البث المباشر
-
الآن | وثائقي الأربعاء
منذ 26 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
روسيا تؤسس نظاما فضائيا لمراقبة القطب الشمالي
أفادت الخدمة الصحيفة لمؤسسة “روسكوسموس” الحكومية الروسية بأنه تم إضافة قمرين صناعيين إلى نظام الأقمار الصناعية للأرصاد الجوية المائية”أركتيكا-إم”، وسيبدآن العمل في المدار في عام 2031.
وقالت المؤسسة الحكومية: “من المقرر الانتهاء من تشكيل كوكبة مدارية من أربعة أقمار صناعية في عام 2031”.
وذكرت “روسكوسموس” أنه في البداية كان من المفترض أن تتكون الكوكبة من مركبتين في مدار بيضاوي للغاية، لكن الشركة الحكومية وافقت في العام الماضي على مهمة ترقية النظام إلى أربعة أقمار صناعية.
وهذه الزيادة ستجعل من الممكن خفض وتيرة مسح المنطقة القطبية إلى النصف من أجل تفصيل تنبؤات الطقس قصيرة المدى للغاية، وزيادة كفاءة اكتشاف ورصد الأخطار الطبيعية وحالات الطوارئ في منطقة القطب الشمالي.
وقال الرئيس السابق للأكاديمية الروسية للعلوم، ألكسندر سيرجييف، في وقت سابق،: “سيسمح نظام من أربعة أقمار صناعية بمراقبة القطب الشمالي كل 15 دقيقة بدقة مكانية وزمنية جيدة واستقبال ما يصل إلى مليوني صورة سنويًا”، والجهاز، حسب قوله، يجعل من الممكن بناء خرائط للسحب والجليد.
ودخلت أول مركبة فضائية “أركتيكا-إم” إلى المدار في عام 2021.
ويتم التخطيط لإطلاق الثانية في هذا العام، وتخضع الآن لاختبار تجريبي على الأرض، حيث تم الانتهاء من الاختبارات الكهربائية لوحدة أنظمة خدمة الوحدة.
العثور على عناصر أرضية نادرة في القطب الشمالي
أعلنت شركة إل كيه إيه بي السويدية للتعدين، اليوم الخميس، عثورها على ”رواسب ضخمة” من العناصر الأرضية النادرة في القطب الشمالي بالسويد والتي تشكل ضرورة لصناعة السيارات الكهربائية وتوربينات الرياح.
قالت الشركة المملوكة للحكومة السويدية، والتي تقوم بالبحث باستخراج خام الحديد في كيرونا، التي تبعد أكثر من 960 كيلومترا شمال ستوكهوم، إنها عثرت على أكثر من مليون طن من أكاسيد التربة النادرة.
قال الرئيس التنفيذي لشركة إل كيه إيه بي، يان موستروم: ”هذا أضخم مخزون يكتشف حتى الآن من العناصر الأرضية النادرة في منطقتنا من العالم، ويمكن أن يشكل لبنة بناء مهمة لإنتاج المواد الخام التي تحتل أهمية بالغة في تمكين التحول الأخضر. بدون المناجم لن تكون هناك سيارات كهربائية.”
قالت إيبا بوش، وزيرة الطاقة والصناعة السويدية إن ”الكهرباء والاكتفاء الذاتي للاتحاد الأوروبي والاستقلال عن روسيا والصين ستبدأ في المنجم”.
وأضافت ”نحن بحاجة إلى تعزيز سلاسل القيمة الصناعية في أوروبا وخلق فرص حقيقية لتوفير الكهرباء لمجتمعاتنا”، مشددة على ضرورة أن تمنح السياسة الصناعة الظروف للتحول إلى الإنتاج الأخضر والخالي من الوقود الأحفوري.
تصل العناصر الأرضية النادرة الآن إلى حياة كل شخص على هذا الكوكب تقريبا، حيث تدخل في صناعة كل شيء من محركات الأقراص الثابتة والهواتف المحمولة إلى المصاعد والقطارات. وتشكل ضرورة بالغة في مجال الطاقة الخضراء سريع النمو، وتغذية توربينات الرياح ومحركات السيارات الكهربائية.
لن تبدأ عمليات الاستكشاف قبل سنوات حتى وإن حصلت الشركات على تصاريح بسرعة كبيرة.
علماء يكشفون سبب ارتفاع حرارة القطب الشمالي
كشف خبراء روس عن سبب ارتفاع درجة حرارة منطقة القطب الشمالي في أواخر القرن العشرين، معتبرين أن بين الأسباب المطروحة هي الزلازل القوية التي هزت الكرة الأرضية خلال الفترات الماضية.
