البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 10 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
بالمصري
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
القنديل
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش
د. طلال الشريف يكتب: إلى الأمام تيار الإصلاح في معركة الديمقراطية في فلسطين
التهديدات المبطنة، والتخويف، وتحضير الكمائن، وتغيير القوانين، والتآمر، ومحاولات منع الحياة عن شعب طال انتظاره للحظة التغيير لن تجدي نفعا، وسترتد على صناعها.
إن تلك التهديدات والكمائن والطرق الملتوية لم تعد تفيد شعبنا وقضيتنا، وستصبح في لحظة الحقيقة طرقا مقطوعة لا تضمن لمن وضعها مسرباً آمناً للعودة لأنها دعوة للفوضى وإعادة تجديد الديكتاتورية، وحين تخطيء الحسابات، ويحدث ما ليس متوقعاً لمن حفر الحفر، ونصب الكمائن فلن يفيد الندم …
من يضع الأشواك في طريق الآخرين، عليه أن يفكر مائة مرة للحظة لزوم هذا الطريق لرحلة عودة قد تصبح إجبارية، فلماذا يحرق القائد سفن العودة في البحر اللجاج؟ وهل اختار طريق الانتحار؟
هناك في مسيرة الشعوب لحظات، خارج المأمول والمألوف، وخارج الحسابات والتوقعات، والاندفاع نحو ما تتصوره اليوم من ضمان للغد، قد تأتي الرياح بما لا تشتهي سفنه.
.. أشفق على من يحرق سفنه، ولم يكترث بأثر ذلك، ومن يخذله وهم القدرة، فحتى ما تحسبه انتصارا لفرد في الحقيقة غالبا ما يقابله إنكسار لمجموع ولشعب، فهذا البناء أعوج، وما حديث الزمان إلا صدق، حين يخبر أن لا انتصار لفرد على شعب، ولا على حساب المجموع، مهما كبر الفرد، ومهما زُينت القدرة، وأوهمت صاحبها بالانتصار.. الشعوب لا تنكسر ولا تهزم، بل في النهاية تنتصر على جلاديها.
لقد جاءت لحظة الحقيقة، رغم وعورة الطريق، وعسر ولادة التغيير، وما صاحبها ويصاحبها من محاولات الثني والكسر، ولن تفت في عضد تيار الإصلاح الديمقراطي، وبصراحة، هذا التيار وقيادته عصيان على الكسر لمن فكر ويفكر في لي ذراع الحقيقة، فالتيار هو الفتي الأول المفعم بالحيوية، ورائد التغيير في الحالة الفلسطينية المتجمدة، التي فقدت حيويتها بغطرسة حكامها.
التيار الإصلاحي وقادته وعناصره في الميدان، مدركون ما يبيت لهم من نوايا، لكنهم كرماء مع من يحفظ الكرامة، يحترمون قانون التنافس الشريف، وقادرون بجماهيرهم الملتفة حولهم على أفشال من يضمر السوء ومحاولات الخروج عن قانون الشرف التنافسي وبأدواته الديمقراطية.
التيار الإصلاحي مع الكل الفلسطيني نحو غد أفضل لشعبنا، لرفع المعاناة عن كل شاكٍ وباكٍ من شعبنا.
التيار الإصلاحي يرفض الإقصاء والاستئصال للآخرين، وهو قادر على إقصاء من يحاول إقصاءه وهو غير قابل للاستئصال، عقله وقلبه مفتوحان للجميع، وعلى الجميع، ولا يخشى التهديد، وسيقلب التهديد لفرصة، فهو ليس بالعود الهش الذي ينكسر، هو عود يافع فتي في طريقه لإحراز إنجاز نتمنى ألا يكون مفاجئا للسادرين.
التيار الإصلاحي يحترم النظام والقانون الذي يحترم شعبنا، وسيواصل الدفاع عن حق الصغير والكبير حين يتعرض للظلم والاجحاف، أما سوء النوايا ومحاولات التخريب لمسيرة شعبنا العريق نحو نداء الحرية والنزاهة والكرامة والمحاسبة فلن تمر، فقد بلغ شعبنا وتيارنا سن الرشد، وهو قادم بكل ثقة للمشاركة وقيادة عملية النهوض من كبوات زمن الخيبات، منتظراً وشعبنا لحظة استنشاق نسائم الحرية بعد سنوات عجاف من الإهمال والعقاب والحصار والخنق.
جاء الوقت لمحكمة الشعب في صندوق الانتخابات ليحاسب المقصرين، فإلى الأمام يا تيار الإصلاح الفتي لإحراز النصر وتغيير واقع النظام السياسي البائس الذي أوشك أن يدمر قضيتنا وشعبنا.. إلى الأمام وإن الغد هو لصناع الغد الأحرار، ولن يصح إلا الصحيح، وفجر الأمل قد لاح.. وحي على الإصلاح بتيار الإصلاح..
