في نادي الفارس شمال غزة، اجتمع الأهالي لتشجيع أبنائهم الفرسان خلال بطولة دورية تنفذها النوادي المحلية للفروسية تشجيعا ودعما لرياضة ركوب الخيل، المزيد من التفاصيل في سياق هذا التقرير.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 5 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش
تحركات عربية لدعم الصمود الفلسطيني ضد المخطط الاستيطاني الإسرائيلي
سياسة التوسع الاستيطاني، التي تتبعها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، باتت عقبة أمام حل الدولتين، والحلم الفلسطيني بدولة مستقلة ذات سيادة على أساس حدود عام 1967.
فالمستوطنات تمثل “انتهاكا للسيادة الفلسطينية”. فمن خلال بناء المستوطنات على ما هو معترف به كأرض فلسطينية، تقوض إسرائيل السيادة الفلسطينية وتقسم بشكل استباقي أي دولة فلسطينية “مستقبلية”، وتحدُ من تطورها الحضري.
وكما يقسم “جدار الفصل الإسرائيلي” – الذي يحمي المستوطنات – الضفة الغربية إلى “ثلاث كتل سكانية” فلسطينية رئيسية.
وهي الشمال، الذي يشمل “نابلس وجنين وطولكرم”، والمركز الذي يضم “رام الله والبيرة”، والجنوب الذي يشمل “الخليل وبيت لحم”.
وكما تهدد سياسة التوسع الاستيطاني الإسرائيلية السلم والأمن “الأهلي”، وذلك بسبب الوجود الأمني الإسرائيلي “المتزايد” في الضفة الغربية، بذريعة حماية المستوطنات، وكذلك استمرار “استفزازاتِ المستوطنين” تجاه الفلسطينيين.
وكما تُعرض المستوطنات الاسرائيلية مصادر المياه “للخطر”، حيث تسيطر إسرائيل على معظم المياه “السطحية الفلسطينية”، مثل نهر الأردن، والبحرِ الميت. ولا تترك للفلسطينيين أي بديل سوى الاعتماد على “المياه الجوفية”
بل واستولت المستوطنات الإسرائيلية على معظم المياه الجوفية الفلسطينية، حيث تستهلك المستوطنات حوالي” 32%” في المائة من المياه الجوفية.
وفي حين أن ثلاثة ملايين وسبعَمائةِ ألفِ فلسطيني، يتشاركون هذه الموارد، يمكنهم الوصولُ إلى” 18%” فقط من المياه الجوفية.
وكل هذه العقبات تضعها إسرائيل، عبر توسعها الاستيطاني، لتقويض أي جهود يمكن أن تُفضي لحل الدولتين.. فكيف سيكون التحرك العربي والدولي لمواجهة ذلك؟.
التوسع الاستيطاني الإسرائيلي
176 مستوطنة في الضفة الغربية.
200 بؤرة استيطانية في الضفة الغربية.
عدد المستوطنين في الضفة 475 ألف.
عدد المستوطنين في القدس المحتلة 400 ألف.
إسرائيل تسيطر على 65 % من الأراضي المصنفة C.
18 % من الراضي المصنفة C تم ضمها خلف جدار العزل.
تحركات عربية
تحركات عربية نشطة في الفترة الاخيرة لمواجهة الانتهاكات الاسرائيلية بحق الفلسطينيين، آخرها كان اجتماع العقبة، الذي سعى لإعادة إحياء المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وسبقه مؤتمر القدس الذي عقد بمقر الجامعة العربية في القاهرة، وخرج بعدة قرارات وتوصيات، لدعم الصمود الفلسطيني في وجه الاعتداءات الإسرائيلية.
مخرجات مؤتمر القدس بالجامعة العربية
*دعوة المجتمع الدولي للتحرك العملي لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني
*مطالبة مجلس الأمن والمجتمع الدولي بتنفيذ القرارات الخاصة بالقضية الفلسطينية
*مطالبة المجتمع الدولي بتحمل المسؤولية من أجل الوقف الفوري للمشاريع الاستيطانية
*التأكيد على حماية الأماكن المقدسة في القدس ورفض السياسة الإسرائيلية لتغيير الهوية العربية الإسلامية للقدس
*رفض أي قرار يخرق المكانة القانونية لمدينة القدس وعدم فتح أي مكاتب دبلوماسية فيها
*حث المحكمة الجنائية الدولية على محاسبة مرتكبي جرائم الحرب بحق الشعب الفلسطيني الأعزل
*تنفيذ قرار الجامعة العربية بتشكيل لجنة من خبراء القانون الدولي لمحاسبة المسؤولين عن ارتكاب جرائم بحق الفلسطينيين.
الاحتلال والضفة
من رام الله أكد صلاح الخواجا الخبير في شؤون الاستيطان، أن الاحتلال يسيطر على 65% من أراضي الضفة الغربية.
