السوق المركزية هي أكبر سوق يومية للخضر والغلال واللحوم والأسماك بالعاصمة التونسية، وبالإضافة إلى ذلك فينتصب خارجها باعة النباتات المختلفة والتمور والمخللات. وكانت هذه السوق تسمى عند السكان بفندق الغلة. للمزيد من التفاصيل في سياق تقرير نجلاء بوخريص مراسلة قناة «الغد» من تونس.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 19 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
السوق الرياضي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
يتفكرون
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
السوق الرياضي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
يتفكرون
05:05 القاهرة03:05 جرينتش
لماذا تعزز تونس علاقاتها الدبلوماسية مع مصر ودول الجوار؟
رئيس الوزراء المصري مصطفي مدبولي في زيارة رسمية إلى تونس ويلتقي الرئيس التونسي قيس سعيد ورئيسة الحكومة نجلاء بودن.
اتفاقيات تجارية و تفاهمات إقتصادية جديدة بين البلدين و تسهيل إجراءات التنقل رجال الأعمال بين البلدين، لكن الأهم بحسب متابعين إتفاق الطرفين التام في ما يخص عديد القضايا كالملف الليبي وملف سد النهضة،
الرئيس سعيد يؤكد مجددا أن الأمن القومي المصري من الأمن القومي التونسي كما أكد على تعزيز التصورات المشتركة لبناء الدولة الوطنية.
رئييس الوزراء المصري عبر عن إرتياح بلده لنجاح مبادرة سنة الثقافة التونسية المصرية .
التنسيق المصري التونسي يتعمق إذا بعد سنوات من فتور العلاقات زمن حكم الإسلاميين
بعد أقل من عام إذا عن الزيارة التاريخية للرئيس سعيد إلى القاهرة رئيس الوزراء المصري ينهي زيارته إلى تونس كأرفع مسؤول مصري يزور البلاد منذ سنوات.
متابعون للشأن التونسي يأكدون أن التعاون بن البلدين سيتعمق خاصة في ظل التهديدات الإرهابية التي تتربص بالبلدين منذ سنوات.
ومن تونس أكد الدكتور رافع الطبيب أستاذ العلوم الجيوسياسية والعلاقات الدولية جامعة منوبة، أن التعاون الأمني التونسي المصري في الملف الليبي سوف يزيد خلال الفترة المقبلة.
وأوضح الطبيب، خلال تصريحات مع برنامج حصة مغاربية، أن مصر وتونس تتفقان على رفض أي تدخل عسكري تركي في الأراضي الليبية.
وأضاف أن تونس سوف تستفيد من النهضة العمرانية التي شهدتها مصر عبر التعاون الاقتصادي بين البلدين.
وشدد على أن زيارة رئيس الحكومة المصري مصطفى مدبولي لتونس كانت في إطار دفع التعاون الاقتصادي مع تونس.
ما خطة «جبهة الخلاص» لمواجهة الرئيس التونسي قيس سعيد؟
جبهة سياسية جديدة تضم ستة من الأحزاب المعارضة على رأسها حركة النهضة والحزب الجمهوري وحزب تونس الإرادة تبحث عن دور سياسي جديد يوحد أصوات المعارضين لقرارات الرئيس قيس سعيد.
واعتبر نجيب الشابي رئيس الحزب الجمهوري أن هذه الجبهة ستطلق حوارا سياسيا للمعارضة ينتهي بالإعلان عن حكومة جبهة الخلاص الموازية لحكومة الرئيس .. إعلان قد يعمق الأزمة السياسية أكثر خاصة وأن سعيد بدأ فعليا في وضع اللمسات الأخيرة للجنة تشكيل الدستور الجديد.
بعض التحليلات السياسية ذهبت نحو اعتبار موقف دعوات المعارضة لمواجهة قرارات الرئيس ضجة بلا طحين حيث لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يقع التراجع عن قرار حل البرلمان والاستفتاء العام فيما تطالب بعض الأصوات سعيد بضرورة الإسراع نحو البدء في المراحل الانتخابية المعلن عنها.
ويعرف المشهد السياسي التونسي حالة من الصراعات والتجاذبات غير المسبوقة بين فريق أول يدافع عن خيارات الرئيس و أخر بات يستعين بقوى الضغط الخارجية والداخلية للإطاحة بقراراته.
ومن تونس أكد الدكتور عثمان بلحاج أستاذ القانون الدستوري، أن المعلومات التي تطلقها الجبهة بنية قيس سعيد بحل الأحزاب بدون مصادر معروفة.
وأوضح بلحاج، خلال تصريحات مع برنامج حصة مغاربية، أن جبهة الخلاص لا تمثل شيئا للشعب التونسي لكنها تمثل فقط حركة النهضة.
