أفاد محمد أبو ناموس، مراسل قناة الغد في شرق جباليا، أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المتظاهرين والطواقم الصحفية، مشيرًا إلى أن طواقم الإسعاف غير كافية لاستقبال كافة المصابين مما جعل مجموعة من الشباب يتطوعون لنقل المصابين، المزيد من التفاصيل يسردها «مراسلنا» من شرق جباليا مع الإعلامية جمانة هاشم، عبر النشرة الإخبارية على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 43 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
حبر ع الرصيف
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
القنديل
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
أسوشيتد برس: الآمال تتضاءل في إمكانية التفاوض على هدنة مؤقتة أخرى في غزة
أكد تقرير صحفي لوكالة أنباء أسوشيتد برس الأميريكية (أ ب) أن الآمال تتضاءل في إمكانية التفاوض على هدنة مؤقتة أخرى في غزة، في ظل توسيع الجيش الإسرائيلي قصفه العنيف خلال الليل وحتى اليوم الأحد، في منطقة خانيونس ومدينة رفح الجنوبية، بالإضافة إلى أجزاء من الشمال كانت محور الحملة الجوية والبرية الإسرائيلية.
أضاف التقرير إن جيش الاحتلال أمر الأحد، بإخلاء المزيد من المناطق داخل وحول مدينة خان يونس، ثاني أكبر مدينة في قطاع غزة، في الوقت الذي حول فيه هجومه إلى النصف الجنوبي من القطاع حيث يقول إن العديد من قادة حماس يختبئون هناك.
ويتكدس الكثير من سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في الجنوب، بعد أن أمرت القوات الإسرائيلية المدنيين بمغادرة الشمال في الأيام الأولى من الحرب المستمرة منذ شهرين.
وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في خطاب ألقاه مساء السبت: «سنواصل الحرب حتى نحقق جميع أهدافها، ومن المستحيل تحقيق هذه الأهداف دون العملية البرية».

ووسع الجيش الإسرائيلي اليوم أوامر الإخلاء في خان يونس وما حولها، وطلب من سكان خمس مناطق وأحياء أخرى على الأقل المغادرة حفاظا على سلامتهم.
وقال السكان إن الجيش الإسرائيلي أسقط منشورات تأمرهم بالتحرك جنوبا إلى رفح أو إلى منطقة ساحلية في الجنوب الغربي. وجاء في المنشورات «مدينة خان يونس منطقة قتال خطيرة».
واستقبل المستشفى الرئيسي في خان يونس ما لا يقل عن ثلاثة قتلى وعشرات الجرحى صباح الأحد جراء غارة إسرائيلية أصابت مبنى سكنيا في الجزء الشرقي من المدينة، وفقا لصحفي من وكالة أسوشيتد برس في المستشفى.
وعلى صعيد منفصل، قال عمر الدرعاوي الموظف الإداري في مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، إن جثامين 31 شهيدا استشهدوا في القصف الإسرائيلي على مناطق وسط القطاع، تم نقلها إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة. مستشفى.

وأظهر مقطع فيديو لوكالة أسوشيتد برس جثثا في أكياس بيضاء على الأرض خارج المستشفى في درع البلح، بينما أدى عشرات الأشخاص صلاة الجنازة صباح الأحد. ثم تم نقل الجثث على متن شاحنة لدفنها.
وبكت إحدى النساء وهي تحتضن جثة طفل في حجرها بينما كانت تجلس على كرسي. وحمل شخص آخر جثة طفل عندما ركب شاحنة.
وقال مراقبو الأمم المتحدة في تقرير صدر قبل أوامر الإخلاء الأخيرة إن أولئك الذين طُلب منهم المغادرة يشكلون حوالي ربع أراضي غزة التي كان يسكنها ما يقرب من 800 ألف شخص قبل الحرب.
وحذرت الولايات المتحدة، الحليف الأقرب لإسرائيل، إسرائيل من تجنب حدوث نزوح جماعي جديد كبير.
وقال الجيش الإسرائيلي يوم الأحد إن طائراته المقاتلة ومروحياته «قصفت أهدافا في قطاع غزة، بما في ذلك ممرات الأنفاق الإرهابية ومراكز القيادة ومرافق تخزين الأسلحة» خلال الليل، بينما قتلت طائرة بدون طيار خمسة مقاتلين من حماس.
وفي شمال غزة، سارعت فرق الإنقاذ، بمعدات قليلة، يوم الأحد للحفر بين أنقاض المباني في مخيم جباليا للاجئين وأحياء أخرى في مدينة غزة بحثا عن ناجين محتملين وجثث.