إنها معركة الإصلاح لاقتلاع الفساد وليسمعها المعرضون عن جادة الصواب والمتآمرون على النجاح ليل نهار.
د. طلال الشريف يكتب: حال فتح قبل الانتخابات صحي وحيوي جدًا
قوائم فتح الانتخابية ليست عيبا، العيب فيمن صنع هذه التقسيمات، إن كان شخصا أو ظرفا، ولو نجح برنامج السلام الذي تبنته فتح لكان الوضع بنفس الحالة من الحيوية والاختلاف، لأن في فتح ميزة تختلف عن الآخرين، بأن فيها حرية فكرية حقيقية، وهي مطاطة للمثول أو التمرد.
وجهة نظري الخاصة أن يقبل الفتحاويون هذه الفروع التي تفرعت من فتح، ولديها قدرة على خوض الانتخابات، بعيدا عن المركز، أو الرأس، وخلينا نقول كلمة مركز أفضل، لأن الرأس بيصير عليه جدل، ولأن ليس الفتحاويون وحدهم، بل كل الشعب الفلسطيني، يعتبر كل واحد منا رأسا، وليس فرعا، هكذا نحن الفلسطينيون نعرف جميعا مصطلح “كلنا رووس بصل”.. ونقبله بأريحية.
السيد نبيل عمرو تحدث في فيديو عن كيف تحل مشكلة، أو كيف تدير فتح هذه التعددية في القوائم الفتحاوية قبل الانتخابات؟ وبصراحة يشعر نبيل عمرو بأنه لا يرى الجهد المطلوب ينطلق حتى اليوم للم الشمل الفتحاوي، ومعه حق من غيرته على فتح، وحالها، وأنا منذ مدة طويلة أكتب أن فتح مازالت الأكثر حيوية بين الفصائل الفلسطينية، التي يتفاعل أعضاؤها وقياداتها بشكل طبيعي حيوي، ينم عن حياة حزبية أقل تعقيدا، الأصل فيها ليس التطابق حتى في الحزب الواحد، بل الأصل فيها هو الإختلاف، فالحزب تجمع بشري، والبشر مختلفون مهما حاولوا التجمع، وعند محطات حزبية مهمة، كالنصر أو الهزيمة، تتراجع تنازلات الفرد للجماعة التي تراضى الجميع مسبقا عن التنازل عن خصوصياتهم واختلافاتهم، لتصب فيما تنازل زملاؤه الآخرون عنها، ليشكلوا حزباً ذا موقف واحد، وبعكس الأحزاب الأخرى الجامدة في فلسطين التي لم تشهد حراكات داخلها، رغم منعطفات الهزيمة والنصر إن جاز التعبير، وسبب ذلك الجمود هو فقدانها الحيوية، وما ينم عن أنها حية، وهذا الجمود دليل موت، أو مرض لا يشفى، أو أن هناك عنصرا رادعا قويا يشوبها، أغلب الظن أنها الأيديولوجيا، أو الحتميات المغلقة لطريق الاجتهاد، القامعة لعنصر الحيوية.
فليخض الفتحاويون التجربة كما هم الآن باجتهاداتهم، وبعد الانتخابات يتوحدون، فهم كلهم فتح.. ولن تكون خسائر في المجموع، بل قد يزيد المجموع، ولنعتبرها “خطة ب” دون تخطيط.
الحادث الآن هو نزق السيطرة، لمآرب شخصية فقط، لكن أصوات فتح ومناصريها لن تذهب لا لحماس ولا لليسار هذه المرة ..
اعتبروها أيها الفتحاويون، مواساة، أو نوعا من الخيال، أو العلم، أو صناعة الأمل، أو الوهم، فالواقع يفرض نفسه، وكل واحد عليه أن يقبله كما يفهمه.. “هيك حلها”.
د. طلال الشريف يكتب: كيف تفوز فتح على حماس وعباس.. وتعود للصدارة باقتدار وكرامة
الشعب يريد من هذه الانتخابات تغييرا حقيقيا وملموسا، يغير الواقع المأساوى لشعبنا الحر .
الخياران المطروحان لحركة فتح أو بالأحرى للرئيس عباس في الانتخابات الجاري التحضير لها، هما: قائمة فتحاوية، أو قائمة مشتركة مع حماس، حينما تغلق آفاق مساعي توحيد فتح بقائمة واحدة وعدم عودة فتحاويي التيار الإصلاحي لهذه القائمة.
توافقت رغبات الرئيس مع الطرح القطري للقائمة المشتركة وتوافقت معهما رغبة حماس، وباختصار شديد، هناك مصالح للرئيس ولحماس في خوض الانتخابات بقائمة مشتركة.. لأن:
أولا: ما يشعر به الرئيس عباس من ضعف قائمة فتح المؤتمر السابع حيث قائمة التيار الإصلاحي بقيادة دحلان ستحسم من رصيد فتح المؤتمر السابع ما نسبته 10- 15% من الأصوات العامة للناخبين، أي ما يعادل أكثر من 20 مقعدا في المجلس التشريعي القادم، وترتفع تلك النسبة بمشاركة وطنيين ومستقلين في قائمة التيار الإصلاحي، أي بالقائمة المشتركة حماس هي من ستحمل فتح المؤتمر السابع على ظهرها للتشريعي مناصفة في القائمة المشتركة.
