البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 44 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
زووم
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش
البنتاغون يتابع عن كثب دخول صاروخ صيني إلى الغلاف الجوي
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الأربعاء أنها تتعقب مسار الصاروخ الصيني الذي من يفترض أن يدخل بشكل غير مضبوط الغلاف الجوي في نهاية هذا الأسبوع مع خطر سقوطه في منطقة مأهولة بالسكان.
وقال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي إن وزير الدفاع لويد أوستن “أُبلغ بالأمر ويعلم أن قيادة الفضاء تتعقب حرفيا هذا الحطام الصاروخي”.
وأطلقت الصين الخميس أول مكونات محطتها الفضائية (سي اس اس) بصاروخ “المسيرة الطويلة 5 بي” (لونغ مارش 5 بي). وسيهبط جسم هذا الصاروخ خلال الأيام القليلة المقبلة في مكان لم يحدده أحد.
وقال كيربي “إنه جسم الصاروخ تقريبا، إذا فهمت بشكل صحيح. إنه شبه سليم”، موضحا أن عودة الصاروخ إلى الغلاف الجوي متوقعة “حوالى السبت”.
وبعد انفصال الوحدة الفضائية للمحطة، بدأ الصاروخ يدور حول الكوكب في مسار غير منتظم مع انخفاضه تدريجيا، ما يجعل من شبه المستحيل توقع نقطة دخوله إلى الغلاف الجوي وبالتالي نقطة سقوطه.
وقد يتفكك عند دخوله الغلاف الجوي لتتبقى منه قطع حطام.
لكن إذا بقي الصاروخ كاملا، فهناك احتمال كبير أن يسقط في بحر ما بما أن المياه تغطي سبعين بالمئة من سطح الأرض. لكن هذا غير مؤكد. ويمكن أن يتحطم في منطقة مأهولة بالسكان أو على سفينة.
وردا على سؤال عن إمكانية تدميره إذا كانت مناطق مأهولة بالسكان مهددة، قال المتحدث باسم البنتاغون أنه “من السابق لأوانه” قول ذلك.
وأكد كيربي “نحن نراقبه ونتابعه عن كثب قدر الإمكان (…) لكن من السابق لأوانه معرفة إلى أين سيذهب وما إذا كان هناك أي شيء يمكن القيام به”.
وهذه ليست المرة الأولى التي تفقد فيها الصين السيطرة على مركبة فضائية عند عودتها إلى الأرض. ففي نيسان/إبريل 2018 تفكك المختبر الفضائي “تيانغونغ-1” عند عودته إلى الغلاف الجوي بعد عامين من توقفه عن العمل.
ونفت السلطات الصينية أن تكون قد فقدت السيطرة على المختبر.
البنتاغون يعلن فشل تجربة اطلاق صاروخ عابر للقارات
اعلنت الولايات المتحدة الأربعاء فشل تجربة اطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات “مينيوتمان 3” موضحة أنه لم يكن مسلحا وأن تحقيقا فتح لمعرفة أسباب الخلل.
وأوضح سلاح الجو الأميركي في بيان أن الجيش الأميركي يعتزم القيام بتجربة جديدة لإطلاق هذا الصاروخ.
وكان يفترض اطلاق الصاروخ في الساعات الأولى من الأربعاء من قاعدة فاندنبرغ الجوية في كاليفورنيا في تجربة كالتي يقوم بها سلاح الجو الأميركي بانتظام لإظهار فعالية الرد النووي الأميركي وطمأنة حلفاء واشنطن.
واعلن عن عملية الاطلاق الإثنين في تغريدة لقائد القوة الضاربة الأميركية.
ولم يوضح البيان أين كان يفترض أن يسقط لكن تجارب الصواريخ غالبا ما تطلق باتجاه جزر مارشال وتسقط في البحر.
وهذا الصاروخ الذي دخل في الخدمة قبل نصف قرن، هو الأرضي الوحيد في الترسانة النووية الأميركية منذ 2005.
ويتم تثبيته في منصات الإطلاق المنتشرة في ثلاث قواعد عسكرية أميركية في وايومنغ وداكوتا الشمالية ومونتانا.
وتضم الترسانة النووية الأميركية أيضا صواريخ ترايدنت التي تطلق من البحر وتنشر في غواصات أميركية وقنابل نووية تحملها قاذفات استراتيجية.
نافذة على الصحافة العالمية: لأول مرة.. امرأة على رأس وزارة الدفاع الأمريكية
ذكرت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، أنه من المتوقع أن يتخذ الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، خطوة تاريخية ويختار امرأة لرئاسة البنتاجون للمرة الأولى، محطماً أحد العوائق القليلة المتبقية أمام النساء في السياسة الأمريكية.
ونقلت الصحيفة عن من مسؤولين أمريكيين وأشخاص مطلعين سياسياً عن أنّ «ميشيل فلورنوي»، المسؤولة المخضرمة في البنتاغون والمعتدلة سياسياً، هي الخيار الأقوى لهذا المنصب.
