يعكف المخرج الفلسطيني أمجد أبو عرفة على وضع اللمسات الأخيرة لفيلمه الروائي “بقايا أمل”، الذي يرصد فيه معاناة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.. مزيد من التفاصيل في سياق التقرير.
البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 51 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش
إسرائيل تمنع روائيا فلسطينيا من حضور حفل توقيع روايته في الأردن
منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الروائي الفلسطيني عصمت منصور من مغادرة البلاد عبر معبر الكرامة، بحجة وجود قرار بمنعه من السفر.
وقال منصور إنه كان متوجها إلى العاصمة الأردنية عمّان بعد دعوة تلقاها من معرض عمّان الدولي للكتاب، من أجل توقيع روايته الجديدة “الخزنة.. رواية الحب والحرية” مساء اليوم الخميس، بحسب ما نقلت عنه لوكالة الأنباء الفلسطينية.
وأشار إلى أن روايته، تحاكي أحداث “نفق الحرية” الذي تمكن من خلاله ستة أسرى من انتزاع حريتهم من سجن جلبوع فجر السادس من أيلول/ سبتمبر العام الماضي.
واستنكر الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، منع الاحتلال الإسرائيلي الروائي منصور من السفر عبر معبر الكرامة، معتبرا قرار منعه محاولة إجبار لكتم حرية التعبير، وإرهاب أسود يمارسه الاحتلال لتعطيل الرواية الصحيحة وتمرير روايته المزيفة.
وطالب الاتحاد، المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال لرفع اسم الروائي عصمت منصور من قائمة المنع، ودعم حرية الرأي والتعبير، وإنهاء سياسة تكميم الحريات في فلسطين الممارس من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
وكان منصور (45 عاما) من قرية دير جرير شرق رام الله، أفرج عنه من قبل سلطات الاحتلال عام 2013 بعد اعتقال دام 20 عاما، ووقتها منع من السفر حتى عام 2019، قبل أن ينتزع قرارا يلغي المنع الصادر بحقه.
انطلاق فعاليات مهرجان فلسطين الدولي للرقص والموسيقى
بدأ مهرجان فلسطين الدولي للرقص والموسيقى دورته الحادية والعشرين، اليوم الإثنين، تحت شعار “صرارة بتسند حجر” بمشاركة مطربين وفرق محلية وعربية وأجنبية.
وافتتحت جمعية بيات الموسيقية أول أمسية للمهرجان على مسرح قصر رام الله الثقافي بعرضها (جوليا) بمشاركة أكثر من 35 فنانا وعازفا بقيادة الفنان درويش درويش ليقدموا للجمهور باقة من أجمل ما غنت الفنانة العربية اللبنانية جوليا بطرس.
وجوليا بطرس مُغنية لبنانية، ولدت في العاصمة اللبنانية بيروت، في الأول من أبريل نيسان عام 1968، ورغم كونها لبنانية الجنسية فهي ذات جذور فلسطينية وأرمنية إذ أن والدها لبناني الأصل ووالدتها فلسطينية من أصول أرمنية.
تأسست جوقة بيات سنة 2006 في قرية معليا في الجليل الأعلى شمال فلسطين وبدأت الجوقة اعتلاء المسارح عام 2007 لتقدم أبهى اللوحات الغنائية من الطرب الجبلي والموسيقى العربية الأصيلة.
وقالت إيمان حموري مديرة المهرجان “شعار هذا العام يأتي اتساقا مع شراكاتنا القطاعية الواسعة مع العديد من المؤسسات المجتمعية العاملة على مختلف الأصعدة في تمتين النسيج المجتمعي الفلسطيني، اذ نرى أنفسنا، كمؤسسة، جزء أصيل من التشكيلة المجتمعية، ونستقي من نبض المجتمع ما يوجه عملنا”.
وأضافت في افتتاح المهرجان “الفن لطالما كان مكونا أساسيا في تشكيل الهوية والتعبير النفسي والثقافي والاجتماعي عن ذلك الوجود المتجذر في الأرض، كما لعب أدوارا متعددة في الحفاظ على الموروث الثقافي الجمعي”.
ويستضيف مهرجان فلسطين الدولي هذا العام كوكبة من المغنيين والفرق الفنية المحلية والعربية.
وبحسب نشرة المهرجان يشمل جدول الفعاليات جمعية بيات الموسيقية من الجليل الأعلى، والفنان حمزة نمرة من مصر، وفرقة الفنون الشعبية الفلسطينية، والفنانة دنيا مسعود من مصر، والفنانة نويل خرمان من فلسطين، وفرقة بلدي للفنون الشعبية من بيت لحم.
