البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 28 دقيقة -
التالي | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
يتفكرون
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
وزيرة الخارجية الفرنسية تزور يريفان للتأكيد على دعم بلادها لأرمينيا
تؤكّد وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، خلال زيارة إلى يريفان اليوم الثلاثاء، دعم بلادها لأرمينيا التي زادت مخاوفها على سيادتها ووحدة أراضيها بعد سقوط جيب ناغورنو كاراباخ بأيدي القوات الأذربيجانية.
وفي أعقاب هجوم خاطف شنّته القوات الأذربيجانية على ناغورنو كاراباخ يومي 19 و20 سبتمبر/أيلول وخلّف حوالى 600 قتيل، استسلم الانفصاليون الأرمن في الجيب الجبلي الذي ظلّ طوال ثلاثة عقود خارج سيطرة باكو.
وخاض انفصاليو كاراباخ حربين ضدّ باكو، الأولى بين 1988 و1994 والثانية في 2020.
وبعد سقوط ناغورنو كاراباخ، فرّ إلى أرمينيا أكثر من 100 ألف أرمني من سكّان الجمهورية الانفصالية التي أُعلنت من جانب واحد وحلّت نفسها بعد سقوط الإقليم.
وحصل هذا الفرار الجماعي للغالبية العظمى من سكّان الإقليم خشية تعرّض هذه الأقليّة الأرمنية لأعمال انتقامية على أيدي الأذربيجانيين.
وفي الأيام الأخيرة أعرب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ووزيرة خارجيته مراراً عن قلقهما من هجوم عسكري قد تشنّه باكو على يريفان.
وقال لوكالة فرانس برس مصدر دبلوماسي فرنسي – طالباً عدم نشر اسمه – إنّ «أجزاء صغيرة من الأراضي الأرمنية كانت بالفعل هدفاً لتوغلات عسكرية أذربيجانية في الأشهر الأخيرة».
وأضاف «هذا أمر واقع»، في إشارة إلى الاشتباكات التي وقعت في سبتمبر/أيلول 2022 وخلّفت ما يقرب من 300 قتيل ونقلت خلالها أذربيجان خط الحدود بين البلدين بمقدار 7 إلى 9 كيلومترات على حساب أرمينيا.
ويومها دفعت فرنسا من أجل إنشاء بعثة مراقبة تابعة للاتحاد الأوروبي في دجرموك (أرمينيا).
وسبق لكولونا أن زارت طاقم هذه البعثة في نهاية أبريل/نيسان.
وبحسب المصدر الدبلوماسي فإنّه «سيكون من السذاجة للغاية الاعتقاد بأنّه لا يوجد خطر» لانتهاك سلامة أراضي أرمينيا من جانب أذربيجان.
وأضاف «أنا لا أقول إنّ ذلك سيحدث حتماً (..) لكنّ مهمتنا هي منع حدوث ذلك»، متابعا: «سنطالب بزيادة حجم هذه البعثة».
كذلك فإنّ باريس تؤيّد إلى حدّ ما فكرة فرض عقوبات على أذربيجان، لكنّها تصطدم بـ«دول معيّنة متردّدة للغاية في سلوك هذا الطريق»، وفقاً للمصدر الدبلوماسي.
وتظاهر آلاف الأرمن الأحد في بروكسل، متّهمين الاتّحاد الأوروبي بالتغاضي عن مأساة الأرمن في ناغورنو كاراباخ مقابل الغاز الأذربيجاني الذي يشتريه الاتّحاد الأوروبي للتعويض جزئياً عن خسارته الغاز الروسي.
وبالإضافة إلى مسألة وحدة أراضي أرمينيا، ستؤكّد كولونا في يريفان الثلاثاء على جاهزية فرنسا لتعزيز مساعداتها الطارئة والإنسانية لأرمينيا لاستقبال اللاجئين.
وفي الأسبوع الماضي، زادت باريس مساعداتها المقدّمة هذا العام إلى يريفان إلى 12.5 مليون يورو.
وستلتقي الوزيرة الفرنسية خلال زيارتها عدداً من المسؤولين الأرمن، في مقدّمهم رئيس الوزراء نيكول باشينيان.
رئيس المجلس العسكري في النيجر: الشعب سيحدد العلاقات المستقبلية مع فرنسا
أعلن رئيس المجلس العسكري المنبثق من الانقلاب في النيجر أن «الشعب النيجري» هو الذي «سيحدد العلاقات المستقبلية مع فرنسا»، وذلك بعد أسبوع من اعلان الرئيس ايمانويل ماكرون مغادرة السفير الفرنسي نيامي وقرب انسحاب القوات الفرنسية من هذا البلد الساحلي.
وقال الجنرال عبد الرحمن تياني في مقابلتين مساء السبت مع التلفزيون الوطني باللغتين المحليتين إن «الشعب النيجري هو من سيحدد شكل العلاقات المستقبلية مع فرنسا».
تأتي هذه التصريحات بعد أسبوع من إعلان ماكرون عودة السفير في النيجر سيلفان ايتيه إلى باريس، ومغادرة نحو 1500 جندي منتشرين لمحاربة المتطرفين في النيجر «بحلول نهاية العام».
