البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 30 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
يتفكرون
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
عام في السلطة.. فتيات أفغانيات يتحدين طالبان بارتياد مدارس سرية
اكتشفت نفيسة مكانا مثاليا لإخفاء كتبها المدرسية عن عينَي شقيقها الذي ينتمي إلى طالبان في المطبخ حيث نادرا ما يدخل الرجال الأفغان.
فقد حُرمت مئات الآلاف من الفتيات والشابات على غرار نفيسة من الدراسة منذ عودة الحركة المتشددة إلى السلطة قبل عام، لكنّ تعطشهن إلى التعلم لم يخفت.
وتقول نفيسة التي ترتاد مدرسة سرية في إحدى قرى شرق أفغانستان: “ليس للرجال ما يفعلونه في المطبخ، لذلك احتفظ بكتبي هناك.. إذا علم شقيقي بالأمر سيضربني”.
ومنذ عودتها إلى السلطة قبل عام، فرضت طالبان قيودا صارمة على الفتيات والنساء ما أدى إلى إبعادهن فعليا عن الحياة العامة.
وعندما سيطرت طالبان على مقاليد الحكم، وعدت بحكم أقل تشددا مقارنة بفترة حكمها السابقة بين 1996 و2001 والتي شهدت انتهاكات لحقوق الإنسان.
لكن الحركة زادت من تشديد القيود على حقوق الأفغان ولا سيما الفتيات والنساء اللواتي مُنعن من العودة إلى المدارس الثانوية وحُرمن من الكثير من الوظائف العامة.
ومُنعت النساء في كل أنحاء البلاد من السفر بدون محرم لمسافة طويلة، كما أمرتهن السلطات بتغطية وجوههن في الأماكن العامة مع تفضيل ارتداء البرقع.
ومع عدم السماح بإعادة فتح الثانويات المخصصة للإناث في أجزاء كثيرة من أفغانستان، ظهرت مدارس سرية في غرف منازل عادية في كل أنحاء البلاد.
وزار فريق من صحفيي وكالة فرانس برس ثلاثا من هذه المدارس وأجرى مقابلات مع تلميذات ومدرّسات حجبت أسماؤهن الفعلية حفاظا على سلامتهن.
نريد الحرية
تسببت الاضطرابات التي شهدتها أفغانستان على مدى عقود بتدمير نظام التعليم في أفغانستان، لذلك ما زالت نفيسة تدرس مواد المرحلة الثانوية رغم أنها تبلغ 20 عاما.
فقط والدتها وشقيقتها الكبرى تعرفان بالأمر.
أما شقيقها، فقاتل لسنوات مع طالبان ضد الحكومة السابقة والقوات بقيادة الولايات المتحدة في الجبال، وعاد إلى الديار بعد انتصار الحركة وقد تشبع عقيدتها المتشددة التي تقول إن مكان المرأة هو المنزل.
وسُمح لها بارتياد مدرسة دينية لتدرس القرآن في الصباح، لكنها في فترة ما بعد الظهر، تخرج خلسة من المنزل لحضور صف دراسي سري تنظمه “الجمعية الثورية لنساء أفغانستان”.
وتقول نفيسة: “قبلنا تحمّل هذا الخطر، وإلا سنبقى غير متعلمات”.
وتضيف: “أريد أن أصبح طبيبة.. نريد أن نحقق شيئا ما، نريد الحرية وخدمة المجتمع وبناء مستقبلنا”.
وعندما زارت وكالة فرانس برس المدرسة السرية التي تذهب إليها، كانت نفيسة وتسع فتيات أخريات يناقشن حرية التعبير مع مدرّستهن ويجلسن جنبا إلى جنب على سجادة ويتناوبن على قراءة كتاب بصوت عالٍ.
ومن أجل الوصول إلى المدرسة، غالبا ما تغادر الفتيات المنزل قبل ساعات ويسلكن طرقا مختلفة لتجنب رؤيتهن في منطقة معظم سكانها من البشتون الذين يشكلون الجزء الأكبر من عناصر طالبان.
وإذا سأل مقاتل من طالبان إلى أين هن ذاهبات، تقول الفتيات إنهن مسجلات في ورشة خياطة ويخفين كتبهن في أكياس تسوق أو تحت العباءة أو البرقع.
إنهن لا يخاطرن فحسب، بل يقدمن تضحيات أيضا، مثل شقيقة نفيسة التي تركت المدرسة للحد من أي شكوك قد تراود شقيقها.
