في تحدي لمشكلة البطالة، لجأ الشاب العراقي كرار علي إلى تحويل سيارته إلى محل متنقل لبيع القهوة للمارة في شوارع البصرة.. المزيد من التفاصيل في سياق هذا التقرير.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي الأحد
منذ 26 دقيقة -
التالي | الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
القنديل
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أوراق فلسطينية
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش
ذعر في مقهى بتل أبيب واستدعاء الشرطة والإسعاف.. والسبب مفاجأة
اندلعت حالة من الذعر والارتباك في أحد مقاهي تل أبيب بعد أن انفجرت إحدى السيدات بالصراخ، حيث انتاب رواد المقهى حالة من الذعر فهرعوا يفرون من المكان مخلفين فوضى عارمة، قبل أن يكتشفوا أن سبب صراخ السيدة هو رؤيتها لصرصور.
وأفاد موقع “والا” الإخباري العبري أن حالة من الارتباك والفوضى سادت في المقهى بشارع ديزينغوف التجاري الشهير في تل أبيب بعد صراخ السيدة، حيث تم استدعاء الشرطة والإسعاف فورا إلى المكان، خوفا من أن تكون هناك عملية فلسطينية.
ومع وصول شرطة الاحتلال وإجراء تحقيق أولى جاءت النتيجة صادمة بأن هذه الفوضى لم تكن بسبب إطلاق نار أو أي هجوم، إنما هو مجرد صرصور رأته إحدى السيدات تحت الطاولة، فصرخت وقلبت المنضدة ما جعل الآخرين يعتقدون أن هناك حادث أمني.
وبدا المقهى في حالة من الفوضى العارمة، حيث كانت الطاولات والمقاعد مقلوبة وملقاة في المكان، كذلك الأطعمة والأكواب مبعثرة على الأرض والزجاج المكسور منتشر، وأصيب شخص بجروح طفيفة من الزجاج المكسور.
شهد المدلل.. توظف «فن الورق» للانخراط في سوق العمل بغزة
من خلال هوايتها في التصوير والتصميم وكذلك الجورنال “الأوراق”، استطاعت الشابة الفلسطينية شهد المدلل خريجة كلية الآداب لغة إنجليزية بالجامعة الإسلامية بقطاع غزة، أن تحول تلك الهوايات إلى مشروع “ملهم”، من أجل الانخراط في سوق العمل بدلا من الانتظار في طوابير البطالة التي تضرب قطاع غزة.
فـ”ملهم” هو تطويع الورق أو كما يطلق عليه الفن الورقي “الجورنال”، والقدرة على تحويل هذه الأوراق لأشكال فنية، كان الحافز الأساسي للشابة شهد المدلل ( 23 عاما)، من أجل أن تبدأ به حياتها العملية و أن تدخل معترك الحياة، إلا أن هناك قصة وراء ذلك.
تقول المدلل: “مشروع ملهم، له في الأساس حكاية طريفة، وهي أنني لم أكن أستطيع أن أنظم وقتي وكنت في المرحلة الثانوية بذلك الوقت، فبدأت بالبحث عن آليات لتنظيم الوقت، ومن خلال البحث وجدت التصاميم على الورق، فخطرت لي فكرة بسيطة في البداية، هي أن أستغل ذلك في تنظيم وقتي، ولم أكن أخطط في البداية لتحويل ذلك لمشروع عملي”.
مشروع ملهم
وتواصل شهد المدلل حديثها لقناة “الغد” وهي تمسك ببعض التصاميم الخاصة بها: “مع الوقت أصبحت شغوفة بتلك الأوراق، فخطرت لي فكرة وهي أن أستغل هذه الأوراق لعمل تصاميم ومنتجات بشكل جمالي جذاب من أجل تنظيم الوقت وأن تكون أيضا مصدر دخل، وبدأت فعليا بالعمل على تطوير هذه الفكرة وكان هناك دعم كبير من أسرتي والأصدقاء، ومن هنا ولدت فكرة مشروع “ملهم”، لأنه جاء من الإلهام بالشيء”.
