اعتبر الرئيس الأميركي باراك أوباما، أن الهدنة في سوريا هشة، وأشار خلال مؤتمر صحفي على هامش اختتام القمة الخليجية الأمريكية بالرياض، إلى أنه طلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الضغط على النظام السوري لوقف الهجمات.
البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 54 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش
العاتي: الرياض تأمل أن تكون طهران على قدر المسؤولية
قال الكاتب والمحلل السياسي، مبارك العاتي، إن المملكة العربية السعودية تريد تحقيق تقدم ملموس بشأن المحادثات مع إيران، موضحا أن الرياض تأمل أن تكون طهران على قدر المسؤولية.
وأضاف العاتي، أن إيران ينبغي أن تكف عن التدخل في الشؤون الداخلية لجيرانها، وإعلان وقف دعم الميليشيات الإرهابية، وأهم ملف هو ملف تحقيق السلام في اليمن.
وتابع العاتي: “النظام الإيراني لن يقدم نتئاج حقيقية على أرض الميدان وسيطيل أمد المفاوضات مع المملكة، لكن الإدارة الأمريكية برئاسة جو بايدن ستعرب عن دعم المحادثات وستؤكد على أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط”.
وأوضح العاتي، أن المفاوضات مع إيران طوال الوقت لا تفضي إلى نتائج، وهذه مشكلة كبيرة، قائلا إن النظام الإيراني ليس جادا في العملية السلمية مع دول الشرق الأوسط.
جدير بالذكر أن مسؤول في الخارجية السعودية أكد إجراء محادثات بين المملكة وإيران.
ونقلت وكالة رويترز عن المسؤول السعودي، أن تلك المحادثات تستهدف استكشاف طرق للحد من التوتر في المنطقة.
قطار المصالحات ينطلق في الشرق الأوسط.. فإلى أين يصل؟
يبدو أن رياح المصالحات هبت على منطقة الشرق الأوسط، رياح تحمل معها نسمات باردة لتمر على بؤر التوتر المشتعلة، وتحاول تخفيف وتهدئة جذوتها، لتشهد المنطقة تحولات دراماتيكية ومفاجآت مدوية.
آخر تلك التحولات، ما كشفت عنه صحيفة الفاينانشال تايمز عن احتضان العاصمة العراقية بغداد اجتماعا ضم مسؤولين سعوديين وإيرانيين رفيعي المستوى في سياق أول محادثات مباشرة منذ 4 أعوام.
الاجتماعُ الذي جاء لكسر حائط عدم الثقة بين الغريمين التقليديين، تناول الأوضاع في اليمن، وهجمات ميليشيات الحوثي المتحالفة مع إيران ضد السعودية.
ويأتي هذا في وقت تحاول فيه الإدارةُ الأمريكية الجديدة إحياءَ الاتفاقَ النووي المبرم مع إيران، وسط سعي خليجي للمشاركة في المفاوضات هذه المرة.
الحوار بين الرياض وطهران لم يكن التحول الوحيد الذي شهدته المنطقة، فبعد قطيعة دامت لسنوات، تلوح في الأفق بوادر عهدٍ جديد في العلاقات المصرية التركية.
ففي الفترة الأخيرة زادت تركيا جَرْعَةَ التقارب مع مصر، وأعلنت فتح أبواب الزيارات بين البلدين وقنوات الاتصال الدبلوماسية على أعلى مستوى، وكانت أولُ تلك التحولات في الشرق الأوسط، ما تمخض عن “قمة العلا” من مصالحة خليجية وانتهاء القطيعة بين الرباعي العربي وقطر مطلع العام الجاري.
برنامج “مدار الغد”، الذي يذاع عبر شاشتنا، نقاش عددا من المحللين السياسيين والخبراء، لفهم طبيعة هذه المصالحات، وكيف يمكن البناء عليها.
تفاهمات ومتغيرات
قال الباحث في العلاقات الدولية، المستشار سالم اليامي، إن المنطقة جديرة بالمصالحات وخطوط التفاهم بين القوى السياسية والاقتصادية والعسكرية، لتجنب كل حالات الاحتقان، التي تعيشها منطقة الشرق الأوسط في العقود الأخيرة.
وأضاف اليامي، أن هناك متغيرات ربما كانت السبب في هذا الاحتقان، ويبدو من حديث بغداد أن هناك رغبة واضحة في السعي لحالة الالتقاء بين الرياض وطهران رغم عدم تداول الحديث رسميا من جانب البلدين.
وأوضح اليامي، أن الجانب السعودي لم يعلن شيئا بشأن في هذا الإطار، لأن هناك “فجوة عدم ثقة” بين الجانبين، استمرت لسنوات وكان الجانب الإيراني سببا في تصعيدها ويأججها.
أنباء غير مؤكدة
ومن طهران، يرى مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية، الدكتور محمد صالح صدقيان، أن جميع الأطراف باتت على قناعة كاملة بأن هذه المنطقة المتأزمة المتوترة منذ العام 2010، لم تستطع هذه الأزمات أن تصب بمصلحة أحد.
وأضاف صدقيان، أن الرابح خاسر في هذه المعركة، وبالتالي الكل يجب أن لا ينظر إلى الوراء، لافتا إلى أن فقدان الثقة كان مؤلما ومحزنا، وأنه كان يجب أن يتم السير في طريق التعاون والتنسيق، خاصة وأن إيران الآن باتت مستعدة للتفاهم مع المملكة العربية السعودية.
