البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 1 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش
كيفن سبيسي الفائز بأوسكار مرتين ينفي التحرش الجنسي بـ 4 رجال
وصف الممثل كيفن سبيسي، اليوم الجمعة، الاتهام الموجه له بأنه أمسك برجل من المنطقة الحساسة بأنه “محض هراء”، وذلك في مبادلات كلامية عاصفة مع المدعين في محاكمته بالاعتداء الجنسي.
ودفع سبيسي البالغ من العمر 63 عاما والحائز على جائزة الأوسكار ببراءته في محكمة ساذرك كراون بلندن في 12 تهمة موجهة إليه بارتكاب جرائم جنسية ضد 4 رجال في بريطانيا بين عامي 2001 و2013.
ويُزعم بأن الجرائم وقعت بينما كان سبيسي يعيش ويعمل بشكل أساسي في بريطانيا.
وقال الرجال الأربعة، إن سبيسي لمسهم بقوة، وقال أحدهم إنه مارس الجنس الفموي معه بينما لم يكن في كامل وعيه في شقة سبيسي.
واستجوبت سبيسي المدعية العامة كريستين أجنيو مرتين اليوم الجمعة، وسألته عن اتهام أحد المدعين له بأنه أمسك بمنطقته الحساسة بشكل مؤلم مثل “الكوبرا” في منتصف العقد الأول من القرن الحالي.
ورد سبيسي قائلا، إن الرجل اختلق قصته بالكامل من البداية إلى النهاية.
بدء محاكمة كيفن سبايسي في لندن باعتداءات جنسية
تبدأ الأربعاء في لندن محاكمة الممثل الأميركي كيفن سبايسي المتهم باعتداءات جنسية عدة في بريطانيا، تعود أقدمها إلى مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وأنكرها النجم.
ودفع سبايسي البالغ 63 عاماً ببراءته من التهم الإثنتي عشرة الموجهة إليه والتي أثيرت عقب انطلاق حركة “مي تو” وأدت إلى وقف نشاطه المهني.
وحوكم الممثل الحائز جائزتي أوسكار (عن فيلمي “أميركان بيوتي” و”يوجويل ساسبكتس”) أولاً الصيف الفائت في بريطانيا بأربع تهم لارتكابه اعتداءات جنسية على ثلاثة رجال بين مارس/آذار 2005 وأبريل/نيسان 2013 عندما كان مديراً لأحد مسارح لندن.
وتوسعت الملاحقات في نوفمبر/تشرين الثاني لتشمل قضية أخرى، اتُهم سبايسي فيها بالاعتداء الجنسي على رجل بين عامي 2001 و2004، وإجبار هذا الشخص تحديداً على “ممارسة علاقة جنسية معه من دون موافقته”.
ودفع سبايسي ببراءته خلال جلسات أولية تتعلق بهذه المزاعم حضرها شخصياً أو شارك فيها بواسطة الفيديو.
وبعدما أعطت النيابة ضوءها الأخضر لعقد محاكمة، أكد الممثل أنّه “محبط”، لكنّه أعرب عن نيّته المثول أمام القضاء البريطاني “لإثبات براءته”.
ويتوقع أن يحضر سبايسي شخصياً إلى محكمة “ساوثوارك كراون كورت” في جنوب لندن الخميس للمثول أمام القاضي، ويتوقع أن تستمر محاكمته شهراً.
ووجهت أولى الاتهامات إلى سبايسي عام 2017 في بداية حركة “مي تو” عندما كان سبايسي في ذروة نجوميته، وكان يتولى دور البطولة في مسلسل “هاوس أوف كاردز” على نتفليكس، مما أدى إلى استبعاده من الموسم الأخير.
واحتجب سبايسي الشهير بأدوار الأشرار عن الشاشة منذ بدء بروز هذه القضايا التي لم تقتصر على بريطانيا، مع أن أي حكم بإدانته لم يصدر بعد.
وفي أكتوبر/تشرين الأول، برّأت محكمة في نيويورك سبايسي من اتهامات بالتحرش الجنسي وجّهها إليه الممثل أنتوني راب في مزاعم حصلت قبل 36 عاماً خلال حفلة كانت مُقامة في مانهاتن. وكان راب يبلغ آنذاك 14 عاماً فيما كان سبايسي في السادسة والعشرين.
