قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي موقعين للقسام جنوب قطاع غزة، فيما أعلنت وزارة الصحة استشهاد فلسطينين اثنين في القصف المدفعي الإسرائيلي على شرق رفح..المزيد من التفاصيل
البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 6 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش
الاحتلال يقصف موقعًا للفصائل الفلسطينية في غزة وسط توتر على الحدود
أفادت مراسلة الغد في قطاع غزة، أن حالة من الهدوء سادت قطاع غزة، بعد يوم أمس الأحد، الذي شهد حالة من التوتر على الحدود، انتهت بقصف طيران الاستطلاع الإسرائيلي لموقعي رصد، يتبعان حركة حماس، أحدهما في مدينة البريج وسط غزة، والثاني شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع.
وبحسب مراسلة الغد، قال الجيش الإسرائيلي إن قصف المرصدين جاء ردًّا على إطلاق البالونات الحارقة تجاه الأراضي الزراعية داخل المستوطنات واشتعال الحرائق في عدد من الأراضي المتاخمة للحدود، وكذلك خروج الشباب الفلسطيني، نحو السياج الحدودي ضمن فعاليات مسيرات العودة، التي عادت إلى واجهة الأحداث على الحدود الشرقية لقطاع غزة منذ أكثر من 10 أيام.
وأشارت مراسلتنا إلى أن الشباب الفلسطيني، باتوا يلقون الحجارة وقنابل الصوت نحو جيش الاحتلال، فكان رد الجيش بقصف مواقع تابعة لحماس محملًا إياها المسؤولية عن خروج الشبان نحو الحدود.
وقالت مراسلتنا إن الشباب الفلسطيني أعلنوا أنهم يخرجون نصرة للمسجد الأقصى وردًّا على اقتحام المستوطنين له، إلا أن مراسلة الغد أوضحت أن هناك أسبابًا أخرى يخرج من أجلها الشباب الفلسطيني نحو السياج الحدودي تتمثل في حالة الحصار، الذي ضُرب على غزة منذ 16 عامًا، وكونهم يعيشون أوضاعًا إنسانية صعبة جراء الحصار وارتفاع نسب البطالة والفقر وعدم وجود عمل وتقليص الخدمات المقدمة من وكالة الأونروا لأهل القطاع، وتوقف برنامج المساعدات الغذائية العالمي، وتوقف إعطاء كوبونات غذائية للأسر الفقيرة، وتقليص أموال المنحة القطرية.
وأشارت مراسلتنا إلى أن حالة التوتر على الحدود لا تزال قائمة، ومن المتوقع خروج الشباب عصر اليوم، نحو الحدود الشرقية لقطاع غزة استكمالًا للمسيرات، التي قد تستمر بها حركة حماس، ولن تمنع الشباب من القيام بها للضغط على إسرائيل والمجتمع الدولي للسماح بوصول المساعدات للقطاع.
وتابعت: «في المقابل دفع الجيش الإسرائيلي بوحدات تعزيزية تحسبًا لتصاعد الأحداث وتدهور الأوضاع على الحدود، كما أغلق جيش الاحتلال حاجز بيت حانون شمال قطاع غزة، أمام خروج العمال للداخل المحتل، ما يعني منع خروج أكثر من 16 ألف عامل من القطاع للعمل، ما يحول دون أرزاقهم وتوقف عملهم، وانحسار الأموال عن قطاع غزة، ما يزيد الأزمة الاقتصادية.
وكان مراسل الغد قد أفاد أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي قصفت مواقع رصد تابعة للفصائل الفلسطينية، وسط وشمال قطاع غزة. ويأتي هذا بينما أطلق جيش الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه عدد من المتظاهرين على الحدود الشرقية لقطاع غزة.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة إصابة 6 مواطنين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي. من جانبه أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال أنه بعد إجراء تقييم للوضع تقرر تعزيز فرقة غزة بكتيبة جديدة.
بالتزامن مع موسم السردين.. الصيادون في غزة يكافحون من أجل إعالة أسرهم
يكافح الصيادون الفلسطينيون في قطاع غزة من أجل إعالة أسرهم في مساحة لا تتجاوز 15 ميلا بحريا، وسط انتهاكات إسرائيلية مستمرة بشكل شبه يومي والتي كان آخرها اعتقال خمسة صيادين قبالة شواطئ شمال القطاع.
