في أحدث حلقات الدعم الأمريكي لإسرائيل، أقرت لجنة الشئون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي قرارا يتم بموجبه تخصيص مليارات دولارات لدعم المنظومة الأمنية والعسكري للاحتلال.
البث المباشر
-
الآن | السوق الرياضي
منذ 7 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
اللاحق | يتفكرون
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
السوق الرياضي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
يتفكرون
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش
مدير «إف بي آي»: التطرف العنيف يتنامى في الولايات المتحدة
دافع مدير مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (اف بي آي)، اليوم الثلاثاء، عن دور وكالته في توفير المعلومات الاستخبارية قبل عملية اقتحام الكونجرس في 6 كانون الثاني/يناير، فيما واجه انتقادات لاذعة من النواب حول تقليل عملاء الجهاز من شأن الخطر.
وقال كريستوفر راي، في أول شهادة له منذ اقتحام أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب لمقر الكونجرس، أيضا إنّ المكتب زاد في شكل كبير من تحقيقاته حول المجموعات المتطرفة بما في ذلك تلك التي تدافع عن تفوق العرق الأبيض.
وأكّد عدم وجود أدلة على ضلوع أعضاء من حركة أنتيفا اليسارية في أحداث العنف التي اعتبرها اف بي آي إرهابا محليا.
كما دافع عن تعاطي وكالته مع المعلومات التي جمعت عشية أحداث الشغب في الكابيتول، بعدما أكد أفراد في قوات إنفاذ القانون أمام الكونجرس الشهر الماضي أنهم لم يحصلوا على معلومات كافية من وكالات الاستخبارات حول التهديد المحتمل في 6 كانون الثاني/يناير.
وقال راي خلال جلسة استماع للجنة القضائية في الكونجرس: “الطريقة التي عولج بها الأمر بدت بالنسبة لي منسجمة مع عملياتنا العادية”.
وكان راي يشير إلى تقرير معلومات استخبارية أولي ولم يتم التحقق منه جمعه المكتب الميداني للوكالة في نورفولك في فيرجينيا في 5 كانون الثاني/يناير وتم إرساله عبر البريد الإلكتروني لشرطة الكابيتول وعدد من المكاتب الأمنية الأخرى.
وأشار التقرير إلى محادثات على مواقع التواصل أشارت إلى أن أنصار ترامب يخططون لاقتحام الكابيتول، مع ذكر أن المتطرفين “جاهزون لحرب”.
وقال راي إنّه تم إطلاع الشرطة شفهيا على الخطر، ونشرت المعلومات كذلك على بوابة متاحة لقوات إنفاذ القانون في العاصمة الاتحادية وكل أرجاء البلاد.
وأوضح انّ رسالة البريد الإلكتروني وصلت لعدد من ضباط قوات شرطة الكابيتول.
وردا على سؤال عن عدم إرسال التقرير لقيادات الشرطة قبل أحداث الشغب، قال “ليس لدي رد على ذلك”. وأقر أنه لم يطلع على التقرير حتى أيام بعد 6 كانون الثاني/يناير.
وتابع: “نحن نركز كثيرا على كيفية الحصول على مصادر أفضل ومعلومات أفضل وتحليل أفضل حتى نتأكد أن شيئا كالذي حدث في 6 كانون الثاني/يناير لن يتكرر مجددا”.
ويشغل راي منصبه منذ آب/اغسطس 2017 وواجه علاقة ملتبسة مع ترامب الذي انتقد مرارا أسلوبه لتأمين الانتخابات وتحقيق المكتب في قضية التدخل الروسي في انتخابات 2016.
وكان عدد من الجمهوريين ألمحوا إلى أنّ حركة أنتيفا اليساريّة هي التي اقتحمت الكابيتول وليس أنصار ترامب.
لكنّ راي دحض تلك المزاعم.
وقال: “ليس لدينا حتى الآن أي دليل على صلة متطرفين فوضويين عنيفين أو أشخاص مرتبطين بحركة انتيفا بأحداث السادس من كانون الثاني/يناير”.
وتابع راي: “التطرف العنيف المتشدد يتنامى في الولايات المتحدة، وأن التطرف العنيف بدوافع عنصرية يشكّل الجزء الأكبر من ملف الإرهاب المحلي لدينا بشكل عام”.
وذكر أنّ التحقيقات في الإرهاب المحليّ تضاعفت من ألف تحقيق عندما تولى منصبه قبل حوالى 4 سنوات إلى ألفي تحقيق اليوم.
النمسا والدنمارك تخالفان الاتحاد الأوروبي لإنتاج لقاحات مع إسرائيل
خرجت النمسا والدنمارك عن الصف في الاتحاد الأوروبي لتكوين تحالف مع إسرائيل لإنتاج الجيل الثاني من اللقاحات التي تستهدف طفرات فيروس كورونا وذلك لاستيائهما من بطء توزيع اللقاحات في دول الاتحاد.
