
وقالت رئيسة الحكومة التونسية: “نشرف اليوم على فعاليات هذا المنتدى الاقتصادي الذي يجمع نخبة من الفاعلين الاقتصاديين من بلدينا الذين يمثلون عدة قطاعات اقتصادية واعدة تأكيدا منا على أهمية ومحورية دور القطاع الخاص في النهوض باقتصاد بلداننا، وعلى الإمكانيات المتوفرة والفرص الكفيلة بزيادة حجم المبادلات التجارية البينية وتنويع قاعدتها وتطوير الشراكة لترقى إلى مستوى تطلعاتنا وأهدافنا”.
وأشارت إلي أن التبادلات التجارية خلال السنة الماضية لم تتجاوز 330 مليون دولار، ولم يتعد إجمالي الاستثمارات ما قيمته 570 مليون دولار مع نهاية عام 2020 خُصصت لتمويل 42 مشروعا تقريبا، لافتة إلي أن الوضع الاقتصادي الذي نمر به في المرحلة الراهنة تأثر بشكل كبير بسبب جائحة كورونا، فضلاً عن تداعيات الأوضاع الجيوسياسية العالمية.
وأشارت إلى أن الحكومة التونسية الحالية شرعت في اتخاذ إجراءات وإصلاحات عاجلة تهدف إلى الخروج من هذه الأزمة الاقتصادية وتنشيط المؤسسات الصناعية، ودفع الاستثمار الخاص، والحفاظ على مواطن العمل وذلك بالتوازي مع وضع مخطط للتنمية يغطي الفترة 2023 – 2024 يهدف إلى دعم تنافسية الاقتصاد الوطني ويعزز قدرته على التأقلم مع المتغيرات والتحولات المتسارعة في المجالين الاقتصادي والاجتماعي وعلى المستويين الإقليمي والدولي.
وأضافت رئيسة الحكومة التونسية أنه تم الشروع في اعتماد إجراءات استثنائية للتسريع في إنجاز المشاريع العمومية التي سيتم إطلاع المستثمرين المصريين الأشقاء عليها بمناسبة هذه الزيارة، للنظر في إمكانية المشاركة في إنجازها سواء من قبل مؤسسات حكومية أو في إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص وهي بالأساس مشاريع إنشائية ومشروعات بنية تحتية.
وذكرت أن دور الحكومة التونسية والمصرية يكمن في العمل على تحسين مناخ الأعمال ومزيد من تبسيط الإجراءات وتسهيل تنقل الفاعلين الإقتصاديين وانسياب السلع والتدخل السريع لرفع أي إشكاليات أو قيود قد تحد من ديناميكية النشاط الاقتصادي في الاتجاهين.
كما أكدت رئيس الحكومة التونسية على ضرورة الاهتمام بمشروعات الهيدروجين الأخضر، والعمل على زيادة إنتاجه، مؤكدة في سياق متصل أن احتضان الدولة المصرية للدورة 27 لمؤتمر أطراف الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة للتغيرات المناخية (Cop27 ) يعد فرصة مهمة لتعبئة الموارد وتهيئة المناخ والتعاون والتنسيق من أجل الانتقال إلى الطاقة النظيفة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]