وشدد على أن جبهة الخلاص هدفها توجيه خطاب للخارج والاستقواء بالغرب ضد البلاد وليس مخاطبة الشعب التونسي.
وأكد جمال مارس عضو المكتب السياسي للتيار الشعبي، أن تلك الجبهة هي صورة لحركة النهضة التي اعتادت على استخدام الكيانات السياسية الصغيرة.
وأوضح مارس، خلال تصريحات مع برنامج حصة مغاربية، أن الجبهة تطلق شائعات تثير البلبلة وإشعال حرائق في كامل الجمهورية للعبث بالأمن القومي.
وأشار إلى أن حركة النهضة تستعمل كافة الأساليب الأخلاقية أو غير الأخلاقية بهدف إسقاط الرئيس التونسي والبلاد.
«لاءات» سعيد.. هل تنهي الانسداد السياسي في تونس؟
بعد أكثر 9 أشهر على تفعيل الرئيس التونسي المادة 80 من الدستور لا يبدو أن الأزمة في تونس قد بلغت منتهاها بل أخذت منعطفا جديدا باللاءات التي رفعها الرئيس قيس سعيد للخروج من المرحلة الانتقالية.
الرئيس قيس سعيد وجه خطابا متلفزا للشعب التونسي بمناسبة عيدي العمال والفطر، جدد خلاله التأكيد على عدم التفاوض أو التحاور أو الاعتراف مع من خربوا البلد، على حد تعبيره.
وقال سعيد إن الحوار الوطني بشأن الإصلاحات سيشمل أربع منظمات رئيسية في تونس، في إشارة إلى الاتحاد العام التونسي للشغل والهيئة الوطنية للمحامين بتونس والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان.
اللاءات الثلاث
أول اللاءات لسعيد هي، لا تفريط في الوطن ولا حوار إلا مع الوطنيين، وكأن الرئيس التونسي يوجه رسالة لكل من يستقوي بالخارج لفرض إرادته على الشعب التونسي وتحقيق مكاسبَ سياسية.
وجاءت “اللاء الثانية” لتؤكد أنه لا اعتراف بمن حملوا السلاح ضد الدولة، وفيها تلميحٌ إلى الجهاز السري لحركة النهضة والذي اُتهم في اغتيالات وعمليات إرهابية.
ومن هنا جاءت دعوة سعيد للقضاةِ بتسريع عملية المحاسبة في ظل الحرب التي رفعها الرئيسُ في وجه الفساد بجميع معانيه.
أما اللاء الثالثة، فتتطرقُ إلى الحوار حيث قال إنه “لا مفاوضات إلا مع من يقبلُ بإرادة الشعب” وهنا يضع سعيد معارضيه أمام الاختبار الشعبي من خلال انتخابات في ديسمبر المقبل.
هذه الشروط التي وضعها الرئيسُ التونسي تزيد من الشرخ الذي خلقته إجراءاتُ الـ25 من يوليو الماضي، ولم تستطع هذه الإجراءات أن تنهيَ حالة الانسداد السياسي الذي تحدث عنها سعيد حينها، بل زاد عددُ المعارضين لقراراته، وهو ما يمكن لحركة النهضة أن تنتهزه في صراعها مع الرئيس.
وتزيد الضغوط السياسية الخارجية الضغط على سعيد حيث عبَّرت الولاياتُ المتحدة وعدد من الدول الغربية عن قلقها من قرارات الرئيس التونسي لاسيما حلُّ البرلمان بعد تعليقِ أعمالِه لأشهر.
ويستمد إلى هذه اللحظة الرئيس التونسي شرعية قراراته من الشعب الذي أوصله إلى سدة الحكم، فهل تبقى هذه البيئةُ حاضنةً وداعمةً له في ظل الأزمات الداخلية والخارجية؟.
وأعلنت أطراف سياسية في تونس عن تأسيس جبهة معارضة تهدف لتجميع القوى الديمقراطية و”إنقاذ” البلاد من أزمة سياسية واقتصادية عميقة وأطلقت عليها “جبهة الخلاص “.
جبهة خُلقت ميتة
بداية، قال رئيس حزب التحالف من أجل تونس، سرحان الناصري، إن الشعب التونسي كان ينتظر كلمة الرئيس قيس سعيد حول التعامل مع بدء انطلاق الحوار مع المنظمات الوطنية.
وأضاف الناصري خلال مشاركته في برنامج (مدار الغد) أن الرئيس التونسي منتخب من قبل الشعب، مشيرا إلى أن مشروع ما يسمى بـ”الخلاص” الذي يقوده رئيس حزب الأمل، أحمد نجيب الشابي، غير وطني، وهدفه الدفاع عن حركة النهضة الإخوانية.
