أردنية تعمل فنية إصلاح سيارات وتملك ورشة مخصصة لخدمة النساء فقط، كما تقوم بتدريب النساء على إصلاح السيارات.
المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد على شاشة «الغد».
أردنية تعمل فنية إصلاح سيارات وتملك ورشة مخصصة لخدمة النساء فقط، كما تقوم بتدريب النساء على إصلاح السيارات.
المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد على شاشة «الغد».
محرر صحفي
نعت وزيرة الثقافة الأردنية، هيفاء النجار، اليوم الجمعة، أشهر بائع للكتب في المملكة منذ عقود، حسن أبو علي، مالك كشك الثقافة العربية الذي يعبر أحد معالم وسط العاصمة، الذي وافته المنيه بعد صراع مع المرض.
وأعربت النجار، في بيان صحفي، عن الحزن لخسارة أبو علي، الذي جمع في “كشكه” نخب الثقافة والسياسة منذ خمسينيات القرن الماضي، حيث تعد مكتبته “كشك الثقافة العربية”، منارة لنشر الوعي والثقافة، من خلال سعيه الدائم في حث الأجيال على اقتناء الكتب، ورفضه مبدأ الربح مقابل بيع الكتب، فكانت أسعار الكتب في كشكه بمتناول الجميع.
والراحل حسن البير الملقب بأبو علي، من مواليد العام 1944، ويعتبر من أبرز معالم وسط البلد، ويعتبره الكثير من العمّانيين، بمثابة وزير للثقافة الشعبيّة في الأردن.
وكان الراحل قد حظي بتكريم من العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، تقديراً لدوره في خدمة الحركة الثقافية الأردنية، عندما أنعم عليه بوسام الاستقلال من الدرجة الرابعة، وبميدالية فضية من الدرجة الثانية بمناسبة الاحتفال بعمان عاصمة للثقافة العربية عام 2002.
تحت عنوان “من قلب الأردن إلى أوروبا والسعودية وكل العالم”، نشرت الصفحة الرسمية للفيلم الروائي الأردني “الحارة”، للمخرج والكاتب باسل غندور، مقطع فيديو على فيسبوك وإنستجرام يستعرض رحلة الفيلم الثرية في المهرجانات الدولية.
وبدأت تلك الرحلة من مهرجان “لوكارنو” السينمائي الدولي، حيث سجل أول مشاركة لفيلم أردني طويل في تاريخ المهرجان وأول فيلم عربي يشارك في قسم “بياتزا غراندي” منذ 2008، وكان أحدث محطاتها مهرجان الفيلم الدولي الأول في “أنوناي” حيث فاز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى.
وحظي فيلم “الحارة” بإشادات واسعة ضمن عروضه في أكثر من 10 مهرجانات دولية في أهم مدن أوروبا، وأحدثها مهرجان روتردام السينمائي الدولي، أحد أقدم المهرجانات في أوروبا والعالم، ليكون أول فيلم أردني طويل يشارك في تاريخ المهرجان المرموق، كما شهد قبل شهرين عرضه الأول عربياً في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
وفي مهرجان لندن السينمائي، رفع الفيلم شارة كامل العدد عبر رابط حجز التذاكر في المهرجان، ونافس على جائزة Sutherland المخصصة لأول عمل إبداعي لمخرجه في فيلم روائي طويل، وكان أول فيلم أردني يشارك في مهرجان لندن منذ ذيب المُرشح للـأوسكار والفائز ببافتا والذي سجل آخر مشاركة لفيلم أردني في لندن قبل 7 سنوات.
وتلقى فيلم “الحارة” الإشادات النقدية والمدح من النقاد والمواقع العالمية منها سكرين دايلي، Backseat Mafia، موقعPop Matters الأمريكي الشهير وموقع The Upcoming البريطاني وصحيفة Corriere Del Ticino السويسرية وغيرهم ممن وصفوا الفيلم بالفاتن، المبهر، الملحمي والمشوق الذي سيعلق في ذهنك طويلاً.
وتدور أحداث الفيلم في حي تحكمه النميمة والعنف في شرق عمّان، حيث يقوم شاب مخادع بالمستحيل ليكون مع حبيبته، لكن والدتها تقف عائقاً أمام اكتمال قصتهما، وعندما تلتقط كاميرا شخص مبتز مقطعاً مصوراً لهما في وضع حميمي، تلجأ الأم في الخفاء إلى عصابة لتضع حداً لما يحدث، لكن الأمور لا تجري كما خُطط لها.
