أفاد مراسل الغد بأن الأكراد نفوا وجود توافق على انضمامهم لائتلاف جديد ووضعوا عدة شروط للدخول في ائتلاف لتشكيل حكومة عراقية جديدة، مزيد من التفاصيل مزيد من التفاصيل مع الدكتور واثق الهاشمي رئيس المجموعة العراقية للدراسات السياسية والاستراتيجية مع الإعلامية جومانة هاشم.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي
منذ 18 دقيقة -
التالي | يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
المستقبل الحلم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
البرلمان العربي يقر وثيقة «الأمن والاستقرار والنهوض»
أقر المؤتمر الرابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية، السبت، الوثيقة التي أعدها البرلمان بعنوان “رؤية برلمانية لتحقيق الأمن والاستقرار والنهوض بالواقع العربي الراهن”، تمهيدا لرفعها للقادة العرب في قمتهم المقبلة في الجزائر.
وأوضح رئيس البرلمان العربي، عادل العسومي، في مؤتمر صحفي عقده في ختام أعمال المؤتمر، أن الوثيقة “تتضمن كل القضايا والتحديات والتهديدات التي تتعلق بالمشهد العربي”، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والأزمات في اليمن وليبيا والسودان والصومال ولبنان، وكذلك مواجهة التدخلات الخارجية في شؤون الدول العربية.
وأضاف العسومي، أن الوثيقة تتضمن كذلك موضوعات “مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف”، والأمن النووي في المنطقة، والأمن المائي العربي، والأمن المناخي العربي، إلى جانب تعزيز حقوق الإنسان، وتمكين المرأة والشباب، وتطوير التعليم في العالم العربي، بالإضافة إلى دور البرلمانيين في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة واستشراف المستقبل.
ودعا العسومي إلى وضع استراتيجية عربية للتصدي للتدخلات الخارجية “وهي التدخلات التي تؤثر على استقرار الدول العربية”.
وفيما يتعلق بالأزمة الليبية، أكد العسومي، أن “البرلمان العربي يؤيد الشرعية الليبية، وخطوات البرلمان الليبي، لأنه ممثل الشرعية”، مشددا على ضرورة “انسحاب القوات الأجنبية وإيجاد حل ليبي خالص”.
سوريا.. 65 قتيلا في اشتباكات بين تنظيم داعش والأكراد
يشهد شمال شرق سوريا، الجمعة، اشتباكات عنيفة بين القوات الكردية ومقاتلين من تنظيم داعش، تسببت بمقتل أكثر من 40 تكفيريا و23 مقاتلا كرديا و5 مدنيين، بعد هجوم نفذه التنظيم على سجن وأدى إلى فرار عدد من التكفيريين المعتقلين فيه.
في العراق، وفي تحرك لمجموعة أخرى من تنظيم داعش، قتل 11 جندياً في هجوم استهدف مقراً للجيش العراقي، فجر الجمعة، في محافظة ديالى شمال شرق بغداد، كما ذكر مسؤول عسكري محلي.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن التكفيريين هاجموا، ليل الخميس إلى الجمعة، سجن غويران الكبير في مدينة الحسكة، الذي يوجد فيه الآلاف من عناصر التنظيم. وهو الهجوم الأكبر، الذي يشنه تنظيم داعش منذ دحره في سوريا في مارس 2019.
وتصدّت قوات سوريا الديمقراطية وعمادها مقاتلون أكراد، للعملية. ودارت اشتباكات بين الطرفين لا تزال مستمرة، وأوقعت، وفق المرصد، 39 قتيلا من تنظيم داعش و23 من القوات الأمنية الكردية و5 مدنيين.
وتتواصل الاشتباكات داخل السجن وفي محيطه، بحسب المرصد، الذي يستقي معلوماته من شبكة واسعة من المصادر في سوريا.
وأشار المرصد إلى أن عدداً من السجناء لم يحدد عددهم تمكنوا من الفرار ولا يزال “العشرات” منهم “طليقين”، فيما ألقي القبض “على نحو مئة”.
وتسببت عملية التنظيم بحال من الفوضى في الحسكة، وبانقطاع التيار الكهربائي، ما اضطر مئات الأشخاص إلى مغادرة المنطقة.
وقالت أم إبراهيم (38 عاماً) لوكالة فرانس برس، وهي تغادر منزلها في حي الغويران، “المنطقة تشهد منذ أمس إطلاق نار وتحليق طيران واشتباكات وقتل شباب”. وأضافت “الوضع سيئ جداً، لقد غادرنا بيتنا بسبب الاشتباكات، خفنا على أطفالنا”. وأشارت إلى أن تنظيم داعش “قتل أربعة شبان” من جيرانها “بينهم شقيقان”.
دروع بشرية
وتحصّن مقاتلو التنظيم في منازل المدنيين في حيّ الزهور القريب من السجن، واتخذوها “خنادق” لهم، بحسب بيان لقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، مستخدمين “المدنيين كدروع بشرية”، فيما كانت القوات الكردية تطارد السجناء الفارين وتسعى إلى استعادة السيطرة الكاملة على الحيّ.
وأعلنت قوات سوريا الديمقراطية، أنها “أحبطت محاولة فرار جماعية أخرى” الجمعة، موضحة أنها “ألقت القبض على 89 مرتزقاً في محيط السجن” بعدما “طوقتهم”.
ولاحظت، في بيانها، أن “خلايا التنظيم” في حيّ الزهور “تطلق النار بشكل مكثف في محاولة لتوجيه رسائل أمل إلى المعتقلين داخل السجن”.
ويضم سجن غويران نحو 3500 سجين من عناصر وقيادات تنظيم داعش، استناداً إلى المرصد.
