نواصل تقديم سلسلة أفلام حملة أصوات مقدسية حرة من أجل القدس، وأنتجت الحملة سلسلة من 5 أفلام قصيرة تحاكي قطاعات مختلفة، وتهدي أصواتها إلى العالم وتعبر عن تمسكها بالعاصمة أبدية للشعب الفلسطيني.
البث المباشر
-
الآن | موجز الأخبار
منذ 36 ثانية -
التالي | يتفكرون
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
اللاحق | أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
السوق الرياضي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
يتفكرون
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
السوق الرياضي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش
روان شلدان.. فلسطينية تستغل الحجر المنزلي في إبداع فن الماندالا
لتجلب السكينة والهدوء الروحي لنفسها والبحث عن روح الإبداع، استغلت الشابة الفلسطينية روان شلدان فترات الحجر المنزلي في قطاع غزة بسبب فيروس كورونا ” كوفيد 19 “، لتبدع وتتميز في فن الماندالا الهندي.
الشابة شلدان ابنة العشرين عاما، والتي تدرس تخصص المحاسبة ونتيجة الضغط النفسي بسبب الحياة الصعبة والحصار الذي يعيشه قطاع غزة، ومن ثم جائحة كورونا، اختارت الهرب بين الدوائر والخطوط لتخفف من هذه الضغوطات لتخرج في النهاية لوحات فنية جميلة ويعرف باسم فن الماندالا الهندي.
وفن الماندالا الهندي له رونقه وجمالياته الخاصة به، وهذا ما دفع الفنانة الشابة شلدان لتبحر في عوالمه، قائلة خلال حديثها لقناة “الغد”: “قلة من الفنانات الفلسطينيات يتعاملن مع فن الماندالا الهندي، لأنه بحاجة لتركيز شديد جدا، وأى رسمة أو لوحة فنية أقوم بتحويلها لخطوط ودوائر هندسية لتخرج في النهاية لوحة فنية جميلة، وتكون معبرة جدا، لأن هناك انسجاما بين الرسام وهذه الخطوط و الدوائر”.
الماندالا وكورونا
وحول البدايات تقول الفنانة شلدان: “منذ الصغر كنت أعشق الخطوط والرسم وتحديدا مادة التربية الفنية، وكان هناك دوما تشجيع من قبل الأسرة لي وخاصة من الوالدة، التى كانت تشجعني باستمرار على تطوير موهبتي، ولكن بسبب الدراسة لم يكن هناك وقت، ومع الظروف التي نمر بها، خاصة فترات الحجر المنزلي الطويلة بسبب جائحة فيروس كورونا، عدت لتنمية موهبتىي و الإتقان في فن الماندالا الهندي”.
وهذا النوع من الفن يخرجك من كل ضغوط الحياة والاكتئاب، ويخرج الطاقات الإبداعية لأى فنان يمارسه، وذلك نظرا للتركيز الشديد الذى يحتاجه وكيف يمكن أن ترسم الدوائر والخطوط لتخرج في النهاية لوحة فنية معبرة، وهذه التجربة عشتها بنفسي، ونظرا للضغط النفسي والتوتر بسبب طول البقاء في البيت، كنت أشعر بالتوتر ولكن من خلال هذا الفن والتفرغ له بدأت كل هذه الضغوطات والتوترات تختفي”.
قالت شلدان: “وأنا تعرفت على فن الماندالا الهندي من خلال الرسومات والمعارض التي كنت أشاهدها على الإنترنت، وتعمقت بهذا الفن بشدة وأصبحت شغوفا به، وبدأت بدراسته عن قرب والتعرف عليه أكثر ومعرفة كل أسراره وخباياه، حتى أتقنته وأصبح جزءا من تكويني الفني”.
تركيز وقياسات هندسية
ولأن إنتاج لوحة من فن الماندالا الهندي يحتاج لوقت وجهد وتركيز وقياسات هندسية، وأى خطأ في هذه القياسات يفشل اللوحة فى زخارفه وأشكاله، لذا لجأت لرسم لوحات يمكن أن يفهمها المواطن البسيط وكذلك يعجب بها كل متذوق لهذا الفن”.
