أعلنت السلطات الصحية السويسرية السبت تسجيل أول إصابة في البلاد بنسخة كورونا المتحورة الهندية التي يرجع إليها السبب في الارتفاع الكبير في عدد الإصابات في الهند.
قال المكتب الاتحادي للصحة العامة في سويسرا في تغريدة: “تم اكتشاف أول إصابة بالنسخة المتحورة الهندية لكوفيد-19 في سويسرا”،.
وأضافت، أنها اكتشفت لدى شخص كان متوقفا في أحد مطارات البلاد.
ذكرت صحيفة يوميوري اليابانية اليوم السبت أنه من المقرر أن تتفق مجموعة دول السبع لأكبر اقتصادات عالمية على وضع برنامج جديد لتوزيع اللقاحات على الدول النامية خلال قمة القادة الأسبوع المقبل.
وأضافت نقلا عن مصادر حكومية يابانية أنه بالإضافة إلى مجموعة السبع، ستشارك دول مجموعة العشرين مثل الهند ومجموعات دولية مثل منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي.
وخلال جائحة كوفيد-19، وفرت مبادرة كوفاكس، المدعومة من منظمة الصحة العالمية والتحالف العالمي للقاحات والتحصين (جافي)، ما يقرب من ملياري جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا للبلدان النامية.
ومع ذلك، واجهت كوفاكس إخفاقات في ضمان الوصول العادل، إذ أعطت الدول الغنية الأولوية لتطعيم مواطنيها بينما تسببت مرافق التخزين غير الكافية في البلدان الأكثر فقرا في تأخير الإمدادات والتخلص من ملايين الجرعات التي شارفت صلاحيتها على الانتهاء.
وقالت الصحيفة إن البرنامج الجديد يهدف إلى تجميع أموال صناديق الأيام الممطرة، وهو مصطلح يشير إلى الأموال التي تستخدم للطوارئ عند عدم توفر الأموال اللازمة، لإنتاج اللقاحات وشرائها، فضلا عن الاستثمار في أماكن التخزين منخفضة الحرارة وتدريب العاملين في قطاع الصحة على الاستعداد للجائحة العالمية المقبلة.
وتتطلع اليابان، التي تترأس اجتماعات مجموعة السبع هذا العام، إلى حشد الدعم من الاقتصادات الناشئة في قضايا واسعة النطاق مثل سلاسل الإمداد والأمن الغذائي وتغير المناخ لمواجهة التأثير المتزايد للصين وروسيا.
واتفق وزراء مالية مجموعة السبع في اجتماعهم اليوم السبت على تقديم مساعدات للبلدان منخفضة ومتوسطة الدخل للمساعدة في زيادة دورها في سلاسل الإمداد للمنتجات المتعلقة بالطاقة.
وقالت الصحيفة إن مجموعة دول السبع، التي تضم بريطانيا وكندا والاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة، ستدرس ما إذا كانت ستصدر بيانا بشأن الاستجابة العالمية للجائحة في قمة يومي 19 و21 مايو أيار في مدينة هيروشيما اليابانية.
وأضافت أن تفاصيل برنامج اللقاحات الجديد ستناقش في قمة مجموعة العشرين في الهند في سبتمبر أيلول.
قال أخصائي الفيروسات والأوبئة، الدكتور محمود حلبلب، اليوم السبت، إن إعلان منظمة الصحة العالمية بأن (كوفيد19) لم يعد يشكل خطرا عالميا، يعني أنه لم يعد عبء على الأجهزة الطبية، وأنه لا داعي لمشاركة البيانات حوله مع دول العالم.
وأضاف أخصائي الفيروسات والأوبئة أن إعلان منظمة الصحة العالمية خطوة نحو إنهاء الجائحة، لكن ليس معناه أن الفيروس قد قد اختفى، مشددا على أن الفيروس مازال يواصل حصد الأرواح حتى الآن.
وقال: “لا يجب التراخي في التعامل مع من يظهر عليه أعراض الفيروس، حتى لا نهدم ما بنيناه طول 3 أعوام سابقة”.
وأشار أخصائي الفيروسات والأوبئة إلى أن هناك متحورات شديدة العدوى، وهناك عوارض جديدة كإحمرار العينين ويجب أن لا نثق في الفيروس وأن نتجاهله.
كما حذر من يعانون من الفيروس على مدى فترات طويلة، ويشار إليهم بأصحاب حالات (long COVID)، من التراخي في مكافحة الفيروس حتى بعد إعلان الصحة العالمية بأنه لم يعد يشكل خطرًا عالميًا.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا لم يعد يشكل حالة طوارئ صحية عامة في العالم.
وناقشت لجنة الطوارئ الخاصة باللوائح الصحية الدولية التابعة لمنظمة الصحة العالمية وضع الجائحة، الخميس، في اجتماعها الخامس عشر بشأن Covid-19، ووافق المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، على ضرورة إنهاء إعلان حالة الطوارئ الصحية العامة على المستوى الدولي.
وقال تيدروس في مؤتمر صحفي الجمعة: “لأكثر من عام أخذت الجائحة منحنى تنازليا”، حسب قوله.
وافق البرلمان السويسري على طلب من السلطات الأوكرانية بأن يلقي الرئيس فولوديمير زيلينسكي كلمة أمامه.
وتأتي الدعوة، التي أُعلن عنها في بيان في وقت متأخر مساء أمس الجمعة، وسط ضغوط على حكومة بيرن للتخلي عن الحياد المعهود منذ قرون وإنهاء حظر تصدير الأسلحة السويسرية إلى مناطق الصراع مثل أوكرانيا.
وترفض الحكومة السويسرية حتى الآن تغيير هذه السياسة.
ولم يتضح بعد موضوع الكلمة التي سيلقيها زيلينسكي، والتي ستكون أول كلمة عبر الفيديو لزعيم أجنبي أمام البرلمان السويسري.
ومن المقرر أن يلقي زيلينسكي الكلمة خلال الدورة الصيفية للبرلمان التي تبدأ في 30 مايو/ أيار.
وخلال الدورة، من المقرر أيضا أن يدرس النواب اقتراحا بتقديم دعم بقيمة خمسة مليارات فرنك سويسري (5.6 مليار دولار) لأوكرانيا على مدى 5 إلى 10 سنوات.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