خطر وجودي
وأكد التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة التكفيريين وقوع الاشتباك، مشيرة إلى وقوع خسائر في صفوف القوات الكردية.
واعتبر التحالف، في بيان، أن تنظيم داعش “لا يزال يشكل خطراً وجودياً ولا يمكن السماح له بأن يجدد نفسه”.
وترى المحللة في مجموعة الأزمات الدولية International Crisis Group دارين خليفة أن “عمليات الفرار من السجون وأعمال الشغب داخلها شكلت عنصراً أساسياً في معاودة تنظيم داعش الظهور في العراق وتشكل اليوم تهديداً خطيراً في سوريا”.
وتشير الى أن عددا من السجون في المناطق التي يسيطر عليها الأكراد السوريون والتي يُحتجز قسم كبير من عناصر التنظيم، هي في الأصل مدارس تُستخدم سجوناً وغير مناسبة تالياً لاحتجاز معتقلين مدة طويلة.
وتضم السجون الواقعة في المناطق الواسعة التي يسيطر عليها الأكراد في شمال سوريا نحو 12 ألف تكفيري من نحو 50 جنسية، وفق السلطات الكردية.
واندلعت الحرب في سوريا في مارس 2011 إثر قمع تظاهرات مؤيدة للديمقراطية، وباتت اكثر تشعبا على مر السنوات وشاركت فيها قوى إقليمية ودولية وشهدت تصاعدا لنفوذ التكفيريين.
في مارس 2019، أعلن كلّ من قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي إسقاط “دولة الخلافة” التي أقامها تنظيم داعش على مساحات واسعة في العراق وسوريا، وذلك بعد أن دحر آخر مقاتلي التنظيم التكفيري من آخر معقل له في بلدة الباغوز في شرق سوريا.
ومنذ ذلك الحين، انكفأ مقاتلو التنظيم بشكل رئيسي في خلايا متعددة إلى البادية السورية الممتدة بين محافظتي حمص (وسط) ودير الزور (شرق) عند الحدود مع العراق.
وكان العراق أعلن في أواخر 2017 انتصاره على تنظيم داعش بعد طرد التكفيريين من كل المدن الرئيسية التي سيطروا عليها في 2014، فيما قتل زعيم التنظيم في عام 2019.
وتراجعت مذاك هجمات التنظيم بشكل كبير، لكن القوات العراقية ما زالت تلاحق خلايا نائمة في مناطق جبلية وفي البادية، لا سيما في محافظات صلاح الدين وكركوك وديالى حيث وقع هجوم الجمعة.
وقال مسؤول عراقي في ديالى، طلب عدم كشف هويته، إن “11 جنديا بينهم ضابط برتبة ملازم قتلوا في هجوم لعناصر تنظيم داعش بأسلحة مختلفة بينها خفيفة”. ورجح أن يكون هؤلاء “استغلوا وعورة المنطقة وانخفاض درجات الحرارة” لتنفيذ هجومهم.
وأكد محافظ ديالى مثنى التميمي لوكالة الأنباء العراقية الهجوم، موضحا أنه استهدف “أفراداً من الفرقة الأولى”.
3 قتلى في هجوم بطائرة مسيرة تركية شمال شرقي سوريا
اتهمت القوات الكردية، الأربعاء، تركيا بقتل 3 مدنيين في هجوم بطائرة مسيرة استهدفت سيارة في مدينة القامشلي، الخاضعة لسيطرتها في شمال شرقي سوريا.
وقالت الإدارة الكردية لشمال وشرق سوريا، إن “الدولة التركية وعبر طائرة مسيّرة قامت باستهداف حي مدني في قامشلو (الهلالية) عصر التاسع من شهر أكتوبر/ تشرين الأول من العام الجاري”، موضحة أن “القصف أسفر عن استشهاد 3 مدنيين وهم من عائلة گلو الوطنية وبينهم الجد يوسف گلو 82 عاما”.
ورأت الإدارة في هذا القصف “في تكرار لمحاولاتها بهدف ضرب الاستقرار في شمال وشرق سوريا، وتأكيدا على سعيها للاستمرار بنهج الإبادة ضد شعبنا”.
وأضاف البيان “هذا العدوان الذي يتم وعلى مرأى التحالف الدولي وروسيا وعموم العالم تطور خطير لا بد من أن تكون هناك مواقف واضحة من هذه الجهات، وعليهم لعب دور مسؤول في منع تطور هذه الحرب بعد أن فشلت تركيا في تمرير مخططات أخرى ضد شعبنا”.
وردا على هذا الهجوم، دعت السلطات الكردية صباح الأربعاء إلى مسيرة في القامشلي للتنديد بتركيا بالتوازي مع تشييع الضحايا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن الهجوم استهدف مسؤولا من قوات سوريا الديموقراطية لم يكن موجودا في السيارة مضيفا أن جده وأحد أخوته وشخصا آخر قتلوا.
وبفضل الصراع السوري الذي بدأ عام 2011، عزز الأكراد حكمهم الذاتي من خلال إقامة إدارتهم الخاصة في شمال البلاد وشمال شرقها.
وينتشر الجيش التركي منذ 2016 في سوريا، خصوصا في منطقة إدلب (شمال غرب) التي تسيطر عليها هيئة تحرير الشام (النصرة سابقا) وفصائل معارضة مقاتلة. كما ينتشر وفصائل سورية موالية له في مناطق حدودية سيطر عليها إثر هجمات استهدفت تنظيم داعش أو المقاتلين الأكراد الذين تصنفهم أنقرة “إرهابيين”.
وشنّت أنقرة والفصائل السورية الموالية لها، ثلاث عمليات واسعة النطاق في السنوات الأخيرة (2016-2017 و2018 وأكتوبر/تشرين الأول 2019) على طول حدودها مع سوريا.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]