وأوضح صدقيان، أن ما يتم من لقاءات في بغداد خطوة في غاية الأهمية، حيث جلس الجانبان وديًا وخرجوا من الاجتماع الأول، مؤكدا أن البلدين غير راغبين عن الإعلان عن هذا اللقاء، لكنه تسرب على مستوى وسائل الإعلام.
وأشار صدقيان إلى أن المعلومات المتوفرة حتى الآن أن لقاء وليس اجتماعا حدث في بغداد في 9 أبريل/ نيسان الجاري، وحضره من الجانب الإيراني قائد فيلق القدس إسماعيل قآني، ومدير المخابرات السعودية خالد العبيدان.
وأردف صدقيان، “أصر الجانبان على الاستمرار في هذه اللقاءات واتفقا على العمل على أن تكون اللقاءات القادمة على المستوى الدبلوماسي”.
وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، سيزور بغداد الإثنين المقبل، وهناك أنباء غير مؤكدة تفيد بأن مسؤولا سعوديا سيكون حاضرا”.
دور الوسيط
ومن بغداد، التي تستضيف اللقاءات، قال مستشار رئيس الوزراء العراقي، الدكتور حسين علاوي، إن العراق يلعب دور الوسيط بين الجانبين للتخلص من الصراعات في المنطقة.
وأضاف علاوي، أن العراق عاد من جديد بسبب الاستقرار، ودحر التنظيمات الإرهابية، وهو الأمر هو ما جعل العراق يتوسط في مفاوضات بين تركيا ومصر واالسعودية وإيران.
وأوضح علاوي، أن هناك حاجة لترتيب المنطقة إقليميا بإرادة ذاتية وليست خارجية، لأن الإرادة الخارجية ترى أن الدول يجب أن تحل أزماتها بنفسها في إطار المحادثات والحوارات، مؤكدا أن الجانب العراقي لا يمتلك أجندة فعاليات لتطبيقها بين الجانبين.
التقارب التركي المصري
ومن القاهرة، قال رئيس مركز القاهرة للدراسات الاستراتيجية، أحمد المسلماني، إن الأمور تبدو على ما يرام وطيبة باتجاه المصالحة مع تركيا، مؤكدا أن مصر لا ترغب في أن تكون لها علاقات سيئة مع تركيا.
وأضاف المسلماني، أن مصر وتركيا دولتان كبيرتان ولا أحد يرغب في زيادة التوتر أو الحرب البادرة بين البلدين.
وأوضح أن الأطراف كلها من مصلحتها أن يهدأ هذا التوتر القائم منذ عام 2013، متنميا من الجانب التركي أن مخلصا، وأن لا يكون الأمر مناورات لتشتيت الأنظار.
مناورات الجانب التركي
وفي السياق، أكد الكاتب الصحفي، نضال السبع، أن الجانب التركي لم يقم بإجراءات عملية لتحسين صورته أمام العالم العربي، مؤكدا أنه لم يحدث حتى الآن إلا أنه أسكت بعض أبواق المعارضة المصرية في تركيا.
وأضاف السبع، “يجب أن تتخذ السلطات التركية قرارات واضحة بالتخلي عن تنظيم الإخوان وتسليم الحكومة المصرية الموقوفين لديها من أجل تعزيز الحوار مع مصر، مشيرا إلى أن المرتزقة السورين الذين يحظون برعاية تركية متواجدون أيضا في ليبيا.
كما أشار إلى أن الجانب التركي يقوم بتشويه صورة القائد الفلسطيني الكبير محمد دحلان، رغم أنه حالة وطنية فلسطينية، وممثلة في البرلمان ونال شرعيته عبر صناديق الاقتراع.
ويضيف السبع، “إذا أراد أردوغان أن ينفتح على العالم العربي، وخاصة مصر، فعليه أن يتخذ بإجراءات عديدة تبدأ في سوريا ولا تنتهي في العراق وليبيا، تركيا شعبت المشاكل وتحدت الدول الخليجية”.
السعودية تعلن دعمها الكامل للعاهل الأردني
ذكرت وسائل الإعلام الرسمية، أن الديوان الملكي السعودي عبر، السبت، عن تأييده للملك عبد الله الثاني عاهل الأردن بعد أن ألقت قوات الأمن الأردنية القبض على عضو من العائلة المالكة، وهو مستشار سابق للملك وآخرين لأسباب “أمنية”.
وأكد الديوان الملكي السعودي، في بيان، “وقوف المملكة إلى جانب المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة ومساندتها الكاملة بكل إمكاناتها لكل ما يتخذه الملك عبد الله الثاني بن الحسين والأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد من قرارات وإجراءات لحفظ الأمن والاستقرار ونزع فتيل كل محاولة للتأثير فيهما”.
وكان رئيس هيئة الأركان الأردني اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي أكد عدم صحة ما نشر من ادعاءات حول اعتقال الأمير حمزة، لكنه بيّن أنه طٌلب منه التوقف عن تحركات ونشاطات توظف لاستهداف أمن الأردن واستقراره في إطار تحقيقات شاملة مشتركة قامت بها الأجهزة الأمنية، واعتقل نتيجة لها الشريف حسن بن زيد وباسم إبراهيم عوض الله وآخرون.
وقال اللواء الحنيطي، إن التحقيقات مستمرة وسيتم الكشف عن نتائجها بكل شفافية ووضوح.
وأكد أن كل الإجراءات التي اتخذت تمت في إطار القانون وبعد تحقيقات حثيثة استدعتها، مثلما أكد أن لا أحد فوق القانون وأن أمن الأردن واستقراره يتقدم على أي اعتبار.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]