انطلق في العاصمة اللبنانية معرض تحت عنوان إبداعات الخط العربي، يهدف إلى إحياء فن الخط العربي.. المزيد من التفاصيل في سياق تقرير ليلى خليل مراسلة قناة الغد من بيروت.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 11 دقيقة -
التالي | أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
وثائقي
01:30 القاهرة23:30 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش
قصر نوفل في طرابلس اللبنانية كنز تراثي ينشّط الحياة الثقافية
تساهم إعادة تأهيل مركز ثقافي بلدي قائم في قصر تراثيّ بوسط مدينة طرابس اللبنانية وتدشين العمل به الأربعاء في تنشيط الحياة الثقافية و”الحفاظ على الإرث التاريخي الغني” في “عاصمة الشمال”، بحسب الجهات التي تقف وراء المبادرة.
فمركز رشيد كرامي الثقافي البلدي هو في الأساس ما كان يُعرَف بقصر نوفل الواقع بقرميده الأحمر وفخامته في ساحة التل وسط المدينة الشمالية، حيث أقامه قنصل روسيا في طرابلس قيصر نوفل عام 1895 وسكن فيه مع عائلته.
وشكّل القصر في مطلع القرن العشرين معلماً معمارياً مميزاً، إذ “صممه مهندسون إيطاليون وبُنيَ بمواد مستوردة من إيطاليا، وكان قرميده المستورَد من مرسيليا الأكبر في وسط طرابلس”، على ما روى عضو المجلس البلدي في المدينة ورئيس لجنة الثقافة فيه باسم بخاش في تصريحات لوكالة فرانس برس.
وقبل أن تستملك الدولة اللبنانية عام 1968 القصر، مرّ بمراحل عدة، إذ حُوِّل بحسب بخاش مطعماً وكازينو. ووهب آل نوفل حديقة القصر إلى البلدية التي حولتها لاحقاً إلى متنزه عام يُعرف باسم “المنشية”، وبات يومها أول حديقة عامة في كل لبنان.
وفي العام 1978 افتُتِح قصر نوفل كمركز ثقافي تابع للبلدية وأُطلِقت عليه تسمية قصر نوفل الثقافي. وتكريما لذكرى رئيس الحكومة رشيد كرامي بعد اغتياله عام 1987، اتخذت البلدية قراراً بتغيير اسم القصر إلى مركز رشيد كرامي الثقافي البلدي.
وافتُتح العمل في المركز مجدداً صباح الأربعاء بعد سنوات كان فيها متروكاً، إذ أُنجزَت المرحلة الأولى لإعادة ترميمه وتأهيله بتمويل من الاتحاد الاوروبي وبمبادرة مشتركة من برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي وبرنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشریة.
وإلى جانب مكتبته العامة، سيفتح المركز أبوابه مجاناً أمام الجهات الراغبة في إقامة أنشطة ثقافية، ما يساهم في تنشيط الحياة الثقافية في المدينة.
وشددت رئيسة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في لبنان تاينا كريستيانسن خلال احتفال التدشين على أن ترميم القصر “يساهم في الحفاظ على مساحة ثقافية وحيوية في مدينة طرابلس وفي تعزيز الحركة الثقافية والاقتصادية فيها”.
وأضافت أنه “بمثابة شهادة على أهمية حماية التراث الثقافي في المدن من أجل الحفاظ على الإرث التاريخي الغني وصونه ليبقى للأجيال المقبلة”.
وتمنى بخاش “أن تتحول هذه المساحة الثقافية متنفساً للمدينة وأكسجيناً للعلم والثقافة والتربية”، فيما رأت رﺋﯾﺳﺔ ﻗﺳم اﻟﺗﻌﺎون ﻟدى ﺑﻌﺛﺔ اﻻﺗﺣﺎد اﻷوروﺑﻲ ﻓﻲ ﻟﺑﻧﺎن أﻟﯾﺳﯾﺎ ﺳﻛوارﺳﯾﻼ في الموقع “مساحة مفتوحة للجميع، ومركزاً للمعرفة والثقافة والتلاقي”.
واضطرت بلدية طرابلس بحسب رئيسها أحمد قمر الدين إلى اللجوء للمنظمات الدولية “جراء الكلفة المرتفعة لإعادة تأهيل القصر”.
