أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إنها سترسل فريقين جراحيين إلى غزة لإقامة وحدة جراحية في المستشفي الرئيسي بالقطاع لعلاج الحالات الخطيرة لجرحي مسيرات العودة في غزة… المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور لمراسل الغد من غزة حازم البنا، عبر الفقرة الإخبارية.
البث المباشر
-
الآن | السوق الرياضي
منذ 18 دقيقة -
التالي | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش
الصليب الأحمر: السوريون بحاجة لأموال إغاثة أكثر من المتاح حاليا
قال فابريزيو كاربوني المدير الإقليمي للجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم الخميس، إن السوريين الذين أنهكتهم الحرب يعيشون في ضيق شديد يحتاجون معه إلى تمويل “أكثر بكثير من الممكن اليوم”، بعد أن جمعت اللجنة النصف فقط من الأموال التي استهدفتها.
والاحتياجات الإنسانية أعلى من أي وقت مضى، بعد تفاقم تداعيات الدمار الذي خلفته حرب استمرت 12 عاما بسبب أزمة اقتصادية خفضت قيمة الليرة السورية ودفعت البلاد بأكملها تقريبا إلى ما دون خط الفقر.
وقال كابوني في بروكسل “أعتقد أنه إذا ركزنا على الشعب السوري، فإن وضعه يتطلب أكثر بكثير… من الممكن اليوم”.
وطلبت وكالات الأمم المتحدة من الدول المانحة المجتمعة في بروكسل هذا الأسبوع دفع 11.1 مليار دولار على مدار العام المقبل للسوريين في الداخل والفارين منهم إلى البلدان المجاورة.
وتعهدت الدول بتقديم ما مجموعه خمسة مليارات دولار في شكل منح لعام 2023 ومليارا آخر لعام 2024 وما بعده.
ونزح أكثر من ستة ملايين سوري داخل بلادهم ويعيش 5.5 مليون لاجئ سوري في دول الجوار مثل تركيا ولبنان والأردن والعراق وفي مصر.
وخفضت الوكالات بالفعل الدعم بسبب قيود التمويل. وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة هذا الأسبوع إنه سيقطع المساعدات الغذائية عن 2.5 من 5.5 مليون شخص كان يساعدهم في سوريا على الرغم من بلوغ معدلات سوء التغذية “أعلى مستوياتها”.
وطلبت الأمم المتحدة العام الماضي نحو 10.5 مليار دولار، لكن التعهدات بلغت 4.3 مليار للعام التالي، مع الوفاء بنصفها فقط، وفقا لخدمة التتبع المالي التابعة للأمم المتحدة.
وجمع المانحون معا مليار دولار إضافي من أموال الإغاثة الطارئة في أعقاب الزلزال المدمر في فبراير/ شباط الذي أودى بحياة الآلاف في سوريا.
ونفذت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تدابير مؤقتة لتخفيف العقوبات لمساعدة العمليات الإنسانية المتعلقة بالزلزال. ومن المقرر أن تنتهي صلاحيتها في أغسطس/ آب، وقال كاربوني إنه يتعين تمديد أجلها.
وأضاف “حين حصلنا على هذه الإعفاءات، رأينا بوضوح الاختلاف في عملنا، لقد أصبح أسرع وأكثر كفاءة وأقل كلفة”.
لكن محاولة تقديم المساعدة الإنسانية في سوريا كانت “محطبة” بدون حل سياسي للأزمة التي طال أمدها.
فما بدأ كاحتجاجات سلمية ضد حكم الرئيس بشار الأسد في سوريا في عام 2011 تحول إلى صراع متعدد الجوانب استدرج روسيا وإيران وتركيا ودول أخرى.
وقال كاربوني “العمل الإنساني لا يحل بالأساس الأزمة السياسية والصراع والعنف. السياسة وحدها بوسعها فعل هذا… نحن نعلم أن الحل سياسي وأن هناك حاجة ماسة إليه”.
بالتزامن مع موسم السردين.. الصيادون في غزة يكافحون من أجل إعالة أسرهم
يكافح الصيادون الفلسطينيون في قطاع غزة من أجل إعالة أسرهم في مساحة لا تتجاوز 15 ميلا بحريا، وسط انتهاكات إسرائيلية مستمرة بشكل شبه يومي والتي كان آخرها اعتقال خمسة صيادين قبالة شواطئ شمال القطاع.