لا مبرر في الإسلام
يقول علماء دين إنه لا يوجد أي مبرر في الإسلام لحظر تعليم الفتيات في الثانويات، وبعد عام من توليها السلطة، ما زالت طالبان تصر على أنها ستسمح باستئناف الدراسة.
لكنّ هذه المسألة أحدثت انقساما في الحركة، فيما قالت مصادر عدة لوكالة فرانس برس إن فصيلا متشددا ينصح المرشد الأعلى هبة الله أخوندزادة بمعارضة أي تعليم للفتيات، أو في أفضل الأحوال، أن يقتصر التعليم على الدراسات الدينية أو صفوف تدريبية مثل الطبخ والتطريز.
ومع ذلك، يبقى الموقف الرسمي أن عدم استئناف الدراسة يرجع إلى “مسألة تقنية” وأن الفصول الدراسية ستعود بمجرد وضع منهج قائم على القواعد الإسلامية.
وما زالت تلميذات المرحلة الابتدائية يرتدن المدارس، حتى الآن على الأقل، وما زالت الشابات يرتدن الجامعات، ولو أن المحاضرات تعطى للذكور والإناث بشكل منفصل مع تقليص بعض المواد بسبب نقص المدرسات.
لكن، من دون شهادة المدرسة الثانوية، لن يكون بمقدور المراهقات إجراء امتحانات القبول في الجامعة، لذلك فإن الطالبات الحاليات قد يكنّ الدفعة الأخيرة من المتخرجات في البلاد في المستقبل المنظور.
ويوضح الباحث عبد الباري مدني لوكالة فرانس برس أن “التعليم حق ثابت في الإسلام للرجال والنساء على حد سواء”، مضيفا: “إذا استمر هذا الحظر، ستعود أفغانستان كما كانت عليه في القرون الوسطى.. سيدفن جيل كامل من الفتيات”.
جيل ضائع
وهذا التخوف من احتمال ظهور جيل ضائع هو ما دفع المدرّسة “تمكين” إلى تحويل منزلها في كابول لمدرسة.
وكادت هذه المرأة الأربعينية أن تخسر مستقبلها بعدما أُجبرت على التوقف عن الدراسة خلال فترة حكم طالبان الأولى بين عامَي 1996 و2001، عندما حظر تعليم الفتيات.
واحتاجت “تمكين” إلى سنوات من التعليم الذاتي لكي تصبح مدرّسة، إلا أنها فقدت وظيفتها في وزارة التعليم عندما عادت طالبان العام الماضي إلى السلطة.
وبدعم من زوجها، حوّلت تمكين في البداية مستودعا في منزلها إلى صفّ دراسي.
ثم باعت بقرة تملكها عائلتها لجمع أموال وشراء الكتب، لأن معظم الفتيات اللواتي يأتين إليها ينتمين إلى أسر فقيرة ولا يستطعن شراءها.
اليوم، تدرّس اللغة الإنجليزية والعلوم لنحو 25 تلميذة.
وتعتقد “مليحة” البالغة 17 عاما أنه سيأتي اليوم الذي سترحل فيه طالبان عن السلطة وتضيف “سنستخدم معرفتنا في أمر مفيد”.

لسنا خائفات
في إحدى ضواحي كابول، في متاهة من المنازل الطينية، تعطى ليلى أيضا دروسا بشكل سرّي.
وبعدما رأت الخيبة على وجه ابنتها بعد إلغاء قرار إعادة فتح المدارس الثانوية، أدركت أن عليها القيام بشيء ما.
وتروي المرأة البالغة 38 عاما: “إذا كانت ابنتي تبكي، فمن المؤكد أن فتيات أخريات يبكين أيضا”.
وتتجمع نحو 12 فتاة يومين في الأسبوع في منزل ليلى الذي يضم باحة وحديقة تزرع فيها الخضر والفاكهة.
وتقول كوثر البالغة 18 عاما: “نحن لسنا خائفات من طالبان”.
لكن الحق في الدراسة ليس الهدف الوحيد لبعض الفتيات والنساء الأفغانيات اللواتي يتم تزويجهن في كثير من الأحيان لرجال يقسون عليهن أو يفرضون عليهن قيودا صارمة.
زوّجت “زهراء” التي ترتاد مدرسة سرية في شرق أفغانستان عندما كانت في الرابعة عشرة من العمر وهي تعيش حاليا مع أهل زوجها الذين يعارضون فكرة حضورها صفوفا دراسية.
