يؤدي الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، اليمين الدستورية لولاية رئاسية ثانية، وذلك أمام مجلس النواب المصري.
المزيد من التفاصيل في سياق تقرير محمد عاطف، مراسل قناة الغد بالقاهرة، عبر النشرة الإخبارية.
يؤدي الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، اليمين الدستورية لولاية رئاسية ثانية، وذلك أمام مجلس النواب المصري.
المزيد من التفاصيل في سياق تقرير محمد عاطف، مراسل قناة الغد بالقاهرة، عبر النشرة الإخبارية.
وجه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بتكثيف الجهود لضمان أن يكون انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية الجديدة تطويراً حقيقياً للجهاز الإداري بالدولة بشكل شامل ونوعي.
وأوضح السيسي أن الانتقال ليس فقط تحديث المباني والمنشآت، ولكن أيضاً عن طريق تأهيل العاملين وتدريب الكوادر الحكومية على استخدام الأساليب العلمية الحديثة في الإدارة، بما يساهم في إقامة جهاز إداري كفء وفعال يتسم بأعلى درجات الحوكمة.
وطالب الرئيس المصري بالتحول إلى الحكومة الذكية وبدء عصر جديد من توفير الخدمات المتميزة والمرقمنة للمواطنين، وذلك في الإطار العام لبناء وتطوير الدولة المصرية، والانتقال إلى مرحلة الجمهورية الجديدة، التي تحتاج لجهد وعمل وتضحية من جميع أبناء الوطن المخلصين، لصياغة حاضر ومستقبل أفضل لمصر.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم الخميس، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وجميع الوزراء أعضاء الحكومة، وذلك بمقر القيادة الاستراتيجية في العاصمة الإدارية الجديدة.
وصرح المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول استعراض خطة الحكومة لنقل الوزارات ومختلف أجهزة ومؤسسات الدولة للعاصمة الإدارية الجديدة .
وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس اطلع أيضاً خلال الاجتماع على تطورات تنفيذ المرحلة الأولى لمبادرة “حياة كريمة” لتطوير الريف المصري، والاستعداد لبدء المرحلة الثانية.
كما وجه في هذا السياق بمواصلة التعاون والتنسيق بين الأجهزة المعنية بالدولة، مع المتابعة الميدانية للموقف التنفيذي بشكل دوري، أخذاً في الاعتبار أن “حياة كريمة” هي المبادرة الأضخم في تاريخ مصر من حيث نطاق تنفيذها ومدى تأثيرها، وبالنظر إلى ما ستسهم فيه من تحقيق نقلة نوعية وتحسين للمستوى العام لكافة جوانب الحياة المعيشية للمواطنين في الريف المصري، الذين يمثلون حوالي 60% من التعداد السكاني على مستوى الجمهورية.
افتتح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، مركز مصر الثقافي الإسلامي بالعاصمة الإدارية بحضور شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، ووزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، وعدد من مسؤولي الدولة المصرية.
وشارك السيسي، العمال والمواطنين في سحور أولى ليالي شهر رمضان، بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وفور وصول السيسي إلى مقر المركز، شهد إزاحة ستار افتتاحه رسميا، والذي يعد من أبرز المشروعات التي جرى إنشاؤها في العاصمة الإدارية الجديدة .
واستمع الرئيس المصري إلى شرح تفصيلي لتصميم مركز مصر الثقافي الإسلامي.
يقع مركز مصر الثقافي الإسلامي، في قلب الحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة، ويحده طريق (رقم 11)، والمحور الرئاسي وساحة الشعب من جهة الشمال، وطريق محمد بن زايد الشمالي من جهة الجنوب، على هضبة بارتفاع 24 مترا.
ويقام المركز على مساحة كبيرة تضم مسجدا يسمى (مسجد مصر)، الذي حصل على شهادات جينيس، كأكبر منبر في العالم، وأثقل “نجفة” داخل المسجد.
ويعد مسجد مصر بالعاصمة الإدارية، أحد أكبر المساجد في العالم، إذ يبلغ مساحته 19100 متر مربع، ويحتوي على 3 مداخل رئيسية يعلوها قبب إسلامية، بالإضافة إلى مدخل خدمي رابع.
ويتكون المسجد – المبني على الطراز المملوكي – من صحن الصلاة بمساحة 9600 متر مربع، ويسع 12000 مصلى يعلوه قبة إسلامية رئيسية بقطر داخلي 29.5 متر، و6 قاعات تبلغ مساحة القاعة الواحدة 350 م2 وتعلو كل منها قبة إسلامية كما أن للمسجد فراغات خدمية مختلفة.
نشرت الصحف المصرية الصادرة، اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
وصف البرلمان المصري والقوى الشعبية والمنظمات الأهلية، قرار الرئيس السيسي بالعفو الرئاسي عن الغارمين والغارمات قبل شهر رمضان، بأنه قرار من الرئيس الإنسان القرار الإنساني، إلى جانب قرارات الرئيس وأن قرار الرئيس بالتوسع فى دعم مشروعات الادخار والإقراض الرقمية، فى المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية، والبرامج التنموية المختلفة من خلال بناء قدرات المرأة، لتنفيذ مشروعات صغيرة خضراء وأنشطة مستدامة مدرة للدخل.