كما أكد الناصري أن “جبهة الخلاص” خلقت ميتة، ودون شرعية، وسنشهد تراجع بعض الشخصيات عنها في الأيام المقبلة لأنها مشروع إخواني.
مشروع الخلاص
قال الكاتب والباحث السياسي، بحري العرفاوي، إن ما قالة الرئيس التونسي لم يكن مفاجئا للمتابعين للساحة السياسية، مؤكدا أنه ملتزم منذ انتخابه بأنه لن يتحاور مع حزب حركة النهضة وكل من يطلبون دعم الخارج.
وأضاف العرفاوي أن الرئيس سيجد دعما من بعض الأحزاب، لكن في المقابل هناك مكونات سياسية تلتف حول مشروع ما يسمى بـ”الخلاص” الذي يقوده أحمد نجيب الشابي، رئيس حزب الأمل، حليف النهضة التاريخي.
وأوضح العرفاوي أن هناك جلسة مرتقبة للبرلمان المجمد صلاحيته من قبل الرئيس قيس سعيد قد يتم الإعلان فيها عن عدم شرعية الرئيس التونسي إذا رفض الحوار.
وشدد العرفاوي على ضرورة عدم توجيه التهم لأحد بالخيانة الوطنية، لا سيما أن القضاء هو المنوط وحده بتوجيه التهم.
الأزمة الاقتصادية
دفعت الأزمة الاقتصادية في تونس الحكومةَ للتفاوض مع صندوق النقد الدولي لطلب قرض للمساعدة في تجاوز الأزمة، وكثُر الجدل والنقاش حول جدوى هذا الاتفاق وهل سينقذ تونس أم يعمق من أزمتها.
ففي ضوء أزمة مالية خانقة تعصف بتونس بعد أن تجاوزت الديون 100% من الناتج المحلي الإجمالي، يراهن الرئيس التونسي وحكومتُه للحصول على قرض بقيمة 4 مليارات دولار لتجاوز المصاعب الاقتصادية.
فب هذا السياق، قال رئيس تحرير صحيفة الشعب الناطقة باسم اتحاد الشغل، يوسف الوسلاتي، إن المفاوضات مع صندوق النقد الدولي إذا لم تذهب للتنمية فلا فائدة منها.
وأكد الوسلاتي أن صندوق النقد لديه خطة معروفة للجميع في هذه الحالة، ولكن بشروط أبرزها تقليص الأجور.
وأشار الوسلاتي إلى أن الطبقة الوسطى في تونس بدأت تندثر وأصبح لدينا طبقتان “فقيرة وغنية”.
وقالت المحللة الاقتصادية، جنات بن عبد الله، إن التجارب قالت إن التفاوض مع صندوق النقد لا يمكن أن ينقذ اقتصاد وطن، مشيرة إلى أن هذه القروض تغرق الشعوب في دوامة التسديد والجدولة.
وأضافت بن عبد الله أن الهرولة وراء صندوق النقد بـ 4 مليارات دولار تأشيرة وطمأنة للمستثمرين الدوليين حتى تخرج تونس للسوق العالمية.
كما أوضحت أن تونس لن تتوصل إلى اتفاق في القريب العاجل ولكن يمكن ذلك خلال العام المقبل.
ووجه الرئيس التونسي قيس سعيد حكومته بتشكيل لجنة للحوار والمنظمات الوطنية لصياغة دستور يؤسس لجمهورية جديدة، على أن تنهي عملها في أيام معدودات، مشيرا إلى أن موعد الاستفتاء على الدستور كما هو في 25 يوليو المقبل.
وجدد قيس سعيد في كلمة للشعب التونسي بمناسبة عيدي العمال والفطر، تأكيده على عدم وجود حوار أو صلح أو تفاوض مع من خربوا البلاد، مشددا على أن الحوار سيكون سيكون مع الصادقين ومن يهمهم مصلحة البلاد لا مع من يحاولون الاستقواء بالخارج على وطنهم.
وذكر سعيد أن هناك أطرافا تحاول إسقاط الدولة التونسية، ولذا كان لا بد من بذل جهود مضنية لمواجهة قوى الردة التي كانت تعمل لتعقيد الأوضاع، متخذة من الكذب والافتراء مسعى لها، موضحا أنهم يتباكون على الديمقراطية في حين أنهم يغتالونها بكل الطرق.
وقال الرئيس التونسي إن بلاده تخوض حرب استنزاف في هذه المرحلة وأن تونس لن يتم استنزافها مهما حصل.
وتوجه سعيد بالتهنئة للتونسيين عامة والعمال خاصة، كما حيا صمود الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن حقهم لن يضيع أبدا.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]