وقالت أمل رضوان، وهي امرأة تعيش في جباليا: «إنهم يضربون في كل مكان». «هناك دوي انفجارات متواصلة من حولنا».
وقال محمد أبو عابد، الذي يعيش في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، إن هناك غارات جوية وقصف متواصل في حيه والمناطق المحيطة به.
وأضاف: الوضع هنا لا يمكن تصوره، الموت في كل مكان. يمكن للمرء أن يموت في لمح البصر.
وجاءت النداءات الأميركية لحماية المدنيين بعد الهجوم الذي وقع في الأسابيع الأولى من الحرب والذي أدى إلى تدمير مناطق واسعة في شمال غزة.
وقالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس للصحفيين يوم السبت خلال مؤتمر المناخ COP28 في دبي: «لقد قُتل عدد كبير جدًا من الفلسطينيين الأبرياء. بصراحة، حجم معاناة المدنيين والصور ومقاطع الفيديو القادمة من غزة مدمرة».
وفي الوقت نفسه، أبلغت هاريس الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في اجتماع أن الولايات المتحدة لن تسمح «تحت أي ظرف من الظروف» بالترحيل القسري للفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية، أو الحصار المستمر على غزة أو إعادة رسم حدودها، وفقًا لما ذكرته صحيفة «نيويورك تايمز».

وتقول إسرائيل إنها تستهدف نشطاء حماس وتلقي باللوم في وقوع إصابات بين المدنيين على المسلحين، وتتهمهم بالعمل في الأحياء السكنية. وتدعي أنها قتلت آلاف المسلحين، دون تقديم أدلة.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن القصف يوم السبت أدى إلى تدمير مجموعة من نحو 50 مبنى سكنيا في حي الشجاعية بمدينة غزة ومبنى من ستة طوابق في مخيم جباليا للاجئين على الطرف الشمالي للمدينة.
وقال المراقبون نقلا عن الهلال الأحمر الفلسطيني إن أكثر من 60 شخصا قتلوا في غارات الشجاعية ودفن أكثر من 300 تحت الأنقاض.
وقال محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، إن رجال الإنقاذ يفتقرون إلى الجرافات والمعدات الأخرى للوصول إلى المدفونين تحت الأنقاض، مؤكدا تقديرات الهلال الأحمر بوجود نحو 300 شخص في عداد المفقودين. وقال إن المبنى كان يأوي أكثر من 1000 شخص.
وقال في تعليقات بالفيديو من موقع الهجوم: «استرداد الشهداء أمر صعب للغاية».
يذكر أن حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة قد ارتفعت إلى أكثر من 15207 شهداء وفقا لأحدث إحصائية للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.
وكشف المكتب الحكومي في بيان عن أن نحو 70% من الشهداء من الأطفال والنساء، بينهم 280 من الكوادر الصحية، و26 حالة من طواقم الدفاع المدني،
وأشار البيان إلى ارتفاع عدد المفقودين إلى أكثر من 7500 إما تحت الأنقاض أو أن مصيرهم ما زال مجهولاً، بينما بلغت أعداد المصابين 40650 فلسطينيا.
_
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
صحة غزة لـ«الغد»: الاحتلال يريد إبقاء المنظومة الصحية خارج الخدمة لمنع إنقاذ المصابين
قال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، الدكتور أشرف القدرة، إن الاحتلال الإسرائيلي، منذ انتهاء الهدنة، يستهدف كل شبر من قطاع غزة، ويرتكب مجازر كبيرة بدرجة أكبر مما قبل الهدنة الإنسانية.
وتابع القدرة، في مداخلة لفضائية الغد، اليوم الأحد: «أمس ارتقى أكثر من 200 شهيد خلال 24 ساعة وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة ولا يزال العدد الأكبر تحت الأنقاض لا تستطيع طواقم الدفاع المدني وسيارات الإسعاف الوصول إليها».
وأكد أن الاحتلال ارتكب مجازر واسعة، خاصة على المنطقة الوسطى أو شمال القطاع، مشيرًا إلى أنه لا توجد أي إمكانيات لانتشال جثامين الشهداء، ما يرجح ارتفاع أعداد الشهداء، خلال الساعات المقبلة، إذا استطاع الأهالي مساعدة الطواقم في انتشال الضحايا.
وأضاف القدرة أن الاحتلال الإسرائيلي، منذ صباح اليوم، يستهدف الأحياء السكنية بشكل مركّز في كل محافظات قطاع غزة.
وشدد على أن مستشفيات القطاع باتت غير قادرة على التعامل مع حجم ونوعية الإصابات التي ترد إليها من كل المحافظات، مضيفًا أن مناطق شمال القطاع لم يعد بمقدورها التعامل مع أي حالات وإصابات.
