البث المباشر
-
الآن | حبر ع الرصيف
منذ 5 دقيقة -
التالي | وثائقي
01:30 القاهرة23:30 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أبعاد
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
هجريون
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
وثائقي
07:30 القاهرة05:30 جرينتش
هل تصيب التهديدات التركية باجتياح شمال سوريا مسار أستانة بالفشل؟
يرى مراقبون أن مسار أستانة لبحث الأزمة السوري لا يأتي بجديد عادة، فجولاته الـ17 الماضية قليلا ما حققت تقدم، بل إنها نجحت في تكريس الأزمة، حتى ساد الاعتقاد أن بقائها هو الحل غير المنشود.
كما أن التوازنات القائمة بين الأطراف المشاركة هي ما جعلت المسار يتعثر بنفسه لأجل المحافظة عليها بين روسيا وتركيا وإيران والحكومة السورية والمعارضة، ولكل طرف أرض وسلاح.
وبينما وطدت هذه الأطراف واقع نفوذ وخرائط خاصة بها، فإن التهديدات التركية بالتوسع تعني أحد أمرين: إما أن تتراجع حصص النافذين، أو أن يتفق الكبار على ضحية مشتركة.
قسد.. هي الضحية المقصودة الآن في مناطق غرب الفرات، وهي عدو مشترك، لكن الاختلاف يكمن حول الحضن الذي تسقط في الثمرة.
ومن جانبه أكد الباحث في العلاقات الدولية من موسكو رولاند بيجاموف، أن العملية العسكرية التركية في شمال سوريا سوف تكون ضمن مناقشات مسار أستانة.
وأوضح بيجاموف، خلال تصريحات له مع برنامج وراء الحدث، أن كافة الأطراف المعنية بالأزمة السورية ترفض احتمالات شن أنقرة عملية عسكرية جديدة في سوريا.
وأشار إلى أن هناك توقعات للوصول إلى نقاط مشتركة بين إيران وتركيا وروسيا لحل الأزمة دون الحاجة إلى عملية عسكرية تركية جديدة.
وفي سياق متصل أكد الكاتب والباحث المختص في الشأن التركي اسطنبول د. سعيد الحاج، أن مسار أستانة استنفذ أهدافه منذ عدة جولات.
وأوضح الحاج، خلال تصريحات له مع برنامج وراء الحدث، أن مسار أستانة لن يقدم جديدا بعدما تم رسم خطوط فاصلة بين تركيا وروسيا والنظام السوري.
وأشار إلى أن المواجهة العسكرية بين النظام السوري والمعارضة السورية تراجعت كثيرا مما أضعف أهمية مسار أستانة.
وأضاف أن انشغال روسيا بالحرب الأوكرانية تجعلها ترغب في إعادة التموضع في سوريا وليس الانسحاب.
إيران.. السلاح النووي على الأبواب؟ هل نتنظر حربا جديدة؟
الأنشطة النووية لإيران تتطور بسرعة وقد تمتلك طهران سلاحا نوويا أو أكثر من ذلك، خلال فترة لا تتعدى أسابيع، بحسب أحدث تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية.
من جانبه، قدم معهد العلوم والأمن الدولي تحليلاً لتقرير الوكالة الدولية، وأوضح أن المخاوف تزداد بسبب نمو مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، و لأن الجدول الزمني لامتلاك متفجر نووي، أصبح صفرا، بمعنى أن طهران تخطت هذه المرحلة بالفعل.
كما أن إيران إذا ما أرادت زيادة تخصيب اليورانيوم إلى نسبة 90%، ليصبح ما يُطلق عليه عادة يورانيوم الأسلحة النووية، فيمكنها القيام بذلك خلال أيام باستعمال أجهزة طرد مركزي متقدمة.
بل يمكنها حينها أن تجهز سلاحين نوويين خلال شهر واحد فقط بعد بدء تحرير اليورانيوم.
