فيديو| خطر الاندثار يهدد مهنة «الأويمجي» في مصر

قال الفنان المصري، محمد رمضان، إنه صديق مقرب من لاعب ليفربول، المصري محمد صلاح، وإن صداقتهما بدأت قبل مشاركة مصر في كأس العالم قبل الأخيرة.

وأضاف رمضان، في تصريحات تليفزيونية، أن طموحه في البداية كان بسيطًا بأن يصبح ممثلًا جيدًا، ويحب الثناء من المحيطين، إلا أن هذا الأمر تحول، قائلًا: «تحول الطموح البسيط بسبب بعض العوامل التي قابلتها في مهنتي من إحباطات وعقبات وحروب على الممثل الصغير اللي عاوز يعمل مشهدين حلوين ويمشي».

وتابع قائلًا: «باتعامل كأني علامة تجارية في حد ذاتي، وأنا مُنتج يمكن تقديمه في السينما، وفي المسرح والدراما وباجيب إعلانات»، معتبرًا أن لقب «نمبر وان» أصبح «براند».

ورأى أن أهم ما يميزه هو أنه لا يخاف، مشيرًا إلى أن مسلسل «الأسطورة» وضعه في مكانة كبيرة على صعيد الدراما.

وأشار إلى أنه استطاع الوصول إلى الطبقات التي كانت ترفضه تمامًا، معتبرًا أن أهم مميزات «الطبقات الشعبية» أنها تمنح الفنان العمر الأطول.

انطلقت فعاليات المهرجان الدولى للطبول في دورته العاشرة بمصر، والتي جاءت تحت شعار «حوار الطبول من أجل السلام».

وتشارك فى المهرجان الدولي للطبول في دورته العاشرة فرق فنية من: اليونان والمكسيك والهند وسريلانكا وجنوب السودان وبنجلادش واليمن وإندونيسيا وفلسطين والجزائر ومصر.

وتُعرض فعاليات المهرجان في مسرح السور الشمالي، وساحة الهناجر بالأوبرا، والحديقة الثقافية بالحوض المرصود، ومركز الطفل للحضارة والإبداع «متحف الطفل» بمصر الجديدة، وبيت السنارى.

من هو جورج ألبرت؟ وماذا فعل؟

جورج ألبرت ابن قرية البرشا بمحافظة المنيا، صعيد مصر، طالب في كلية الخدمة الاجتماعية، لم يدرس الفن، لكنه موهوب بالفطرة، فتفرغ لفن النحت وجعل من سطح منزله متحفًا فنيًّا بأعماله التي لاقت إعجاب المصريين.

تمثال المرأة الإفريقية

منذ أن نشر جورج ألبرت، صور تمثال المرأة الإفريقية، عبر حسابه الخاص على منصات التواصل الاجتماعي، تلقى النحات الموهوب إشادات واسعة، عكست براعته في النحت.

السابق 1 من 5 التالي

وعن تمثال الأم الإفريقية، الذي جذب إليه الأنظار على مواقع التواصل الاجتماعى، قال جورج، بحسب وسائل إعلام محلية، إن فكرته جاءت من الرغبة في نحت «تمثال مليء بالتفاصيل»، فنَحَتَ هذه المرأة الإفريقية وهي تحمل طفلها الوحيد.

وكشف عن أن نحت هذا التمثال استغرق نحو 10 أيام، وهو بطول 190 سم، واستخدم فيه «الطين الأسواني»، مشيرًا إلى أنه ينحت داخل «ركن» في منزله، مع تغطية سطحه بـ«البوص» من أجل حماية التماثيل من أشعة الشمس.

وقال جورج ألبرت: «رغم أن فكرة الالتحاق بكلية الفنون الجميلة توقفت، فإن فن النحت لم يتوقف في رأسي، وكل يوم تزداد تلك الفكرة قوة في مخيلتي، حتى قررت شراء الطين الأسواني والبدء في تنفيذ الأفكار التي تتولد في خيالي»، بحسب صحيفة الوطن المصرية.