قال الدكتور خطار بودياب، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس، إن المملكة العربية السعودية ستعقد مؤتمرا لقوى المعارضة السورية لتوحيد وجهة نظر مشتركة وتشكيل وفد مفاوض للنظام للتفاهم حول متطلبات المرحلة القادمة.
وأضاف بودياب، خلال مداخلة هاتفية في الفقرة الأخبارية على فضائية “الغد العربي” اليوم الجمعة، أن المعارضة السورية التي ستحضر في الرياض ستتكون من الائتلاف المعارض والذي كان الممثل الوحيد في الفترة الطويلة الماضية، وأيضا لجنة مؤتمر القاهرة والتي تأتي من عدة تجمعات سورية، وهناك هيئة التنسيق والتي لاتزال موجودة داخل سوريا، وأيضا عناصر من الكرد وتجمعات عناصر المجتمع المدني السوري.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 28 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | القنديل
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
وثائقي الأحد
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
القنديل
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أوراق فلسطينية
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش
دمشق ترفض تصريحات أردوغان حول عودة مليون لاجئ سوري
أعلنت سوريا، اليوم الجمعة، “رفضها” تصريحات الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بشأن عودة مليون لاجئ سوري إلى “مناطق آمنة” على الحدود بين البلدين، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).
وتستضيف تركيا نحو 3,6 ملايين لاجئ سوري ويدعو عدد من أحزاب المعارضة التركية باستمرار إلى إعادتهم قسرا إلى سوريا، وهو ما يعارضه إردوغان.
وكان الرئيس التركي قد أعلن مطلع الشهر الجاري أنه يحضّر لـ”عودة مليون” سوري إلى بلدهم على أساس طوعي. ويريد أن يواصل بدعم دولي تمويل إنشاء مساكن وبنى تحتية في شمال غرب سوريا، آخر منطقة معارضة لا تزال خارج سيطرة دمشق وتنشر أنقرة قوات فيها.
وتدعم تركيا تلك “المناطق الآمنة” من أجل إبعاد المجموعات المسلحة الكردية عن حدودها ونقل لاجئين سوريين في تركيا إليها، والسماح لمعارضي النظام السوري بالعثور على ملاذ بدون دخولهم الأراضي التركية.
ونقلت وكالة “سانا” بيانا لوزارة الخارجية السورية قالت فيه “بعد التصريحات الرخيصة التي أدلى بها رئيس النظام التركي حول إنشاء منطقة آمنة في شمال سورية تتكشف الألاعيب العدوانية التي يرسمها هذا النظام ضد سورية ووحدة أرضها وشعبها”.
وأضافت أن “حكومة الجمهورية العربية السورية ترفض بالمطلق مثل هذه الألاعيب وتطالب الدول في المنطقة وخارجها التي زجت بنفسها في تمويل هذه المشاريع الاجرامية والدعاية لها بالتوقف فوراً عن دعم النظام التركي”.
ومنذ عام 2016 وبدء العمليات العسكرية التركية في سوريا، عاد نحو 500 ألف سوري إلى “المناطق الآمنة” التي أنشأتها أنقرة على طول حدودها، بحسب اردوغان.
وأضافت الخارجية السورية أن “إنشاء مثل هذه المنطقة لا يهدف إطلاقاً إلى حماية المناطق الحدودية بين سورية وتركيا بل الهدف الأساسي هو استعماري وإنشاء بؤرة متفجرة تسمى بالمنطقة الآمنة المزعومة وتساعد بشكل أساسي على تنفيذ المخططات الإرهابية الموجهة ضد الشعب السوري”.
تم وضع الحجر الأساس لآلاف من المنازل وبنى تحتية أساسية لاستقبال اللاجئين السوريين في 3 مايو/أيار في منطقة سرمدا بحضور وزير الداخلية التركي سليمان صويلو الذي أكد أن 100 ألف منزل على الأقل ستكون جاهزة بحلول نهاية العام.
5 قتلى و7 إصابات جراء الهجوم الإسرائيلي على ريف حماة
شنت إسرائيل، اليوم الجمعة، غارات جوية في وسط سوريا أسفرت عن 5 قتلى بينهم مدني، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن مصدر عسكري.
وقال المصدر “نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه البحر المتوسط غرب بانياس، مستهدفاً بعض النقاط في المنطقة الوسطى”، مضيفا “أدى العدوان إلى ارتقاء 5 شهداء بينهم مدني واحد وجرح 7 آخرين بينهم طفلة”.
