البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 50 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
انتخابات لبنان.. تحديات كبيرة أمام البرلمان المنتظر
الانتخابات البرلمانية اللبنانية هذا العام، هل ستكون المحطةَ الفاصلةَ لبدء إعادةِ البناء بعد الانهيار الكبير للهياكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد التي أثقلتها الأزمات..
البناء المأمول سؤالٌ كبير برسم الواقع.. فالبناءُ المأمول لن يكون بالأمر الهين على ما يبدو، فإن كان حجرُ الأساسِ لبنانيا فالأعمدةُ والجُدران إقليميةٌ ودوليةٌ، هي قناعة عبر عنها رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي الذي دعا إلى الاستعداد والجهوزية عندما يحينُ أوانُ الحلولِ الإقليميةِ المنتظرة على حد تعبيره.
لكنَّ هذه الحلولَ الإقليميةَ هي بدورها مرتبطةٌ بمتغيرات دولية.. ولعل الحربَ الأوكرانية، أولُ تلك المتغيرات وباتت أولويةً في حسابات الجميع.
أما صراع النفوذ الذي فرضته طهران على بلاد الأرز، لا يمكن أن يتحولَ إلى عامل مساعدٍ لإعادة البناء إلا في حالِ توصلت الرياضُ وطهران إلى اتفاق.
وبحسب مراقبين، يرتبط التأثير الإيراني في لبنان يرتبط بمصير مفاوضات الاتفاق النووي المتعثرة، والتي ستؤدي حالَ فشلها إلى زيادة الدعم الإيراني لـ”حزب الله” ما سيزيد من تعقيد المشهد اللبناني.
ومع انسداد أفق التغيير الذي ينشُده لبنان، وِتعقدِ المشهد المضطرب سياسيا، يحذر كثيرون من الانزلاق إلى مربع الفوضى الأمنية، والذي سيهدد البيئةَ الملائمة للحصول على قرضٍ من صندوق النقد الدولي.
أما المساعدات الاقتصادية المقدمةُ من الدول في الإقليم أو من خلال المانحين الدوليين يمكن أن تتبخر مع غياب الإرادة السياسية للطبقة الحاكمة في إحداث تغيير.. رغم احتكام الجميع إلى صندوق الاقتراع على أمل التغيير.
ارتياح فرنسي.. ولكن
بداية، قال الخبير في الشؤون الأوروبية، الدكتور جان بيار ميلالي، عبر سكايب من باريس، إن فرنسا تنظر بارتياح إلى إجراء الانتخابات البرلمانية في لبنان.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج “مدار الغد” أن نسبة التصويت في الانتخابات لم تكن كبيرة، ولذلك فهي غير مرضية، مشيرا إلى أن هذا دليل على أن بعض اللبنانيين لا يرون أنها ستغير شيئا في المشهد اللبناني.
كما أوضح أن الشعب اللبناني منقسم لأسباب دينية وطائفية، ما يجعل كل طائفة تبحث عن سند لها خارجي، مؤكدا أن أزمة الفساد والسلاح المتفلت في يد “حزب الله” سيعرقل التنمية المرتقبة أو المنشودة.
فقد الشرعية الشعبية
ومن جورجيا، أكد أستاذ إدارة الأزمات الدولية، الدكتور إسحاق إندكيان، أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تتدخل في العمليات الانتخابية للدولة، ولكن هناك لبنانيين في أمريكا يستأثرون بما يجري في لبنان.
وأضاف أن الولايات المتحدة تدعم الحكومة اللبنانية الجديدة بقيادة نجيب ميقاتي، وجميع أطيافها، ولن تتوانى في مساعدتها عقب ظهور نتائج الانتخابات البرلمانية.
كما أوضح أن نسبة التصويت منخفضة ومتدنية جدا في الانتخابات البرلمانية، لافتا إلى أن البرلمان الجديد سيكون فاقدا للشرعية الشعبية في لبنان «على حد قوله».
مرحلة مفصلية
بينما يرى، من الرياض، الكاتب والباحث السياسي، مبارك العاتي، أن لبنان بمر بمرحلة مفصلية في تاريخه، خصوصا أن الانهيار وصل إلى قلب المؤسسات اللبنانية، إضافة إلى الانهيار الاقتصادي والسياسي.