وكان النظام العسكري قد أمر بمغادرة السفير وألغى اتفاقات تعاون عسكري مع باريس، مكررا رغبته في سحب القوات الفرنسية.
وأضاف تياني «نحن نستعد لرحيلهم».
ويخوض النظام النيجري مواجهة مع فرنسا منذ قيام العسكريين بانقلاب في 26 تموز/يوليو أطاح الرئيس محمد بازوم، الموالي للقوة الاستعمارية السابقة التي لا تعترف بالسلطات الجديدة في النيجر.
وقال تياني «بما أنهم (الفرنسيون) كانوا هنا لمحاربة الإرهاب وأوقفوا من جانب واحد كل أشكال التعاون (…) فقد انتهت إقامتهم في النيجر».
وأضاف «قالوا إنهم أتوا لاجتثاث الارهاب. لم يفشلوا في طرد الإرهابيين فحسب، وإنما ازداد عدد الإرهابيين».
ويشهد غرب النيجر وجنوب شرقها هجمات إرهابية ترتكبها مجموعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة وداعش.
من جهته، اعتبر وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو الجمعة أن«الساحل مهدد بالانهيار» في أعقاب انسحاب القوات الفرنسية من مالي وبوركينا فاسو اللتين شهدتا انقلابين أيضا، وقريبا من النيجر.
وقال «لقد كنا الحل بالنسبة الى أمن منطقة الساحل».
ومجددا، عزا تياني الانقلاب إلى الهجمات الإرهابية.
وأضاف «البلاد كانت مهددة بالزوال يوما ما، لذا قررنا اتخاذ الإجراءات لأن الأفراد (في نظام بازوم) لم ينصتوا إلى مستشاريهم العسكريين».
واوضح أن فرنسا «ليست البلد الوحيد الذي نقيم معه علاقات ثقافية»، وذلك ردا على قيام باريس بتعليق إصدار التأشيرات من النيجر وبوركينا ومالي.
«المشكلة ليست الديموقراطية»
وبعد بضعة اسابيع من إعلانه مرحلة انتقالية أقصاها ثلاثة اعوام، قال تياني «لا يحق لنا أن نمضي خمسة اعوام في الحكم. يجب أن يكون (المرء) منتخبا للقيام بذلك».
وفي رأيه أن «المشكلة لا تكمن في الديموقراطية. فالشخصيات المنتخبة تعمد أحيانا الى خنق النصوص لتنفذ فقط ما يجول في ذهنها».
كذلك، عزا الانقلاب إلى «إهدار المال العام» من جانب القادة السابقين.
وكان النظام السابق أعلن تشكيل لجنة لمكافحة الفساد.
وذكّر تياني بأنه سينظَّم «حوار وطني» لصوغ نصوص جديدة تحكم الحياة السياسية في النيجر.
ومنذ الانقلاب، فرضت الجماعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا (إيكواس) عقوبات سياسية واقتصادية على النيجر، وهددت ايضا بتدخل مسلح.
واعتبر تياني أن الجماعة المذكورة «لم تحاول حتى معرفة أسباب» الانقلاب، معربا عن أسفه لأن «السكان يعانون من العقوبات».
وبعد تعرضه لانتقادات من الدول الغربية والإفريقية، عمد النظام النيجري إلى إبرام تحالفات جديدة مع مالي وبوركينا فاسو.
وأشار تياني إلى أنه وقع ميثاق دول الساحل الذي يهدف إلى إنشاء هيكلية للدفاع المشترك، موضحًا أن «اتفاقاً اقتصادياً سيعقب ذلك».
ولجأ بازوم المحتجز في مقره الرئاسي منذ الانقلاب والذي لا يزال يحظى بدعم ايمانويل ماكرون، إلى محكمة العدل التابعة لإكواس لتأمين الإفراج عنه.
فرنسا تحذر من انهيار منطقة الساحل الإفريقي وتعتبر وجودها العسكري الحل الأفضل
حذر وزير الجيوش الفرنسية، سيباستيان لوكورنو، من أن الانقلابات العسكرية التي شهدتها مؤخرا منطقة الساحل وجنوب الصحراء الإفريقية ستؤدي إلى «الانهيار».
واعتبر المسؤول الفرنسي أن انسحاب القوات الفرنسية من بعض دول المنطقة إخفاق لهذه الدول وليس فشلا للسياسة الفرنسية هناك.
حول هذا الموضوع، دارت نقاشات الجزء الثاني من برنامج «وراء الحدث» الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من باريس أستاذ الفلسفة السياسية بجامعة باريس، الدكتور رامي الخليفة العلي، ومن نيامي، الأكاديمي والباحث في الشؤون الإفريقية، الدكتور مرتلى سعد.
طرد الجيوش الفرنسية من منطقة الساحل الإفريقي.. كيف تراه فرنسا فشلًا لتلك الدول وليس إخفاق لسياستها؟
هل عودة المليشيات الإرهابية في دول الساحل الإفريقي مرهون بخروج القوات الفرنسية؟
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]