ترامب سيزور أسرة جورج بوش الأب في بلير هاوس
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه سيزور أسرة الرئيس السابق جورج بوش الأب، اليوم الثلاثاء، في بلير هاوس قرب البيت الأبيض.
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه سيزور أسرة الرئيس السابق جورج بوش الأب، اليوم الثلاثاء، في بلير هاوس قرب البيت الأبيض.
حذرت مديرة مكتب الإدارة والميزانية بالبيت الأبيض، شالاندا يونج، في رسالة إلى السياسي الجمهوري رئيس مجلس النواب، مايك جونسون، وغيره من أعضاء الكونغرس البارزين، اليوم الإثنين، من أن الوقت والمال لدى الولايات المتحدة، لمساعدة أوكرانيا في حربها مع روسيا ينفدان.
وطلبت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، في أكتوبر/تشرين الأول من الكونغرس، حوالي 106 مليارات دولار، لتمويل خطط طموحة من أجل أوكرانيا وإسرائيل وأمن الحدود الأميركية.
ويسيطر الجمهوريون على مجلس النواب بأغلبية ضئيلة، وصار التمويل المخصص لأوكرانيا مثيرا للجدل السياسي من قبل بعض النواب ذوي الميول اليمينية.
وقالت يونج في رسالة نشرها البيت الأبيض، إن قطع التمويل والأسلحة عن أوكرانيا سيزيد من احتمالات تحقيق روسيا انتصارات.
وكتبت: «أريد أن أكون واضحة.. إذا لم يتخذ الكونغرس خطوة، بحلول نهاية العام، سوف تنفد لدينا الموارد اللازمة لشراء المزيد من الأسلحة والمعدات من أجل أوكرانيا، ولتوفير المعدات من المخزون العسكري الأميركي.. لا يوجد وعاء سحري للتمويل متاح لمواجهة هذه اللحظة. المال ينفد لدينا، كما ينفد الوقت تقريبا».
يجتمع المسلمون الأميركيون في ولايات عدة متأرجحة في ميشيغان، اليوم السبت، لبدء حملة يطلقون عليها «اتركوا بايدن» (AbandonBiden)، وهو انعكاس لغضبهم من تعامل الرئيس الأميركي مع العدوان الإسرائيلي على غزة.
وذكر موقع أكسيوس الأميركي، أن الغضب العربي والمسلم الأميركي يمكن أن يضر باحتمالات إعادة انتخاب بايدن في معظم الولايات المتأرجحة لعام 2024 التي فاز بها في عام 2020، حيث كانت تلك المجموعات ديمقراطية إلى حد كبير.
ومن المتوقع أن يجتمع زعماء أميركيون مسلمون من ميشيغان ومينيسوتا وأريزونا وويسكونسن وفلوريدا وجورجيا ونيفادا وبنسلفانيا في ديربورن بولاية ميشيغان لبدء الحملة الجديدة.
وقالت المجموعة، في بيان: «إن مؤتمر AbandonBiden 2024 يقام على خلفية الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2024، وقرار سحب الدعم للرئيس بايدن بسبب عدم رغبته في الدعوة إلى وقف إطلاق النار وحماية الأبرياء».
وأضاف أن «قادة الولايات المتأرجحة سيعملون معًا لضمان خسارة بايدن في انتخابات 2024».
ونقل موقع أكسيوس عن المنظم جيلاني حسين، من مينيابوليس، قوله إن الحملة ستركز في المقام الأول على وسائل التواصل الاجتماعي في الوقت الحالي.
وأضاف حسين أن الزعماء المسلمين يقرون بأن عدم دعم جو بايدن قد يؤدي إلى إعادة انتخاب الرئيس السابق دونالد ترمب، الذي لا يحبه العديد من الأميركيين المسلمين بسبب تغريداته العنصرية عنهم وجهوده لمنع المسلمين من الهجرة إلى الولايات المتحدة.
وتابع: «نحن ندرك أن قرارنا، في السنوات الأربع المقبلة، قد يجعلنا نواجه وقتًا أكثر صعوبة، لكننا نعتقد أن هذا سيمنحنا فرصة لإعادة المعايرة، وسيتعين على الديمقراطيين أن يفكروا فيما إذا كانوا يريدون أصواتنا أم لا».
وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض لموقع Axios، هذا الأسبوع، إن البيت الأبيض التقى مؤخرًا بالقادة الأميركيين العرب للاستماع إلى أفكارهم، وإن هذه المحادثات مستمرة.