وأضافت الصحيفة البريطانية، إن اختيار فلورنوي يأتي في أعقاب فترة مضطربة في البنتاغون، شغل فيها خمسة رجال مناصب رفيعة في عهد الرئيس دونالد ترامب.
وكان مارك إسبر، آخر وزير دفاع يرحل من منصبه، بعد أن أقاله ترامب يوم الاثنين الماضي بسبب رفضه بعض القضايا وبينها سحب القوات الأمريكية من بعض المناطق حول العالم واستخدام الجيش لقمع الاضطرابات المدنية داخل الولايات المتحدة.
وتابعت الصحيفة: في حال تمّ تعيينها رسمياً، ستواجه فلورنوي مستقبلاً من المتوقع أن يتضمن تقليص في ميزانيات البنتاغون ومشاركة عسكرية محتملة في توزيع لقاح فيروس كورونا.
وكانت فلورنوي هي الاختيار المتوقع لهيلاري كلينتون في حال كانت فازت في انتخابات 2016. وظهر اسمها في وقت مبكر كمرشح أول لمجلس وزراء بايدن، وفق ما قال مسؤولون تحدثوا للإندبندنت بشرط عدم الكشف عن هوياتهم.
ونظراً لتفضيلها التعاون العسكري القوي في الخارج، عملت فلورنوي، 59 عاماً، عدة مرات في البنتاغون، بدءاً من التسعينيات، ومؤخراً كوكيلة وزارة الدفاع للسياسة من 2009 إلى 2012.
وتعمل فلورنوي في مجلس إدارة بوز ألين هاملتون Booz Allen Hamilton، وهو مقاول دفاع، ما قد يثير مخاوف بعض المشرعين بحسب الصحيفة. لكن من المرجح أن تضمن وجهات نظرها المعتدلة دعماً واسعاً من الحزبين في موقف يتطلب موافقة مجلس الشيوخ.
استبعاد روسيا من أكبر منطقة تجارة حرة في العالم
ونشرت صحيفة «نيزافيسيمايا غازيتا» الروسية، مقالا حول إنشاء الصين أكبر منطقة تجارة حرة في العالم من دون روسيا.
وجاء في المقال: عقدت في هانوي، برئاسة فيتنام، قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، عبر الفيديو. ويعقب المؤتمر اجتماع للدول الأعضاء في الشراكة الاقتصادية الشاملة (RCEP)، وهو مشروع تدفع به بكين. وبالنتيجة، يمكن إنشاء اتحاد يمثل ثلث الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
ومن المنتظر أن يوقع المشاركون في الاجتماع، اليوم الأحد، اتفاقية بشأن الشراكة الاقتصادية الشاملة. وبفضلها، سيتم إنشاء أكبر منطقة تجارة حرة في العالم، تغطي 10 دول من آسيان، وجمهورية الصين الشعبية ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية وأستراليا واليابان.
وكانت المفاوضات بشأن هذه الكتلة الكبرى قد بدأت في العام 2012. ويُفترض أن تضم حوالي 3 مليارات مستهلك، وثلث إجمالي الناتج المحلي العالمي. هذه الأرقام، على الرغم من رفض الهند المشاركة في هذا الاتحاد، وفقا لصحيفة.
قد يستغرق تحويل هذه الشراكة إلى آلية كاملة، مع إزالة الحواجز التجارية، قرابة عقدين من الزمن، وفقا لمراقبين في آسيا. ومع ذلك، فليس من الواضح سبب عدم ذكر روسيا بين المشاركين المحتملين.
وفي هذا الصدد، سألت صحيفة «نيزافيسيمايا غازيتا»، رئيس قسم جنوب شرق آسيا في معهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، دميتري موسياكوف، فقال: الشراكة الاقتصادية الشاملة، منطقة تجارة حرة تروج لها الصين. فلدى الأمريكيين الشراكة عبر المحيط الهادئ، ويريد الصينيون الشراكة الاقتصادية الشاملة. ظهر المشروع الصيني في وقت واحد تقريبا مع الشراكة عبر المحيط الهادئ، لكن المفاوضات استغرقت وقتا طويلا جدا. وإذا تم التوقيع على الاتفاقية، فسوف تصبح عاملا هاما للتكامل في شرق آسيا. كما سيعني ذلك انتصار المشروع الصيني.
وحقيقة أن روسيا لم تذكر يمكن تفسيرها بنقاط الضعف والقصور في سياستنا الخارجية في هذا الاتجاه. إنه لغز بالنسبة لي لماذا نجد أنفسنا على هامش هذه العملية. فكما لو أن أصدقاءنا الصينيين هم الدافعون إلى هذا المشروع. فالشراكة الاقتصادية الشاملة، مؤسسة صينية. ومع ذلك، فروسيا ليست فيها.
إهانة بومبيو لأردوغان
وأشارت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، إلى ما وصفته بـ «إهانة وزير الخارجية الأمريكية بومبيو للرئيس التركي، أردوغان».. وقالت الصحيفة : إن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو غادر في زيارة إلى عدة دول هم فرنسا وتركيا وجورجيا وإسرائيل والإمارات وقطر والسعودية.
