قالت لينام مسلم مراسلة قناة الغد من باريس، إن موجة مظاهرات اجتاحت وسط العاصمة الفرنسية باريس، رفضا لزيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، واصفين أياه بمجرم حرب، المتظاهرون رفعوا العلم الفلسطيني منددين بجرائم الاحتلال في حق المواطنين السلميين في غزة، للمزيد من التفاصيل في سياق تقرير لينا مسلم، مراسلة قناة الغد من باريس.
البث المباشر
-
الآن | زووم
منذ 19 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش
مذبحة دبلوماسية.. روسيا تشعل غضب أوروبا بـ«حملة طرد» جديدة
لا تزال الحرب الدبلوماسية متأججة بين الدول الغربية من جهة، وروسيا من جهة أخرى، في خضم الأزمة الأوكرانية.
وفي خطوة سياسية وصفت بـ «الخطيرة»، طالت تبعات الحرب البعثات الدبلوماسية في الجانبين.
وتستخدم أوروبا السلاح الدبلوماسي للضغط على موسكو وتوجيه رسائل قاطعة بشأن الأزمة الأوكرانية، وذلك إلى جانب العقوبات الاقتصادية على أمل ردع الجانب الروسي.
وتصف موسكو الإجراءات الأوروبية بـ «الخطوة الانتقامية»، ما دفعها إلى استخدام السلاح ذاته، وكان آخر هذه السلسلة من الإجراءات المتبادلة، طرد 24 دبلوماسيا إيطاليا و27 اسبانيا ردا على طرد روس في خضم الاجتياح الروسي لأوكرانيا. وذلك بعد دقائق من إعلان موسكو أن 34 دبلوماسيا فرنسيا باتوا “أشخاصا غير مرغوب فيهم”.
خطوة انتقامية
كانت موسكو قد طردت عشرات الدبلوماسيين من بولندا وألمانيا وبلجيكا وهولندا والسويد والنمسا في الأسابيع القليلة الماضية.
جاءت الخطوة الروسية، اليوم الأربعاء، ردًا على القرار الفرنسي بطرد 41 دبلوماسيًا روسيًا للاشتباه في ضلوعهم في عمليات تجسس.
وكانت تلك العقوبات جزءًا من نهج أوروبي أدى لطرد ما يقرب من 200 دبلوماسي روسي في غضون يومين.
أعمال عدائية
وفي روما، قال رئيس الوزراء الإيطالي، ماريو دراجيـ إن قرار روسيا طرد الدبلوماسيين، اليوم الأربعاء، يعتبر “عملا عدائيا”.
وأضاف أن القنوات الدبلوماسية مع روسيا يتعين ألا تقطع.
وقال دراجي “يجب ألا يؤدي هذا على الإطلاق إلى قطع القنوات الدبلوماسية لأننا إذا نجحنا، من خلال هذه القنوات، فسوف يتحقق السلام وهذا بالتأكيد ما نريده”.
وكانت وزارة الخارجية الإيطالية، قد أعلنت مطلع أبريل الماضي، طرد 30 دبلوماسياً روسياً، لأسباب أمنية.
تنديد فرنسي
ومن جانبها، نددت باريس “بشدة”، اليوم الأربعاء، بطرد موسكو 34 دبلوماسيا فرنسيا معتبرة أن القرار لا يستند “إلى أي أساس شرعي”.
وقالت وزارة الخارجية في بيان “يقدم الجانب الروسي هذا القرار على أنه رد على قرارات فرنسا”، عندما طرد “عشرات من العملاء الروس” الذين يشتبه في أنهم جواسيس.
وأضافت “عمل الدبلوماسيين والموظفين في سفارتنا في روسيا يندرج بخلاف ذلك، بالكامل في إطار اتفاقية فيينا حول العلاقات الدبلوماسية والقنصلية”.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إن السفير الفرنسي في موسكو بيار ليفي، استدعي إلى الوزارة الأربعاء، وسلم مذكرة تفيد أن “34 موظفا في البعثات الدبلوماسية الفرنسية في روسيا اعتبروا أشخاصا غير مرغوب فيهم”.
وأضافت أن أمامهم أسبوعين لمغادرة البلاد.
إسبانيا تدخل على الخط
واستدعت وزارة الخارجية الروسية اليوم، السفير الإسباني لدى موسكو ماركوس جوميز مارتينيز.
