شاركت 50 سيدة عراقية بمنتجاتهن المصنوعة يدويا في معرض بمدينة كركوك، اليوم الثلاثاء.
ويهدف المعرض إلى توفير فرص عمل، ومساعدة السيدات على بيع منتجاتهن.
تفاصيل أكثر في التقرير المصور.
شاركت 50 سيدة عراقية بمنتجاتهن المصنوعة يدويا في معرض بمدينة كركوك، اليوم الثلاثاء.
ويهدف المعرض إلى توفير فرص عمل، ومساعدة السيدات على بيع منتجاتهن.
تفاصيل أكثر في التقرير المصور.
أعلن المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، اللواء يحيى رسول تدمير 10 أوكار لتنظيم داعش الإرهابي في محافظة صلاح الدين شمالي العاصمة بغداد.
وأضاف أن قيادة عمليات صلاح الدين والقطاعات المُلحقة بها قامت بتفتيش وتطهير منطقة العيث، وتمكنت من تدمير 10 أوكار و3 سيارات وعبوة ناسفة.
وأشار رسول إلى أنه شارك في العمليات الفوج الثاني لواء مغاوير القيادة وفوج سوات مديرية شرطة صلاح الدين، واللواءات التاسع و22 و88 عمليات محور شرق دجلة.
وكان رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، أكد مساء الثلاثاء، أن الإرهاب كان ولا يزال يستهدف العراقيين بلا تمييز، في محاولة لعرقلة الاستعدادات للانتخابات المقبلة، بحسب وسائل الإعلام العراقية.
يذكر أن جهاز مكافحة الإرهاب في العراق أعلن في وقت سابق، ضرب شبكة إرهابية لها صلات عديدة مع بقايا عصابات داعـش، معلنا القبض على 3 عناصر إرهابية في قضاء هيت، والعثور على وثائق مهمة.
وقال رسول في بيان، إن الجهاز يواصل عمليات “ثأر الشُهداء” التي انطلقت فجر الجمعة.
ويصل بذلك عدد الإرهابيين الذين تم إلقاء القبض عليهم إلى 10 عناصر خلال الأيام الثلاثة الماضية.
وكان انتحاريان قد فجرا نفسيهما في سوق شعبية بساحة الطيران وسط العاصمة العراقية بغداد، الخميس الماضي، ما أدى إلى مقتل العشرات وإصابة أكثر من 100 شخص.
أعربت منظمات حقوقية عراقية، عن خشيتها أن تعطي الرئاسة العراقية الضوء الأخضر لتنفيذ سلسلة إعدامات كرد فعل بعد التفجيرين الانتحاريين الداميين في بغداد.
يأتي هذا في وقت نفذ فيه سجن الناصرية المركزي، حكم الإعدام شنقا بحق ثلاثة عراقيين أدينوا بالإرهاب.
وبحسب تقرير لقناة “الغد”، تبقى الحكومة العراقية عاجزة ومحاصرة ما بين رأي عام يطالب بالانتقام من منفذي التفجيرات التي ضربت بغداد، ومنظومة سياسية وأمنية غير قادرة على إيقاف الهجمات الإرهابية، ومنظمات حقوق الإنسان التي تطالب بوقف الإعدام في البلاد.
وفي التقرير، قال رئيس منظمة العراق لحقوق الإنسان د. محمد السلامي، إن موقف حقوق الإنسان، يجب أن يكون متأنيا في الإعدام، وأيضا في الكثير من الأحيان، نجد أن هؤلاء الذين صدر بهم الحكم، يجب ألا يتراكموا أو يكون تجمعهم لفترة طويلة في السجون.
بينما أشار الخبير الاستراتيجي د.أحمد رحيم، إلى ضرورة مواجهة الإرهاب وفي الوقت نفسه منع تسييس القضاء أو التدخل في عمله.
ولفت المحلل السياسي رحيم العبودي، إلى أن الشارع هو من يضغط ووضح تأثيره أكثر من التأثيرات السياسية.
ويحتل العراق المرتبة الرابعة في قائمة أكثر الدول بالعالم إصدارا وتنفيذا لأحكام الإعدام، وفقا لمنظمة العفو الدولية.
أكد المتحدث باسم قيادة الأركان العراقية المشتركة، اللواء تحسين الخفاجي، أنه تم تنفيذ ضربات أمنية للإرهابيين عقب تفجيري بغداد اللذين وقعا الخميس الماضي ما أدى إلى مقتل 32 وإصابة أكثر من 100 آخرين.
وأضاف الخفاجي في مداخلة مع قناة الغد، أنه لا يوجد أي تراخ من القوات الأمنية في ملاحقة العناصر الإرهابية في جميع أنحاء العراق، وأن القوات المسلحة تنفذ عمليات نوعية ضد التنظيمات المتطرفة بشكل يومي.
وأشار إلى أنه بعد تفجيري بغداد جرت عمليات تحقيق وأخرى أمنية واستخباراتية، أعقبها ضربات جوية أسفرت عن ضرب عدد كبير من الدواعش، مشيراً إلى أن الجهد الاستخباراتي والأمني الذي تقوم به قيادة العمليات المشتركة أو سائر الأجهزة الأمنية ينصب في اتجاه محاربة الإرهاب وملاحقة التنظيمات المتطرفة.
وأضاف أن الحدود العراقية السورية تشهد نشاطا لتنظيم داعش الإرهابي، وجزء منها لا تتواجد به قوات أمنية، لذا تعتبر منطقة عبور.
ولفت إلى توجيه القائد العام للقوات المسلحة بضرورة أن يكون هناك ضبط لتلك الحدود، وتم ضبط أكثر من 450 كم عبر الكاميرات وأبراج المراقبة والأسلاك الشائكة، وبقي جزء جار العمل حاليا على إخضاعه للسيطرة حاليا.
وأشار إلى أنه في محافظة صلاح الدين جرت مواجهات بين قوات الحشد الشعبي وعناصر التنظيم الإرهابي قبل يومين، وتم قتل عدد كبير في تلك العناصر، مشددا على أن تحركات التنظيم الإرهابي ليست بتلك السهولة.
وتابع الخفاجي أن ما حدث في بغداد هو خرق أمني وجار الآن التدقيق فيه، موضحا أن هناك خلايا نائمة وحواضن، مؤكداً أن القوات الأمنية تعمل على ملاحقتها ووصلت إلى مراحل متقدمة في الوصول إلى من يأوي تلك التنظيمات الإرهابية.
وأشار إلى أن تنظيم داعش يحاول استعادة إمكانياته من خلال العمليات الانتحارية ولكن القوات الأمنية العراقية متمكنة ومتغيرة في خططها.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]