وأوضح الخواجا، خلال تصريحات له مع برنامج مدار الغد، أن هناك عمليات مستمرة لتهويد أراضي الضفة واستغلال المساحات الفارغة من السكان.
وأضاف أن دولة الاحتلال تعزز نظام الفصل العنصري وعزل المدن الفلسطينية عن بعضها من خلال الاستيطان.
تناقض أمريكي
من غزة أكد د. مخيمر أبو سعدة أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر، أن الموقف الأمريكي تجاه الاستيطان الإسرائيلي لم يتغير.
وأوضح أبو سعدة، خلال تصريحات مع برنامج مدار الغد، أن الموقف الأمريكي يرفض الاستيطان ويعتبره عقبة للسلام بغض النظر عن موقف إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وأضاف أن الولايات المتحدة رغم ذلك موقفها إلا أنها تستخدم حق الفيتو ضد أي مشروع ضد الاستيطان.
حكومتان في إسرائيل
من القاهرة د. طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن إسرائيل تجيد استخدام التلاعب في القانون الدولي.
وأوضح فهمي، خلال تصريحات له مع برنامج مدار الغد، أن هناك واقع جديد يتشكل في الضفة الغربية يتم بوضعه بأيادي شيطانية.
وأضاف أن هناك حكومتين في إسرائيل على أرض الواقع وهما حكومة نتنياهو وحكومة المستوطنين.
الاستيطان والاحتلال
من الخليل أكد د. بلال الشوبكي رئيس قسم العلوم السياسية بجامعة الخليل، أن الاستيطان هو العمود الفِقري لدولة الاحتلال.
وشدد الشوبكي، خلال تصريحات له مع برنامج مدار الغد، أن هناك تكثيف واستمرار بشكل سريع للتوسع الاستيطاني من قبل حكومة الاحتلال الجديدة.
وأشار إلى أن تشكيل الحكومة الإسرائيلية الحالية قائم على شرعنة الاستيطان وتوسيع حيز الاستيطان والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية.
الكشري المصري يغزو قطاع غزة
يقف المصري عمر البدوي “47” عاما لإعداد طبق الكشري أشهر الأكلات المصرية في مطعمه بمدينة غزة.
والكشري المصري هو مزيج من المعكرونة والأرز والعدس والحمص والبصل المقلي وصلصة الطماطم الحارة.
ويقول عمر وهو من سكان مصر الجديدة في مقابلة مع قناة “الغد” إنه تزوج من فلسطينية من سكان مدنية غزة، وفي عام 2021 قادته الأقدار ورغبة الزوجة في الرجوع للعيش في غزة وكل فترة يعود إلى مصر لزيارة عائله.
ويضيف: “اخترت مشروعا غذائيا فريدا من نوعه في قطاع غزة إذ لا وجود للكشري المصري في القطاع”.
واستطاع عمر أن يصنع لنفسه مكانا في قطاع غزة يجذب المواطنين إلى هذه الأكلة الشعبية المصرية التي لاقت رواجا كبيرا.
ويقول: “الناس في غزة شجعتني ودعمتني معنويا وهذا كان أحد أسباب نجاح المشروع.. الشعب الفلسطيني بعشق مصر”.
وتابع: “كثير من أهل غزة بيسمعوا عن طبق الكشري ولم يتناولونه طيلة حياتهم فقررت نقل هذا الطبق الغني بالبروتينات إلى سكان القطاع”.
ولم يكن طريق عمر مفروشا بالورود نتيجة عدم توفر معدات تجهيز الكشري فلجأ الى استخدام معدات بديلة متوفرة في غزة.
ويقول عمر: “سعر طبق الكشري يتراوح ما بين 3 – 20 شيكل وهي أسعار تناسب القدرة الشرائية للفلسطينيين”.
وتداخلت الأنساب والمصاهرة بين أبناء الشعبين الفلسطيني والمصري مما عزز من النسيج الاجتماعي المشترك وساهم في متانة العلاقات الأخوية والودية بين الشعبين المصري والفلسطيني.
صناعة الخوص.. حرفة تراثية تصارع من أجل البقاء في غزة
تكاد حرفة الخواصة، وهي صناعة منتجات باستخدام سعف النخيل أو ما يعرف بالخوص، أن تندثر في ظل مواجهة تطورات العصر.
وفي قطاع غزة تكافح السيدة فاطمة مصلح “أم منصور” وعائلتها ، لحماية حرفتها، التي ورثتها عن آبائها من الاندثار، كما تشكل آخر مصدر رزق لها ولأسرتها.
وتعتبر صناعة الأدوات من خوص النخيل من الصناعات الفلسطينية القديمة وهي حرفة تعتمد بشكل أساسي على أوراق السعف وعشبة الحلفاء.