وأوضح العاتي أن العرب يأملون أن تكون الانتخابات انعطافة حقيقية لصالح عودة الهيبة اللبنانية، ولصالح تحرير قرار الدولة من الدويلة التي اختطفت القرار لصالح لدولة إيران.
وعن المشهد الإقليمي، أوضح العاتي أن هناك حالة من الانفراجات التي تسجل في الإقليم، وهناك حالة لتجميد الخلافات مع لبنان، لكن يبقى الداخل منفصلا عن مستجدات الأوضاع في الإقليم.
واستكمل: “نسبة التصويت غير مشجعة، وكنا نأمل أن تصل إلى 50% لكنها معقولة، لأن السؤال الكبير الآن هو ماذا بعد النتائج.. هل سيتم تطبيق نتائجها على أرض الواقع”.
وأدلى الناخبون بأصواتهم، في مراكز الاقتراع في 15 دائرةً لانتخاب 128 نائبا يتألف منهم البرلمان المقبل الذي سيختار بدوره رئيسا جديدا خلفا لميشال عون، والذي تنتهي فترته في الـ 31 من أكتوبر المقبل.
وكان الانهيار الاقتصادي أكبر أزمة زعزعت استقرار لبنان منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 1975 و1990، مما تسبب في تراجع قيمة العملة المحلية بأكثر من 90 % ودفع نحو ثلاثة أرباع السكان إلى براثن الفقر وتم تجميد الودائع المصرفية.
وفي علامة على انهيار الأوضاع، عانت مراكز الاقتراع في أنحاء البلاد اليوم من تكرار انقطاع التيار الكهربائي.
وأدت مشاجرات بالأيدي ومشادات أخرى إلى تعطيل التصويت في عدة مراكز، بحسب الوكالة الوطنية للإعلام.
وتدخلت قوات الأمن حتى يتسنى استئنافها.
وقال وزير الداخلية بسام المولوي إن الحوادث الأمنية “في مستوى مقبول”.
وما زاد من حالة الضبابية في المشهد السياسي اللبناني مقاطعة الزعيم السني سعد الحريري التي تترك فراغا يسعى كل من حلفاء حزب الله ومعارضيه إلى ملئه.
وفي معقل الحريري الرئيسي في بيروت، تجاهل السكان التصويت وخلد بعضهم بدلا من ذلك إلى الراحة بينما ذهب البعض الآخر للسباحة.
وأغلقت مراكز الاقتراع أبوابها في الساعة السابعة مساء (1600 بتوقيت جرينتش) لكن التصويت استمر في بعضها للناخبين الموجودين في الداخل وقت إغلاق الأبواب، ومن المتوقع أن تصدر نتائج غير رسمية خلال الليل.
ويجب على البرلمان المقبل تسمية رئيس وزراء لتشكيل الحكومة وهي عملية قد تستغرق شهورا، وأي تأخير من شأنه أن يعرقل الإصلاحات اللازمة لمعالجة الأزمة وهي شرط أيضا لتقديم مساعدات من صندوق النقد الدولي والدول المانحة.
وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته نجيب ميقاتي، الذي توصل إلى مسودة اتفاق مع صندوق النقد في أبريل بشرط إجراء إصلاحات، إنه مستعد لتولى المنصب من جديد إذا كان على ثقة من سرعة تشكيل الحكومة.
تجاوزات ومشادات.. لبنان أمام انتخابات على وقع الأزمات
أدلى اللبنانيون بأصواتهم اليوم الأحد في أول انتخابات بلبنان منذ الانهيار الاقتصادي في البلاد، فيما قال كثيرون إنهم يأملون في توجيه ضربة للنخبة السياسية الحاكمة التي يحملونها مسؤولية الأزمة حتى لو بدت احتمالات حدوث تغيير كبير ضئيلة.
وتُعتبر الانتخابات اختبارا لما إذا كانت جماعة حزب الله المدعومة من إيران وحلفاؤها يستطيعون الحفاظ على الغالبية البرلمانية في ظل تزايد معدلات الفقر وتصاعد الغضب من الأحزاب الحاكمة.
ومنذ الانتخابات السابقة التي أجريت في عام 2018 هز لبنان انهيار اقتصادي أنحى البنك الدولي باللوم فيه على النخبة الحاكمة وشهد مرفأ بيروت انفجارا ضخما في 2020.
لكن بينما يعتقد محللون أن الغضب العام يمكن أن يساعد المرشحين ذوي التوجهات الإصلاحية على الفوز ببعض المقاعد، تتضاءل التوقعات بحدوث تحول كبير في ميزان القوى مع ميل النظام السياسي الطائفي في لبنان لصالح الأحزاب القائمة.