وأوضح أن المستشفيات التي تعمل في مدينة غزة والشمال هي 3 مستشفيات صغيرة، وهي غير متخصصة أو مؤهلة لاستقبال هذا العدد الكبير والنوعي من الإصابات التي تصل إليها بعد كل مجزرة يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، خاصة أن مدينة غزة ومناطق شمال القطاع لم يصلها أي وقود أو أدوية خلال فترة الهدنة الإنسانية، حيث قيّد الاحتلال خلال الهدنة وصول المساعدات الطبية إلى الشمال.
واستطرد القدرة: «الاحتلال الإسرائيلي يريد إبقاء المنظومة الصحية في غزة خارج الخدمة، حتى لا تستطيع أداء وظيفتها في إنقاذ حياة الجرحى».
وأوضح أن الواقع مؤلم في مستشفيات القطاع، إذ بلغت إشغال الأسرّة في المستشفيات، ما يزيد على 171%، في حين بلغت نسبة إشغال الأسرة في غرف العناية المركزة 221%، مؤكدًا :«لا يوجد سرير واحد يمكن أن نستقبل فيه الجرحى والمرضى الجدد، وبات المرضى يفترشون الأرض والساحات في المستشفيات، خاصة في الجنوب».
وأضاف القدرة أن الاحتلال يزيد المجازر المروعة لإرهاب الشعب الفلسطيني وإخلاء قطاع غزة والتهجير القسري للمواطنين، لذا يزيد مجازره، معربًا عن تخوفه من سقوط المزيد من الضحايا خلال الساعات والأيام المقبلة إذا استمر العدوان الإسرائيلي في جرائمه.
وعاود الاحتلال قصفه العنيف على القطاع في أعقاب هدنة إنسانية مؤقتة، جرى خلالها الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين.
وتتواصل الغارات التي تشنها مقاتلات الاحتلال، ما أدى إلى ارتقاء آلاف الشهداء والجرحى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بعد استئناف الحرب.. إسرائيل تعود لاستغلال ورقة المساعدات في غزة
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقمها استلمت اليوم السبت 100 شاحنة من الهلال الأحمر المصري عبر معبر رفح، محملة بالمساعدات الإنسانية.
وقالت في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أنها تحتوي على غذاء وماء ومساعدات إغاثية ومستلزمات طبية وأدوية.
وبحسب وكالة الأنباء رويترز فإن الهلال الأحمر الفلسطيني أعلن أن طواقمه استلمت 7 مركبات إسعاف، اليوم السبت، تبرعت بها السعودية من خلال الهلال الأحمر المصري عبر معبر رفح.
منع إسرائيلي
وكانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أعلنت، أمس الجمعة، أن القوات الإسرائيلية منعت شاحنات المساعدات من الدخول من مصر عبر معبر رفح البري.
وقالت الجمعية في بيان لها، إن سلطات الاحتلال أبلغت الجمعية والمنظمات والجهات العاملة في معبر رفح البري كافة، منع دخول شاحنات المساعدات من الجانب المصري إلى قطاع غزة بدءا من اليوم وحتى إشعار آخر، وأنه يتوجب تفريغ المعبر من الشاحنات الموجودة في الجانب الفلسطيني في أقرب وقت ممكن.
تدخل أميركي
لكن حسب ما كشف عنه موقع «أكسيوس» الأميركي عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين فإن إدارة الرئيس جو بايدن تضغط لإدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، مماثلة لما كانت عليه قبل انتهاء الهدنة.
واستعرض الموقع الأميركي أسباب عودة المساعدات عقب قرار المنع الإسرائيلي بتسليط الضوء على قيام وزير الخارجية توني بلينكن، الذي كان في طريق عودته إلى الولايات المتحدة من المنطقة، بالاتصال بوزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر يوم الجمعة وشدد على أن إسرائيل يجب أن تسمح بدخول المساعدات إلى غزة بنفس المستوى الذي فعلته خلال فترة التوقف التي استمرت 7 أيام.

وكشف الموقع عن تفاصيل ما جرى بأنه بعد وقت قصير من المكالمة، سمحت إسرائيل لنحو 50 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية بدخول جنوب غزة، لكنها لم تسمح بدخول الوقود إلى القطاع.
ونقلت أكسبوس تصريحات لمسؤول إسرائيلي لم تكشف هويته أن إسرائيل سمحت يوم السبت لنحو 100 شاحنة مساعدات بدخول غزة، بما في ذلك شاحنتان محملتان بالوقود.
ونقلت عنه قوله إن إدارة بايدن تجري «ضغطا» لإقناع إسرائيل بالموافقة على السماح بدخول مستويات أعلى من المساعدات إلى القطاع.