من الأجداد للأحفاد
وعن آلية استخدام سعف النخيل في صناعة هذه المنتجات، أوضحت الخواصة مصلح في حديث لقناة الغد، أنها تستخدم سعف شجر النخيل الأخضر، الذي تجففه لكي يصبح سهل الاستخدام، وتحفظه في مكان جيد بعيدا عن الماء لكي لا يصبه العفن، وتؤخذ كمية على حسب ما تود إنتاجه سواء سلة أفراح أو طبق للخبز والفاكهة والمزهريات.
وتواصل أم منصور حديثها وهي تمسك مسلة بيدها: “هذه الكمية يتم غليها بالماء لمدة 45 دقيقة، ويتم وضعها في قطعة قماش قطنية، حتى تبقى مرنة وسهلة الطي في العمل”.
وحول توارث هذه المهنة قالت الخواصة مصلح: “هذه المهنة نعمل بها منذ عشرات السنين، تقريبا منذ أكثر من 70 عاما، وهي مهنة أبي وأمي، والآن ورثتها لأبنائي، وهم ورثوها لأبنائهم، وكما ترى من يعمل معي أحفادي وابني وزوجاتهم”.
ارتباط بالتراث
مواصلة حديثها: “الخواصة مهنة نعيش منها، وهي مرتبطة بالتراث الفلسطيني، ولا نريد لها أن تنقرض، فهي متوارثة من جيل لآخر، وقمت بتدريب العديد من الشباب من خلال المؤسسات التي تهتم بالتراث الفلسطيني، وهذه المهنة بها الكثير من الفن والتعب وليس سهلة كما يعتقد البعض”.
أما الحفيدة نسيبة مصلح التي كانت منهمكة في صناعة طبق كبير من الخوص فعبرت عن حبها لهذه المهنة التراثية لما بها من جماليات قائلة: “ما يميز هذه المهنة التراثية هي الحب لها، فلها ميزة وعبق خاص، في ظل التطور التكنولوجي الكبير الذي نعيشه حاليا، هذا التراث يمثل هويتنا الفلسطينية”.
وتابعت، “هناك جماليات عن طريقة استخدام الألوان الجذابة والجميلة، كل شيء يأخذ وقت، وهو متعب جدا، إلا أنك حينما تنتهي من صناعته تشعر بالرضا النفسي والسعادة، أنك أنتجت شيئا جميلا من تراث بلدك”.
زينة ومشغولات
وأضافت الفتاة نسيبة: “نواجه صعوبات حينما يكون هناك زبائن يريدون هذه المشغولات ولا يكون متوفرا لدينا سعف نخيل، نلجأ لشرائها وتكون في بعض أوقات العام مرتفعة الثمن، لكن بشكل عام هناك إقبال على هذا النوع من الصناعات التراثية، الذي نشارك به أيضا في العديد من المعارض، وهناك الكثير من الأسرة تستخدمها للزينة، لذا من المهم المحافظة على هذه المهنة حتى لا تندثر مع مرور الزمن “.
وتعد مهنة الخواصة واحدة من المهن التراثية القديمة التي ارتبطت بالفلاحين تحديدا، وتقوم على جمع أوراق النخيل التي تجدل مع بعضها البعض بطريقة تضيق أو تتسع حسب نوعية المنتج، وتقوم بها النساء غالبًا، وتتناقل بالوراثة، حيث تحرص الأم على تلقين أبنائها أصول الحرفة، وفى بعض المجتمعات يتشارك الرجال في التعلم والعمل.
ويكاد يقتصر بيع هذه المنتجات حاليا على السياح، أو المعارض التراثية، أو بغرض الزينة؛ حيث لم يعد السكان يستخدمونها بسبب ارتفاع ثمنها كونها “صناعة يدوية” تحتاج لجهد كبير.
صناعة يدوية
الخوص عبارة عن أوراق سعف النخيل تجمع وتصنع باليد بطريقة تجديلية عريضة تضيق أو تتسع باختلاف الإنتاج، وتتشابك أوراق الخوص مع بعضها في التجديلية بعد أن تتحول إلى اللون الأبيض نتيجة تعرضها للشمس.
والخوص نوعان: الأول هـو لبة الخوص، وتتميز اللبة بنصاعة بياضها وصغر حجمها، وسهولة تشكيلها، وتستخدم لنوعية معينة من الإنتاج، والثاني هو من بقية أوراق النخيل العادية، وهي أوراق أكثر خشونة وطولًا ويتم غمرها بالماء لتطريتها حتى يسهل تشكيلها.
ومن أهم أدوات عمل هذه المهنة: إبرة خياطة وتسمى “المسلّة”، وهي أداة رئيسة في هذا العمل، وبها مجموعة من نبات الحلفاء ذات اللون الأخضر، حيث يقوم العامل بطيها بيده مع سيقان سعف النخيل؛ ليصنع منها طبقًا دائريًّا بشكل محكم ومتقن.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]