تهدف حملة شكرا مهندس النظافة إلى التوعية بدور عمال النظافة في غزة، حيث تهدف المبادرة إلى المساهمة في تحسين أوضاع عملهم .. المزيد من التفاصيل يتحدث المهندس أحمد صوان أحد مؤسسي مبادرة شكرا مهندس النظافة، مع الإعلاميين كارلوس ناشف وروان عليان، عبر برنامج يوم جديد على قناة الغد.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 6 ساعة
صور| «مياو كات كافيه».. فلسطينية تفتح أول مقهى للقطط في قطاع غزة
بدافع شغفها بالقطط، افتتحت نعيمة معبد في قطاع غزة مقهى (مياو كات كافيه) هذا الأسبوع أملا في إدخال بعض الفرح على محبي هذا الحيوان وزيادة الوعي بتربية الحيوانات الأليفة التي أصبحت تحظى بشعبية متزايدة في المنطقة.
المقهى، وهو الأول من نوعه في غزة، مصمم بطابع القطط وبه مرايا ومزهريات بالإضافة إلى صور 14 قطة نزيلة في المقهى ويمكن للرواد، سواء بالغين أو أطفال، اللعب معها.
واصطف طابور طويل من العملاء المتفائلين أمس الأحد مما دفع نعيمة إلى وضع طاولات ومقاعد إضافية للعائلات التي أحضرت أطفالها لخوض تجربة اللعب مع القطط مقابل 1.30 دولار لكل نصف ساعة.
ويمكن لأولياء الأمور الجلوس ومراقبة أطفالهم وهم يلعبون مع القطط من خلال حاجز زجاجي وهم يحتسون قهوتهم.
وقالت نعيمة «المشروع بسيط وفكرته بسيطة وأنا استلهمتها من شغفي بالقطط منذ الصغر.. أحببت أن أنقل شغفي إلى الآخرين».
وذكرت نعيمة أن القطط «مضاد طبيعي للاكتئاب».
وأضافت «في ناس كثير زيي بتحب القطط لكن مش عارفه تقتنيها في البيت، مش عارفة تلاقي وقت علشان تروح تستمتع فيها، فأنا عملت لهم هذا المكان علشان يجوا لو خمس دقائق في اليوم ينبسطوا ويفرغوا طاقاتهم السلبية ويروحوا على الدار وهما مبسوطين وعندهم طاقة إيجابية».
ويضم المقهى قططا فارسية بشكل أساسي، ولكنه يحتوي أيضا على قطط تركية وهجينة.
وبالنسبة لحلا محمد أبو مغصيب (14 عاما)، التي لم تقنع والديها حتى الآن بإحضار قطة لها، كان المقهى مفاجأة سارة ومحل ترحيب منها خلال إجازتها الصيفية.
وقالت «أحضر إلى هنا للعب مع القطط».
ولم يحظ المقهى بإعجاب كبير لدى بعض سكان غزة الذين قالوا على وسائل التواصل الاجتماعي إن معظم قاطني القطاع فقراء جدا على الترحيب بمثل هذا المشروع.
لكن الزائرة رواء عبد الهادي (20 سنة) دافعت عن المشروع.
ناشط أميركي يسعى لحماية أحد أكثر الأنهار تلوثًا في الولايات المتحدة
يجتهد الناشط بيل شيهان لحماية وتنظيف نهر هاكنساك الواقع على بعد عشرة كيلومترات من مانهاتن، الذي يواجه بصورة مستمرة تلوثًا من القطاع الصناعي، مع العلم أنه لا يزال يتعيّن إنجاز الكثير لصالح هذا النهر.
ويقول شيهان الذي كان يعمل سائق تاكسي إنّ «هذه المنطقة التابعة لنيوجيرسي والقريبة جدًّا من نيويورك، هي مهد الثورة الصناعية الأميركية، لذا يتعرّض نهر هاكنساك لأضرار منذ أكثر من 200 عام».
ولاحظ شيهان بعد شرائه قاربًا أن وضع النهر الذي كان يلهو ويلعب على ضفافه عندما كان صغيرًا، مقلق.
ويقول عن هذا الممر المائي المحاط بشبكة مدنية كثيفة جدًّا «لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدركت أن النهر يحتاج إلى مدافع متفرغ».
وبالتعاون مع جمعية «هاكنساك ريفركيبرز» (حراس هاكنساك) التي أُنشئت أواخر تسعينيات القرن الماضي، أعاق عازف الدرامز السابق عمل المروجين والصناعيين الذين جففوا 60% من المستنقعات المحيطة لبناء معامل في المنطقة.
