زاخاروفا: ندعو المجتمع الدولي إلى التفكير في عواقب أي هجوم محتمل في سوريا
زاخاروفا: ندعو المجتمع الدولي إلى التفكير في عواقب أي هجوم محتمل في سوريا
زاخاروفا: ندعو المجتمع الدولي إلى التفكير في عواقب أي هجوم محتمل في سوريا
محرر صحفي
قال قائد قوة الشرطة الأوكرانية، إيهور كليمينكو للتلفزيون الوطني، إن 5 أشخاص على الأقل تعرضوا لإصابات عندما أصاب صاروخ مبنى في وسط العاصمة كييف، اليوم الأحد.
وأكد مسؤولون أوكرانيون أن عدة انفجارات هزت حي شيفتشينكيفسكي في وسط العاصمة كييف في ساعة مبكرة يوم الأحد، مما أدى إلى حدوث دمار واسع واشتعال حريق في مبنى سكني، وذلك في أول هجوم على كييف منذ أوائل يونيو.
وذكرت خدمات الطوارئ أن القصف الروسي تسبب في نشوب حريق في مبنى سكني من تسعة طوابق كان قد تضرر جزئيا جراء الهجوم.
وقال فيتالي كليتشكو رئيس بلدية كييف إن السلطات تعمل على إنقاذ السكان وإجلائهم من مبنيين.
وأضاف على تطبيق تيليجرام: “هناك أناس تحت الأنقاض”. وأفاد بأن العديد من الأشخاص نُقلوا بالفعل إلى مستشفى.
وأردف: “رجال الإنقاذ انتشلوا فتاة في السابعة من عمرها.. إنها على قيد الحياة.. وهم يحاولون الآن إنقاذ والدتها”.
وعادة ما تعطل صفارات الإنذار من الغارات مظاهر الحياة في كييف، لكن لم تتعرض المدينة لضربات كبرى منذ الخامس من يونيو عندما قُصفت منشأة إصلاح عربات سكك حديدية على مشارفها وقصف في أواخر أبريل قُتلت خلاله منتجة في راديو ليبرتي عندما تعرض المبنى الذي تقيم فيه لضربة.
وقعت عدة انفجارات في حي شيفينكوفسكي بوسط العاصمة الأوكرانية كييف، صباح الأحد، وأفاد رئيس بلدية المدينة أن الانفجارات أسفرت عن إصابة مجمع سكني بالقرب من وسط كييف ما أدى إلى اندلاع حريق.
يأتي ذلك بينما اعتبر رئيس بلدية كييف أن الضربة الروسية التي استهدفت العاصمة تهدف إلى ترهيب الأوكرانيين – على حد وصفه.
وتجولت كاميرا “الغد” الأجواء في موقع الانفجارات التي هزت أحد أحياء العاصمة كييف، حيث أفاد مراسلنا من هناك بأن الحصيلة الأولية للقصف الروسي الذي استهدف الحي السكني –بحسب رجال الإنقاذ– تفيد بمقتل شخص على الأقل وإصابة آخرين.
ورصد “الغد” عملية إنقاذ سيدة من تحت ركام أحد الطواقم المنهارة في المجمع السكني، بأحد الأدوار العليا.
وأشار مراسلنا أن القصف الروسي خلف دمارا كبير بالمبنى السكني، حيث تضررت كافة الشقق جراء الانفجارات، فيما يحاول رجال الإنقاذ منذ ساعات الصباح الأولى إطفاء النيران المشتعلة، خاصة في الطوابق العلوية.
واتهم المسؤولون الأوكرانيون روسيا باستهداف المواطنين، حيث أكد مستشار وزير الداخلية الأوكراني لـ”الغد” أن الجانب الروسي يروّع المدنيين ويمارس الإرهاب ضد أوكرانيا – على حد وصفه.
وحتى الآن يدور الحديث عن أربع إصابات تم نقلهم إلى أحد المستشفيات القريبة، فيما لا يزال رجال الإنقاذ يعملون على إخراج سيدة من تحت الأنقاض.
وبحسب السلطات الأوكرانية، فقد تم إجلاء عدد كبير من سكان المدينة خوفا من استهدافهم، حيث تم استهداف المبنى المجاور له بصواريخ في وقت سابق من الحرب.
ولفت مراسلنا إلى أن صفارات الإنذار دوت بشكل كبير، في الرابعة من صباح اليوم، بأرجاء العاصمة كييف، وسط مخاوف كبيرة من القصف الجوي الروسي الذي زاد بشكل كبير على مدى اليوم الأخير.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، أن وزير الدفاع سيرجي شويجو تفقد وحدات من قوات بلاده في أوكرانيا.
وقالت الوزارة: في بيان: “استمع الجنرال سيرجي شويجو في مراكز قيادة الوحدات الروسية إلى تقارير من القادة حول الوضع الحالي وإجراءات القوات المسلحة الروسية في مناطق العمليات الرئيسية”.
وذكرت خدمات الطوارئ أن القصف الروسي تسبب في نشوب حريق في مبنى سكني من تسعة طوابق كان قد تضرر جزئيا جراء الهجوم.
وقال فيتالي كليتشكو رئيس بلدية كييف إن السلطات تعمل على إنقاذ السكان وإجلائهم من مبنيين.
وأضاف على تطبيق تيليجرام: “هناك أناس تحت الأنقاض”. وأفاد بأن العديد من الأشخاص نُقلوا بالفعل إلى مستشفى.
وأردف: “رجال الإنقاذ انتشلوا فتاة في السابعة من عمرها.. إنها على قيد الحياة.. وهم يحاولون الآن إنقاذ والدتها”.
وعادة ما تعطل صفارات الإنذار من الغارات مظاهر الحياة في كييف، لكن لم تتعرض المدينة لضربات كبرى منذ الخامس من يونيو عندما قُصفت منشأة إصلاح عربات سكك حديدية على مشارفها وقصف في أواخر أبريل قُتلت خلاله منتجة في راديو ليبرتي عندما تعرض المبنى الذي تقيم فيه لضربة.
ويضم حي شيفتشينكيفسكي التاريخي، أحد أحياء وسط كييف، سلسلة من الجامعات والمطاعم والمعارض الفنية.
وغزت روسيا أوكرانيا في 24 فبراير، لكنها تخلت عن زحفها في بدايات الحرب صوب كييف في مواجهة مقاومة شرسة بدعم من أسلحة غربية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]