يعد البليزر من أكثر الاشياء التي يرتديها الرجل بصورة يومية، وترصد كاميرا «الغد» أحدث التصميمات التي تخص بليزر رجالي، للتعرف على أكثر أشكال يمكنها أن تجعلكم في غاية الأناقة ، للمزيد من التفاصيل عن آخر تصميمات البليزر الرجالي، تستعرضها الإعلامية صولا سلامة، في فقرة «كذا لوك»، عبر برنامج يوم جديد على شاشة الغد.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 48 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
وثائقي
01:30 القاهرة23:30 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أبعاد
05:05 القاهرة03:05 جرينتش
قناة الغد تحصل على جائزة التميز المهني الإعلامي بالمغرب
حصلت قناة الغد الإخبارية على جائزة أفضل العرب في فئة التميز المهني الإعلامي بمدينة مراكش المغربية وذلك ضمن فعاليات النسخة الخامسة من الجائزة.
وتمنح الجائزة لأبرز القيادات والمؤسسات العربية في عدد من المجالات.
وقال عطا الزويدي، رئيس المكاتب الخارجية بقناة الغد، إن هذه الجائزة تأتي في إطار تحفيزي على مواصلة العمل المهني، كما تعزز المسؤولية الإعلامية في نقل الخبر والصورة بكل أبعادها بمصداقية ودقة وشفافية تتيح للمشاهد العربي أن يكون في صلب الحدث.
وأضاف الزويدي أن قناة الغد تحمل رسالة ثقافية وتنويرية.
ومن جانبه، قال عبد الله عبد الكريم، رئيس جائزة أفضل العرب، إننا نكرم المتميزين العرب في كافة المجالات التي تخدم القطاعات العربية.
وأضاف أن المجتمع العربي يحتاج المزيد من النمو والتقدم، إذ نجمع كوكبة نيرة من مختلف فئات الأعمال في المجالات الفنية والثقافية والعملية.
وهذه السنة هي الخامسة في عمر جائزة أفضل العرب احتضنتها عاصمة النخيل “مراكش” التي احتفت في زمن كورونا بعطاءات قيادات ومؤسسات عربية في عدد من المجالات.
وقالت عزيزة يحظيه، رئيسة رابطة كاتبات المغرب، إن الجائزة تأتي ضمن قائمة جوائز جلوبال العالمية لرابطة كاتبات المغرب كمشروع ثقافي، مضيفة “نعمل على تمكين المرأة المغربية ثقافيًا والانتقال إلى العمل الاجتماعي”.
وقال محمد بوزلافة، عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بفاس، إن جامعة محمد عبد الله بفاس فازت بجائزة التميز الأكاديمي، إذ تميزت الجامعة على المستويين العربي والإفريقي، حيث جاءت الجائزة للتشجيع على الريادة العربية والإفريقية.
الموضة بين الماضي والحاضر بمتحف متروبوليتان في نيويورك
تربط الموضة علاقة معقّدة بالزمن، لا يُعرف أن كانت قائمة على التكرار أو التحرّر أو إعادة الابتكار، تشكّل محور معرض جديد في متحف “متروبوليتان” في نيويورك عُدّل في اللحظة الأخيرة مراعاة لحركة “حياة السود مهمّة”.
وقد أُجّل هذا المعرض ستة أشهر بسبب الفيروس، ولكن ألغيَت الحفلة التي تسبقه عادة، وهي أهمّ الحفلات في الساحل الشرقي للولايات المتحدة وتنظّمها كلّ سنة في الربيع عرّابة الموضة ومجلة “فوغ” آنا وينتور.
واحتفاء بالذكرى الخمسين بعد المئة لتأسيس المتحف، أراد القيّم على معهد “كوستم إنستيتوت” أندرو بولتون إبراز مجموعته الزاخرة بأكثر من 33 ألف قطعة لباس وإكسسوار، من خلال الإضاءة على “الموضة والزمنية”، بحسب ما قال الأخير خلال تقديم المعرض الذي يفتتح الخميس ويستمرّ حتّى السابع من فبراير/شباط.
وقال مدير متحف “متروبوليتان” ماكس هولاين إن “الموضة تجسّد كغيرها من أشكال التعبير الفنّي، عصرا ما وروحية ما، لتعكسهما”.
غير أن بولتون لم يكن يرغب في أن تقتصر المعروضات على مقاربة قائمة على التسلسل الزمني، فاختار في هذا المعرض الذي يحمل اسم “آباوت تايم” تقديم ثنائيات هي عبارة عن قطعتين من مرحلتين مختلفتين (124 في المجموع مع فستان وحيد كقطعة أخيرة) تجمعهما أوجه شبه جمالية في كلّ مرّة.
وقال أندرو بولتون إن “جمع الماضي والحاضر” في المعرض، يخرج زائره “من السياق الزمني” ويجعله “ينظر إلى الوقت بطريقة مختلفة”.
ولفت بولتون إلى أن “الموضة لطالما كانت تتسم بالحركة والتجديد، وهي صيحة عابرة وحتّى فكرة بالية في بعض الأحيان، لكن الموضة تسترجع في الوقت عينه محطاتها السابقة”.
