أوضح باحثون في تقرير نشر في مجلة أمريكية أن ثلث المساحات المصنفة رسميا على أنها محميات طبيعية في العالم باتت تعاني ضغطا بسبب الطرقات والمناجم والمدن التي بدأت تظهر في هذه المناطق، للمزيد من التفاصيل في سياق تقرير رفاه الخطيب.
البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 44 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
الخارجية الأرمينية لـ«الغد»: ما حدث في ناغورنو كاراباخ انتصار للتطهير العرقي
وصف إدمون ماروكيان، السفير فوق العادة في الخارجية الأرمينية، ما حدث في إقليم ناغورنو كاراباخ بأنه انتصار للتطهير العرقي.
وقال ماروكيان، في تصريحات لـ«الغد»، من يريفان، إن «ما حدث بالفعل أنه تم تهجير آلاف الأرمن من إقليم كاراباخ، فهناك ما يقرب من 19 ألف من الأرمن نزحوا من هذا الإقليم، وهذا يعني ان المشكلة بين البلدين لم تُحل بعد».
وأضاف أنه «بالنسبة لأذربيجان، فقد تعهدت باحترام حقوق الإنسان، لكنها شنت عملية عسكرية في سبتمبر الحالي ضد الأرمن، في انتهاك للمعاهدة بين البلدين، لذلك فلا أقول إن هذ نصر»، متسائلا: «نصر من أجل ماذا؟ من أجل التطهير العرقي؟».
وأشار ماروكيان إلى أن «هذه الأرض (ناغورنو كاراباخ) ليست أرضا متنازع عليها، فالمسألة تتعلق بأمن الأرمن الذين يعيشون في كاراباخ، ليس هناك نزاع على الإقليم ولكن الأرمن في كاراباخ لا يأمنون على أنفسهم ولا يتمتعون بالسلام في الإقليم، وهناك انتهاكات ضد الإنسانية في هذا الإقليم، هذا الأمر يخص الشعب ولا يخض الأرض نفسها».
وشدد المسؤول الأرميني على أنه «ليس هناك أي صراع على الإقليم، هذا خطأ في التأويل، فالأمر يتعلق بالأرمن الذين هم في الإقليم، لا بد أن يكون لهم حقوق تُحتَرَم، وأن يمارسون حياتهم بكل حرية في أراضيهم، لكنهم أجبروا على مغادرة أراضيهم، وهناك عدد كبير قد غادر من هذا الإقليم إلى أرمينيا، يغادرون وحالهم لا يخفى على أحد، وهذه مسألة إنسانية».
وتعليقا على اتهامات بلاده لموسكو بالتخلي عنهم في هذه الجولة، قال: «الأمر بالفعل خيبة أمل لأنه كانت هناك تعهدات من قبل روسيا، وكانت هناك اتفاقية ثلاثية في 2020، بموجبها تلعب موسكو دور حافظة الأمن في المنطقة، وفي كاراباخ، لكنهم لم يقوموا بواجبهم، وهاجمت أذربيجان الإقليم وقتلت منهم الكثير من المدنيين، ولذلك وجدنا أن قوات حفظ السلام الروسية لم تفعل شيئا، وقد تكون مهدت الطريق لهذا العدوان، فهي لم تقم بالتزاماتها في هذه الاتفاقية، وهو أمر محبط».
وأضاف أن أرمينيا ما زالت حليفة لروسيا، وهي ملتزمة بكل المعاهدات التي وقعت عليها، والآن نجد أن حوالي 100 ألف كيلومتر قد تم احتلالها من قبل أذربيجان، لا فتا إلى أن الأمر لا يتعلق بمساعدة حلف الناتو ولا الرهان على الولايات المتحدة أو الحلف.
وعن الموقف الإيراني مما يحدث، قال: «إيران تعتبر دولة صديقة ومجاورة لأرمينيا، والعلاقات بينهما جيدة منذ عقود، ولذلك فإننا الآن نعزز علاقاتنا معها، وموقفها المعلن أن الحدود تعتبر خطا أحمر ولن تتغير، هم لن يقبلوا بأي تغيير جغرافي في المنطقة».