وخلصت هيئة المحلفين إلى أنّ راب الذي كان يسعى للحصول على تعويضات عن “أذى معنوي” تعرض له، فشل في إثبات أنّ سبايسي “لمس أعضاءه الجنسية أو الحميمة”.
كذلك، وُجهت إلى سبايسي تهمة خدش الحياء والاعتداء الجنسي في ولاية ماساتشوستس على الساحل الشرقي الأميركي. وقد اتُّهم في يوليو/تموز 2016 بالتحرش جنسياً بشاب يبلغ 18 عاما يعمل في حانة، بعدما جعله يشرب الكحول. وأُسقطت هذه التهم في يوليو/تموز 2019.
الأمم المتحدة تكشف عن أرقام صادمة بشأن التمييز بين الجنسين
أظهر بحث أجرته الأمم المتحدة ونشرت نتائجه، اليوم الإثنين، إن عدم المساواة بين الجنسين ظل كما هو على مدى العقد الماضي، مشيرا إلى أن التحيزات والضغوط الثقافية استمرا في إعاقة تمكين المرأة وجعلا من غير المرجح تلبية هدف الأمم المتحدة المتمثل في تحقيق المساواة بين الجنسين بحلول عام 2030.
وعلى الرغم من الطفرة في أنشطة جماعات حقوق المرأة والحركات الاجتماعية مثل (تايمز أب) و(مي تو) في الولايات المتحدة، أعاقت الأعراف الاجتماعية المتحيزة وأزمة التنمية البشرية الأوسع نطاقا، والتي تفاقمت بسبب جائحة كوفيد-19 مع فقد العديد من النساء دخلهن، التقدم في القضاء على عدم المساواة.
وفي تقريره الأحدث، تتبع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي القضية من خلال مؤشر المعايير الاجتماعية الجنسانية، والذي يستخدم بيانات من مسح القيم العالمية (دبليو.في.إس)، وهو برنامج للبحث الدولي.
ويعتمد المسح على مجموعات البيانات الممتدة من 2010 إلى 2014 ومن 2017 إلى 2022 من بلدان ومناطق تغطي 85% من سكان العالم.
وأظهر أحدث تحليل أن نحو 9 من كل 10 رجال ونساء لديهم تحيزات أساسية ضد المرأة، وأن نسبة الأشخاص الذين لديهم تحيز واحد على الأقل ضد المرأة بالكاد تغيرت على مدى العقد الماضي. وفي 38 من البلدان التي شملها الاستطلاع، انخفضت نسبة الأشخاص الذين لديهم تحيز واحد على الأقل إلى 84.6 بالمئة فقط من 86.9 بالمئة.
وقال هيريبيرتو تابيا مستشار البحوث والشراكة الاستراتيجية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمؤلف المشارك للتقرير إن درجة التحسن بمرور الوقت كانت “مخيبة للآمال”.
كما أشار الاستطلاع إلى أن ما يقرب من نصف سكان العالم يعتقدون أن الرجال هم الأفضل في تولي القيادة السياسية، بينما يعتقد 43 بالمئة أن الرجال هم الأفضل في إدارة الأعمال.
وقالت أروا سانتياجو المتخصصة في النوع الاجتماعي في الاقتصادات الشاملة في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لرويترز “نحتاج إلى تغيير التحيزات على أساس الجنس والأعراف الاجتماعية لكن الهدف النهائي هو تغيير علاقات القوة بين النساء والرجال وبين الناس”.
على الرغم من الترحيب بالتعليم على الدوام باعتباره وسيلة لتحسين النتائج الاقتصادية للمرأة، كشف الاستطلاع عن انقطاع الرابط بين مستوى التعليم والدخل، إذ بلغ متوسط فجوة الدخل 39% حتى في 57 دولة حصلن فيها النساء البالغات على قدر أكبر من التعليم مقارنة بالرجال.
وقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن المزيد من الضرر المباشر الذي يلحق برفاهية المرأة يمكن رصده في الآراء المتعلقة بالعنف إذ يعتقد أكثر من واحد من كل أربعة أشخاص أن ضرب الرجل لزوجته له ما يبرره.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]