وأفاد بولتون من تأجيل المعرض ستة أشهر ليدخل عليه بعض التعديلات جرّاء التظاهرات التي عمّت البلد تنديدا بالفروق العرقية إثر مقتل جورج فلويد في مايو/أيار.
وأقرّ بولتون بأنه أجرى “بعض التعديلات” على النسخة الأصلية من المعرض التي “كانت تضمّ مصمّمين من أصحاب البشرة الملوّنة، لكن ليس بأعداد كبيرة”.
ويرتكز المعرض على حوار بين القطع القديمة التي تعود إلى سبعينات القرن التاسع عشر، وقت إنشاء المتحف، وتلك الأحدث عهدا، من ستينات القرن العشرين إلى أيامنا هذه.
ولم يتوان مصمّمون معاصرون، من أمثال ألكساندر ماكوين ويوجي ياماموتو وجون غاليانو، عن إعادة استخدام قطع مأخوذة من ملابس القرن التاسع عشر مع إضفاء طابع عصري عليها.
وباتت بعض التصاميم والأزرار والأقمشة البرّاقة والتطريزات التي كانت فيما مضى رمزا للرخاء، تضفي لمسة جمالية على القطع.
ومع تنانير وفساتين أقصر وقصّات أكثر مرونة، يحدّث مصمّمون قطعا قديمة، مثل بزّة “شانيل” الشهيرة التي أنعشها كارل لاغرفيلد بلمسته مقدّما إياها مع تنورة قصيرة.
ويتمتّع المصمّمون اليوم بمروحة من المواد أوسع بكثير من تلك التي كانت في متناول أسلافهم نظرا للتقدّم التكنولوجي وتطوّر الاستخدامات.
وكانت وينتور قالت قبل مدة في تصريحات أوردتها “نيويورك تايمز”، “لا شكّ في أنني ارتكبت أخطاء وإذا ما وقعت أخطاء في فوغ تحت إدارتي، فيجدر بي إصلاحها وأنا عازمة على ذلك”.
ومن بين التعديلات التي أدخلت، قطعة للمصمّم الأمريكي الأسود الرائد ستيفن بارووز إلى جانب أخرى للمصمّم الفرنسي من أصل مالي لامين كوياتيه.
ويؤكّد القيّم على المعرض أن هذه المبادرة ليست عابرة وأن على كلّ معرض من الآن فصاعدا أن يراعي التنوّع.
باريس تستعد لأسبوع موضة افتراضي بدون مصورين أو حفلات
عادة ما يعلو الصخب في باريس أثناء عروض الأزياء الراقية (الهوت كوتور) في يوليو/ تموز حيث تزدحم الفنادق بأيقونات الموضة وتتحول معالم العاصمة الفرنسية إلى ممرات للعرض.
لكن وفي ظل أزمة جائحة كورونا سيجرب كبار المصممين هذا الأسبوع تنفيذ عروض أزيائهم عبر الإنترنت في محاولة للحفاظ على اهتمام الزبائن.
وستمضي أسماء كبيرة في عالم الموضة مثل كريستيان ديور وفالنتينو قدما بعرض تصاميمها من خلال جدول منظم لمقاطع الفيديو في الفترة من السادس وحتى الثامن من يوليو/ تموز.
وبذلك واصل بعض موردي النسيج والفنانين المحترفين عملهم، لكن آخرين يشعرون بوطأة غياب أسبوع الموضة بفعالياته المعتادة الأوسع نطاقا.
وقال جيوم كونان الذي يملك شركة لسيارات الليموزين اعتادت نقل ضيوف الصف الأول بين عروض الأزياء خلال أسبوع الموضة في باريس “تأثير إقامة أسبوع الموضة افتراضيا على عملنا بالغ لأنه لن يكون هناك زبائن ننقلهم في سياراتنا”.
ويقدر اتحاد دور الأزياء الراقية أن أسابيع الموضة العديدة في باريس تضيف نحو 1.2 مليار يورو (1.35 مليار دولار) إلى الاقتصاد المحلي سنويا.
وقال مصمم الأزياء ستيفان رولون “سأفتقد الجمهور وسأفتقد أصدقائي”.
لكن كريستوف جوس، وهو مصمم أزياء فرنسي آخر، قال إنه استمتع بالقدرة على تسليط الضوء على التفاصيل الدقيقة لتصاميمه بصورة مختلفة خلال تصوير الفيديو للعروض وسيفكر في إعادة الكرة.
وأضاف “كنت مترددا في أول الأمر وفكرت فيما يمكنني تقديمه خلال أسبوع موضة افتراضي”.
وسيعود عرض الأزياء على الممشى أمام الجمهور إلى جدول الأعمال في باريس بحلول سبتمبر أيلول. وقال فريدريك أوكار الذي يشرف على السياحة وبعض الشؤون الثقافية في بلدية باريس إن بعض العلامات التجارية تحجز بالفعل مكانا لها من الآن.
وأضاف أن التوقف هذه المرة قد يكون له بعض الآثار الجانبية الإيجابية رغم الضرر الاقتصادي، بما في ذلك الإلهام بأفكار جديدة لإقامة أسبوع الموضة في المستقبل بشكل أكثر صداقة للبيئة ودون أن يتسبب في ازدحام شديد أو الكثير من النفايات.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]