وكان مشروع فيلم الحارة قد فاز بجائزة لجنة التحكيم لبرنامج صناعة الأفلام Eastern Promises ضمن فعاليات مهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي بالتشيك، وحصل أيضاً على جائزتين من ملتقى القاهرة السينمائي للأفلام الروائية في مرحلة ما بعد الإنتاج ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
كما تلقى الفيلم دعم من صندوق الأردن لدعم الأفلام التابع للهيئة الملكية الأردنية للأفلام، ومؤسسة الدوحة للأفلام (قطر)، ومعمل مهرجان البحر الأحمر السينمائي لتطوير الأفلام (السعودية). وخلال مرحلة التطوير نال مشروع الفيلم مساندة كل من ورشة EAVE للمنتجين، وورشة راوي لكتاب السيناريو، وملتقى دبي السينمائي، ومنتدى سورفند لترويج الأفلام التابع لـصندوق النرويج لدعم سينما الجنوب.
وفيلم “الحارة” من تأليف وإخراج باسل غندور، وبطولة عماد عزمي، بركة رحماني، منذر رياحنة، ميساء عبد الهادي، نادرة عمران ونديم ريماوي.
وشارك باسل غندور في تأليف وإنتاج فيلم “ذيب” الذي ترشح لنيل جائزة أفضل فيلم أجنبي في كل من حفل توزيع جوائز الأوسكار والبافتا، كما فاز بجائزة البافتا لأول عمل روائي أول سنة 2016.
وفيلم الحارة هو تجربته الإخراجية الأولى، وهو أيضاً من تأليفه، ونال عرضه الأول عالمياً في مهرجان لوكارنو السينمائي الدولي.
اكتشف علماء الآثار موقعا يعود تاريخه إلى 9000 سنة من العصر الحجري في منطقة صحراوية نائية بالأردن، يحتوي على أشياء تكشف أن البشر كانوا يطاردون الغزلان ويصطادونها في وقت أبكر بكثير مما كان يُعتقد في السابق.
وعثر فريق من الخبراء الفرنسيين والأردنيين أيضا على أكثر من 250 قطعة أثرية في الموقع، بما في ذلك تماثيل حيوانات يعتقد الخبراء أنها كانت تستخدم في طقوس استحضار قوى خارقة للطبيعة لمساعدتهم في أعمال الصيد والإيقاع بالفرائس.
وتُعد القطع، وبينها تمثالان من الحجر بنقوش لوجوه بشرية، من بين أقدم القطع الفنية التي تم العثور عليها في الشرق الأوسط.
وقال وائل أبو عزيزة الباحث في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى: “اكتشفنا خلال آخر موسم منشأة طقسية وطقسية بمعنى تعود للطقوس الدينية. وهذه المنشأة تتكون من عدة أجزاء. أولا حجرين منصوبين مع أشكال رسومات أوجه آدميه ورسمت مصيدة حجرية. هذه المصائد الحجرية موجودة بالقرب من الموقع الذي وجدنا فيه المنشأة الطقسية وأرخت لفترة سبعة آلاف قبل الميلاد أي العصر الحجري الحديث”.
وأضاف: “هذه المنشأة الطقسية متكونة من عدة أجزاء. الحجرين المنصوبين وأيضا تحتوي على عدد كبير من.. المعثورات الأثرية أكثر من250 قطعة أثرية والعدد الكبير من القطع في هذة المنشاة عبارة عن متحجرات بحرية ووجود هذه المتحجرات البحرية هو نادر. المواقع التي تعود إلى هذه الفتره فترة العصر الحجري”.
وعثر الخبراء على جدران حجرية طويلة متقاربة على مسافة يصل طولها إلى عدة كيلومترات، والتي كانت تُستخدم لمحاصرة الغزلان في منطقة محددة حيث يمكن اصطيادها بسهولة أكبر.
وقال الخبراء إنه على الرغم من أن مثل هذه الهياكل، التي يُطلق عليها اسم “الطائرات الورقية الصحراوية” يمكن العثور عليها أيضا في أماكن أخرى قاحلة في الشرق الأوسط وجنوب غرب آسيا، فمن المعتقد أن هذه هي الأقدم والأقرب للحالة الأصلية.
وقال بيان صادر عن مشروع جنوب شرق البادية الأثري الذي يعمل في الموقع منذ 2013، إن هذه الآثار تشهد على ظهور استراتيجيات صيد جماعي معقدة للغاية، وغير متوقعة في مثل هذا الزمن الباكر.
وتُظهر مساكن المستوطنة الشبيهة بالأكواخ الدائرية وكميات كبيرة من رفات الغزلان أن السكان لم يكونوا يبحثون فقط عن احتياجاتهم الخاصة، بل كانوا يجرون مبادلات أيضا مع المستوطنات المجاورة.
وقال وزير السياحة نايف الفايز لرويترز إن الاكتشافات إضافة رائعة إلى الكنوز الأثرية في الأردن، ومن بينها مدينة البتراء المحفورة في الصخور ومدينة جرش وقلاع من العصور الوسطى.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]