ومن خلال المفاوضات والإجراءات القانونية، تمكن من جعل المساحات المتبقية، أي نحو 3400 هكتار، محمية من دون دفع فلس واحد.
ومن محطة معالجة في الشمال إلى فندق في الجنوب، أنهى شيهان أيضًا عمليات التخلص العشوائي من مياه الصرف الصحي، من خلال اللجوء إلى القضاء أو التطرق للمسألة عبر قناة تلفزيونية محلية.
وفي العام 2008، جعل المجموعة الصناعية «هاني ويل» تستثمر مئات الملايين من الدولارات في تنظيف موقع ملوث بالكروم في جيرسي سيتي المحاذية لنهر هاكنساك.
ويؤكد من قاربه «كان ينبغي وضع حدّ لهذا الهراء الكبير».
واستعادت الطبيعة جزءًا من حقوقها مع إغلاق مواقع صناعية كثيرًا وتوفير الحماية لعدد من المستنقعات ووقف التخلص العشوائي من مياه الصرف الصحي.
وعادت أنواع كثيرة من الطيور إلى النهر وتحديدًا البلشون الأزرق الكبير.
وتوصي السلطات المحلية بعدم تناول الأسماك، التي يجري اصطيادها من نهر هاكنساك الذي يحوي ملوثات مختلفة، مع العلم أن نسبة كبيرة من الأشخاص لا تتردد في أكلها.
صور| اكتشاف 125 قبرا في جبانة من العصر الروماني بغزة
قالت وزارة الآثار الفلسطينية إن علماء ومتخصصين، يعملون في مقبرة من العصر الروماني يعود تاريخها لألفي عام كانت قد اكتُشفت في غزة العام الماضي، عثروا على 125 قبرا على الأقل يحتوي معظمهما على هياكل عظمية لا تزال سليمة إلى حد كبير وتابوتين نادرين مصنوعين من الرصاص.
كان قطاع غزة موقعا تجاريا مهما بالنسبة لحضارة المصريين القدماء والفلسطينيين المذكورين في الكتاب المقدس مرورا بالإمبراطورية الرومانية والحروب الصليبية.
وفي الماضي، كان علماء الآثار المحليون يدفنون القطع التي يعثرون عليها بسبب نقص التمويل، لكن منظمات فرنسية ساعدت في التنقيب في هذا الموقع الذي اكتشفه طاقم بناء يعمل في مشروع إسكان بتمويل مصري في فبراير/شباط من العام الماضي.
وقال الخبير في المدرسة التوراتية والأثرية الفرنسية، فضل العطل، لرويترز في الموقع “المقبرة هي أول مرة بفلسطين بنطلع بهذا الججم. عدد القبور بلغ 125 وأول مرة بغزة بيطلع عنا توابيت من الرصاص مزخرفة بالعنب والدرافيل”.
وأضاف العطل، الذي تشرف المنظمة التابع لها على العمل بمساعدة وكالة الإغاثة الفرنسية بريمير أورجانس إنترناشيونال، “نحن بحاجة إلى التمويل حتى لا يتم اندثار هذا التاريخ”.
ومضى قائلا إنه يأمل في أن يصبح الموقع وجهة سياحية، مع متحف لعرض القطع.
وشارك ما لا يقل عن 25 من المهندسين والفنيين في أعمال الحفر والتنظيف والحفاظ على الهياكل العظمية، أمس الأحد، في طقس شديد الحرارة. كما قاموا بتجميع جرار من الفخار عثر عليها داخل بعض القبور.
وقال مدير عام وزارة الآثار في غزة، جمال أبو ريدة: ”هذا كشف غير مسبوق.. أهمية هذه المقبرة هي أنها تجذّر الوجود الفلسطيني على هذه الأرض وأنه يمتد الى آلاف السنين”.
وأضاف أن هذا الكشف “يعمق الجذور الفلسطينية على هذه الأرض ويظهر أنها تعود إلى آلاف السنين”.
وتخضع غزة لحصار إسرائيلي وقيود تفرضها مصر على الحدود منذ عام 2007 عندما سيطرت حركة حماس على القطاع.
وعانى سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون فلسطيني من عدة حروب اندلعت منذ ذلك الحين.
وانهارت محادثات السلام التي جرت بوساطة الولايات المتحدة بهدف إقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية في 2014 ولا تظهر في الأفق أي بوادر على استئنافها.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]