قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إن سوريا أرض عربية ومصيرها يقرره الشعب السوري، كما تحدث عدد من رؤساء وقادة الدول العربية في القمة العربية بالظهران، المزيد من التفاصيل يتحدث محمد لطيف الصحفي السوداني، مع محمد الحمراوي موفد الغد بالظهران عبر النشرة الإخبارية، على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن | وثائقي الأحد
منذ 2 دقيقة -
التالي | الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
القنديل
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أوراق فلسطينية
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش
الأردن والسعودية يؤكدان ضرورة انطلاق جهد دولي لحل القضية الفلسطينية
شدد الأردن والسعودية، اليوم الأربعاء، على ضرورة انطلاق جهد دولي لإيجاد أفق سياسي حقيقي لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
واستعرض الجانبان القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وجاء ذلك عبر بيان مشترك صادر من المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية، اليوم الأربعاء، عقب مباحثات الملك عبدالله الثاني والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية، في ختام زيارته الرسمية للمملكة الأردنية.
وأكد الجانبان على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يشكل خيارا استراتيجيا عربيا، وضرورة لتحقيق الأمن والاستقرار الإقليميين والدوليين.
وشددا على ضرورة وقف إسرائيل جميع الإجراءات اللاشرعية التي تقوض حل الدولتين وفرص تحقيق السلام العادل.
وأكدا ضرورة احترام إسرائيل الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، واحترام دور دائرة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية بصفتها الجهة الوحيدة المخولة بإدارة شؤون المسجد الأقصى المبارك – الحرم القدسي الشريف الذي يشكل بكامل مساحته مكان عبادة خالص للمسلمين.
وأكدت المملكة العربية السعودية أهمية دور الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس في حماية المقدسات والحفاظ على هويتها العربية الإسلامية والمسيحية.
واستقبل الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حيث عقدت جلسة مباحثات مشتركة بحضور الأمير الحسين بن عبدلله الثاني، ولي العهد الأردني سادتها روح المودة والإخاء التي تجسد عمق العلاقات الوثيقة والتاريخية بين المملكتين.
وأشاد الجانبان خلال المباحثات، التي حضرها كبار المسؤولين في المملكتين، بالجهود القائمة لتحقيق المصالح الاقتصادية المشتركة بتوجيه ودعم من قيادتي البلدين.
كما ناقش الجانبان العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية وسبل تعزيزها، وبحثا أوجه التعاون في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
ورحبت المملكة العربية السعودية بإطلاق الأردن لرؤية التحديث الاقتصادي للسنوات العشر المقبلة، وفرص التعاون التي يمكن البناء عليها من خلال هذه الرؤية.
وأعرب الأردن عن تقديره للمملكة العربية السعودية لما تقدمه من دعم لمشاريع تنموية في مختلف القطاعات، وخاصة قطاع النقل والطاقة، والدور الذي تلعبه الاستثمارات السعودية في توسعة القطاعات المختلفة في المملكة الأردنية الهاشمية.
وفي مجال الطاقة، أكد الجانبان أهمية استمرار التعاون في الربط الكهربائي بين البلدين وتعزيز التعاون المشترك في مجال كفاءة الطاقة، والابتكار والتقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة، وتطوير التقنيات النظيفة لاستخدام الموارد الهيدروكربونية في تطبيقات متنوعة في المجال الصناعي والإنشائي.
وفي مجال البيئة والتغيّر المناخي، رحبت المملكة الأردنية الهاشمية بإطلاق المملكة العربية السعودية لمبادرتي “السعودية الخضراء” و”الشرق الأوسط الأخضر”، وأعربت عن دعمها لجهود المملكة العربية السعودية في مجال التغيّر المناخي.
وعبّر الجانبان عن تطلعهما إلى تعزيز التعاون في مجال الطاقة النظيفة والتقاط الكربون وتخزينه واستخدامه، وبناء الخبرات في هذا المجال.
وأشاد الجانبان بمشاريع واستثمارات الشركات السعودية في مجال الطاقة المتجددة في الأردن، وأكدا أهمية تبادل الخبرات بين الطرفين في مجال تطوير مشاريع وتقنيات الطاقة المتجددة.
ورحب الجانبان بتوسيع سبل التعاون بينهما في مجال الهيدروجين، وتطوير التقنيات، وتبادل الخبرات؛ لتطبيق أفضل الممارسات في مجال مشروعات الهيدروجين.
وأكدا أهمية استمرار التعاون في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وتعزيز التعاون في مجالات الرقابة النووية والإشعاعية بين البلدين.
وأعرب الجانبان عن تطلعهما إلى تعزيز تعاونهما في مجالات الأمن الغذائي، والصحة، والتعليم، وتشجيع اكتشاف فرص جديدة، خاصة في مجالات مكافحة الأوبئة والجوائح العالمية، والاستثمار في القطاع الصحي، والصحة الرقمية، وغيرها من المجالات الصحية.
وأكد الجانبان أهمية زيادة وتيرة التعاون بين البلدين في مجالات الثقافة، والسياحة، والرياضة، والشباب، وتبادل المشاركات وتنميتها واستكشاف ما يزخر به البلدان من ثروات وطاقات، بما يحقق النماء والرفاه للبلدين والشعبين.