وتصدت قوات الدفاع الجوي في الجيش السوري مساء اليوم لعدوان إسرائيلي بالصواريخ استهدف بعض النقاط في المنطقة الوسطى، وأسقطت معظمها.
وأضافت الوكالة الرسمية أن الدفاعات الجوية السورية تصدت للهجوم الإسرائيلي في أجواء منطقة مصياف وسقط معظمها، ولفتت إلى أن بعض صواريخ الهجوم سقطت في الأراضي الزراعية وخلفت أضراراً في ممتلكات الأهالي في بلدة مصياف وسط ريف حماة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان من مقره في بريطانيا، إن طائرات إسرائيلية أطلقت 8 صواريخ في الأقل، والتي أصابت مستودعات أسلحة ومواقع تابعة لميليشيات إيرانية في منطقة مصياف، ما أدى إلى اندلاع عدة حرائق.
وأضاف أن سيارات إسعاف شوهدت وهي تهرع إلى المنطقة. ولم يصدر بعد تعليق عن الجيش الإسرائيلي على الهجوم الذي قال المرصد إنه الهجوم الإسرائيلي الثاني عشر على الأراضي السورية منذ بداية العام.
سوريا تنتقد قرارًا أمريكيًا يسمح باستثمارات في شمالها
انتقدت وزارة الخارجية السورية الجمعة قرارا أمريكيا يسمح ببعض الاستثمارات الأجنبية في مناطق بشمال سوريا خارج نطاق سيطرة الحكومة وتعهدت “بهزيمة” هذه الخطوة.
ووافقت وزارة الخزانة الأمريكية أمس الخميس على أنشطة استثمارية في 12 قطاعا من بينها الزراعة والتشييد والتمويل فيما قالت إنها إستراتيجية لهزيمة تنظيم داعش من خلال تحقيق الاستقرار الاقتصادي.
ولا يسمح القرار بأي تعاملات مع حكومة الرئيس السوري بشار الأسد أو الكيانات الأخرى التي أدرجتها الولايات المتحدة على القائمة السوداء خلال الحرب السورية المستمرة منذ 11 عاما.
وفي بيان صدر اليوم الجمعة قالت وزارة الخارجية والمغتربين السورية إن دمشق “مصممة على هزيمة هذه المؤامرة الجديدة” وحثت المواطنين في شمال البلاد على “إسقاطها”.
ووصفت الوزارة القرار بأنه جزء من سياسة “هدامة” تنتهجها الولايات المتحدة في سوريا.
وتلقي دمشق باللائمة على العقوبات الغربية في الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تمر بها البلاد، إذ أدى انهيار قيمة العملة إلى زيادات كبيرة في الأسعار، ما جعل المواطنين يكابدون في سبيل توفير الأغذية والسلع الأساسية الأخرى.
واستعادت القوات السورية والقوات المتحالفة معها معظم الأراضي التي فقدتها أثناء معارك شرسة استمرت سنوات بعد أن تحولت المظاهرات ضد الأسد إلى صراع وحشي.
وتسيطر جماعات معارضة مدعومة من تركيا على أجزاء من الأراضي السورية في شمال غرب البلاد في حين تسيطر على معظم شمال شرق البلاد قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة.
ويحتوي شمال شرق سوريا على الكثير من احتياطيات النفط وإنتاج القمح في حين كان شمال غرب سوريا منطقة زراعية وصناعية في فترة سابقة.
ويسمح القرار الأمريكي بعمليات شراء المنتجات النفطية مثل البنزين في المنطقة، لكنه لا يسمح بالتعاملات مع الحكومة أو الأفراد الخاضعين للعقوبات أو استيراد المنتجات النفطية السورية إلى الولايات المتحدة.
وفي اتصال هاتفي مع الصحفيين رفض مسؤولون أمريكيون تأكيدات بأن الخطوة الأمريكية يمكن أن تعتبر تعزيزا لجهود بعض الدول العربية لإنهاء عزلة الأسد وكرروا القول إن واشنطن ليس لديها النية لرفع العقوبات المفروضة عليه.
وخلافا لذلك، أصر المسؤولون على أن التنمية الاقتصادية ستحبط محاولات فلول تنظيم داعش تجنيد أعضاء جدد.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]