وتطمح الفنانة روان شلدان، لأن تجد من يتبنى هذا النوع من الفن من قبل الجهات المعنية بالثقافة والفن، وأن تطور من ذاتها وتشارك في معارض متخصصة لفن الماندالا الهندي سواء في داخل فلسطين أو خارجها.
الماندالا أو الرسم بالرمال أحد الفنون التي تتميز بها منطقة التيبت، كما يعد من أكثر الفنون تفرداً وروعة في تلك المنطقة.
والماندالا، هو الدائرة والاحتواء وتصميم نمط ونقوش متوازنة بصرياً تتكثف في المركز.
وأصل هذا الفن يعود إلى الهند، وينتشر في منطقة التيبت بشكل خاص، وانتقل في القرن الحادي عشر من الهند إلى التيبت، حيث يتم استخدام حبات الرمل الملونة لتصوير المعتقدات الدينية السائدة هناك.
يستخدم للتأمل، ويساعد على التعبير عن المشاعر، من خلال طريقة اختيار الألوان والأشكال، كما يساهم في هدوء الأعصاب ومنح النفس الراحة النفسية.
وركبت الماندالا تشكيلياً وفق 3 أنظمة، الأول على شكل مربعات متداخلة مع بعضها البعض، والثاني على شكل دائري لا بداية ولا نهاية له، والثالث يجمع بين النظامين السابقين، أي المربع والدائرة.
«القاهرة السينمائي» يعلن عن الدفعة الأولى من أفلام الدورة الـ42
كشف مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن الدفعة الأولى من أفلام دورته الـ 42، التي تقام في الفترة من 2 إلى 10 ديسمبر المقبل، وتضم مجموعة من أهم وأحدث أفلام العالم، والتي فاز معظمها بأرفع الجوائز في المهرجانات الكبرى خلال 2020.
وجاءت أبرز الأفلام كالتالي: الفيلم الأمريكي (Nomadland – أرض الرُحّل)، وهو من الأفلام الكبرى التي يتم عرضها لأول مرة بأفريقيا والعالم العربي، بعد فوزه باثنين من أبرز جوائز العام”الأسد الذهبي” من مهرجان فينسيا، و”اختيار الجمهور” من مهرجان تورنتو.
ومن إنتاج الهند، يُعرض في القسم الرسمي خارج المسابقة أيضا فيلم (The Disciple- التلميذ) الذي فاز بجائزتي أفضل سيناريو والاتحاد الدولي للنقاد (الفيبريسي) في الدورة الأخيرة لمهرجان فينيسيا.
كما يُشارك في القسم الرسمي خارج المسابقة للدورة 42، الفيلم الألماني الفرنسي (Undine – أوندين) للمخرج كريستيان بيتزولد، الذي ترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة في دورته الـ 38.الفيلم شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين في دورته الـ 70، وفازت بطلته باولا بير، بجائزة أفضل ممثلة، كما فاز أيضا بجائزة الفيبريسي.
ومن أفلام برلين أيضًا يُعرض الفيلم الفائز بجائزة الفيبريسي لقسم البانوراما (Mogul Mowgli – موجول موجلي)، إنتاج بريطاني أمريكي، وإخراج بسّام طارق وبطولة ريز أحمد الذي يشارك أيضًا في كتابة السيناريو.
ومن الأفلام الهامة أيضا يعرض المهرجان فيلم (Exile – منفى) من إنتاج ألمانيا وبلجيكا وكوسوفو، وإخراج فيسار مورينا، وهو الفيلم الحاصل على جائزة “قلب سراييفو”، أرفع جوائز مهرجان سراييفو، ويعرضه المهرجان في قسم البانوراما الدولية.
كما يُعرض أيضا الفيلم البريطاني (Limbo – التيه) أحد أبرز الاختيارات الرسمية لمهرجان كانّ السينمائي، والذي شهد مهرجان تورنتو عرضه الأول، قبل أن يحصل على جائزة لجنة تحكيم الشباب في الدورة الأخيرة لمهرجان سان سباستيان.
والفيلم يشارك في المسابقة الدولية للدورة 42، وهو من إخراج بين شاروك وبطولة الممثل المصري أمير المصري، ويقدم منظورًا مختلفًا لمشكلات اللاجئين، إذ يتابع شابًا سوريًا يعزف العود، انفصل عن عائلته وفي انتظار تحديد مصيره في إحدى جزر سكوتلاندا.