وثمّنت المملكة العربية السعودية دعم المملكة الأردنية الهاشمية لترشيحها لاستضافة الرياض لمعرض إكسبو الدولي 2030.
وفي الشأن اليمني، جدد الجانبان دعمهما الكامل للجهود الأممية والإقليمية الرامية للتوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة في اليمن، وفق المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني، وقرار مجلس الأمن رقم (2216).
وشددا على إدانة الأعمال والممارسات والهجمات الإرهابية التي تقوم بها ميليشيا الحوثي من استهداف للأعيان المدنية والمرافق الحيوية في المملكة العربية السعودية، وتهديدها أمن ممرات الملاحة الدولية، وتقويضها للمساعي المبذولة للوصول إلى حل سياسي.
وشدد الجانبان على أن أمن المملكتين واحد، وأكد الأردن وقوفه المطلق مع المملكة العربية السعودية في كل ما تتخذه من خطوات لحماية أمنها واستقرارها ومصالحها.
مفتي القدس يحذر من صمت العالم تجاه تطرف المستوطنين
حذر مفتي القدس الشيخ محمد حسين من الصمت العالمي عن التطرف الديني الذي تمارسه قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اليهود بحق الفلسطينيين ومقدساتهم.
وأضاف مفتي القدس خلال كلمته في المؤتمر الذي نظمه مركز سلام التابع لدار الإفتاء المصرية أن “هذا التطرف لا يفرق بين مسلم ومسيحي وهو آفة العصر”. معربا عن أمله في أن يخدم المؤتمر البشرية جمعاء وبعدالة وحق دون تفريط.
وطالب مفتي القدس بمواجهة هذا النوع من التطرف اليهودي وخطورته.
وناشد مفتي القدس بضرورة حماية مقدسات المسلمين من التدمير والخراب والتدنيس، مبديا تطلعه لعودة القدس لسابق عهدها وتمكُّن كافة المسلمين من الصلاة فيها.
من جانبه، أفاد مراسلنا بأن التطرف الديني كان هو العنوان الرئيس للمؤتمر الذي تتفرع منه عناوين كثيرة كلها تصب في كيفية مواجهة هذه الظاهرة التي انتشرت في المجتمعات العربية والغربية في الآونة الأخيرة، حيث شهد المؤتمر حضور وفود من الأمم المتحدة ومجلس الأمن ودول أوروبية وعربية.
وانطلقت فعاليات مؤتمر دار الإفتاء المصرية المؤتمر الدولي الأول لمركز سلام لدراسات التطرف، تحت عنوان التطرف الديني استراتيجيات المواجهة. ومن المقرر أن تستمر فعاليات المؤتمر لمدة 3 أيام، وبحضور ممثِّلين عن مجلس الأمن والأمم المتحدة والمفوضية الأوروبية، وعدد من الوزراء ورجال الفكر والإعلام من اثنتين وأربعين دولة حول العالم.
شاهد| رد فعل أصحاب متاجر القدس على مسيرة المستوطنين
رصدت مراسلتنا في القدس المحتلة عبر كاميرا الغد روايات أصحاب المحال بالبلدة القديمة عقب مسيرة الأعلام والتي شارك فيها أكثر من 50 ألف مستوطن إسرائيلي.
ودخل المشاركون في المسيرةِ عبر باب العامود إلى البلدة القديمة في القدس المحتلة، أمس الأحد، وردد المشاركون في المسيرة هتافات معادية للفلسطينيين وللعرب، وانتشرت قوات الاحتلال بكثافة في القدس المحتلة لتأمين المسيرة.
وخلال مسيرة الأعلام الاستيطانية أجبر أصحاب المحال التجارية في البلدة القديمة بالقدس المحتلة ومحيطها على إغلاق محالهم التجارية خوفا من اعتداءات المستوطنين عليهم، بينما تسببت الحواجز التي نشرتها قوات الاحتلال إلى تعطّل الحركة التجارية، وضرب العصب الاقتصادي للقدس المحتلة.
مسيرة الأعلام داس من خلالها آلاف المستوطنين أرض المدينة التاريخية التي طردت آلاف المستعمرين، في مسيرة عنصرية احتفالا باحتلال القدس.
أحد أصحاب المحال التجارية قال أنهم أغلقوا أمس محالهم بالتزامن مع مسيرة الأعلام التي تقام كل عام في المدينة، حيث طالبتنا شرطة الاحتلال بعلق المحال بدعوى عدم قدرتهم على حمايتهم من آلاف المستوطنين الإسرائيليين.
صاحب متجر آخر وصف ما حدث قائلا “منذ الصباح الباكر ونحن نرى الاستفزازات من قبل المستوطنين، وتم حشرنا في مناطق ضيقة من أجل مرور المستوطنين، ولم تستطع الشرطة السيطرة عليهم أو كبح جماحهم، وقد سمعنا أن الجيش الإسرائيلي هو من قام بتوزيع علب الغاز التي كان يقذفها المستوطنون علينا”.
وقالت مراسلتنا إن مظاهر الكراهية والعنصرية ترجمت أمس إلى هتافات فاشية مسموعة إضافة لاعتداءات على أصحاب المحال التجارية وسكان البلدة القديمة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]