ومن بين المشاركين أيضا فرقة الزبابدة للدبكة والفنون الشعبية، وفرقة المركز الوطني شمس الكرامة للثقافة والفنون من قطاع غزة، وفرقة وطن للفنون من قطاع غزة، وفرقة الفرسان للفنون من قطاع غزة، وفرقة بديل من قطاع غزة، وفرقة ليلة باند من قطاع غزة.
ويرى القائمون على المهرجان أنه يشكل “وسيلة ثقافية فنية إبداعية للتواصل مع العالم”.
بدأ مهرجان فلسطين الدولي عام 1993 واستمر حتى عام 1999 قبل أن يتوقف ليعود مرة أخرى في 2005 بمشاركة عدد من الفرق المحلية والأجنبية إضافة إلى عدد من المغنيين العرب أمثال التونسي صابر الرباعي والمصري إيمان البحر درويش والإماراتية أحلام والعراقي إلهام مدفعي.
وقال القائمون على المهرجان الذي ينظمه مركز الفن الشعبي إنهم عملوا “على مر السنين على تشجيع وإلهام الإنتاج الإبداعي للفنانين الفلسطينيين لا سيما الشباب، كما عمل المهرجان على كسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني منذ عقود”.
وأضافوا أن المهرجان “يهدف لتشجيع ثقافة التنوع والتغيير عبر الفنون والثقافة، وإشراك كافة الأجيال والعديد من المناطق، ومن هذا المنطلق تم الإعداد لتنظيم فعاليات هذا العام لتتوزع ما بين رام الله وبيت لحم وجنين وغزة ليزور المهرجان ويحل بفرقه وفعالياته ضيفا على أكبر عدد ممكن من بقاع فلسطين”.
وأهدى المهرجان دورته هذا العام إلى “الشهيدة شيرين أبو عاقلة، الزميلة عضوة الهيئة العامة في مركز الفن الشعبي، التي طالما كانت عونا كبيرا في إنجاح المهرجان، وساهمت فيه بكل هدوء واتزان من خلف الكواليس”.
وتستمر فعاليات المهرجان الذي يقام بدعم من عدد من المؤسسات المحلية والدولية حتى السادس من الشهر المقبل.
«18 بقرة مطلوبة» من قوات الاحتلال.. قصة تختصر قصة وطن
لعل من أجمل الأفلام التي يمكن مشاهدتها في عروض أسبوع الفيلم الفلسطيني هو فيلم ” 18 مطلوب” لأهمية قصته والتصورات التي قدمها المخرج عامر الشوملي والرؤية السياسية التي شارك فيها من وثق معهم المخرج.
الحكاية تبدأ عام 1988 في العام الأول من الانتفاضة الفلسطينية الأولى حين اتخذت مدينة بيت ساحور بالقرب من رام بيت لحم موقفا موحدا تجاه رفض دفع الضرائب للاحتلال، واكتفت ذاتيا من منتجات الألبان ومقاطعة شركة الألبان الصهيونية المسيطرة على الأسواق في الأراضي المحتلة.
وقرر أهالي البلدة الذين لا يتجاوز عددهم حينها 10 الآف مواطن شراء أبقار تكفيهم من منتجات الألبان ضمن الحد المعقول في بلد لا يتعامل فيها الأهالي مع هذا النوع من الحيوانات.
اشترى الفلسطينيون 18 بقرة من رجل يهودي يعيش في كيبوتس من حركة السلام الآن ثم عادوا بها إلى البلدة لتصبح مزارا.
اكتشفت قوات الاحتلال قصة البقرات وفرض الحاكم العسكري على الأهالي أن يتخلصوا من الأبقار إلا أنهم قاموا بتهريبها من مكان إلى مكان، ويقومون بتوزيع الحليب على أهالي البلدة بطرق سرية ومخفية واضطروا إلى نقل الأبقار من مكان لمكان بعد إصرار الحاكم العسكري على التخلص منها كسرا للإرادة الصهيونية.
ومن خلال الحديث عن الأبقار يتم تناول الإبداعات التي حققها أهالي البلدة للاكتفاء الذاتي من خلال العمل المشترك الزراعي، من زراعة الأراضي بالمحاصيل الزراعية التي تحتاجها البلدة بشكل تعاوني وتنظيف الشوراع أيضا بشكل جماعي للحفاظ على نظافة البلدة.