وتتناول حبوبا منوّمة لمحاربة القلق، إذ تخشى أن يخضع زوجها لأسرته ويبقيها في المنزل.
وتقول “زهراء” عن مدرستها السرية “أقول لهم إنني ذاهبة إلى السوق المحلي وآتي إلى هنا”.
مقتل متشدد باكستاني بارز مطلوب من أمريكا في أفغانستان
قال ثلاثة من قادة المتشددين ومسؤول في المخابرات، اليوم الاثنين، إن متشددا باكستانيا بارزا، كانت الولايات المتحدة ترصد ثلاثة ملايين دولار مكافأة لمن يدلي بمعلومات تؤدي لاعتقاله، قُتل مع ثلاثة من مساعديه قي أفغانستان المجاورة.
وقال مسؤولون باكستانيون إن مقتل عبد الولي، الذي يُعرف أيضا باسم عمر خالد خراساني، يمكن أن يوجه ضربة لمحادثات السلام الوليدة بين طالبان باكستان والحكومة الباكستانية بعد اجتماعات سهل عقدها قادة طالبان التي تحكم أفغانستان.
وقالت المصادر لرويترز مشترطة عدم الكشف عن هويتها إن خراساني ومساعديه قُتلوا فيما يبدو في انفجار على جانب طريق خلال سفرهم بسيارة في إقليم باكتيا بجنوب شرق أفغانستان.
ولم تذكر المصادر اسم الجهة التي يظنون أنها وراء مقتلهم.
وأكد قائد متشدد رابع مقتل خراساني بقوله على تويتر: “إنه لم يعد بيننا”.
إقليم هاينان الصيني يوسع نطاق قيود مكافحة كورونا
ذكرت وسائل إعلام رسمية صينية أن إقليم هاينان الصيني، وهو جزيرة تعتمد اعتمادا أساسيا على السياحة، أغلق المزيد من المناطق يوم الإثنين في إطار مكافحة أسوأ تفش لكوفيد-19 يشهده بعد عامين لم يرصد فيهما سوى عدد قليل جدا من حالات الإصابة مقارنة بمناطق أخرى من البلاد.
وسجل الإقليم، الذي لم يرصد العام الماضي سوى حالتي عدوى محليتين ظهرت عليهما أعراض، أكثر من 1500 حالة عدوى محلية هذا الشهر كان أكثر من ألف منها مصحوبا بأعراض.
وعلى الرغم من أن ذلك المعدل منخفض بالمعايير العالمية، فهو أكبر تفش في هاينان منذ ظهور المرض للمرة الأولى في مدينة ووهان وسط الصين أواخر عام 2019.
وذلك تقارير بثتها وسائل إعلام رسمية إن هايكو عاصمة الإقليم التي يقطنها نحو 2.9 مليون نسمة وثلاث بلدات أصغر أمرت السكان بالالتزام بإجراءات إغلاق يوم الإثنين.
وبذلك تكون تسع مدن وبلدات على الأقل، يقطنها إجمالا نحو سبعة ملايين نسمة، أمرت سكانها بالبقاء في منازلهم وعدم الخروج إلا للضرورة مثل إجراء فحوص كوفيد-19 وشراء الاحتياجات الأساسية أو للوظائف الضرورية. كما أوقفت تلك المدن والبلدات خدمات المواصلات العامة.
وستستمر تلك الإجراءات لفترات متفاوتة، أقصرها لساعات يوم الإثنين في هايكو وفقا لما ذكرته وسائل الإعلام الرسمية.
وحتى يوم الأحد كان هناك نحو 25 ألف سائح عالقين في سانيا، أكثر مدن هاينان تضررا من التفشي الأحدث والمركز السياحي الرئيسي في الجزيرة.
وقالت سلطات المدن إن بإمكان السياح المغادرة بعد إجراء فحوص الكشف عن كوفيد-19.
وعلى مستوى البر الرئيسي، قالت لجنة الصحة الوطنية إن الصين سجلت 807 حالات عدوى محلية يوم الأحد من بينها 324 حالة ظهرت عليها أعراض.
ولم يكن هناك وفيات مما أبقى حصيلة وفيات المرض على مستوى البلاد دون تغيير عند 5226.
وحتى يوم الأحد، بلغ عدد الحالات المؤكدة وظهرت عليها أعراض في بر الصين الرئيسي 231266 إجمالا بما يشمل حالات محلية ولمسافرين قادمين من الخارج.
وسجلت بكين حالتين يوم الأحد بينما لم تسجل شنغهاي أي حالات عدوى محلية جديدة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]