أكدت مسكيرم برهان المدير الإقليمى لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للتنمية المستدامة، على تقدير البنك الدولي، لبرنامج التنمية المحلية في مصر، والذي يعد نموذجا رائدا يسترشد به البنك الدولي فى آسيا. وقالت إنه يوجد اهتماما لتكرار التجربة الناجحة فى مصر والاسترشاد بها فى عدد من الدول النامية بقارة أسيا حيث يقوم البنك الدولى حالياً بتطبيقها فى دولة باكستان.
مصر تدشن مرحلة جديدة من إنتاج الذهب
بدأت شركات التنقيب التي مُنحت مساحات كبيرة في الصحراء الشرقية بمصر، في التنقيب عن الذهب، بموجب إصلاح تشريعي يسعى للوصول إلى موارد معدنية ضخمة غير مكتشفة، من الاحتياطيات الوفيرة، التي يؤكدها تاريخ التعدين الغني الذي أدى إلى تطوير المجوهرات الذهبية الفرعونية..وتتطلع الحكومة المصرية إلى جذب مليارات الدولارات من الاستثمارات السنوية في التعدين، وهو هدف تقول مصادر الصناعة إنه قد يكون في متناول اليد.. وفي مناقصة أولية سابقة، منحت مصر 82 قطعة أرضية للاستكشاف إلى 11 شركة، تتراوح من المستكشفين المبتدئين إلى عمالقة الصناعة مثل باريك غولد. وقالت شركة «ألتاس ستراتيجيز» البريطانية لوكالة أنباء رويترز، إنها بدأت عمليات الاستشعار عن بعد ورسم الخرائط، على مساحة 1500 كيلومتر مربع من الأرض التي مُنحت لها قبل بدء الاستكشاف، وتتوقع أن تستثمر عدة ملايين من الدولارات على المدى القصير..وقال رئيس الشركة: إذا تمت الاكتشافات المعدنية، يمكن أن تكون مصر واحدة من أكبر منتجي الذهب في إفريقيا.. فهي لديها إمكانات من الدرجة الأولى.
أكد الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، أن تطوير وتحديث الاسطول البحري لقناة السويس ، يحري وفق الخطة الاستراتيجية، التى تم الاتفاق عليها، وبتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث تولي هيئة قناة السويس اهتماما كبيرا بتطوير وتحديث أسطولها البحري كأحد الأهداف الرئيسية ضمن خطتها الطموحة للارتقاء بمستوى الخدمات البحرية المقدمة للسفن العابرة وتوطين الصناعات البحرية من خلال برنامج متكامل يتضمن بناء 22 قاطرة حيث تم الانتهاء من بناء أربعة قاطرات بترسانة بورسعيد بحرية بقوة شد ٧٠ طن، بالإضافة إلى بناء ٦ قاطرات ضمن التعاقد مع شركة جوانزوا الصينية، علاوة على بناء ١٠ قاطرات قوة شد ٨٥ طن، وخلال الفترة المقبلة سيتم التعاقد على بناء قاطرتين إنقاذ بقوة شد 180_ 200 طن.
قام عمدة لندن صادق خان، بإشعال أضواء رمضان وذلك للمرة الأولى في ميدان بيكاديللي في العاصمة، وأضاء خان الأضواء، وهو واحد من 1.3 مليون مسلم في لندن يحتفلون بشهر رمضان..وهذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها مدينة أوروبية مثل هذا العرض الكبير، مع إضاءة 30 ألف مصباح، وأقمار تصور مراحل القمر طوال شهر رمضان.
يبدو أن إيلون ماسك لا يمثل مشكلة فقط لمنافسيه فى أى من القطاعات التى تعمل فيها شركاته المتعددة، بل إن الملياردير الأمريكى أصبح يؤرق دوائر السياسة فى واشنطن، التى تخشى من نفوذه المتزايد وبعض مواقفه المعارضة للسياسة الأمريكية المعلنة فى عدد من القضايا الدولية. وقالت وكالة بلومبرج الأمريكية، إن إمبراطورية إيلون ماسك العالمية، باتت تمثل مشكلة مؤرقة لواشنطن. فما بين شركاته المتعددة: تويتر وستارلينك وسبايس إكس وتسلا، فإن نفوذ ماسك، الرئيس التنفيذى لهذه الشركات، وصناعة القرار فيها من جانب واحد، جعلته مصدر صداع كبير للرئيس الأمريكى جو بايدن..وتحدثت الوكالة فى البداية عن ظهور ماسك، أثناء حضوره مباراة نهائى كأس العالم الأخير بين فرنسا والأرجنتين فى قطر، مع سيدة تبين أنها مذيعة روسية من أشد مؤيدى بوتين، مما سبب عدم ارتياح فى واشنطن.
