استطلاع للرأي في الولايات المتحدة بظهر تراجع شعبية الرئيس الأمريكي، حيث كشف عن أن 52% يعتقدون أن الولايات المتحدة في وضع سيء منذ قدوم دونالد ترامب إلى الحكم، ويرى 3 من كل 10 أمريكيين أن بلادهم تسير بشكل صحيح. المزيد من التفاصيل في سياق تقرير| أحمد علي.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 23 ساعة
مسؤولة أميركية تصل إلى مصر لبحث المساعدات إلى غزة
قالت متحدثة باسم الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لرويترز إن رئيسة الوكالة سامانثا باور وصلت إلى سيناء في مصر، اليوم الثلاثاء، إذ من المتوقع أن تعلن عن مساعدات إضافية تتجاوز قيمتها 21 مليون دولار للشعب الفلسطيني.
وأضافت المتحدثة جسيكا جنينجز أن باور وصلت إلى العريش ومعها 36 ألف رطل من المساعدات الغذائية والإمدادات الطبية نقلتها وزارة الدفاع الأميركية جوا من الأردن وتتجه إلى غزة.
وستدعم المساعدات الإضافية التي ستعلنها باور، اليوم الثلاثاء، توفير الإمدادات الصحية والمأوى والغذاء وغيرها من المساعدات لسكان غزة والضفة الغربية المتضررين من العدوان الإسرائيلي على غزة.
كما ستدعم هذه الأموال أيضا الرعاية النفسية والاجتماعية والخدمات الصحية الحيوية إلى جانب إنشاء مستشفى ميداني تديره المنظمات غير الحكومية في غزة والذي سيوفر الرعاية للمرضى المقيمين.
ولم يبق سوى القليل من مستشفيات غزة قابلا للتشغيل بسبب القصف الإسرائيلي ونقص الوقود، كما أن تلك المستشفيات التي لا تزال تعمل مثقلة بشكل متزايد بموجة جديدة من الجرحى الوافدين.
وقالت وزارة الصحة في غزة إن ما لا يقل عن 15899 فلسطينيا، 70% منهم من النساء أو القصر تحت سن 18 عاما، استشهدوا في القصف الإسرائيلي للقطاع المستمر منذ 8 أسابيع. وهناك آلاف آخرون في عداد المفقودين ويخشى أن يكونوا تحت الأنقاض.
وقال سكان وصحفيون على الأرض إن غارات جوية إسرائيلية مكثفة ضربت جنوب قطاع غزة يوم الإثنين مما أدى إلى استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين، بما في ذلك في المناطق التي طلبت إسرائيل من السكان الاحتماء بها.
وستجتمع باور أثناء وجودها في العريش مع مسؤولين ومنظمات إنسانية مصرية ودولية تعمل على تسريع وتيرة تقديم المساعدات إلى غزة.
وستؤكد التزام واشنطن إزاء حماية المدنيين وضرورة تجاوز الإمدادات الإنسانية المستويات التي وصلت إليها خلال الهدنة الإنسانية.
واستؤنف القتال بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية يوم الجمعة بعد توقف استمر 7 أيام لتبادل الرهائن والسجناء وتسليم المساعدات الإنسانية.
وحث مسؤولون أميركيون في السر والعلن إسرائيل مرارا على تقليل الخسائر من المدنيين في جنوب غزة بسبب ارتفاع عدد القتلى في العمليات العسكرية في شمال غزة.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
اعتقال مشتبه به في إطلاق النار على 3 فلسطينيين في فيرمونت بأميركا
قالت شرطة ولاية فيرمونت الأميركية، اليوم الإثنين، إنها ألقت القبض على مشتبه به في إطلاق النار على ثلاثة طلاب جامعيين من أصل فلسطيني في ولاية فيرمونت في هجوم يجري التحقيق فيه فيما يشتبه أن يكون جريمة بدافع الكراهية.
