البث المباشر
-
الآن | يتفكرون
منذ 21 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
منع من التداول
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
يتفكرون
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش
طبيب تركي يصرخ: الجثث في كل مكان في مستشفى منهار بمدينة إسكندرون
واصلت فرق الإنقاذ وناجون البحث عن أي دلائل على وجود أحياء بين أنقاض مستشفى في إسكندرون بتركيا اليوم الثلاثاء بعد يوم من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
ولم يعد يوجد بين الحطام ما يوحي بأن المبنى كان قبل أقل من يومين فقط منشأة طبية حافلة بالنشاط.
وقال أحد أطباء المستشفى الناجين الذي عرَّف نفسه فقط باسم الدكتور ديفجي إنه يجد صعوبة في النظر إلى ما كان مكان عمله.
وقال “أنا محطم. أرى جثثا في الداخل، في كل مكان. على الرغم من أنني معتاد على رؤية الجثث بسبب مهنتي، إلا أن الأمر صعب جدا بالنسبة لي”.
ودمر الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجة ووقع بعد الرابعة صباح أمس الاثنين بقليل جزءا كبيرا من مدينة إسكندرون الساحلية الواقعة في إقليم خطاي جنوب تركيا. ولحق الدمار بأكثر من 1200 مبنى في خطاي وحده.
وقال سائق سيارة أجرة يدعى كريم شاهين بينما كان يبحث عن زميل له في أحد أقسام المستشفى “قال طبيب إن هناك نحو 15 هنا بينهم مرضى”.
وأضاف “في الوقت الحالي، كلهم محاصرون بالداخل. لا أحد يستطيع الاقتراب من المبنى، هناك وحدة واحدة فقط تدعم الطابق الثالث”.
وقال شاهين إن حجم الدمار يعني أن بذل المزيد من جهود الإنقاذ يتوقف على قدوم معدات حفر من المدن القريبة.
المستشار الألماني وعد بتقديم المزيد من الدعم لتركيا بعد الزلزال
قال متحدث باسم الحكومة الألمانية إن المستشار الألماني أولاف شولتس وعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتقديم المزيد من الدعم الشامل لبلاده للتعامل مع كارثة الزلزال.
جاء ذلك في اتصال هاتفي جرى بين الزعيمين اليوم الثلاثاء.
وكان المستشار الألماني أولاف شولتس قد تعهّد أمس الاثنين بتقديم مساعدات، وقال على تويتر “نتابع الأنباء عن الزلزال في المنطقة الحدودية بين تركيا وسوريا وسط حالة من الصدمة.. سترسل ألمانيا المساعدة بالتأكيد”
قلق ومشاجرات مع محاولات فرق الإنقاذ الوصول إلى ضحايا الزلزال بتركيا
لا تزال فرق الإنقاذ قليلة على الأرض في أنطاكية غداة الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وشمال سوريا أمس، الأمر الذي دفع السكان إلى النبش بين الأنقاض حتى بدون الأدوات الأساسية أحيانا، في بحث يائس عن ناجين.
ومع انتظار وصول مزيد من المساعدات، يطلب الناس في جنوب تركيا من بعضهم البعض الخوذات والمطارق والقضبان الحديدية والحبال القوية لرفع الحطام في محاولة لاستخراج أفراد عائلاتهم وأصدقائهم وجيرانهم أحياء أو حتى موتى.
وبينما سارعت الدول لتلبية نداء تركيا التي طلبت إرسال فرق إنقاذ إلى المناطق المنكوبة، تعرقل مجموعة من المشاكل المختلفة من ظروف طقس الشتاء الجليدي والطرق المدمَّرة وندرة الشاحنات والآليات الثقيلة جهود الإغاثة.
وأدى نقص المساعدة بالفعل إلى نشوب مشاجرات بين السكان وعمال الإنقاذ في أنطاكية، إذ يتوسل الناس إلى عمال الإغاثة لإنقاذ أحبائهم. وفي حي بالمدينة تم إنقاذ امرأة عمرها 54 عاما من أنقاض مبنى كان مكونا من ثمانية طوابق بعد 32 ساعة من وقوع الزلزال.
وصرخت امرأة أخرى في وجه رجال الإنقاذ قائلة: “كان والدي خلف تلك الغرفة التي كانت فيها (المرأة). أرجوكم أنقذوه”. وأوضح عمال الإنقاذ أنهم لا يستطيعون الوصول إلى الغرفة المقصودة من الأمام ويحتاجون إلى حفار لرفع الجدار أولا.
وفي مكان آخر، أظهرت لقطات مصورة بطائرة مُسيرة للمدينة من أعلى رجلا وحيدا فوق مبنى منهار، يطرق على الحطام بينما يقف آخرون حوله.
وقال عامل إنقاذ من إسطنبول طلب عدم نشر اسمه لرويترز “أرى الناس هنا يشكون من قلة جهود الإنقاذ لكن ربما يكون ذلك بسبب تضرر عشر مدن من الزلزال وأن هناك حاجة للكثير والكثير من فرق الإنقاذ”.
وأضاف “لكننا نبذل قصارى جهدنا لمحاولة إنقاذ الناس”.
تقول السلطات التركية إن أكثر من 12 ألفا من أفراد فرق البحث والإنقاذ يعملون في المناطق المتضررة إضافة إلى تسعة آلاف جندي. وأعلن الرئيس رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء حالة الطوارئ لتعزيز الجهود.
لكن أحد التحديات الرئيسية هو الحجم المهول للكارثة المنتشرة على مساحة كبيرة، مما يتطلب تعبئة هائلة للقوى البشرية للمساعدة في البحث عن ناجين. ولم ترد سوى معلومات شحيحة من بعض الأماكن، مما أثار القلق بشأن مدى الدمار الذي يمكن اكتشافه فيما بعد.
وتقول السلطات التركية إن نحو 13.5 مليون تضرروا في منطقة تمتد نحو 450 كيلومترا من أضنة في الغرب إلى ديار بكر في الشرق وفي 300 كيلومتر من ملاطية في الشمال إلى خطاي في الجنوب. وأعلنت السلطات السورية عن سقوط قتلى في مناطق بعيدة جنوبا حتى حماة على بعد نحو مئة كيلومتر من مركز الزلزال.
وقال يوهانس جاست، وهو عامل في خدمة الإطفاء والإنقاذ الألمانية، أثناء تحميل المعدات على شاحنة في مطار أضنة التركي “المنطقة شاسعة. لم أر شيئا كهذا من قبل”.
وقال ينس لايركه، نائب المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، في إفادة صحفية للأمم المتحدة في جنيف إنه من التحديات أيضا الوصول إلى المناطق المنكوبة عن طريق البر.
وأضاف “إنها منطقة كوارث، إذا كنت قد رأيت مثلها يوما. بالطبع يمثل الوصول عن طريق البر تحديا. هناك نقص في الشاحنات لنقل الفرق الدولية للعمل في المواقع”.
وقال مسؤول كبير في الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر إن الوصول إلى المناطق الريفية النائية في سوريا صعب بشكل خاص.
وقال خافيير كاستيلانوس موسكيرا لرويترز في مقابلة “ما ينقص جهود الإنقاذ في الوقت الحالي هو أن هناك أنواعا معينة من الآلات التي تفيد فيما يتعلق بمحاولة مساعدة الناس المحاصرين تحت الأنقاض”.
وأعلنت السلطات التركية حالة الطوارئ وتستخدم مطار أضنة كقاعدة لوجستية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]