ويعود هذا العام المخرج إيفان ي. تفيردوفسكي، للمشاركة في مهرجان القاهرة بأحدث أفلامه، (Conference – المؤتمر) الذي يُنافس في المسابقة الدولية، وذلك بعد عامين على عرض فيلمه السابق (Jumpan – محتال) في الدورة 40 عام 2018. الفيلم من إنتاج روسيا وإستونيا وبريطانيا وإيطاليا، وحصل على تنويه خاص من لجنة تحكيم أيام فينيسيا.
وفي المسابقة الدولية أيضا، يشارك أحد أبرز الأفلام العربية هذا العام؛ (Gaza mon amour – غزة حُبي) من إنتاج فلسطين وفرنسا وألمانيا والبرتغال، وإخراج الأخوين عرب وطرزان ناصر، والذي كان عرضه الأول في مسابقة آفاق في مهرجان فينيسيا، قبل أن يحصل على جائزة NETPAC كأفضل فيلم آسيوي في مهرجان تورنتو.
ويشارك المخرج المكسيكي ميشيل فرانكو، عضو لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة الماضية من مهرجان القاهرة، في الدورة 42 بفيلمه المكسيكي الفرنسي (New Order – نظام جديد) الفائز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى من مهرجان فينيسيا.
وفي قسم البانوراما الدولية لمهرجان القاهرة، يُعرض فيلم (Apples – التفاح) من إنتاج اليونان وبولندا وسلوفينيا وإخراج خريستوس نيكو.
والفيلم عُرض للمرة الأولى في افتتاح مسابقة آفاق في مهرجان فينيسيا، وتدور أحداثه حول جائحة غامضة تصيب البشر بفقدان ذاكرة مفاجئ، فيما ينخرط أحد الأشخاص في برنامج لإعادة تأهيل المريض لحياة جديدة.
عبد الرحمن الشنطي.. طفل فلسطيني ينقل معاناة غزة عبر أغاني الراب
يحاول الصبي الفلسطيني عبد الرحمن الشنطي نقل صورة لمعاناة أهالي قطاع غزة ومصاعب الحياة والحصار عبر أغاني الراب، والتي وجد فيها ضالته لإيصال رسالته عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع للشمطي وهو يغني، حيث تبادل نشرها مئات الألوف من الأشخاص، حتى إن مغني الراب البريطاني، لوكي، أعاد نشر أحد هذه المقاطع.
هذه اللقطات المصورة للفتى الفلسطيني عبد الرحمن الشنطي وهو يغني الراب أمام مدرسته في مدينة غزة وحوله زملاؤه في الفصل الدراسي بالزي المدرسي الموحد حققت مشاهدات بلغت مئات الألوف على وسائل التواصل الاجتماعي.
ورغم أن عمره لا يتجاوز 11 عاما، فإن كلمات أغانيه التي يؤلفها ترصد فقط واقع الحرب والمصاعب التي يعيشها فلسطينيو غزة، وغنّى باللغة الإنجليزية في محاولة ليبعث برسالة “سلام وإنسانية”.
وتقول كلمات أغنية (مبعوث غزة) للشنطي “أنا هنا لأقول لكم إن حياتنا صعبة. شوارعنا مكسرة وأفنية بيوتنا تتعرض لتفجيرات قنابل”، في إشارة إلى ثلاث حروب مدمرة دارت بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة.
ويغني الطفل الفلسطيني الراب باللغة الإنجليزية السليمة، ولكن دون لكنة، ويقول الشنطي إنها مهارة طوّرها من خلال الاستماع لمغني الراب الأمريكيين أمثال إمينيم وتوباك ودي جي خالد.
ويقوم المغني الصغير بكتابة كلمات أغانيه ويلحنها من خلال تطبيق على هاتفه المحمول، معرباً عن أمله في أن يصبح كمغنين عالميين مثل إمينيم، دون أن ينسخ عن أسلوبه الخاص.
وأكد الفتى الفلسطيني أنه يحلم بأن يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها غزة بسبب الحصار الإسرائيلي، وأن رسالته تتحدث عن السلام وأنه يرغب في إرسالها لأكبر عدد ممكن من الناس ليظهر كيف أن الحياة في غزة غير الحياة في العالم.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]