البث المباشر
-
الآن |
منذ 6 ساعة
فنانة أمريكية ترتل القرآن الكريم بطريقة مدهشة
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، مقطع فيديو يوثق مغنية أمريكية ترتّل القرآن الكريم بشكل رائع، مبدين إعجابهم بطريقة تلاوتها.
وفي الفيديو التالي تعلقيات رواد التواصل الاجتماعي
“القطائف”.. حلويات غزاوية ابتهاجًا برمضان رغم كورونا
تعد حلويات “القطايف” من الأطباق المفضلة للأسر الغزية بشكل خاص، فلا تجد منزلا إلا ويقبل على شراء هذا الطبق الشهي من الحلويات، وفي ظل “فيروس كورونا”، والإجراءات الوقائية التي اتخذتها الحكومة في غزة، وكسرا لحالة الحجر المنزلي، لجأت العديد من السيدات لصناعة هذه الحلوى الشهية في المنزل.
فالسيدة أم محمد وادي، لجأت لعمل القطايف في منزلها وذلك من أجل إدخال أجواء الفرح بشهر رمضان، وكذلك من باب توفير بعض المال في ظل الظروف المعيشية التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة المحاصر منذ 14 عاما، من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
فأم محمد ( 40 عاما ) التي تجيد صناعة الحلويات ومن ضمنها ” القطايف ” في منزلها قالت في حديث لموقع قناة” الغد”،:” أحببت عمل القطايف في المنزل بالطريقة التي أحبها، بدلا من شرائها حيث يصل ثمن الكيلو الواحد إلى 8 شواكل، والقطايف من الحلويات المحببة في شهر رمضان التي يقبل الناس على شرائها، فهذا يوفر علينا بعض المال.
والقطايف من أشهر الحلويات العربية التقليدية المحببة والمميزة بشكل عام، ومن طقوس شهر رمضان المبارك، حيث تصنع حبة القطايف على شكل هلال نسبة لهلال شهر مضان، ويتمّ تناولها بعد وجبة الإفطار وعلى السحور كذلك.
وتوضح أم محمد، أن عمل القطايف لا يحتاج للكثير من المكونات أو الصعاب، لأن هذه متوافرة في كل بيت ويمكن تحضير كمية العجينة الخاصة بعمل القطايف من خلال (كوبين من الطحين الأبيض ونصف كوب من السميد الناعم وملعقة خميرة، ومعلقتي سكر ومعلقة من الحليب، وباكيت واحد من الفانيلا والبيكنج باودر وثلاث كاسات ماء وملعقتين من النشا وربع ملعقة كربونات الصوديوم، ويتم خلطها معا).
وتلعت: “بعد ذلك يتم وضعها على مقلى من التيفال لخبزها، ويتم تناولها محشوة بالقشطة أو التمر، وكذلك المكسرات، ويمكن تحميرها بالفرن بدلا من القلي حسب الذوق.
والقطايف من الحلويات الشرقيّة، والتي تشتهر وبشكل كبير جداً في مناطق بلاد الشام ومصر، وتحضر بكثرة في شهر رمضان المبارك، وهي عبارة عن عجينة تصنع بطريقة خاصة تكون محشوة بالحشوة الخاصة من جبنة أو جوز أو فستق حلبي أو غيرها حسب الرغبة، وتكون مشويّة أو مقلية كما تكون بأحجام كبيرة أو صغيرة.
ويطلق على الحجم الصغير من القطايف اسم القطايف العصافيري، تؤكل نيئة فلا تشوى ولا تقلى، بحيث تكون العجينة محشوة بالقشطة أو مغطاة بالفستق الحلبي والقطر حسب الرغبة.
غزة.. أزمة كورونا تخطف فرحة الفلسطينيين بقدوم شهر رمضان
” لست سعيدة مثل كل عام، حتى أطفالي لم يهتموا كثيرا أو يطلبوا أن أشترى لهم فوانيس رمضان مثل العام الماضي”، هذا كان لسان السيدة ابتهال أبو عيشة (43 عاما)، والتي كانت تتجول بحي الشيخ رضوان بقطاع غزة، هي وأطفالها لشراء ما يحتاجونه لشهر رمضان الكريم.
السيدة أبو عيشة، قالت خلال حديثها لموقع قناة الغد، إن فيروس كورونا والأوضاع في قطاع غزة أثرت بشكل كبير على كل شيء، فرغم وجود البضائع والزينة إلا أن الفرحة غير مكتملة، أو كما قالت “لا يوجد بهجة ودافع للاحتفال مثل كل عام، من زيارات للأقارب أو الذهاب لصلاة التراويح في المسجد،. كل ذلك سنفتقده خلال شهر رمضان”.