ويعتبر موسم صيد السردين من أهم مواسم الصيد في العام بالنسبة للصيادين وسكان قطاع غزة على حد سواء لتوفر هذا النوع من السمك بغزارة في بحر غزة وتمتعه بمكانة خاصة.
صاروخ إسرائيلي يفاقم مأساة 5 أشقاء معاقين في غزة.. ما القصة؟
عندما أصاب صاروخ إسرائيلي منزل عائلة نبهان السكني في غزة قبل 4 أيام، لم يلق أحدهم حتفه لكن العائلة التي تضم 5 معاقين، بين 45 فردا، صارت بلا مأوى.
وبالنسبة للأشقاء الخمسة، وجميعهم يعانون من إعاقات حركية وضمور عضلي وتشنجات ويستخدم 3 منهم كراسي متحركة، تضاعف البؤس بعد أن دُفنت تحت الأنقاض متعلقات خاصة بهم مثل الكراسي المتحركة والأدوية والأسرّة والمرحاض.
ويعيش أفراد العائلة الآن مع أقارب لهم قرب بيتهم الذي كان. وكل صباح يحملهم أقاربهم إلى موقع منزلهم الذي لا يزال الناس يقفون عنده للإعراب عن تعاطفهم مع تجربة الأشقاء المروعة ويقدم البعض هدايا للفتيات.
وقالت حنين البالغة من العمر 16 عاما والتي تعاني من إعاقة في ساقيها “البيت هاد انفجر واحنا بنطلع منه، كراريسنا (الكراسي المتحركة) جوه ودوانا (الدواء) وأواعينا (ملابسنا)، فش حاجة لنا”.
وتبلغ أعمار الآخرين 3 أعوام و18 و29 و38 عاما. وقال أقاربهم إن الأضرار المعنوية لفقدان المنزل أدت على ما يبدو إلى تدهور الحالة النفسية للأخ الأكبر إذ أصبح متوترا جدا ودائم الصراخ وأحيانا يبكي.
ووفقا لمسؤولين من حركة حماس التي تدير قطاع غزة فإن أحدث جولة من الضربات الجوية الإسرائيلية، والتي بدأت في التاسع من مايو أيار، دمرت 15 مجمعا سكنيا تضم أكثر من 50 شقة. كما تضرر 940 مبنى، منها 49 لا يصلح معها ترميم.
وتلقى جلال، شقيق حنين الأكبر، في 13 مايو أيار مكالمة من رقم خاص، لكنه خرج ليجعل ابن عمه يرد لأنه يتلعثم في أثناء حديثه. وكان المتصل ضابطا إسرائيليا أمرهم بإخلاء المنزل قبل خمس دقائق من قصفه.
وحاول ابن العم، حسام نبهان (45 عاما)، المماطلة مع الضابط وأخبره أن بالمنزل معاقين، لكن كل ذلك كان بلا جدوى، على حد قوله.
وقال إن الضابط أمهله خمس دقائق. وأضاف لرويترز “توجهنا للبيت، لقينا البنات المعاقات نايمات على الباب، بأعجوبة سحبنا البنات، بفضل الله ثم بفضل الجيران واستطعنا الخروج من المنزل”.
وقالت الأم نجاح (57 عاما) إنهم لم يتمكنوا من أخذ أي شيء من المنزل، حتى بطاقات الهوية.
وأضافت “البيت بقى (كان) مأوى للبنات… عندهم كرسي أفرنجي (تواليت خاص بحالاتهم)، كراريس (كراسي متحركة)، عندهم تخت (سرير)ينامن عليه، الحاجة صعبة بقت (كانت) متوفرة”.
وتابعت القول: “اليوم فش شي كله رماد، هي البنت كيف بدي أحملها، الكريسة راحت والجنابي (الفرشات) راحوا”.
ويقطن قطاع غزة 2.3 مليون فلسطيني في مدن وبلدات ومخيمات لاجئين محصورة في مساحة 365 كيلومترا مربعا.
وأدت عدة حروب والحصار الذي تقوده إسرائيل منذ 16 عاما إلى شل اقتصاد القطاع المتعثر بالفعل.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]