أثار تقرير حكومي صادم فجر العديد من المفاجآت بشأن تجاوزات وأوجه خلل في شرطة العاصمة البريطانية لندن، حالة من الجدل داخل المملكة المتحدة البريطانية ، ودفع عمدة لندن ورئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك لقطع تعهدات بالإصلاح العاجل ، بعدما عجز عن الاجابة بـ «نعم»، رداً علي سؤال عما إذا كانت بناته يشعرن بالثقة فى شرطة العاصمة..وكشف التقرير الذي أعدته البارونة لويز كيسي ـ وهي مسؤولة حكومية في المملكة المتحدة تعمل في مجال الرعاية الاجتماعية ـ أن شرطة لندن «فاسدة وتعاني من انهيار ثقة الجمهور وهي مذنبة بالعنصرية المؤسسية وكراهية النساء».
كتب الإعلامي الياباني هيروشي أوهارا في صحيفة «شوكان جينداي»، أن فلاديمير زيلينسكي، قد يكرر مصير أسامة بن لادن، الذي كان مدعوما أيضا من الولايات المتحدة.. وقال: «أسامة بن لادن، الذي تعتبره الولايات المتحدة الآن إرهابيًا دمويًا، كان في الأصل من المجاهدين. حينها كان المجاهدون يقاتلون ضد القوات السوفيتية في أفغانستان، وزودتهم الولايات المتحدة بالسلاح والمال في إطار عملية «الإعصار» (الاسم الرمزي لبرنامج وكالة المخابرات المركزية لتسليح المجاهدين الأفغان). بعبارة أخرى، واشنطن، مثل اليوم في أوكرانيا، دعمتهم، مبررة القتال ضد روسيا، كانت تشيد بالمجاهدين لقتالهم ضد الاتحاد السوفيتي، وكانت تعتبر ابن لادن بطلاً»..وبحسب الصحفي، فإن الولايات المتحدة هي التي رفعت زعيم القاعدة بن لادن «إلى رتبة بطل». وخلص هيروشي أوهارا إلى أنه لهذا السبب، من الضروري مراقبة وضع زيلينسكي عن كثب..وفي وقت سابق، وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا زيلينسكي بأنه «بن لادن الثاني» لأنه كان أيضا «صديق» الولايات المتحدة.
وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د.عمرو الشوبكي، تحت نفس العنوان: الحقيقة أن هناك أسبابًا ثلاثة ستساعد في عودة العلاقات الكاملة بين مصر وتركيا، أولها مراجعة تركيا لتوجهها في الدعم المطلق لجماعة الإخوان المسلمين ولروايتها السياسية، كما توقفت المواد التحريضية التي كانت تُبَثّ من داخل تركيا..والمؤكد أن مصر وتركيا وصلا إلى نتيجة تقول إن الخلاف الأيديولوجى بين النظم السياسية ليس سببًا في القطيعة وعدم التعاون الاقتصادى والسياسى، وإلا لعرف العالم، المختلفة نُظُمه، حروبًا وحملات تحريض لا تنتهى.أما السبب الثانى فهو أن الأطراف السياسية التي دعمتها كل من البلدين، وتحديدًا في ليبيا، لم تنجح في تحقيق حسم عسكرى أو سياسى بانتصار طرف على الآخر أو نجاحه في إلغاء وجود الطرف الآخر، وأصبحت مصر وتركيا تقران بأنه لا حل عسكرى للصراع في ليبيا، وأنه من الضرورى الجلوس على طاولة مفاوضات واحدة للتفاهم على قاعدة دستورية تنظم الانتخابات الليبية القادمة وتفرض على الجميع احترامها..وهنا قد يكون لمصر وتركيا دور كبير في لعب دور الضامن لنتائج الانتخابات، بما لهما من تأثير وحضور داخل الساحة الليبية.
أما قضية غاز شرق «المتوسط» فهناك فرصة لكى تلعب مصر دورًا في تقريب وجهات النظر بين تركيا واليونان، والاستفادة من الانفراجة التي حدثت بين البلدين عقب زيارة الوزير اليونانى لتركيا بوضع صيغة جديدة لمنتدى غاز «المتوسط» تستوعب تركيا وتستفيد منها شعوب المنطقة.وأخيرًا هناك تقدير لدى كل البلدين بعمق التحولات الدولية وتأثيرات الحرب الأوكرانية على الشرق الأوسط والعالم، وهو أمر يستلزم التعاون بين دول المنطقة، وهناك أيضًا الأزمات الاقتصادية ومشكلات البطالة والتضخم التي يعانى منها البلدان، وهو ما يعنى ضرورة إعطاء أولوية متبادلة للقيام بشراكات اقتصادية وزيادة حجم الاستثمارات المشتركة بصورة تعود بالنفع على الشعبين المصرى والتركى.
ونشرت صحيفة فيتو «كاريكاتير» عن عيد الأم.. وتجاهل عيدا للأب
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]