البث المباشر
-
الآن | بالمصري
منذ 30 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
القنديل
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بالمصري
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش
الأمم المتحدة تعقد اجتماعا طارئا بشأن حملة طالبان على النساء
عقد مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة مشاورات مغلقة طارئة، الخميس، بشأن حملة طالبان الأخيرة على النساء الأفغانيات، حيث بحث إصدار بيان رئاسي يعرب عن القلق العميق إزاء الحظر الجديد الذي فرضه حكام أفغانستان على مغادرة النساء لمنازلهن ”بدون ضرورة” وارتداء ملابس تغطي أجسادهم من الرأس إلى أخمص القدمين عندما يخرجن في الأماكن العامة.
كما سيدعو البيان الذي صاغته النرويج إلى مراجعة السياسات التي تقيد حقوق النساء والفتيات.
وأعادت حركة طالبان، التي وصلت إلى السلطة في أغسطس الماضي، عقارب الساعة إلى الوراء في أفغانستان إلى فترة حكمهم القاسي من عام 1996 حتى ديسمبر 2001 عندما طردتهم القوات الأمريكية من السلطة في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة، وكان يستهدفون بشكل رئيسي النساء والفتيات.
بالإضافة إلى الأمر الجديد الصادر يوم السبت بشأن مغادرة المنزل والملابس، يُحظر الآن على الفتيات الذهاب إلى المدرسة بعد الصف السادس، كما تُمنع النساء من تولي معظم الوظائف ومن الصعود على متن الطائرات إذا سافرن بدون مرافقة أحد الأقارب الذكور، ويمكن للرجال والنساء زيارة الحدائق العامة في أيام منفصلة فقط.
وقالت نائبة سفير النرويج لدى الأمم المتحدة، ترين هايميرباك، للصحفيين قبل اجتماع المجلس إن سياسات طالبان تركز على قمع النساء والفتيات بدلا من معالجة ”الوضع الاقتصادي والإنساني الكارثي” في البلاد، والذي حذرت من أنه قد يؤدي إلى ”العنف والتطرف”.
وبعثت إيرلندا والمكسيك، الرئيسان المشاركان لمجموعة الخبراء غير الرسمية التابعة لمجلس الأمن المعنية بالمرأة والسلام والأمن، برسالة إلى أعضاء المجلس يوم الخميس وصفت فيه قرار طالبان الأخير بأنه مروع.
وأكدت الرسالة أن حكام أفغانستان الحاليين ”ليس لديهم نية لتعزيز أو احترام أو دعم حقوق النساء والفتيات، أو احترام الالتزامات المتعددة التي قطعوها على أنفسهم تجاه الأفغانيات والمجتمع الدولي في الأشهر الأخيرة”، على حد وصف إيرلندا والمكسيك.
بالإضافة إلى ذلك، قال الرئيسان المشاركان إن قرار طالبان ”يظهر تجاهلا تاما لرسالة المجلس الواضحة بأن المرأة يجب أن تلعب دورا كاملا ومتساويا وهادفا في جميع جوانب الحياة العامة والسياسية في أفغانستان.
وقالت سفيرة إيرلندا لدى الأمم المتحدة، جيرالدين بيرن ناسون، للصحفيين إن النساء والفتيات ”يواجهن الآن بعضا من أشد القيود التي يمكن تخيلها”، وأن على المجتمع الدولي ومجلس الأمن ”مسؤولية أخلاقية للتصرف (بشأن هذا الوضع)” وإدانة سياسات طالبان التي تسعى إلى استبعاد نصف سكان أفغانستان.
وقالت سفيرة بريطانيا لدى الأمم المتحدة باربرا وودوارد إنه على مدار العشرين عاما الماضية، حظيت النساء بفرص التعليم والعمل واتخاذ قرار بشأن مستقبلهن وأن يصبحن جزءا من «بيئة ثقافية مزدهرة». وأضافت أنه قبل تولي طالبان زمام الأمور، كانت هناك 3.6 مليون فتاة في المدارس، وشغلت النساء ربع المقاعد في البرلمان، و20% من القوة العاملة.
وتابعت وودوارد: ”والآن تسعى طالبان إلى نزع كل ذلك”، مشددة على أنه لا ينبغي على النساء قبول ”حياة منبوذة على الهامش”.