وفي غضون 45 يوماً من بدء تحرير اليورانيوم، يمكن لإيران إنتاج ما يكفي من يورانيوم الأسلحة، لتجهيز سلاح نووي ثالث.
مع العلم أنه في 15 من مايو الماضي، كان لدى طهران مخزون بلغ 43.1 كغ من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% تقريباً.
وهو مخزون قابل للزيادة، لأن معدل إنتاج طهران لليورانيوم المخصب بنسبة 60% يقدر ب 4.3 كغ شهرياً باستخدام سلسلتين متتاليتين من أجهزة الطرد المركزي وتغذية بيورانيوم منخفض التخصيب بنسبة تصل إلى 5 في المئة.
كل هذه التطورات وقعت حين لم تتمكن وكالة الطاقة الذرية من مراقبة إنتاج إيران لأجهزة الطرد المركزي المتقدمة على مدار أكثر من عام .. فهل باتت إيران خارج نطاق الرقابة الدولية أم أن عودة برنامجها النووي إلى المربع الآمن ما زالت في الإمكان؟.
إيران.. تعتيم على البرنامج النووي
منذ فبراير 2021:
لم تتمكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية من مراقبة إنتاج إيران لأجهزة الطرد المركزي المتقدمة.
سبتمبر 2021:
تقييد دور مفتشي الوكالة الدولية أكثر بعد هجوم في يونيو من نفس العام.
سبتمبر 2021:
إيران تحقق في استخدام كاميرات وكالة الطاقة الذرية لشن هجوم على مجمع تيسا.
سبتمبر 2021:
وكالة الطاقة الذرية رفضت فكرة لعب دور في مساعدة أي طرف ثالث في شن هجوم.
ديسمبر 2021:
إيران قالت إنها تحتفظ بتسجيلات الكاميرات حتى تحصل على تخفيف للعقوبات.
طبول الحرب
مع انطلاق اجتماعات مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بدأت طبول الحرب تدق بين إيران وإسرائيل، فما إن أكدت التقارير، اقتراب إيران من امتلاك السلاح النووي، إلا و حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت ، طهران من انها ستدفع ثمنا باهظا .
وأضاف بينيت أنه أبلغ رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية ماريانو غروسي أن ، إسرائيل لها حرية العمل ضد المشروع النووي الإيراني، بغض النظر عن محادثات إحياء الاتفاق النووي .
و كشف بينيت عن، تغيير الاستراتيجية الإسرائيلية بضرب رأس الأخطبوط الإيراني وليس فقط أذرعه، وفي المقابل خرجت تصريحات من قائد القوات البرية الإيرانية أكد فيها أن إيران ستدمر تل أبيب و حيفا إذا ارتكبت إسرائيل أي خطأ.
اذا.. نحن أصبحنا أمام تهديدات تنذر بنشوب مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران، بعد فترة من المواجهة المستترة او غير المباشرة .
فقد سبق واتهمت طهران تل أبيب باغتيال علماء إيرانيين على صلة بالبرنامج النووي وكذلك باستهداف منشآت نووية إيرانية.
عمليات إسرائيلية في إيران
2010:
سلسلة اغتيالات طالت 5 علماء إيرانيين على صلة بالبرنامج النووي الإيراني.
27 نوفمبر 2020:
اغتيال محسن فخري زادة العالم النووي الإيراني.
4 ديسمبر 2021 :
انفجار في منشأة نطنز النووية الإيرانية واتهام الموساد بالوقوف وراء الانفجار.
5 يناير 2022:
تفجير منشأة كرج وترجيحات باستخدام طائرة مسيرة إسرائيلية.
الحرب بالوكالة
أكد مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية من القاهرة د.عماد جاد، أن إيران وإسرائيل يحاولان إظهار قدرتهما في التدمير
وأضاف جاد، خلال تصريحات له مع برنامج مدار الغد، أن إيران تحاول إدعاء المقاومة لكن في الحقيقة تسعى إلى تخريب الدول العربية
وأشار إلى أن الحروب بين إسرائيل وإيران تسير بالوكالة والمعارك غير المباشرة سواء في الأراضي السورية أو مثلما كان في الماضي في الأراضي اللبنانية.