وضمن السياق، يتم تقديم تصور عن علاقة أماكن إخفاء الأبقار أيضا كأماكن للمناضلين الملاحقين من قوات الاحتلال واستخدموا نموذجا فرديا متميزا هو الشهيد أنطون الشوملي قبل استشهاده على إثر توقيع ياسر عرفات معاهدة أوسلو.
ويبرز الفيلم كم التنظيم والقدرة على الإدارة الذاتية لأهالي القرية في مواجهة الاحتلال، معتبرين أن هذا قد يصل بهم إلى الانتصار إذا ما استمروا فيه وأن الانتفاضة ستطول وهم بحاجة لزيادة تنظيم أمورهم وإنتاجهم.
مع تصوير بعض المغامرات مثل توزيع الحليب سرا على الأبواب واستخدام سيارة الإسعاف من قبل الطبيب والصيدلي المسموح لهما بالخروج أثناء منع التجول لتوزيع الحليب على عائلات البلدة خصوصا التي لديها أطفال. وكيف حول الأهالي أيام منع التجول الطويلة إلى أيام تسلية وتحدي حيث تجد عائلات تشوي اللحم ويعيشون حياتهم على الشرفة متحدثين من جيرانهم في الشرف المقابلة أو الملاصقة لهم دون اهتمام بمنع التجول.
ويقدم المخرج أسلوبا رائعا في كل هذه الأحداث من خلال ربطه الروائي مع التوثيقي مع الصور المتحركة عندما يجعل الأبقار تتحدث ويقدم من خلالها رؤيته بمستوياتها المتعددة، لتكون أحيانا ساخرة وأحيانا تكون تراجيدية، وأحيانا تكون بمنتهى الجدية وأحيانا أخرى وصفية، واستطاع من هذه الخلطة أن يقدم صورة من الإبداع الذي تنتجه الشعوب في مواجهة أعداءها.
وهذه الحالة الخاصة التي خلقتها بلدة بيت ساحور الذي يصور الفيلم في شوارعها وبيوتها جعل منها نموذجا يحتذى لبقية البلدات الفلسطينية مما دفع القوات الإسرائيلية لمحاولة كسر هذه الحالة بالقوة فبدأت بملاحقة الأبقار من جهة وملاحقة الأهالي واعتقالهم في حالة رفضهم دفع الضرائب لحكومة الاحتلال إلا أن أهالي البلدة نجحوا في تهريب الأبقار وفي نفس الوقت تقدموا للاعتقال بقناعة تامة على أن لا يقوموا بدفع الضرائب لحكومة الاحتلال.
حتى أن وزير الجيش في حينه إسحق رابين أكد على ضرورة كسر مقاومة أهالي بيت ساحور وإجبارهم على دفع الضريبة لحكومته بل إنهم نهبوا البضائع وأثاث البيوت من أجل فرض هذه الضرائب، إلا أن الموقف لم يتزحزح وهذا ما دفع البرلمان الأوروبي بما في ذلك بريطانيا صاحبة إعلان إقامة الكيان الصهويني على أرض فلسطين طالبوا بوقف الإجراءات والممارسات التي تتعرض لها بلدة بيت ساحور على مدار السنوات الست التي استغرقتها الانتفاضة.
https://www.youtube.com/watch?v=pnIpxHsqB2o&feature=emb_title&fbclid=IwAR0kLQsLXuQrYUhMWQhgzS9aVuiO2K6HInxiQXOVAad_9Pn7bZwfoQ6drA4
ومن خلال الحديث عن استشهاد عضو الجبهة الشعبية الفتى الفاعل في بيت ساحور أنطون شوملي وحديث أمه ونساء وشباب من بيت ساحور من بينهم أصدقاء له تشاركوا لوداع الانتفاضة بالقيام بمظاهرة ضد الاحتلال بعد أن قام عرفات بتوقيع اتفاقية أوسلو حيث لحق به الجنود دون غيره وأطلقوا النار عليه فاستشهد في اللحظات الأخيرة للانتفاضة رافضا ما قامت به قيادة الخارج بقيادة عرفات والمهندس لهذه الاتفاقية رئيس السلطة الحالي أبو مازن.
ويتحدث غالبية الذين وثق لهم الفيلم عن أن البلاد كانت على بوابة انتصار كبير إلا أن “قيادة الخارج تريد منع وجود قيادة داخلية فسارعت بتوقيع اتفاقية أوصلتنا لما أوصلتنا إليه الأن من زيادة عدد المستوطنين والمستوطنات وزيادة تقطيع الأراضي الفلسطينية أنها بمقام الهزيمة”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]