غابت الفرحة والأجواء الاحتفالية التي كان يتمتع بها قطاع غزة مع قدم شهر رمضان الكريم، فقد اغتال فيروس كورونا كل الجماليات المبهجة، ولم يعد هناك وقت أو متسع للفرحة بشكل عام.
فرحة منقوصة
يأتي شهر رمضان هذا العام في ظل ظروف استثنائية متعلقة بتفشي وباء فيروس كورونا (كوفيد 19)، والذي ألقى بظلاله على الشهر الكريم وأفقده جزء من بهجته لدى شعوب العالم الإسلامي، وتأثر قطاع غزة بذلك على الرغم من محاولات الأسواق الشعبية وضع بضاعتها وتزيين واجهات المحلات بالفوانيس، إلا أن الفرحة كما يقول الفلسطينيون منقوصة.
فرب الأسرة محمد أبو نحل (55 عاما) يقول لموقع قناة الغد إنه يشعر بالمرارة والحزن، لأن “وباء كورونا منع الناس من الصلاة في المساجد وأنه لن يكون هناك صلاة تراويح كما الأعوام الماضية”.
ويوضح أبو نحل، أن أزمة فيروس كورونا أثرت عليه لأنه فقد عمله اليومي، وأصبح الآن بلا مصدر دخل قائلا “منذ أزمة كورونا زادت الأوضاع الاقتصادية صعوبة، ويأتي علينا شهر رمضان و نحن بلا عمل، ونأمل ألا يطول هذا الوضع، و أن تعود الحياة لطبيعتها”.
أوضاع اقتصادية
قطاع غزة المحاصر منذ أربعة عشر عاما، زادت به معاناة الناس بسبب أزمة الكورونا وذلك وفق ما قاله وليد الحصري، رئيس غرفة تجارة وصناعة مدينة غزة، حول أن المواطنين في قطاع غزة يستقبلون شهر رمضان الكريم في ظل الحصار والمعاناة من الفقر والبطالة وتداعيات الحروب والهجمات المتكررة على قطاع غزة، بالإضافة إلى جائحة كورونا والتي كان لها تداعيات خطيرة على كافة الأنشطة الاقتصادية، و ألقت بالأعباء المالية الملقاة على عاتق المواطنين خلال الفترة الحالية، حيث يتصادف حلول شهر رمضان المبارك في ظل أسوأ أوضاع اقتصادية.
هذا الوضع دفع اللجنة الشعبية لرفع الحصار عن غزة لإطلاق نداء استغاثة لإنقاذ سكان غزة مع حلول شهر رمضان وفي ظل تفاقم تدهور الأوضاع الاقتصادية لسكان القطاع، حيث بلغت نسبة الفقر ما قبل أزمة فيروس كورونا إلى 80% فيما تجاوزت البطالة نسبة 60%، في حين أن مليون لاجئي من أصل مليوني نسمة في غزة.
إغلاق وتدابير
وذكرت اللجنة، أنه في ظل أزمة فيروس كورونا وحالة الإغلاق والتدابير الاحترازية المتخذة فإن الوضع الاقتصادي في غزة وصل إلى حالة الانهيار الكامل، مع خسائر قُدرت بـ200 مليون دولار خلال الشهر الماضي، ما جعل الوضع المعيشي عشية شهر رمضان “صعب وكارثي ويتطلب تدخلا حقيقيا لإنقاذ الحالة المعيشية برمتها”.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فإن عدد الإصابات بفيروس كورونا في أراضي السلطة الفلسطينية (الضفة الغربية وقطاع غزة) يبلغ 474 مصاب.
ويفرض الاحتلال الإسرائيلي، على قطاع غزة حصارا مشددا منذ عام 2006، حيث تغلق كافة المعابر والمنافذ الحدودية التي تصل غزة بالعالم الخارجي عبر مصر أو الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، باستثناء فتحها بشكل جزئي لدخول بعض البضائع والمسافرين.
وأطلقت الأمم المتحدة ومؤسساتها المختلفة العديد من النداءات التي تحذر فيها من مآلات ما يحدث في غزة، وترك الوضع الإنساني للانفجار، كما دعت المجتمع الدولي إلى المسارعة لغوث الفلسطينيين وسد العجز الذي نتج عن إخلال بعض الدول بالتزاماتها الرسمية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]