وقالت شرطة بيرلينغتون في وقت سابق إن رجلا يحمل مسدسا أطلق النار على الثلاثة في الشارع بالقرب من جامعة فيرمونت مساء يوم السبت ثم فر هاربا.
وأكدت لاحقا أنها اعتقلت المشتبه به الذي يدعى جيسون جيه إيتون (48 عاما) عصر أمس الأحد. وأضافت أن الشرطة ومكتب رئيس البلدية سيعقدان مؤتمرا صحفيا في وقت لاحق اليوم الاثنين لمناقشة الحادث والاعتقال.
وقالت الشرطة إن اثنين من الضحايا مواطنين أميركيين والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة وجميعهم في عمر 20 عاما. وأضافت أن اثنين منهم كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم.
وترددت أنباء أن الضحايا كانوا يتحدثون بالعربية وقت الهجوم، وفقا لمعهد التفاهم الشرق أوسطي، وهو منظمة غير ربحية مؤيدة للفلسطينيين والتي قالت أيضا إن المهاجم فتح النار على الثلاثة بعدما بدأ في الصياح ومضايقتهم. وتقول الشرطة إنه أطلق أربع رصاصات دون التفوه بكلمة.
وجاء إطلاق النار في الوقت الذي تشهد فيه الولايات المتحدة زيادة في البلاغات عن الحوادث المرتبطة برهاب الإسلام ومعاداة السامية منذ اندلاع موجة من الصراع بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وقال جون مراد قائد شرطة بيرلينغتون في بيان «في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية».
وقال ميرو واينبرغر رئيس بلدية المدينة «وجود مؤشر على أن إطلاق النار ربما كان بدافع الكراهية هو أمر مخيف، وهذا الاحتمال له أولوية» من جانب الشرطة.
وأصدرت عائلات الضحايا بيانا مشتركا في وقت سابق من اليوم تحث فيه السلطات على التحقيق في إطلاق النار باعتباره جريمة كراهية، وهو ما دعت له أيضا اللجنة الأميركية العربية لمكافحة التمييز التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا.
وقال عابد أيوب، المدير التنفيذي للجنة الأميركية العربية لمكافحة التمييز، «تصاعد المشاعر المعادية للعرب والفلسطينيين التي نشهدها غير مسبوق، وهذا مثال آخر على تحول تلك الكراهية إلى العنف».
وقالت العائلات إن الضحايا هم هشام عورتاني من جامعة براون في رود آيلاند، وكنان عبد الحميد من جامعة هافرفورد في بنسلفانيا، وتحسين أحمد من جامعة ترينيتي في ولاية كونيتيكت، وأضافت أن الثلاثة درسوا في مدرسة الفرندز الثانوية في رام الله بالضفة الغربية قبل التحاقهم بالجامعة.
وكان اثنان منهم في زيارة لمنزل عائلة الثالث خلال عطلة عيد الشكر.
وقالت الشرطة إن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية أمس الأحد وإن اثنين منهما أصيبا بطلقات نارية في الجذع بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
شكري: إسرائيل تستهدف دفع الفلسطينيين إلى مغادرة القطاع تحت القصف والحصار
قال وزير الخارجية المصري، سامح شكري، إن القاهرة تبذل كل جهد لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، إلا أن سياسة إسرائيل في تعطيل دخول المساعدات هى سياسة ممنهجة تستهدف دفع الفلسطينيين إلى مغادرة القطاع تحت وطأة القصف والحصار.
وزير الخارجية سامح شكري خلال لقاء وزير الخارجية الصيني في بكين:
✔️ هناك سياسة كانت مُعلنة لتهجير الفلسطينيين من غزة، ولكن الموقف المصري والعربي القوي الرافض للتهجير كان بمثابة خط أحمر. التهجير سوف يهدد السلم والأمن والاستقرار فى المنطقة والعالم.