وأضاف أن «أرمينيا لديها الكثير من المباحثات فيما يخص المساعدات الإنسانية على الأرض، الأمر خطير جدا وهناك أعداد كبيرة جدا في النزوح إلى أرمينيا، والولايات المتحدة مستعدة لمساعدة أرمينيا في هذه الكارثة بإمدادها بـ11.5 مليون دولار».
مدار الغد| مع تنامي التيار اليميني.. هل قررت أوروبا إغلاق أبوابها في وجه المهاجرين للأبد؟
منذ نحو 8 سنوات كانت الأصوات المتعاطفة مع التدفقات الكبيرة للاجئين والهاربين من ظروف الحرب والفقر عالية وكبيرة، أما اليوم فقد خفتت هذه الأصوات وتبدلت بأخرى تتجاز مجرد رفض استقبال اللاجئين إلى حد ترحيلهم قسريا.
ألمانيا على سبيل المثال، التي لطالما عرفت كدولة صديقة للمهاجرين، خرج رئيسها فرانك فالتر شتاينماير ليقول إن بلاده وصلت لأقصى قدرة لها على تحمل مزيد من اللاجئين.
تصريحات الرئيس الألماني تتناغم مع موقف بلاده التي رفضت عن إيواء مزيد من المهاجرين من إيطاليا عبرة آلية التضامن الطوعية.
أما إيطاليا فلها موقف متشدد في مسألة استقبال المهاجرين عبرت عنه رئيسة وزرائها جورجيا ميلوني التي قالت إن بلادها لن تتحول إلى مخيم أوروبا للاجئين بعد وصول 11 ألف شخص إلى الجزيرة لامبيدوزا في غضون أيام.
يأتي هذا في وقت تزايدت فيه دعوات لدول أوروبية تطالب بتطبيق النموذج البريطاني في التصدي لطلبات اللجوء عن طريق الاستعانة بدول غير أوروبية مثل رواندا لترحيل اللاجئين إليها قسرا عنهم.
هكذا فعلت النمسا والدنمارك التي اتفقت بالفعل مع إحدى الدول لاستقبال اللاجئين لكنها قررت تأجيل الخطة، واختارت عدم المشاركة في سياسة أوروبا بشأن اللاجئين.
هذا الرفض للسياسات الأوروبية اشتكت منه أيضا دول ليتوانيا واليونان وسلوفاكيا ولاتفيا ومالطا وإستونيا إلى المفوضية الأوروبية في يونيو ووصفوه بأنه نظام غير فعال.
كذلك رفضت بلجيكا طلبات اللجوء من الرجال غير متزوجين، الأمر الذي أثار انتقادات داخل مجلس أوروبا ومنظمات مراقبة حقوق الإنسان.
أما كبير دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، فقد حذرى من أن هذه الاختلافات الأوروبية بشأن المهاجرين يمكن أن تتسبب في تفكيك الاتحاد الأوروبي وأن أوروبا بحاجة إلى مهاجرين كي تستمر في البقاء على قيد الحياة.
حول ها الموضوع، دارت نقاشات حلقة اليوم الأحد ببرنامج «مدار الغد» الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من برلين، أستاذ الدراسات الأوروبية بجامعة ستانفورد، الدكتور أولكر بروكنر، ومن روما، الباحثة في الشؤون الإيطالية والعلاقات الدولية، لورينا مارتيني، ومن تونس، المتخصص في شؤون الهجرة غير الشرعية واللاجئين، محمد إقبال بن رجب.
خبير: تلك هي الجوانب التي أثرت فيها الهجرة غير النظامية على تونس
خبير: الهجرة غير النظامية تؤثر على دول الاتحاد الأوروبي ككل
ما السر وراء تحمل إيطاليا وألمانيا العبء الأكبر لأزمة المهاجرين؟
بايدن يصر على دعم أوكرانيا والكونغرس يتحرك لوقفه.. لماذا تغير الموقف في الداخل الأميركي؟
مع استمرار الحرب في أوكرانيا، لم تتوقف كييف عن طلب الدعم المادي والعسكري في مواجهة روسيا، ولم تتوان واشنطن في تلبية النداء الأوكراني.
