قال أحد الشبان الفلسطيني في شرق غزة، إنه سيظل يتواجد لإيصال عدة رسائل للاحتلال بتمسكهم بأرضهم، وأيضا للثأر للشهداء الذين سقطوا خلال يوم الأرض.
وأشار الشاب الفلسطيني إلى أن يوم 15 مايو المقبل سيكون اليوم الفاصل بيننا وبين الاحتلال، والحدث الأضخم في فلسطين.
مزيد من التفاصيل مع نيفين أسليم مراسلة الغد في غزة.