وتأتي هذه الخطوة من جانب البلدين وسط غضب متنام على التأخر في طلب اللقاحات واعتمادها وتوزيعها مما جعل الاتحاد المكون من 27 دولة يتخلف عن إسرائيل في حملة التطعيم.
وقال المستشار النمساوي سيباستيان كورتس إنه رغم صحة مبدأ قيام الاتحاد الأوروبي بشراء اللقاحات للدول الأعضاء فإن وكالة الأدوية الأوروبية تباطأت بشدة في اعتمادها وانتقد اختناقات التوريد لدى شركات الأدوية.
وأضاف في بيان اليوم الثلاثاء “من ثم فإن علينا أن نتأهب لطفرات أخرى (للفيروس) وينبغي ألا نعتمد بعد الآن على الاتحاد الأوروبي وحده في إنتاج لقاحات الجيل الثاني”.
كما انتقدت رئيسة الوزراء الدنماركية ميت فريدريكسن برنامج اللقاحات في الاتحاد الأوروبي.
وقالت للصحفيين يوم الاثنين “لا أعتقد أنه يمكن أن يصمد وحده. لأننا نحتاج لزيادة الطاقة الاستيعابية. ولذا فمن حظنا الآن البدء في شراكة مع إسرائيل”.
ومن المقرر أن يسافر كورتس وفريدريكسن إلى إسرائيل هذا الأسبوع للاطلاع عن كثب عن برنامج التطعيم الإسرائيلي.
وقد لجأ عدد متنام من دول الاتحاد الأوروبي إلى طلب جرعات من روسيا والصين رغم أن وكالة الأدوية الأوروبية لم تبت في سلامتها وفعاليتها حتى الآن.
المحكمة الإسرائيلية تحظر التتبع المطلق لهواتف حاملي كورونا
حظرت المحكمة العليا الإسرائيلية، اليوم الإثنين، على الحكومة الاستخدام واسع النطاق لتقنية تتبع الهواتف المحمولة لحاملي فيروس كورونا، واصفة الإجراء بالانتهاك الخطير للحريات المدنية.
واستُخدمت تقنية المراقبة الخاصة بجهاز الأمن الداخلي (شين بيت) المعني بمكافحة الإرهاب بشكل متقطع منذ مارس آذار 2020 في محاولة لكبح الجائحة.
وتعمل التقنية على مقارنة أماكن وجود حاملي الفيروس بالهواتف المحمولة الأخرى القريبة لتحديد من خالطوهم.
ومنذ البداية، رفعت المنظمات المعنية بالحقوق المدنية دعاوى قضائية تتعلق بمخاوف انتهاك الخصوصية في حين شكك نواب في فاعلية تقنية تتبع المخالطين.
وقالت المحكمة في حكمها إنها تخشى تحول تتبع الهواتف المحمولة، المفروض كإجراء طارئ مؤقت، ببطء إلى إجراء دائم.
ومنحت الحكومة مهلة تنتهي في 14 مارس/ آذار لوقف هذا الاستخدام العشوائي لتقنية المراقبة ولأن يقتصر استخدامها على حاملي الفيروس المؤكدين الذي يرفضون الخضوع للتحقيقات الوبائية.
وقالت جمعية حقوق المواطن في إسرائيل، وهي من الجماعات التي قدمت دعاوى إلى المحكمة، في بيان “نأمل أن يؤدي هذا الحكم إلى توقف الحكومة والكنيست وتغييرهما مسارهما عن هذا المنحدر الزلق من استخدام وسائل متطرفة وغير ديمقراطية في مكافحة الوباء”.
وحتى ديسمبر/ كانون الأول، ساهمت المراقبة بـ 7 % من عمليات رصد الإصابة بالفيروس في إسرائيل، وفقا لوزارة المخابرات، فيما أدت استجوابات محققي وزارة الصحة إلى رصد الباقي، لكن المسؤولين يدافعون عنها قائلين إنها ساعدت في إنقاذ الكثير من الأرواح.
وكتب نائب وزير الصحة الإسرائيلي يوآف كيش على تويتر بعد صدور حكم المحكمة العليا “أعتقد أن هذه جريمة بحق صحة الإسرائيليين”.
وكانت تقنية تتبع الهواتف المحمولة الخاصة بالشين بيت معروفة في السابق بأنها وسيلة لاقتفاء أثر النشطاء الفلسطينيين المطلوبين.
وسجلت إسرائيل حتى الآن 778172 إصابة بفيروس كورونا و5758 وفاة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]