ويعتبر موسم صيد السردين من أهم مواسم الصيد في العام بالنسبة للصيادين وسكان قطاع غزة على حد سواء لتوفر هذا النوع من السمك بغزارة في بحر غزة وتمتعه بمكانة خاصة.
صاروخ إسرائيلي يفاقم مأساة 5 أشقاء معاقين في غزة.. ما القصة؟
عندما أصاب صاروخ إسرائيلي منزل عائلة نبهان السكني في غزة قبل 4 أيام، لم يلق أحدهم حتفه لكن العائلة التي تضم 5 معاقين، بين 45 فردا، صارت بلا مأوى.
وبالنسبة للأشقاء الخمسة، وجميعهم يعانون من إعاقات حركية وضمور عضلي وتشنجات ويستخدم 3 منهم كراسي متحركة، تضاعف البؤس بعد أن دُفنت تحت الأنقاض متعلقات خاصة بهم مثل الكراسي المتحركة والأدوية والأسرّة والمرحاض.
ويعيش أفراد العائلة الآن مع أقارب لهم قرب بيتهم الذي كان. وكل صباح يحملهم أقاربهم إلى موقع منزلهم الذي لا يزال الناس يقفون عنده للإعراب عن تعاطفهم مع تجربة الأشقاء المروعة ويقدم البعض هدايا للفتيات.
وقالت حنين البالغة من العمر 16 عاما والتي تعاني من إعاقة في ساقيها “البيت هاد انفجر واحنا بنطلع منه، كراريسنا (الكراسي المتحركة) جوه ودوانا (الدواء) وأواعينا (ملابسنا)، فش حاجة لنا”.
وتبلغ أعمار الآخرين 3 أعوام و18 و29 و38 عاما. وقال أقاربهم إن الأضرار المعنوية لفقدان المنزل أدت على ما يبدو إلى تدهور الحالة النفسية للأخ الأكبر إذ أصبح متوترا جدا ودائم الصراخ وأحيانا يبكي.
ووفقا لمسؤولين من حركة حماس التي تدير قطاع غزة فإن أحدث جولة من الضربات الجوية الإسرائيلية، والتي بدأت في التاسع من مايو أيار، دمرت 15 مجمعا سكنيا تضم أكثر من 50 شقة. كما تضرر 940 مبنى، منها 49 لا يصلح معها ترميم.
وتلقى جلال، شقيق حنين الأكبر، في 13 مايو أيار مكالمة من رقم خاص، لكنه خرج ليجعل ابن عمه يرد لأنه يتلعثم في أثناء حديثه. وكان المتصل ضابطا إسرائيليا أمرهم بإخلاء المنزل قبل خمس دقائق من قصفه.
وحاول ابن العم، حسام نبهان (45 عاما)، المماطلة مع الضابط وأخبره أن بالمنزل معاقين، لكن كل ذلك كان بلا جدوى، على حد قوله.
وقال إن الضابط أمهله خمس دقائق. وأضاف لرويترز “توجهنا للبيت، لقينا البنات المعاقات نايمات على الباب، بأعجوبة سحبنا البنات، بفضل الله ثم بفضل الجيران واستطعنا الخروج من المنزل”.
وقالت الأم نجاح (57 عاما) إنهم لم يتمكنوا من أخذ أي شيء من المنزل، حتى بطاقات الهوية.
وأضافت “البيت بقى (كان) مأوى للبنات… عندهم كرسي أفرنجي (تواليت خاص بحالاتهم)، كراريس (كراسي متحركة)، عندهم تخت (سرير)ينامن عليه، الحاجة صعبة بقت (كانت) متوفرة”.
وتابعت القول: “اليوم فش شي كله رماد، هي البنت كيف بدي أحملها، الكريسة راحت والجنابي (الفرشات) راحوا”.
ويقطن قطاع غزة 2.3 مليون فلسطيني في مدن وبلدات ومخيمات لاجئين محصورة في مساحة 365 كيلومترا مربعا.
وأدت عدة حروب والحصار الذي تقوده إسرائيل منذ 16 عاما إلى شل اقتصاد القطاع المتعثر بالفعل.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]