— Egypt MFA Spokesperson (@MfaEgypt) November 20, 2023
وأضاف شكري، خلال لقاء نظيره الصيني وانغ يي في بكين، أن هناك سياسات كانت مُعلنة لتهجير الفلسطينيين من غزة، إلا أن الموقف المصري والعربي القوي الرافض للتهجير كان بمنزلة خط أحمر، مشددًا على أن «التهجير سوف يهدد السلم والأمن والاستقرار فى المنطقة والعالم».
وأوضح وزير الخارجية المصري أن جرائم الحرب الإسرائيلية لا يسميها البعض بمسمياتها الحقيقية للأسف.
واستطرد بأن «هناك مسؤولية تقع على مجلس الأمن بحماية الشرعية الدولية، وهذا هو موقف الصين الذي نعرفه ونتوقعه»، مضيفًا: «نتطلع إلى دور أقوى من بكين لوقف اعتداءات إسرائيل في غزة».
ودعا وفد من وزراء عرب ومسلمين، اليوم الإثنين، إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة خلال زيارة لبكين، المحطة الأولى من جولة تهدف إلى الضغط من أجل إنهاء القتال والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني المدمَّر.
ويمارس الوفد، الذي من المقرر أن يجتمع مع مسؤولين يمثلون الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الضغوط على الغرب لرفض تبرير إسرائيل لأفعالها ضد الفلسطينيين بأنها دفاع عن النفس.
ويضم الوفد الذي يعقد اليوم اجتماعات مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي مسؤولين من مصر والسعودية والأردن وإندونيسيا وفلسطين ومنظمة التعاون الإسلامي وآخرين.
وقال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان: «نحن هنا لإيصال رسالة واضحة بأنه لا بد من وقف لإطلاق النار فورًا ولا بد من إدخال المساعدات والاحتياجات الإنسانية إلى غزة فورًا كذلك».
وكانت القمة الإسلامية العربية المشتركة غير العادية التي عُقدت في الرياض هذا الشهر قد حثت أيضًا المحكمة الجنائية الدولية على التحقيق في «جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل» في الأراضي الفلسطينية.
وقالت سفيرة إسرائيل لدى الصين، إيريت بن أبا، لصحفيين أجانب في إفادة اليوم الإثنين، إنها تأمل في أن لا تصدر «أي بيانات عن هذه الزيارة حول وقف لإطلاق النار، فالآن ليس الوقت المناسب».
ومن جهته قال وزير الخارجية الصيني إن بكين «صديق مخلص وشقيق للدول العربية والإسلامية»، مضيفًا أنها تدعم دائمًا وبقوة القضية العادلة للشعب الفلسطيني لاستعادة حقوقه ومصالحه الوطنية المشروعة.
ومنذ بدء العمليات القتالية، لم تصدر الخارجية الصينية إدانة لحركة حماس، ودعت إلى وقف التصعيد، وطالبت إسرائيل والفلسطينيين بالسعي لتحقيق حل الدولتين، من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وأضاف وزير الخارجية الصيني أن بلاده ستعمل على «وقف القتال في غزة في أقرب وقت ممكن وتخفيف الأزمة الإنسانية والتشجيع على تسوية مبكرة وشاملة وعادلة ودائمة للقضية الفلسطينية»، وفقًا لرويترز.
ولليوم الـ 45 على التوالي، يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، منذ أن بدأ في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، بعد تنفيذ المقاومة الفلسطينية عملية طوفان الأقصى، بمنطقة غلاف غزة داخل العمق الإسرائيلي.
وتتواصل الغارات التي تشنها مقاتلات الاحتلال ضد منازل المدنيين العزل، بجانب استهداف المستشفيات والمساجد والكنائس، ما أدى إلى ارتقاء آلاف الشهداء والجرحى.
وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة قد أعلنت في آخر إحصاء لها، ارتفاع حصيلة الشهداء منذ بدء العدوان إلى أكثر من 12300 شهيد.
_______________________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]