جمعية مالكي سيارات الأردن الكلاسيكية، تأسست في بداية عام 2017 وتضم عددا كبيرا من هواة اقتناء السيارات الكلاسيكية.. المزيد من التفاصيل مع أحمد فرماوي رئيس الجمعية، خلال مشاركته في برنامج يوم جديد مع الإعلامية روان عليان والإعلامي كارلوس ناشف.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 1 ساعة
منصة «مسموع» للصم والبكم في الأردن وسيلة تواصل ودمج لمجتمع مهمش
ولدت الطفلة الأردنية، ملك نصار، محرومة من النطق والسمع لكن بكثير من الصبر والمثابرة حولت إعاقتها إلى طاقة هادرة لمساعدة أقرانها من خلال منصة «مسموع» أول منصة أردنية رقمية لصناع المحتوى الخاص بالصم والبكم بلغة الإشارة.
وعبر مترجم للغة الإشارة، قالت ملك 11 عاما، لرويترز «في ناس كثير بتفكر إنه نحن ضعاف وما بنعرف نعبر عن حالنا لأنه لغتنا مختلفة وهيك بقدروا إنهم يعنفونا.. لكن مع منصة (مسموع) عم نوصل صوتنا إلي مش مسموع ونتفاعل مع بعض ومع كل العالم».
وتبين ملك، صانعة المحتوى في منصة مسموع وبطلة الفيلم القصير «سكون» الذي أوحى بفكرة المنصة، أنها سعيدة بإنتاج فيديوهات تعليمية وترفيهية لأفراد مجتمعها من الصم والبكم وتتوقع زيادة كبيرة في عدد صانعي المحتوى على المنصة في المستقبل.
وتقول، إنها تريد أن توصل فكرة لكل العالم عن مجتمع الصم والبكم بأنهم أقوياء وقادرون على الإنجاز من خلال المنصة التي تعتبر الأولى في المملكة.
وتشير ملك إلى أن عائلتها وجميع أصدقائها يشجعونها على صنع المحتوى للمنصة، إلى جانب أن أختها الصغيرة التي لا تعاني إعاقة أصبحت قريبة جدًا منها وتساعدها في أفكار الفيديوهات وصناعتها.
من جانبها، قالت دينا ناصر، إحدى مؤسسي منصة مسموع ومخرجة فيلم سكون، إن رحلة البحث عن بطلة للفيلم «أدخلتنا لعالم الصم والبكم وعرفتنا على حياة هؤلاء الأشخاص الفريدين الذين تعاملنا معهم لأكثر من عام ورأينا ماهي التحديات التي يعانونها».
وفيلم سكون، الذي تبلغ مدته 18 دقيقة يتناول قصة هند وهي فتاة صماء تحترف رياضة الكاراتيه، تتعرض للتحرش من قبل مدربها. وسيعرض رسميًّا في الأردن في صيف العام المقبل.
وتحكي دينا لرويترز «عندما تعرفنا على ملك نصار في مركز الأمير علي للصم والبكم، ووجدنا فيها موهبة التمثيل، قررنا إشراكها في الفيلم وطلبنا مساعدة مدرب للغة الإشارة لكي يتعلم الكادر كله اللغة ويتواصلون بها».
وتقول إن «مجتمع الصم والبكم للأسف مهمش جدًا ومعزول لأنهم يتحدثون بلغة خاصة بهم لا يوجد ناس عاديون يمارسونها ويفهمونها، لذلك قررنا أن ننشئ منصة فيها محتوى تعليمي وترفيهي لهم».
وتوضح، أن عدد الصم والبكم في الأردن نحو 250 ألف شخص والهدف من المنصة أن يتفاعل هؤلاء الأفراد فيما بينهم من جهة ومع الأشخاص العاديين من جهة أخرى.
وتشير إلى أن عدد المشاركين والمتابعين في المنصة يزداد يوما بعد يوم منذ تأسيسها قبل أكثر من شهر، والهدف الأساسي هو الوصول لأكبر عدد من المتابعين في الأردن والعالم العربي.
وتضيف، أن لغة الإشارة ليست واحدة في كل العالم لأنها مستمدة من ثقافة كل مجتمع لذلك فإن الدول العربية تكون فيها لغة الإشارة متقاربة مقارنة مع دول العالم الأخرى.
بدورها تقول بتول إبراهيم 33 عاما، منتجة فيلم سكون والتي شاركت في تأسيس المنصة، إنها للمرة الأولى في حياتها تنخرط في مجتمع الصم والبكم، واستمرت بالتعرف عليه لنحو عام بحثا عن بطلة لفيلمها.