وشدد على أنه من المستبعد المواجهة المباشرة بين إسرائيل وإيران وذلك لأن تكلفة المواجهة المباشرة باهظة.
السبب واشنطن
من طهران أكد د. حكم امهز الباحث في شئون ايران والشرق الأوسط، أن إيران التزمت منذ البداية بالاتفاق النووي فيما يخص البرنامج النووي.
وأضاف امهز، خلال تصريحات له مع برنامج مدار الغد، أن خروج الولايات المتحدة من الاتفاق النووي هو السبب في الأزمة وليس إيران.
وشدد على أن دور الوكالة الذرية مشكك فيه خاصة أن إسرائيل لم توقع اتفاق نووي لكن يذهب رئيس وكالة الطاقة الذرية إلى إسرائيل بأي منطق.
الدور الأوروبي
أكدت دينا أبي صعب كاتبة صحفية من جنيف، أن وصول إيران إلى مستوى تخصيب عالي سوف يؤثر على دور أوربا للوساطة.
وأضافت أبي صعب، خلال تصريحات لها مع برنامج مدار الغد، أن أوروبا دائما تحرص على دور الوساطة وتقريب وجهات النظر بين إيران وأمريكا.
وأشارت إلى أن تجاوزات إيران ستصعب مهمة أوروبا في تهدئة الأجواء وخلق مساحات مشتركة بين واشنطن وإيران.
إيران وإسرائيل.. هل من حرب كبرى؟
حذرت صحيفة أمريكية، من أن التصعيد الأخير في العمليات العسكرية الإسرائيلية داخل إيران يمكن أن يخرج عن السيطرة ويؤدي إلى مواجهة مفتوحة تطال العالم بأسره.
وأشارت في تقرير إلى أن عمليات الاغتيال التي يتم تنفيذها داخل إيران كانت دوما سرية قبل أن يبدأ المسؤولون الإسرائيليون بإطلاق تصريحات تشمل تلميحان قوية بأن تل أبيب هي وراء تلك العمليات.
في سياق متصل أكد الكاتب المختص في الشئون الإسرائيلية نظير مجلي، أن إسرائيل تدرك أنه سيكون للحرب ضد إيران ثمنا باهظا.
وأضاف مجلي، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن نجاح الاتفاق النووي يصعب معادلة دعم الولايات المتحدة لإسرائيل في خوض حربا ضد إيران.
وأشار إلى أن إسرائيل تفعل كل ما بوسعها لخوض حربا منفردة ضد إيران لكنها لن تستطيع.
وأوضح أن هناك انقسام بين المؤسسات في إسرائيل حيث لا يرغب الجيش الإسرائيلي ضد الحرب أما الموساد يسعى بقوة لخوض حربا ضد إيران.
من واشنطن أكد الدكتور سمير التقي، الباحث في معهد الشرق الأوسط، أن الحروب بالوساطة لم تعد مجدية في الوقت الحالي.
وأوضح التقي، خلال تصريحات له مع برنامج أبعاد، أنه كثيرا تنجرف الأمور والأزمات نحو الحروب دون رغبة بعض الأطراف.
وأضاف أن هناك ميل خلال تلك الفترة إلى مواجهة الجيوش بشكل مباشر رغم كافة الاتفاقيات.
ومن اسطنبول أكد العميد أحمد رحال، خبير عسكري واستراتيجي، أن إسرائيل تتبع سياسة “جز العشب” التي مع إيران أي اغتيال القادة العسكريين الإيرانيين المؤثرين.
وأوضح رحال، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن إسرائيل درست إيران بشكل جيد والعكس أيضا لذلك فتل أبيب تدرك أن امتلاك طهران سلاح نوويا أمر كارثي.
وأشار إلى أن إيران تمتلك منظومة هائلة من الطائرات والصواريخ، مما يصعب القرار الإسرائيلي لشن الحرب.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]