ومن المثير للاهتمام أن جميع هذه الولايات المتأرجحة تضم جيوبا ملحوظة من السكان الأميركيين العرب والمسلمين الأميركيين، لكن لا توجد إحصائيات موثوقة حول عدد الناخبين المسجلين، وحتى التحولات الصغيرة في الدعم بأي من هذه الولايات شديدة الضيق التي فاز بها بايدن في عام 2020 يمكن أن تحدث فرقًا.
ويبلغ عدد السكان الأميركيين المسلمين، الذين يمكن أن يشملوا الأميركيين العرب والأميركيين السود والأميركيين الآسيويين، حوالي 3.45 مليون، وفقًا لمركز بيو للأبحاث.
لا يجمع التعداد السكاني بيانات حول الانتماء الديني في استطلاعاته الديموغرافية أو إحصائه الذي يتم إجراؤه مرة كل عقد.
وتظهر مراجعة Axios لنتائج عام 2020 في هذه الولايات الحاسمة أنه إذا بقيت شريحة صغيرة من الأميركيين العرب والمسلمين الأميركيين في منازلهم أو انشقت وانضمت إلى الجمهوريين، فقد يكون بايدن في حفرة عميقة.
ففي ميشيغان، على سبيل المثال، فاز بايدن في عام 2020 بفارق 154 ألف صوت، وتقدر تقديرات التعداد السكان العرب الأميركيين في الولاية بحوالي 278 ألف على الأقل.
وفاز بايدن بولاية أريزونا بفارق 10500 صوت، ويقدر عدد السكان العرب الأميركيين في ولاية جراند كانيون بـ60 ألف نسمة.
وفاز بايدن بجورجيا بفارق 11800 صوت، ويبلغ عدد السكان العرب الأميركيين هناك ما لا يقل عن 57 ألف نسمة.
ويقدر المعهد العربي الأميركي من استطلاعاته الخاصة أن حوالي 59% من الناخبين العرب الأميركيين أيدوا بايدن في عام 2020، لكنه يقول إن استطلاعاته تشير إلى أن هذه النسبة انخفضت بشكل كبير في الأسابيع الأخيرة.
____________________
أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، اليوم السبت، إن إسرائيل مستعدة الآن لاستئناف السماح بدخول شاحنات المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح الحدودي المصري إلى غزة، والتي توقفت صباح أمس الجمعة، عندما انتهت الهدنة الإنسانية المؤقتة في القطاع.
وقال كيربي للصحفيين إن الولايات المتحدة أشادت بالزيادة الكبيرة في عدد الشاحنات المسموح بها خلال وقف القتال الذي استمر 7 أيام والذي انتهى الآن، لكن من المرجح أن يتم تخفيض حجم المساعدات الجديدة إلى مستويات ما قبل التوقف المؤقت.
وأضاف: «ربما عشرات الشاحنات بدلا من مئات الشاحنات».
وأعلن الهلال الأحمر، أمس الجمعة، أن إسرائيل أبلغته منع دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح حتى إشعار آخر.
وأفاد مراسل «الغد» في غزة بتوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع عبر معبر رفح جراء القصف الإسرائيلي الذي بدأ صباح أمس الجمعة، عقب انتهاء الهدنة بين الاحتلال وحركة حماس.
وزادت المساعدات التي تم تسليمها عبر معبر رفح خلال الهدنة لكن مسؤولي الإغاثة قالوا إنها لا تزال أقل كثيرا من الاحتياجات.
ولليوم الـ57، يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة الذي بدأ في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، بعد قيام المقاومة الفلسطينية بتنفيذ عملية طوفان الأقصى، بمنطقة غلاف غزة، وبعد انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة في القطاع، صباح يوم الجمعة، وهو اليوم الـ56 للعدوان.
وتتواصل الغارات التي تشنها مقاتلات الاحتلال، مما أدى إلى ارتقاء آلاف الشهداء والجرحى.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس الجمعة، ارتفاع عدد الشهداء إلى 15 ألفا و110 فلسطينيين، بينهم 6150 طفلا و4000 سيدة.
وذكر المكتب الحكومي، في بيان، أن عدد شهداء الكوادر الطبية بلغ نحو 207 أطباء وممرضين ومسعفين، كما استشهد 73 صحفيا.
وزاد إجمالي عدد الإصابات عن 37 ألف حالة، أكثر من 75% منهم من الأطفال والنساء.
وأوضح أن إجمالي عدد البلاغات عن المفقودين تحت الأنقاض بلغ 6500 بلاغ، فيما بلغ إجمالي عدد الوحدات السكنية التي تضررت كليا أو جزئيا 300 ألف وحدة، إلى جانب استهداف 266 مدرسة، وخروج 26 مستشفى من الخدمة فضلا عن تدمير 56 سيارة إسعاف.
______________
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]