البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 12 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
المستقبل الحلم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
منع من التداول
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش

محرر صحفي
تفاصيل استهداف الفصائل الموالية لتركيا مواقع الجيش السوري
أفادت مراسلة الغد من شمال سوريا، ناز السيد، بأن فصائل مسلحة موالية لتركيا تستهدف مناطق خاضعة لسيطرة الجيش السوري في شمال سوريا.
وقالت مراسلتنا، إن الفصائل المسلحة استهدفت مواقع الجيش السوري، ردا على القصف الجوي، الذي تعرضت له من قبل القوات الروسية.
وأوضحت أن مدن شمال سوريا تتعرض للقصف المدفعي دائما من قبل الفصائل المسلحة والجيش التركي.
وشددت على أن الفصائل المسلحة الموالية لتركيا لا تستطيع الرد على القوات الروسية، رغم أن الجيش الروسي يشن ضربات جوية ضدها.
وأفاد المرصد السوري بأن فصائل مسلحة موالية لتركيا قصفت مناطق عدة تسيطر عليها الحكومة السورية في الشمال السوري.
ويأتي هذا القصف بعد يوم من استهداف طائرات روسية معسكرا لمسلحين موالين لأنقرة شمال إدلب، ما أسفر عن مقتل وإصابة 170 مسلحا.
مصادر: تركيا تنسحب من قاعدة في شمال غرب سوريا
قالت مصادر مطلعة اليوم الاثنين إن تركيا تسحب قواتها من موقع عسكري في شمال غرب سوريا حاصرته قوات الحكومة السورية العام الماضي، لكنها تعزز وجودها في أماكن أخرى بالمنطقة.
وكان موقع المراقبة في مورك واحدا من نحو عشرة مواقع أقامها جنود أتراك في عام 2018 بموجب اتفاق لتهدئة القتال بين القوات الحكومية السورية والمقاتلين المدعومين من تركيا الذين يسيطرون على منطقة إدلب في شمال غرب البلاد.
وحاصرت قوات الحكومة السورية في تقدمها مورك والعديد من المواقع التركية الأخرى العام الماضي. وأبقت أنقرة على قواتها في تلك المواقع وواصلت إمدادها منذ ذلك الحين، في حين عملت على تدعيم باقي الأراضي التي تسيطر عليها المعارضة لصد القوات الحكومية ومنع تدفق ملايين اللاجئين نحو تركيا.
وسبق أن استبعد مسؤولون أتراك الانسحاب من أي موقع مراقبة، لكن المصادر قالت إنه لم يعد هناك أي قيمة عسكرية للبقاء في مورك. وقال مسؤول بارز في المعارضة السورية مقرب من تركيا لرويترز إن تفكيك القاعدة بدأ.
وأوضح أن الانسحاب من الموقع المكشوف سيستغرق عدة أيام، واصفا ذلك بأنه جزء من الجهود التركية لتعزيز خطوط وقف إطلاق النار التي تم التوصل إليها في اتفاق مع روسيا في مارس/ آذار أوقف أعنف معارك منذ سنوات حول إدلب.
وقال مصدران آخران مطلعان على العملية، طلبا عدم نشر اسميهما، إن الانسحاب بدأ في وقت مبكر من اليوم الاثنين. وقال أحدهما إن القوات المسلحة التركية لا تفكر في إخلاء موقع مراقبة آخر في هذه المرحلة.
ويقول مقاتلو المعارضة السورية إن لتركيا ما يتراوح بين عشرة آلاف و15 ألف جندي في الجيب الواقع في شمال غرب سوريا إلى جانب مقاتلي المعارضة المدعومين من أنقرة والجماعات المتشددة التي تعهدت أنقرة بنزع أسلحتها واحتوائها.
وتأوي تركيا بالفعل 3.6 مليون لاجئ سوري، وهي عازمة على منع تدفق المزيد من الفارين من القتال. وتقول الأمم المتحدة إن هناك نحو أربعة ملايين نازح في شمال غرب سوريا، منهم 2.7 مليون نزحوا خلال الصراع المستمر منذ تسع سنوات.
وتساند تركيا مقاتلي المعارضة الذين يسعون للإطاحة بالرئيس بشار الأسد. لكن الرئيس السوري، بدعم من روسيا وإيران، دحر مقاتلي المعارضة الذين كانوا يهددون في وقت وما بتطويق دمشق وأصبحوا الآن محصورين في جيبهم الصغير في شمال غرب البلاد.
نازحون سوريون يخشون الجوع وكورونا حال توقف المساعدات
بعد نجاتهم من المعارك الأخيرة في شمال غرب سوريا، يخشى نصر أحمد سلطان على أطفاله العشرة من المجاعة وتفشي فيروس كورونا المستجد، في حال توقف إيصال المساعدات عبر الحدود، غداة فشل مجلس الأمن في تجديد آلية ادخالها جراء فيتو روسي صيني.
وانتهت الجمعة مدة تفويض الأمم المتحدة لإيصال مساعدات انسانية حيوية عبر الحدود إلى ملايين السوريين، على وقع انقسام سياسي أثار تنديد كبرى المنظمات الإنسانية والدولية. وبدأت برلين وبروكسل مبادرة أخيرة لمحاولة إنقاذ هذه الآلية على أمل إجراء تصويت جديد نهاية الأسبوع.