وتضيف بتول، التي تحمل شهادة جامعية في صناعة الأفلام والعلوم السياسية، «صحيح أنه كان مدخلنا الرئيس لمجتمع الصم والبكم هو الفيلم ولكن كان لدي فضول وحب لتعلم لغة الإشارة».
وتبين أنها اكتشفت أن هذا المجتمع مهمش جدًا، لأن لديه لغته الخاصة ويختلف عن باقي الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يستطيعون التحدث والتعبير.
وتضيف «من هنا جاءت فكرة إنشاء منصة مسموع بالتعاون مع دينا ناصر لخلق مساحات آمنة لصناعة الفن والاندماج مع المجتمع».
من جانبه يقول سيف صالح 22 عاما، مترجم لغة الإشارة والمساعد في تأسيس المنصة، إنه يصنع للمنصة محتوى طبيًّا إذ أنه حاصل على دبلوم تمريض ويتقن لغة الإشارة منذ خمس سنوات.
ويقول صالح، الذي درب الممثلين في فيلم سكون على إتقان لغة الإشارة، إن عدد المشاركين في صناعة المحتوى على المنصة نحو 15 شخصًا وتتراوح أعمارهم بين 13 و25 عامًا.
ويتوقع أن يصل عددهم إلى نحو 40 في المستقبل القريب مع التفاعل الكبير عليها، مشيرا إلى أن منصة مسموع التي تأسست منذ نحو ستة أسابيع، تستقبل التفاعل من داخل الأردن وخارجه.
الموجة الحارة تتسبب في انخفاض حجوزات السائحين على البحر الميت بالأردن
تسببت أحدث موجة حارة عالمية ودرجات الحرارة العالية بشكل غير مسبوق في انخفاض حجوزات السائحين بمنتجعات البحر الميت في الأردن بنسبة تصل إلى 20%، بحسب جمعية الفنادق الأردنية.
وأشار مدير أمن وسلامة فنادق ماريوت، محمود القباني، إلى أن درجات الحرارة الغالية جعلت الزوار يحجمون عن القدوم لمنتجعات البحر الميت خوفا من التعرض لضربات شمس أو حروق.
وقال القباني إن درجة الحرارة العالية لا تشجعش السائحين على المجيء إلى منطقة البحر الميت، كون الحرارة العالية ما يستبب في حروق شمس، حيث يخشى الضيوف، خاصة على أطفالهم أو الكبار بالسن، من التعرض لضربات الشمس، ويفضلوا المناطق التي يتوفر بها أجهزة التكييف.
ومن المتوقع أن تتراوح درجات الحرارة بين 41 و 43 درجة مئوية في الأيام المقبلة بمنطقة البحر الميت، وهي واحدة من مناطق الجذب السياحي الرئيسية في المملكة الأردنية.
وارتفعت درجات الحرارة العالمية في الآونة الأخيرة إلى أعلى مستوياتها تاريخيا وتسببت في إشعال حرائق غابات، بينما غمرت الأمطار الغزيرة مدنا في أنحاء المعمورة.
مديرية الأمن العام الأردني تحذر المواطنين من موجة حر مقبلة
حذرت مديرية الأمن العام بالأردن، الثلاثاء، من موجة حرارة مرتفعها تشهدها المملكة اعتباراً من غد الأربعاء حسب النشرات الجوية الصادرة.
أكدت المديرية، بحسب قناة المملكة، ضرورة انتهاج السلوك السليم خلال موجة الحر القادمة.
وشدّدت، في بيان، على ضرورة التقيد بالنصائح والإرشادات التالية لتفادي وقوع حوادث ضربات الشمس والإجهاد الحراري، ناصحة بـالإجراءات الآتية:
1- عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس، خاصة في أوقات الظهيرة وفي المناطق الصحراوية وفي العقبة والأغوار.
2- الحفاظ على شرب كميات مناسبة من السوائل وبخاصة الماء، وارتداء الملابس الخفيفة والفضفاضة.
3- ارتداء أغطية الرأس الواقية وأخذ قسط من الراحة عند ساعات الظهيرة وخصوصاً الأشخاص الذين تقتضي طبيعة عملهم البقاء تحت أشعة الشمس المباشرة.
4- مراقبة الأطفال وعدم السماح لهم باللعب تحت أشعة الشمس لفترات طويلة.
4- عدم ترك الأطفال وحدهم في المركبات، وعدم ترك المعقمات والعطور وما شابهها من المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات.
5- عدم تحميل الأباريز الكهربائية أكثر من طاقتها بتشغيل مكيفات الهواء والمراوح وغيرها على مصدر تيار كهربائي واحد.
6- الابتعاد عن أماكن الأعشاب الكثيفة التي تكون مرتعاً للزواحف كالعقارب والأفاعي.
7- الاتصال برقم الطوارئ إذا دعت الحاجة لذلك.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]