والزيارة ستستمر لعشرة أيام وتركز على مسألة «الحريات الدينية» بحسب مسؤولين في وزارة الخارجية الأمريكية.
وذكرت الصحيفة، أن بومبيو سيحضر 3 فعاليات دينية في إسطنبول، ولكنه لن يلتقي مع أي مسؤول من الحكومة التركية ولا أردوغان.
ووصفت بعض التقارير تجاهل بومبيو لقاء أردوغان بأنه إهانة للأخير الذي دأب على الاتصال بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأشهر الأخيرة لتعزيز العلاقات الثنائية.
أردوغان يلعب بالنار
وتحت عنوان «الحلة الجديدة للرئيس رجب طيب اردوغان»، كتبت صحيفة «لوموند» الفرنسية: إن رجل انقرة القوي قرر ان يدير ظهره لأوروبا والغرب بشكل عام منذ محاولة الانقلاب الفاشلة عليه عام 1915
ونشرت الصحيفة مقالا جاء فيه: إن اردوغان اعتمد منذ ذلك الحين خطابا قوميا ذي طابع ديني يزداد هجومية يوما بعد يوم على الصعيدين الداخلي والخارجي.
ونقلت الصحيفة عن الكاتب «جنكيز كاندار»، الذي كان من المقربين من أردوغان، إن هذا الأخير يرى نفسه مكلفا بإعادة تركيا الى أحضان الإسلام وان يعيد لها مكانتها كوريثة الامبراطوية العثمانية.
ولفت المؤرخ «اوليفييه بوكيه» إلى أن استحضار أردوغان للتاريخ يركز تحديدا على بدايات الإمبراطورية وفتوحاتها واحتلالها القسطنطينية عام 1453 كنقطة تحول حضاري وتعبير عن التفوق التركي الإسلامي.
ونقلت صحيفة «لوموند» عن الباحث «ميشال دوكلو»، إصرار اردوغان على لعب ورقة صراع الحضارات بهدف زيادة الاصطفاف داخل تركيا واستطرادا في كامل العالم العربي والإسلامي.
أما الكاتب التركي «جنكيز اكتار»، فقد لفت إلى أن شعار تركيا كمال اتاتورك كان السلام سلام الداخل والسلام مع العالم، بدروره رئيس الوزراء السابق احمد دواد اوغلو كان يتجنب اثارة المشاكل مع أي من دول الجوار الى ان وجدت تركيا نفسها تحارب على الجبهة الداخلية، وتحارب أيضا على خمس جبهات خارجية وهو ما لا سابق له في تاريخ الجمورية.
كواليس مقتل الرجل الثاني في تنظيم القاعدة بإيران
أشارت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إلى أن المسئول الثاني في تنظيم القاعدة، والذي وجه له الاتهام في الولايات المتحدة بشن هجمات على سفارات أمريكية في شرق أفريقيا العام 1998، اغتيل سرا في إيران خلال شهر أغسطس/ آب الماضى، الأمر الذى نفته طهران.
ونقلت الصحيفة عن مسئولين بالمخابرات الأمريكية أن عبد الله أحمد عبد الله، الملقب بأبو محمد المصري، الذي كان مدرجا على لائحة الإرهابيين المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) قتل بالرصاص في شوارع طهران على يد شخصين كانا على دراجة نارية.
وأضافت الصحيفة: إن منفذى الهجوم قتلوا ابنته مريم، أرملة أحد أبناء أسامة بن لادن، الزعيم الراحل لتنظيم القاعدة، مشيرة إلي أن عملية الاغتيال التي قد يكون نفذها عملاء إسرائيليون لحساب الولايات المتحدة.
وتمت العملية في 7 أغسطس/ آب، يوم ذكرى الهجمات على سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا عام 1998.
ويتهم القضاء الأمريكي عبد الله أحمد عبد الله بالضلوع في هذه الهجمات التى خلفت 224 قتيلا وأكثر من 5000 جريح عام 1998. وقد وجهت هيئة محلفين فيدرالية أمريكية كبرى في وقت لاحق من السنة نفسها التهمة إلى عبد الله لدوره في هذه الهجمات.
وكانت السلطات الفيدرالية الأمريكية قد عرضت مكافأة قدرها 10 ملايين دولار في مقابل أي معلومات تؤدي إلى القبض عليه.
ونقلت «نيويورك تايمز» عن وثائق لمركز مكافحة الإرهاب الأمريكي القول إن أبو محمد المصري كان الأكثر خبرة والأكثر قدرة على تنظيم عمليات استراتيجية من بين الإرهابيين غير المعتقلين.
من جانبها، نفت السلطات الإيرانية ما جاء في تقرير نيويورك تايمز، ونفت أيضا أن يكون أبو محمد المصري متواجدا على أراضيها في السنوات الماضية.
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية: «تحاول واشنطن وتل أبيب من حين لآخر ربط إيران بمثل هذه الجماعات عن طريق الكذب وتسريب معلومات خاطئة للإعلام لتفادي المسؤولية عن الأنشطة الإجرامية لهذه الجماعة وغيرها من الجماعات الإرهابية في المنطقة».
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]