وأكدت للصحفيين بعد اجتماع المجلس المغلق يوم الخميس إن السفراء ناقشوا أنشطة البعثة السياسية للأمم المتحدة في أفغانستان، ”لكنهم يركزون في الواقع على وضع النساء والفتيات”.
وردا على سؤال حول احتمالات موافقة مجلس الأمن على البيان الرئاسي، قالت وودوارد: «آمل بشدة أن نتمكن في القريب العاجل من الاتفاق على صيغة تعبر عن اتفاقنا الجماعي وقلقنا بشأن هذه التطورات الأخيرة».
الأمم المتحدة: أكثر من 6 ملايين لاجئ أوكراني في الخارج
أفادت المفوضية العليا للاجئين في الأمم المتحدة في جنيف الخميس أن اكثر من ستة ملايين أوكراني فروا من بلادهم منذ بدء الهجوم الروسي في 24 فبراير/شباط.
وذكر موقع المفوضية أنه حتى 11 مايو/آيار لجأ ستة ملايين و29 الفا و705 أوكرانيين أولا الى بلدان محاذية قبل أن يواصلوا طريقهم غالبا إلى دول أخرى.
وتستضيف بولندا أكبر عدد من اللاجئين قدر حتى التاريخ المذكور بثلاثة ملايين و272 ألفا و943 أوكرانيا.
الأمم المتحدة تطالب بالكف عن قصف المدارس في أوكرانيا
طالبت الأمم المتحدة الخميس بالكف عن قصف المدارس في أوكرانيا، منددة في الوقت نفسه بإستخدام هذه المؤسسات لأغراض عسكرية، وذلك خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي عقد بناء على طلب فرنسا والمكسيك.
وقال المسؤول في صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) عمر عبدي “ينبغي أن تتوقف هذه الهجمات” على المدارس، مضيفا “حتى الأسبوع الفائت، تعرضت 15 مدرسة من أصل 89 تدعمها يونيسف في شرق أوكرانيا لأضرار أو تدمير منذ بداية الحرب”.
وتابع عبدي أن “مئات المدارس في أنحاء البلاد أصيبت بالمدفعية الثقيلة وبضربات جوية أو بأسلحة أخرى في مناطق مأهولة، فيما تستخدم مدارس أخرى كمراكز معلومات أو ملاجئ أو مراكز إمداد أو لأغراض عسكرية، مع تأثير بعيد المدى على عودة الأطفال إلى المدرسة”.
وخلال النقاش، ذكرت المكسيك وفرنسا بأن استهداف المدارس يشكل إنتهاكا صارخا للقانون الإنساني.
وقال السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة نيكولا دو ريفيير إن “الجيش الروسي يواصل قتل المدنيين وبينهم أطفال” و”كلفة الحرب” بالنسبة إلى هؤلاء “رهيبة”، مطالبا بوقف الأعمال القتالية.
لكن نظيره الروسي فاسيلي نيبنزيا رفض ما اعتبره “اتهامات عبثية” للقوات المسلحة الروسية. وأكد أن روسيا تقدم مساعدة إنسانية إلى الأطفال في دونباس (شرق أوكرانيا) حيث يشن الجيش الأوكراني منذ أكثر من ثمانية أعوام “حربا أهلية على شعبه”.
وأضاف الدبلوماسي الروسي إن تدريس التاريخ للأطفال في أوكرانيا مشوه.
من جهته، طالب السفير الأوكراني لدى المنظمة الدولية سيرجي كيليتسيا الأمم المتحدة بالتحرك لتمكين أطفال فصلوا عن عائلاتهم من الإجتماع بها مجددا.
وجدد اتهام روسيا بمواصلة “عمليات خطف الأطفال الأوكرانيين” وقال “بعد نقلهم قسرا إلى روسيا، يقوم مواطنون روس بتبنيهم في شكل غير قانوني”.
وكانت المسؤولة في دائرة الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة جويس مسويا اعتبرت أن “المعارك الشرسة تتسبب بمعاناة إنسانية هائلة”، لافتة إلى أن “المدنيين، وخصوصا النساء والأطفال، يدفعون الثمن الأكبر لذلك”.
وشددت المسؤولة الأممية على وجوب دعم “التحرك ضد الألغام”، مؤكدة أن “نزع الألغام هو أولوية لفتح الفضاء الإنساني”.
وحضت “طرفي النزاع على إزالة أي عائق أمام تنقل الطواقم الإنسانية لضمان استمرار ايصال المساعدة الحيوية في كل أنحاء أوكرانيا”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]