فيما تتواصل عمليات فرز أصوات الناخبين في الانتخابات البرلمانية اللبنانية أعلنت وزارة الداخلية أن نسبة التصويت بلغت 37.52 في المئة قبل نصف ساعة من إغلاق الصناديق، مشيرة إلى الاقتراع في 15 دائرة انخابية.
أفادت مراسلة الغد من بيروت، أن النتائج الأولية ستنقل إلى وزارة العدل، وبعد ذلك إلى لجان القيد بوزارة الداخلية متوقعة إعلان النتائج النهائية في تمام الـ 11 مساء.
تجاوزات وخروقات
في هذا السياق قال الكاتب الصحفي، جمال دملج، اليوم الأحد، إن نسبة التجاوزات والخروقات، التي حدثت في الانتخابات النيابية لم تحدث في تاريخ البلاد.
وأضاف دملج في برنامج “وراء الحدث” أن الطابور الخامس في لبنان حاول التأثير على مزاج الناخبين عن طريق إطلاق عدد هائل الشائعات على شاكلة ما حصل مع النائب بحزب القوات اللبنانية.
كما أوضح دملج أن هناك محاولات لتأجيج الأوضاع استعدادا لما سيترتب عليه عقب إعلان نتائج عملية الانتخابات اللبنانية.
وأشار إلى أن أنه من الطبيعي أن يتحدث رئيس الحكومة، نجيب ميقاتي عن نسبة ضئيلة للتجاوزات في الانتخابات التي جرت في البلاد.
حماسة قوية
من جانبه، قال الكاتب الصحفي يحيى حرب، إن الحماسة التي شاهدناها اليوم في الانتخابات اللبنانية قوية رغم ما شابها من خروقات، لكن اللبنانيين قالوا كلمتهم عبر صناديق الاقتراع.
وأكد حرب أن اللبنانيين مارسوا نشاطهم والانتخابات بصورة جيدة، لكن لبنان ما زال يعاني من التكتلات والانقسامات.
وأدلى الناخبون بأصواتهم، في مراكز الاقتراع في 15 دائرةً لانتخاب 128 نائبا يتألف منهم البرلمان المقبل الذي سيختار بدوره رئيسا جديدا خلفا لميشال عون، والذي تنتهي فترته في الـ 31 من أكتوبر المقبل.
وكان الانهيار الاقتصادي أكبر أزمة زعزعت استقرار لبنان منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 1975 و1990، مما تسبب في تراجع قيمة العملة المحلية بأكثر من 90 % ودفع نحو ثلاثة أرباع السكان إلى براثن الفقر وتم تجميد الودائع المصرفية.
وفي علامة على انهيار الأوضاع، عانت مراكز الاقتراع في أنحاء البلاد اليوم من تكرار انقطاع التيار الكهربائي.
وأدت مشاجرات بالأيدي ومشادات أخرى إلى تعطيل التصويت في عدة مراكز، بحسب الوكالة الوطنية للإعلام.
وتدخلت قوات الأمن حتى يتسنى استئنافها.
وقال وزير الداخلية بسام المولوي إن الحوادث الأمنية “في مستوى مقبول”.
وما زاد من حالة الضبابية في المشهد السياسي اللبناني مقاطعة الزعيم السني سعد الحريري التي تترك فراغا يسعى كل من حلفاء حزب الله ومعارضيه إلى ملئه.
وفي معقل الحريري الرئيسي في بيروت، تجاهل السكان التصويت وخلد بعضهم بدلا من ذلك إلى الراحة بينما ذهب البعض الآخر للسباحة.
وأغلقت مراكز الاقتراع أبوابها في الساعة السابعة مساء (1600 بتوقيت جرينتش) لكن التصويت استمر في بعضها للناخبين الموجودين في الداخل وقت إغلاق الأبواب، ومن المتوقع أن تصدر نتائج غير رسمية خلال الليل.
وبالمقارنة، فإن تصويت المغتربين الذي جرى الأسبوع الماضي شهد إقبالا تجاوز 60%. ويتوقع المحللون بالفعل أن النتيجة ستواجه الكثير من الاعتراضات، لاسيما في الدوائر التي يحل فيها وافدون جدد محل أحزاب قائمة.