آخر صور هذا الدعم ما كشفت عنه صحيفة واشنطن بوست، التي نقلت عن مسؤولين أميركيين أن الرئيس جو بايدن وعد نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال زيارة الأخير لواشنطن بأن الولايات المتحدة ستسلم كييف عددا من أنظمة الصواريخ أتاكمز الخارقة.
البيت الأبيض من جانبه لم يفصح عن أي قرار بخصوص صواريخ أتاكمز على الرغم من إعلان واشنطن خلال زيارة زيلينسكي تقديم حزمة مساعدة عسكرية لكييف بقيمة 325 مليون دولار.
ويبدو أن رحلة زيلينسكي الثانية إلى واشنطن في زمن الحرب كانت أصعب بكثير من الأولى، وذلك لما لمسه من تراجع داخل الكونغرس للدعم السياسي لمطالب بلاده إمدادها بمزيد من الأسلحة رغم ما قاله بايدن لنظيره الأوكراني: «نحن معك وسنبقى معك».
تقارير أميركية قالت إن زيلينسكي هذه المرة بذل جهودا مضنية في اجتماعاته المغلقة في الكونغرس الأميركي لمحاولة تخطي تململ الجمهوريين من الحرب ونفقاتها.
وما زاد من مخاوف الرئيس الأوكراني ما لوح به جمهوريون بعرقلة إقرار حزمة مساعدات جديدة بقيمة 24 مليار دولار لأوكرانيا طلبها الرئيس بايدن، وقد باتت الحزمة عالقة في ظل معركة مريرة حول الإنفاق قد تؤدي إلى إغلاق المؤسسات الحكومية الأميركية، ليبقى التساؤل: هل سيصمد بايدن أمام رفض قطاع كبير من الجمهوريين بالكونغرس لمواصلة الدعم الكبير لأوكرانيا؟
حول هذا الموضوع دارت نقاشات الجزء الأول من برنامج «مدار الغد»، الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من واشنطن، كبير الباحثين في المجلس الأطلسي، توم واريك، ومن كييف، نائب وزير الدفاع الأوكراني سابقا، أوليسكي ميلنيك، ومن لندن، المسؤول السابق في الناتو، نيكولاس ويليامز.
بعد وعد بايدن لزيلينسكي بتسليمه أنظمة الصواريخ أتاكمز الخارقة.. لماذا توجد معارضة داخلية لذلك؟
أنظمة الصواريخ أتاكمز الخارقة.. هل تجعل لكييف اليد العليا في حربها ضد موسكو؟
هل لدى القوات الأوكرانية القدرات على التعامل مع الأسلحة الغربية المتطورة والاستفادة منها ضد روسيا؟
إعلان بولندا وقف الدعم العسكري لأوكرانيا.. هل بداية لإعادة صياغة الموقف الأوروبي تجاه دعم كييف؟
فاجأت بولندا أوكرانيا بالإعلان عن التوقف عن تسليح أوكرانيا من أجل تعزيز قوتها الدفاعية الخاصة، تحول يراه كثيرون غريبا.
فبولندا كانت في طليعة الدول الداعمة لأوكرانيا ومن أبرز مزوديها بالأسلحة منذ اندلاع الحرب في فبراير من العام الماضي، ليكون هنا التساؤل هل الخطوة مؤشر على بداية تخلي الغرب عن دعم أوكرانيا مع طول أمد الحرب؟
حول هذا الموضوع دارت نقاشات الجزء الثاني من برنامج «مدار الغد»، الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من وارسو، نائب رئيس ادارة الاستخبارات في الناتو سابقا، الجنرال المتقاعد ياروسلاف ستروسيك، ومن كييف، نائب وزير الدفاع الأوكراني سابقا، أوليسكي ميلنيك.
لماذا تراجعت بولندا عن دعمها لأوكرانيا؟ وهل هذا بداية لإعادة صياغة الموقف الأوروبي تجاه الحرب؟
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]