وذكرت وزارة العلوم والتعليم العالي الروسية في تقرير أعده الخبراء أن الاحتباس الحراري الحديث مرتبط بالنشاط البشري وكل ما يتعلق بمعدل الكربون الصناعي في المجال الجوي.
وذكرت وكالة سبوتنيك الروسية، اليوم الثلاثاء، أن العلماء طرحوا نسخًا بديلة من أسباب تغير المناخ، حيث اقترحوا فرضية جديدة تسمى فرضية الزلازل التي لها بحسب رأيهم تأثير متوقع على المناخ في القطب الشمالي وتجلى ذلك عامي 1979-1980، بالإضافة إلى التدمير المكثف للأنهار الجليدية في القطب الجنوبي في نهاية القرن الماضي.
كما تم الحديث عن دراسة لعلماء الأرض من معهد شيرشوف لعلم المحيطات وجامعة تومسك الحكومية ومعهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا ومعهد نظرية التنبؤ بالزلازل والجيوفيزياء الرياضية، بالإضافة إلى مشاركة ومعهد أبحاث الطاقة الحرارية الأرضية ومصادر الطاقة المتجددة ومعهد ديناميات الغلاف الجوي، حيث أجمع هؤلاء على أن الزلازل هي التي أعطت بداية حادة لارتفاع درجات الحرارة في القطب الشمالي في أواخر السبعينيات.
وفي هذا الصدد قال الأكاديمي في الأكاديمية الروسية للعلوم ليوبولد لوبكوفسكي: “من وجهة نظر المفهوم البشري، يصعب تفسير هذه الزيادة في درجة الحرارة، منذ ذلك الحين لم تكن هناك زيادة كبيرة في الإنتاج الصناعي ولإثبات فرضية الزلازل كان من الضروري معرفة ما إذا كان هناك ارتباط مكاني – زماني بين بداية ارتفاع الحرارة في القطب الشمالي وأقوى الزلازل في منطقة الاندساس القريبة من الجرف القطبي الشمالي.
ووفقًا له، وجد العلماء بالفعل مثل هذه الصلة، حيث يتجلى الارتباط في تحول زمني يبلغ حوالي 20 عامًا، كما تشير البيانات التاريخية إلى أن أقوى الزلازل حدثت في منتصف القرن الماضي في فترة زمنية ضيقة نوعًا ما بين 1957-1965 وهذا مرتبط بالموجات التكتونية التي تتحرك بسرعة حوالي 100 كيلومتر في السنة وتغطي مسافة حوالي ألفي كيلومتر بين قوس ألوشيان والجرف القطبي في غضون 20 عامًا بالضبط.
كما ساهمت هذه الموجات بتدمير هيدرات الغاز الثابتة الموجودة في الصخور المتجمدة في الجرف القطبي الشمالي أي “الخزانات” الطبيعية للميثان. ونتيجة لذلك، دخل هذا الغاز إلى الغلاف الجوي مما ساهم في ارتفاع درجة حرارة مناخ القطب الشمالي بشكل ملحوظ.
كما حدثت بداية مرحلة ارتفاع غير الطبيعي للحرارة خلال عام 1960 في الجزء الأوسط من المنطقة التشيلية بالقرب نسبيًا من القارة القطبية الجنوبية التي حدث فيها أقوى زلزال بقوة 9.5 على مقياس ريختر وبدأت زيادة ملحوظة بشكل خاص في درجات الحرارة في القارة الجنوبية في العقود الأخيرة على خلفية التكثيف الحاد لتدمير الجروف الجليدية.
كما لاحظ الخبراء أن آلية الزلازل التي اقترحوها تجعل من الممكن تفسير سبب ارتفاع الحرارة في المناطق القطبية للأرض بشكل أسرع بكثير من الجزء الرئيسي من كوكبنا.
وفي سياق متصل يتنبأ النموذج الجيوديناميكي الجديد للعلماء الروس بتسارع إضافي في تدمير الأنهار الجليدية وارتفاع الحرارة في القارة القطبية الجنوبية في المستقبل القريب بسبب زيادة غير مسبوقة في وتيرة أقوى الزلازل في جنوب المحيط الهادئ في أواخر القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين.
وتم دعم الدراسة من قبل جامعة تومسك الحكومية في إطار برنامج الأولوية 2030 لوزارة التعليم والعلوم، وكذلك بدعم جزئي من مؤسسة العلوم الروسية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]