داخل خيمة متواضعة شبه خالية من الأثاث، في مخيم للنازحين قرب مدينة معرة مصرين، شمال إدلب، يبدي نصر (45 عاماً)، خوفه على عائلته في حال توقّف المساعدات ومع تسجيل أولى الإصابات بوباء كوفيد-19 في إدلب.
ويقول لوكالة فرانس برس الجمعة “تركنا بيوتنا وأرضنا ورزقنا ولم يعد لدينا إلا هذه المساعدات التي يعطوننا إياها، وفي حال انقطعت نصبح عرضة للمجاعة”.
وفرّ نصر مع عائلته من جنوب إدلب على وقع هجوم واسع شنته قوات النظام بدعم روسي بدءاً من كانون الأول/ديسمبر على مناطق في إدلب ومحيطها. وتوقّف الهجوم الذي دفع نحو مليون شخص الى الفرار من مناطقهم، إثر وقف لاطلاق النار أعلنته روسيا الداعمة لقوات النظام وتركيا الداعمة للفصائل المقاتلة، بدأ تطبيقه في 6 آذار/مارس.
وتسيطر هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) وفصائل أخرى أقل نفوذاً على نصف مساحة إدلب ومحيطها، حيث يقيم ثلاثة ملايين نسمة، نصفهم نازحون من مناطق أخرى.
ووفقاً للأمم المتحدة، يعتمد نحو 2.8 مليون شخص في المنطقة على المساعدات عبر الحدود لتأمين احتياجاتهم اليومية الأساسية.
ولم يتمكن مجلس الأمن من تجديد آلية إيصال المساعدات عبر الحدود، المعتمدة منذ العام 2014 ومن دون موافقة دمشق، بسبب إصرار روسيا على حصر نقاط إدخال المساعدات بمعبر باب الهوى (إدلب) وإزالة نقطة العبور الثانية وهي باب السلامة في منطقة أعزاز (حلب).
كارثة كبرى
ومع تسجيل إصابة ثلاثة من الكوادر الطبية على الأقل بفيروس كورونا المستجد في إدلب منذ الخميس، في تطوّر يثير مخاوف من وقوع كارثة صحيّة إذا ما تفشّى الوباء في مخيّمات النازحين المكتظّة والتي تفتقد لخدمات المياه والصرف الصحي، يقول نصر بانفعال “إذا لم يتم إدخال الأدوية الى المخيمات، سينتهي أمرنا” مضيفاً “ستقضي الكورونا علينا”.
على بعد أمتار، يسأل النازح عبد السلام يوسف (47 عاماً)، وهو أب لعشرة أطفال بغضب “مع تسجيل إصابات عدة بالكورونا، كيف يمكننا الإلتزام بالحجر داخل المخيمات اذا كانت الناس لا تملك قوتها اليومي مع وقف المساعدات؟”.
ويوضح أن وقف إدخال المساعدات، في حال عدم تجديد الآلية، سيشكّل “كارثة انسانية بحق الناس لأن غالبية المهجرين في المخيمات يعتمدون بشكل كلّي على السلة الشهرية أو الخبز” الذي يتم توزيعه في إطار المساعدات.
ويعتمد النازحون خصوصاً على المساعدات لتأمين الطعام والمياه والحصول على الخدمات الاستشفائية والتعليمية لأطفالهم، بحسب الأمم المتحدة.
ونبّهت رئيسة منظمة “سايف ذي تشيلدرن” إنغر أيشينغ في بيان ليل الجمعة إلى أن “المعابر الحدودية هي الطريقة الوحيدة لإيصال المساعدات الإنسانية الحيوية، والتي يعتمد الأطفال عليها للبقاء”.
وقالت إنه ما لم يتم وضعها “قيد الخدمة، فلن تتمكن العديد من العائلات من تناول الطعام، ولن تحصل على رعاية صحية ولن تجد مأوى”.
ولم تثمر خمس عمليات تصويت في مجلس الأمن منذ الثلاثاء، استخدمت خلالها روسيا والصين حق النقض (فيتو). وتقول موسكو إن 85 في المئة من المساعدات تمر عبر باب الهوى وبالتالي يمكن إغلاق معبر باب السلامة.
ويرفض الغربيون هذه الحجج معتبرين أن لا بديل يتمتع بالصدقية لهذه الآلية حالياً وأن البيروقراطية والسياسة السوريتين تمنعان نقلاً فعالاً للمساعدات إلى المناطق الخارجة عن سيطرة دمشق.
وأكدت الولايات المتحدة الأربعاء أنّ الإبقاء على معبرين في سوريا “خط أحمر”. لكن دبلوماسيين عدة ذكروا لفرانس برس الجمعة أن الحل الذي تسعى إليه ألمانيا وبلجيكا بات يرتكز على الإبقاء على معبر باب الهوى فقط والتخلي عن باب السلامة.
وانتقدت مجموعة الأزمات الدولية “تسييس” اإصال المساعدات. وحذّرت كبيرة الباحثين دارين خليفة من أن “مواصلة محاولة تسجيل نقاط سياسية على حساب الفئات الأكثر هشاشة يمكن أن يدفع الدول الغربية للعودة إلى طريقة العمل قبل عام 2014، عبر تجاوز الآليات المتعددة الأطراف وإيصال المساعدة مباشرة إلى الشمال السوري”.
من أمام خيمته قرب معرة مصرين، يحذّر عبد السلام من أنه وملايين السوريين سيواجهون “كارثة كبرى أمام مرأى العالم أجمع”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]