وجاء استدعاء السفير الإسباني ردا على قرار السلطات الإسبانية الخاص بطرد 27 موظفا من السفارة الروسية الشهر الماضي.
وذكرت وكالات الأنباء الحكومية الروسية، اليوم الأربعاء، أنه تم استدعاء سفيري إسبانيا والسويد إلى وزارة الخارجية.
حرب دبلوماسية
وفور اندلاع الأزمة، لجأت العديد من الدول الأوروبية مثل ألمانيا وسلوفينيا والنمسا وبولندا واليونان وكرواتيا، إلى الضغط الدبلوماسي على روسيا وقامت بطرد أعداد كبيرة من الدبلوماسيين الروس.
واصطفت الدول الأوروبية إلى جانب أوكرانيا، ووقعت عقوبات اقتصادية تقدر بمليارات الدولارات على موسكو، كما أعاقت حركة المستثمرين الروس في عواصمها، وصادرت أملاك الأثرياء المقربين من الكرملين.
روسيا تعلن طرد 34 دبلوماسيا فرنسيا.. وباريس ترد
أعلنت موسكو، اليوم الأربعاء، طرد 34 “موظفا في البعثات الدبلوماسية الفرنسية” ردا على خطوة مماثلة شملت طرد دبلوماسيين روس من فرنسا في إطار تحرك أوروبي مشترك لمواجهة الحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إن “34 موظفا في البعثات الدبلوماسية الفرنسية في روسيا اعتبروا أشخاصا غير مرغوب فيهم” مضيفة أن أمامهم أسبوعين لمغادرة البلاد.
ونددت باريس “بشدة” الأربعاء بطرد موسكو 34 دبلوماسيا فرنسيا معتبرة أن القرار لا يستند “إلى أي أساس شرعي”.
وقالت وزارة الخارجية في بيان “يقدم الجانب الروسي هذا القرار على أنه ردا على قرارات فرنسا” المتخذة في أبريل/نيسان عندما طرد “عشرات من العملاء الروس” الذين يشتبه في أنهم جواسيس.
وأضافت “عمل الدبلوماسيين والموظفين في سفارتنا في روسيا يندرج بخلاف ذلك، بالكامل في إطار اتفاقية فيينا حول العلاقات الدبلوماسية والقنصلية”.
مراسلتنا: انقسام في فرنسا بشأن اختيار«بورن» لرئاسة الحكومة
أفادت مراسلة الغد من باريس بأن هناك انقساماً في الأوساط السياسية الفرنسية بعد اختيار إليزابيث بورن لرئاسة الحكومة الجديدة.
وأوضحت مراسلتنا أن الداعمين لتعيين حكومة تكنوقراط ينحازون لتعيين إليزابيث لرئاسة الحكومة نظرا لخبرتها.
وأضافت أن اليمين المتطرف وأقصى اليسار يرفضون تعيين إليزابيث وذلك لتأكيدهم أن ماكرون يفرض أجندته الاقتصادية وأهداف وأبرزها رفع سن التقاعد.
وأشارت إلى أن المعارضة تصف إليزابيث أنها سوف تكون «دومية» في يد إيمانول ماكرون ولا تحمل أجندة خاصة.
واختار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم الإثنين، وزيرة العمل إليزابيث بورن رئيسة للوزراء، لتكون أول امرأة على رأس حكومة فرنسية منذ 30 عاما، حسبما أعلن قصر الإليزيه.
وسيُعهد إلى بورن، البالغة من العمر 61 عاما، مهمة تشكيل الحكومة الجديدة، بحسب بيان الإليزيه.
وحتى الآن كانت إديث كريسون المرأة الوحيدة التي ترأست حكومة فرنسية، وتولت مهامها من مايو 1991 لغاية أبريل 1992، خلال عهد الرئيس الراحل فرنسوا ميتران.
وشغلت بورن منصب وزيرة العمل في حكومة ماكرون السابقة منذ عام 2020. قبل ذلك، كانت وزيرة النقل ثم وزيرة التحول البيئي، في عهد ماكرون أيضا.
وستكون أولى مهام رئيسة الوزراء الجديدة التأكد من أن حزب ماكرون الوسطي وحلفاءه سينجحون في الانتخابات البرلمانية في يونيو. وستحدد الانتخابات التي تجرى على جولتين أي فئة ستتمتع بالأغلبية في الجمعية الوطنية التي تملك القول الفصل على مجلس الشيوخ في عملية التشريع.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]