وشمل الترميم بحسب بخاش إعادة تأهيل واجهات القصر والنوافذ والخشب والدرابزين والجدران المتضررة جراء تسرب المياه وبلاط الأرضية، ووُسِّعَت المكتبة العامة وزودت ما يلزم لزيادة طاقتها الاستيعابية.
وفي المراحل المقبلة من إعادة التأهيل، ستتم فهرسة الكتب مما سیسھل العودة إليها “ویضمن الحفاظ على المجلدات والوثائق التاریخیة”، بحسب البيان الصحافي، وكذلك إقامة نظام يحول دون سرقتها وتأمين الإنترنت لمكتبة القصر وتحويلها مركزاً تعلیمياً دینامیكياً.
وأضاف بخاش “نسعى في المراحل التالية من المشروع إلى تركيب نظام للطاقة الشمسية لتأمين التغذية الكهربائية مما يتيح فتح أبواب القصر أمام الطلاب عصراً ومساءً، عندما تنتهي دواماتهم الدراسية”.
لبنان يوافق على عرض فيلم باربي بعد محاولة منعه
وافق لبنان اليوم الجمعة على عرض فيلم باربي في دور السينما بعد محاولة وزير الثقافة اللبناني حظر عرضه لمزاعم بأنه يتعارض مع القيم المحافظة.
وأصدر مدير الأمن العام اللبناني، المسؤول عن مراجعة أي أفلام أو مسرحيات أو كتب سيتم طرحها في لبنان، قرارا اليوم الجمعة، اطلعت رويترز على نسخة منه، يسمح بعرض الفيلم.
وكان الشرط الوحيد المذكور هو ألا تقل أعمار المشاهدين عن 13 عاما.
وطلب وزير الثقافة محمد المرتضى الشهر الماضي من وزارة الداخلية حظر الفيلم قائلا إنه «يروج للشذوذ والتحول الجنسي… ويخالف بمحتواه الآداب والقيم لا سيما قيمة الأسرة ويخالف المبادئ الوجدانية والأخلاقية والإيمانية» من خلال التقليل من أهمية وحدة الأسرة.
وبناء على قرار المرتضى، أحال وزير الداخلية بسام مولوي الفيلم إلى لجنة مراقبة أشرطة الأفلام المعدة للعرض لمراجعته وتقديم توصيات.
ولجنة مراقبة أشرطة الأفلام تابعة لجهاز الأمن العام الذي يتبع بدوره وزارة الداخلية، وهو المسؤول تقليديا عن قرارات الرقابة.
كما ذكرت وكالة الأنباء الكويتية الشهر الماضي أن لجنة رقابة الأفلام السينمائية قررت منع فيلمي باربي وتوك تو مي من العرض. وأرجعت اللجنة القرار إلى حرصها «على منع كل ما يخدش الآداب العامة أو يحرض على مخالفة النظام العام والعادات والتقاليد».
وفيلم باربي من بطولة مارغوت روبي وريان جوسلينج، وتجاوزت مبيعاته بأنحاء العالم المليار دولار منذ عرضه لأول مرة في 21 يوليو/تموز.
شاهد| مراسلة الغد ترصد اللمسات الأخيرة لاستعدادات حفل عمرو دياب في بيروت
تستعد العاصمة اللبنانية بيروت لاحتضان حفل النجم عمرو دياب، غدا السبت الموافق 19 أغسطس / آب بعد غياب 12 عاما.
وبيعت تذاكر الحفل التي تقارب 16 ألفا، خلال 4 ساعات منذ لحظة طرحها.
زارت مراسلة الغد المسرح الذي سيحتضن الحفل، ورصدت عن قرب عمليات التحضير الجارية على قدم وساق استعدادا لاستقبال «الهضبة» في بيروت.
وظهر المسرح مزدانا بكراس بيضاء للحضور، كما طُلب من حاملي التذاكر أن يحضروا الحفل بملابس بيضاء، في دلالة حول مقاومة الأبيض، لكل المنعطفات السوداء التي تحاصر بيروت، وفي رمزية إلى قدرة بيروت على النهوض من عثرتها.
وتجدر الإشارة إلى أن الجيش اللبناني، سيقوم بتأمين الحفل.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]