البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 5 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بالمصري
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
ليز تشيني لا تستبعد الترشّح للانتخابات الرئاسية في وجه ترامب
لم تستبعد النائب الجمهوريّة ليز تشيني التي تُشارك في التحقيق في كيفية محاولة دونالد ترامب إبطال انتخابات العام 2020، منافسة الرئيس الأمريكي السابق في الانتخابات الرئاسية للعام 2024.
وقالت تشيني في مقابلة الأحد على شبكة “ايه بي سي”، “أهم ما يجب القيام به هو حماية البلاد من دونالد ترامب”، معلنة أنها “ستتخذ قرارًا بشأن انتخابات العام 2024 في وقت لاحق”.
وتشارك تشيني التي تبلغ 55 عامًا في اللجنة البرلمانية التي تتهم الملياردير الجمهوري بمحاولة “القيام بانقلاب” في سبيل الاحتفاظ بالسلطة بعد خسارته أمام جو بايدن.
وقالت تشيني “رجل خطير مثل ترامب يجب ألا يقترب أبدًا من المكتب البيضاوي”، مؤكدة أن الحزب الجمهوري “لا يمكن أن ينجو” من تنصيب جديد لقطب العقارات السابق.
وشددت البرلمانية، ابنة ديك تشيني نائب الرئيس الأسبق جورج بوش الابن، على أن “هؤلاء الذي يؤمنون بالمبادئ والمثل الجمهورية، تقع عليهم مسؤولية محاولة إعادة وضع الحزب على الطريق الصحيح”.
ويلمّح دونالد ترامب الذي يحتفظ بنفوذ كبير في الحزب الجمهوري، إلى ترشحٍ جديد قالت بعض وسائل الإعلام إنه قد يتمّ إعلانه بحلول نهاية الشهر الحالي.
خبراء يستبعدون اندلاع حرب مباشرة بين الناتو وروسيا
وسط تصاعد التوتر بين روسيا والغرب على خلفية العملية العسكرية التي ينفذها الجيش الروسي في الأراضي الأوكرانية، يتخوف البعض من إنفلات الأمور في اتجاه نشوب نزاع عسكري واسع خاصة وأن هذه الفترة تشبه اللحظات التي سبقت اندلاع الحرب العالمية الثانية.
تفادي الحرب مع روسيا
وأكد قائد الجيش البريطاني باتريك ساندرز أن بلاده تحشد عسكريا لتفادي الحرب مع روسيا وليس لشنها. وأشار إلى أن الأجواء الحالية تشبه لحظات ما قبل نشوب الحرب العالمية الثانية والتي تعرف بلحظة 1937.
ويشير مصطلح لحظة 1937 إلى المرحلة الحساسة التي سبقت الحرب العالمية الثانية، حين عملت بريطانيا على استرضاء أدولف هتلر في محاولة لمنعه من جر أوروبا إلى حرب عالمية أخرى.
ويؤشر مصطلح لحظة 1937 إلى ضرورة استعداد الغرب للتحرك سريعا لاحتواء التوسع الروسي وضمان عدم الانجرار إلى صراع شامل.
وفي عام 1937 بدأت تظهر الطموحات التوسعية لأدولف هتلر حيث عمل على ضم النمسا، قبل أن يجتاح دولا أخرى مع اندلاع الحرب.
ووفقا لصحيفة تليجراف فإن العدوان الروسي على أوكرانيا والطموحات التوسعية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أحد أكبر التهديدات للسيادة والسلام.
وجاءت تصريحات قائد الجيش البريطاني في وقت من المتوقع أن تعلن بريطانيا عن زيادة كبيرة في الإنفاق العسكري للبلاد.
صراعات ونفوذ
وقال الدكتور تشارلز كبشان، مدير الشؤون الأوروبية في مجلس الأمن القومي الأمريكي سابقا، إن تحركات حلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ودعمها أوكرانيا هدفها التصدي لأي غزو روسي محتمل لشرق أوروبا.
وأضاف كبشان خلال مشاركته في برنامج “مدار الغد” أن روسيا اليوم غير روسيا التي كانت تحارب في الحرب العالمية الثانية، موضحا أنها أقل قوة من الماضي.