ويبدو أن الضغوط الأميركية حركت المياه الراكدة في هذا الملف، حيث أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، اليوم السبت، أن إسرائيل مستعدة الآن لاستئناف السماح بدخول شاحنات المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح الحدودي المصري إلى غزة، والتي توقفت صباح أمس الجمعة، عندما انتهت الهدنة الإنسانية المؤقتة في القطاع.
وقال كيربي في مؤتمر صحفي، إن الولايات المتحدة أشادت بالزيادة الكبيرة في عدد الشاحنات المسموح بها خلال وقف القتال الذي استمر 7 أيام والذي انتهى الآن، لكن من المرجح أن يتم تخفيض حجم المساعدات الجديدة إلى مستويات ما قبل التوقف المؤقت.
وأضاف: «ربما عشرات الشاحنات بدلا من مئات الشاحنات».

قالت مصادر أمنية مصرية ومصادر من الهلال الأحمر لرويترز إن أولى شاحنات المساعدات منذ انهيار الهدنة في غزة دخلت من الجانب المصري من معبر رفح السبت، في طريقها إلى قطاع غزة.
وأضافت المصادر أن شاحنتي وقود و50 شاحنة مساعدات مرت من الجانب المصري متجهة إلى منفذ العوجة للتفتيش.
وضع مأساوي
وبحسب بيان للهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، اليوم السبت، فإن مراكز الإيواء تشهد وضعا كارثيا، وكذلك لا تفي المساعدات المقدمة للنازحين بالحد الأدنى من الاحتياجات اللازمة للحفاظ على كرامتهم الإنسانية.
وكانت حركة حماس أعلنت في وقت سابق، أن ضمن بنود اتفاق الهدنة مع إسرائيل إدخال 200 شاحنة مواد إغاثية وطبية و4 شاحنات وقود وغاز طهي لكافة مناطق قطاع غزة خلال الهدنة بشكل يومي.

وتلقت مناطق جنوب غزة الجمعة مساعدات إغاثية متنوعة مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أمس، إلى إحدى المدارس التي تؤوي النازحين غرب مدينة خانيونس بالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني، وذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في القطاع.
ومن ضمن المساعدات العربية الموجهة لغزة، نشرت وكالة الأنباء الكويتية «كونا» التفاصيل بشأن توقيع جمعية الهلال الأحمر الكويتية مع نظيرتها المصرية، أمس الجمعة، اتفاقية لإنشاء مستشفى ميداني في قطاع غزة بتكلفة تزيد على مليوني دولار من أجل تقديم الرعاية الطبية والصحية العاجلة للمصابين والمرضى من أبناء القطاع.
وبحسب نص الاتفاقية، فإن مساحة المستشفى تقارب 750 مترا وبسعة سريرية تصل إلى 35 سريرا، على أن يتولى تشغيلها جمعية الهلال الأحمر المصري بالتعاون مع الحركة الدولية مدة عام كامل.
كما دشن المستشفى الميداني الإماراتي المتكامل في غزة اليوم، تقديم خدماته العلاجية لأبناء القطاع، وذلك في إطار جهود دولة الإمارات للتخفيف من معاناة الفلسطينيين ودعم المنظومة الصحية في القطاع، التي تواجه ظروفاً استثنائية حرجة.
ويتولى فريق طبي إماراتي الإشراف على المستشفى الذي تبلغ سعته أكثر من 150 سريراً، وذلك في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية لتقديم العون والمساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة.
ووفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة فإن أكبر المشكلات وأخطرها وقف إدخال المساعدات الإنسانية والطبية والإمدادات التموينية ومنع إدخال الوقود، معتبرا أنه سياسة تدميرية قاتلة ومتعمدة.
وأشار المكتب الحكومي في بيان له اليوم السبت، أن الاحتلال تسبب في وقف جميع المرافق الحيوية المختلفة، مما يحكم على 2.4 مليون انسان في قطاع غزة بـ«الإعدام».
ونقلت وسائل إعلام مصرية عن خالد زايد رئيس الهلال الأحمر بشمال سيناء، أن عدد الطائرات التي وصلت إلى مطار العريش الدولي منذ 12 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بلغ 250 طائرة.
وذكر المسؤول المصري في تصريحات نقلتها صحيفة الشروق أن الطائرات حملت على متنها 6500 طن من المساعدات المتنوعة، حيث تم تخزينها في 7 مخازن مؤمنة في مدينة العريش ونقلها إلى قطاع غزة بالتنسيق بين الهلال الأحمر المصري والهلال الأحمر الفلسطيني.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]