ثانيا: في صراع انتخابات الرئاسة اذا تحالف الرئيس عباس مع حماس سيضمن التأييد له من جانبين، أن حماس لن تشارك بمرشحها حسب اتفاقه مع حماس والأهم من ذلك ما هو مستحيل أصلا أن تدعم حماس دحلان في تلك الانتخابات، ولكن ليطمئن قلب عباس بالمطلق لأنه يدرك اللعبة السياسية، ولا شيء مضمون، والاتفاق مع حماس يضمن أنها لن تدعم دحلان بشكل محكم.
وهنا يحمل عباس حماس للشرعية القادمة وتقديمها للعالم رغم الاعتراضات التي ستواجهه، ولكنه غير مكترث بذلك في سبيل منع دحلان وقائمته من الفوز ..
أي بمعنى أن منطلق عباس وحماس في القائمة المشتركة لا علاقة له بالمصالحة ولا بالشراكة ولا بالموضوع الوطني ومستقبله، وإلا لتصالحوا أولا، بل هو نوع من الذاتية المفرطة للرئيس عباس وحماس، والحقد على دحلان من قبل الرئيس، وتبادله مصالح مع حماس.. هذا هو باختصار صيغة ومفهوم ومنطلق القائمة المشتركة الذي أرادته أو فرضته قطر، وجنح إليه عباس وحماس، وسيتم التأكيد عليه في الدوحة قبل الذهاب للقاهرة.
ولأن فتح بالمؤكد لا ترغب غالبيتها وبالمطلق في مشاركة حماس القائمة، وأيضا غالبيتها لا تريد للرئيس عباس الترشح للرئاسة من جديد، وتريد تجديد الدماء، ولا تريد رئيسا من الحرس القديم بسبب فشل عباس في الحفاظ على وحدة الحركة، وخاصة بعد إهماله قائدهم الأكثر قبولا وهو مروان البرغوثي ومنع عباس ترشيح مروان للرئاسة، وعدم إخراجه من سجون الاحتلال، وبقى أمل الفتحاويين معلقا في قادة فتحاويين آخرين مثل ناصر القدوة ومحمود العالول وتوفيق الطيراوي، وهم كفاءات يمنعمهم عباس بالاستمرار في ترشيح نفسه، والسعي للاحتماء بمشاركة حماس، يحس معها الفتحاويون بعجز الرئيس في الحفاظ على كرامتهم، ومحاولات الحثيثة لمنع قائد فتحاوي نافذ مثل دحلان وله رصيد كما قدمنا، ويمكن أن تنتصر به فتح وتنهض دون مشاركة حماس، وبذلك يعودوا لتصدر المشهد بكرامة واقتدار، وسيعينهم على ذلك التيار الوطني بمجموعه بالتأكيد لمنع حماس من التمكن في الصفة الغربية والسيطرة على منظمة التحرير التي يبيعها عباس من أجل الكرسي وحقده على دحلان إبن فتح والفتحاوي الأقوى وهذا يلزمه عنصرين مهمين:
الأول: استدارة المتحاورين لإعطاء صوتهم جميعا لقائمة التيار الاصلاحي الفتحاوي في انتخابات التشريعي ودحلان في انتخابات الرئاسة.
الثاني: أن هناك ما يزيد على مليون صوت للشباب الذين ينتخبون لأول مرة، وهم بالتأكيد لا يريدون رئيسا فوق الخامسة والثمانين بعيدا عن عصرهم بخمس أجيال، وفشله في كل ما سبق من سياسات، وتريد من يعتني بمستقبلهم، هذه الفئة ترفع من نسبة حصول فتح التيار، الذي هو حركة فتح، دون حاجة لدعم من حماس، وعودة فتح لتصدر المشهد من جديد ودعمها المطلوب الذي سيتم من كل التيار الوطني في مواجهة نفوذ حماس الذي أراده الرئيس لتتمكن من المنظمة كما خططت قطر.. وهذا العنصر الثاني هو بيضة القبان لفوز فتح الكبير، لمن يتساءل، بأن حماس أصلا فازت على فتح في انتخابات 2006 وهي موحدة، حيث هذا الجيل الشاب سيغير كل الحيثيات إذا تم استقطابه بمشاريع ووعود حقيقية باخراجه من محنته التي تفاقمت بفعل سياسات حماس وعباس.
هكذا يتم التغيير الذي تريده فتح والذي يريده شعبنا والذي تريده الأجيال الشابة بعيدا عن كابوس عباس وحماس الذي نكب الشعب الفلسطيني وضربه في مقتل.. فافعلوها أيها الفتحاويون لتنتصروا على حماس وعباس وقطر.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]