كما أوضح كبشان أن روسيا والصين والولايات المتحدة وبريطانيا والدول الكبرى ككل بينهما صراعات ونفوذ، وكل الأطراف تعي جيدا أن اندلاع حرب بين روسيا ودول حلف الناتو سيكون أمر كارثي.
قوة نووية روسية
وقال الدكتور جيمس بوسبوتينيس، المتخصص في الدفاع والشؤون الدولية، إن هناك أوجه تشابه مع الأوضاع في الثلاثينات فيما يتعلق بالتوسع الروسي والغزو العسكري.
وأضاف بوسبوتينيس أن روسيا ليست بنفس القوة التي كانت عليها خلال فترة الحرب العالمية الثانية.
وأردف: “روسيا لديها قوة نووية كبيرة، ولديها قدرة على التصعيد في النزاع مع أوكرانيا، وأيضا يمكنها التصعيد أمام دول الأطلسي فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا مع الأخذ في الاعتبار أن الجميع يتجنب الحرب النووية”.
وأكد أن حلف الناتو لا يتطلع إلى حرب مع روسيا ولكن لردع موسكو من أي عدوان قادم على أراضي أوروبية في المستقبل.
لا للمقارنات
وقال جان بيير بيران، الكاتب والباحث في العلاقات الدولية، إنه لا يجب المقارنة بين فترة الحرب العالمية الثانية وحرب أوكرانيا. الجارية الآن.
وأكد بيران أن الحرب العالمية الثانية لها أيديولوجيا خاصة بها، لكن الآن هناك تنسيق بين الدول فيما يتعلق بحرب أوكرانيا، لافتا إلى أن هناك صراع نفوذ قديم بين هذه البلدان.
وشنت روسيا هجوما واسع النطاق على جارتها أوكرانيا، في 24 فبراير الماضي بعد إعلان الأخيرة نيتها الانضمام لحلف شمال الأطلسي “الناتو” وهو ما تراه موسكو يمثل خطرًا على أمنها القومي بسبب تزايد الأنشطة العسكرية للغرب قرب حدودها.
وفور الغزو الروسي، أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية عقوبات اقتصادية قاسية وعنيفة على روسيا في محاولة لعزلها عن العالم.
مساعدات أمريكية لأوكرانيا تتضمن منظومات صواريخ ورادارات
أعلنت الولايات المتحدة عن مساعدات عسكرية بقيمة 820 مليون دولار تقدمها لأوكرانيا، بما فيها منظومات صواريخ أرض – جو جديدة ورادارات مضادة للمدفعية، لمواجهة اعتماد روسيا المكثف على الغارات طويلة المدى في الحرب.
وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) تزويد أوكرانيا أيضا بنحو 150 ألف طلقة من ذخيرة مدفعية عيار 155 ملم. تعد هذه الحزمة الـ14 من الأسلحة والمعدات العسكرية التي تنقل إلى أوكرانيا من مخزونات وزارة الدفاع الأمريكية منذ أغسطس/ آب 2021. وإجمالا، قدمت الولايات المتحدة ما قيمته أكثر من 8.8 مليار دولار من الأسلحة والتدريب العسكري لأوكرانيا.
وضمن الحزمة الجديدة، تشتري الولايات المتحدة منظومتين تعرفان باسم “ناسامس”، وهي منظومة مضادة للطائرات مطورة نرويجيا وتستخدم أيضا لحماية المجال الجوي المحيط بمقر الكونجرس الأمريكي (كابيتول) والبيت الأبيض في واشنطن.
وتوفر وزارة الدفاع الأمريكية أيضا ذخيرة إضافية لمنظومات صواريخ متوسطة المدى قدمتها لأوكرانيا في يونيو/ حزيران، وتعرف باسم منظومات مدفعية الصواريخ عالية الحركة ”هيمارس”.
تطورت الحرب التي شنتها روسيا في أواخر فبراير/ شباط إلى جمود طاحن اعتمد الجانبان فيه بشكل مكثف على المدفعية، وفقا لمحللين ومسؤولين في الغرب.
وبالرغم من عدم تحقيق روسيا هدفها الأساسي، وهو الإطاحة بالحكومة الأوكرانية، فإنها تحرز تقدما بطيئا في إحكام سيطرتها على المنطقة الشرقية لأوكرانيا المعروفة باسم دونباس.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]