ويجب على البرلمان المقبل تسمية رئيس وزراء لتشكيل الحكومة وهي عملية قد تستغرق شهورا، وأي تأخير من شأنه أن يعرقل الإصلاحات اللازمة لمعالجة الأزمة وهي شرط أيضا لتقديم مساعدات من صندوق النقد الدولي والدول المانحة.
وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته نجيب ميقاتي، الذي توصل إلى مسودة اتفاق مع صندوق النقد في أبريل بشرط إجراء إصلاحات، إنه مستعد لتولى المنصب من جديد إذا كان على ثقة من سرعة تشكيل الحكومة.
لبنان ينتخب.. ما الذي قد يتغير؟
رغم تدفق التقارير والتحليلات والتوقعات فإن للمفاجئات مكانها الرحب في الانتخابات النيابية اللبنانية، حتى استطلاعات الرأي تبقى متحفظة حذرة ذلك أن مزاج الناس بين المشاركة والمقاطعة ولصالح لائحة أو أخرى يبقى متطورا متبدلا متحولا حتى اللحظات الأخيرة.
اللبنانيون بالطبع يعولون على أن تحدث الانتخابات تغييرا ما تحت قبة البرلمان، والعواصم المعنية العربية والدولية تراقب الحملة الانتخابية وتشجع على مشاركة اللبنانيين في إحداث هذا التغيير.
ويدلي اللبنانيون اليوم الأحد بأصواتهم في أول انتخابات منذ الانهيار الاقتصادي لبلادهم، وبعد مرور أشهر من الغموض إزاء إمكانية إجراء الانتخابات، سيتم فتح صناديق الاقتراع في الساعة السابعة صباحا (0400 بتوقيت جرينتش) في 15 دائرة انتخابية. وسيُدلي المواطنون الذين تزيد أعمارهم على 21 عاما بأصواتهم في مدن وقرى أسلافهم التي هي في بعض الأحيان بعيدة عن مقار إقامتهم حاليا.
ومن المقرر أن يصوت مجلس النواب المقبل على إصلاحات رئيسية يطلبها صندوق النقد الدولي للسماح بتوجيه مساعدات مالية تخفف الأزمة اللبنانية. كما سينتخب مجلس النواب رئيسا جديدا ليحل محل عون الذي تنتهي فترته الرئاسية في 31 أكتوبر تشرين الأول.
ومن جانبه أكد رئيس تحرير موقع أساس، زياد عيتاني، أن الانتخابات هي بوابة الأمل لمنع الفوضى والحرب الأهلية في لبنان.
وأوضح عيتاني، خلال تصريحات له مع برنامج أبعاد، أن الانتخابات في لبنان هي الأداة السلمية الوحيدة أمام الشعب اللبناني لإثبات إصراره على المقاومة.
وأشار إلى أن الناخب السني يجب أن يصوت في الانتخابات لأنه مواطن لبناني في الأساس قبل الانتماء الطائفي.
كما أكد الناشر والباحث في الشئون السياسية انطوان سعد، أنه يجب التصويت لقوى التغيير لكسر احتكار القوى التقليدية للحكم.
وأوضح سعد، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن من يطرح شعارات التغيير في الانتخابات لم يقدم أي برامج انتخابية تضمن قدرتهم على إحداث التغيير.
وأشار إلى أنه يجب أن يضمن المرشحين برامج تفسر أسباب الأزمة التي مرت على لبنان وكيفية حلولها.
وفي سياق متصل أكد الصحافي والكاتب السياسي عبد الوهاب بدرخان، أن هناك حذر وليس سلبية تجاه لبنان في الفترة المقبلة.
وأوضح بدرخان، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن هناك تفاوت في الاهتمام بالانتخابات اللبنانية بين عواصم العالم.
وأشار إلى أنه يمكن اهتمام من بعض العواصم الكبرى بالانتخابات اللبنانية لقياس كيفية مساعدة لبنان في أزمته.
أكد الأكاديمي والسياسي حارث سليمان، أن التصويت في الانتخابات هي الأداة الأساسية للتغيير في لبنان
وأضاف سليمان، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن الانتخابات فرصة لعقاب منظومة الطبقة الحاكمة التي تسببت في تدهور أحوال لبنان.
وشدد على أن الانتخابات فرصة للعقاب ثم وضع أول خطوة للنهوض الاقتصادي والتعافي عبر اختيار طبقة سياسية منتخبة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]