مشروع شهد للمنتوجات الورقية لم يكن بالسهل كما يتصور البعض منا، وهذا ما أوضحته بقولها :”في البدايات تكون هناك صعوبات في التسويق والآلات لأنه حينما تفكر بأن تطور مشروعك تحتاج للكثير من الإمكانيات، مثلا في البداية كان لي صفحة عبر شبكة التواصل الاجتماعي لعرض ما أنتجه، ووجدت ترحيبا وصدى كبيرا لها”.
وأضافت: “إلا أنني فكرت بتكبير هذا المشروع لعرض ما ننتجه من أعمال، من خلال افتتاح متجر خاص بي وأن يكون هناك من يعمل في هذا المجال، وفعلا تحقق هذا الطموح، والآن يوجد معي فريق عمل من الفتيات الخريجات، و أصبح لنا متجر، نعرض به ما ننتجه، ونطمح لأن نخترق الأسواق العالمية وليس الفلسطينية فقط”.
عمل الخريجات
وأضافت المدلل: “ملهم” حاليا يوزع منتجاته بشكل أساسي في قطاع غزة، إلا أننا الآن نمتلك نقاط للبيع في ” نابلس والقدس وأريحا والخليل، ونصدر منتجاتنا لهناك، من أجل أن نستهدف فئة أكبر، ونحن الآن اجتهدنا لنصل بتلك المنتجات للخارج، وحاليا يوجد تواصل معنا في العديد من الدول وأوصلنا من منتجاتنا في الإمارات وقطر وأمريكا من خلال التواصل أونلاين، نرسل لهم ما يحتاجونه”.
فتح هذا المشروع المجال أمام الخريجات أيضا للتدريب واكتساب الخبرة، لتكون لهن فرصة الانخراط في سوق العمل وإظهار قدراتهن ومواهبهن.
فالخريجة مروة شاهين، تعمل بشكل يومي مع زميلاتها على اختيار كلمات جذابة لتكون واجهة الغلاف للمنتجات الورقية والتي تقوم بقصها بشكل جمالي يلفت الأنظار، وتوضح بأن هذه الفرصة وفرت لها مصدر دخل تستطيع إعالة نفسها وأسرتها من ورائه.
وقالت مروة خلال حديثها لقناة “الغد”: “حاولت البحث عن فرصة عمل بعد التخرج، لأن الوضع الاقتصادي في قطاع غزة سيئ جدا، فكانت فرصتي في مشروع “ملهم”، وكانت فرصة كبيرة لي، خاصة من أجل أن أبني نفسي و أخدم أسرتي”.
وأعلن مركز الإحصاء الفلسطيني مؤخرا، أن هناك نحو 300 ألف خريج جامعي في قطاع غزة لم يجدوا فرصة عمل ولو لمرة واحدة، منذ تخرجهم، كعمل ضمن سياسة العقد الدائم أو المؤقت، فيما ترتفع نسب الفقر والبطالة وصولاً إلى 85%.
الوجبات السريعة على الطريق العام تنقذ فتاة من شبح البطالة بغزة
لم تفقد الفتاة الفلسطينية أماني شعت، الأمل بأن تعمل في يوم ما بمهنة تحبها وتتقنها، ورغم مرور السنوات وعيش تجربة الهجرة إلى خارج قطاع غزة، إلا أن الفتاة شعت عادت لكى تبحث من جديد عن ذاتها في ظل شح فرص العمل و انتشار البطالة في قطاع غزة المحاصر منذ 16 عاما.
هذه الفتاة التي لم تعمل بشهادتها الجامعية تخصص المحاسبة و إدارة الأعمال، وبعد بحث لإيجاد فرصة عمل لم تحصل عليها، قررت أن تبحث عن العمل الحر، واختارت أن تعمل في مهنة الوجبات السريعة على الطريق العام لشاطئ بحر غزة.
وقالت شعت (25 عاما) ، خلال حديثها لقناة “الغد”: “هاجرت من قطاع غزة لفترة من الوقت لكي أبحث عن فرصة عمل، ذهبت إلى تركيا، إلا أن الواقع يختلف كثير عن ما نسمعه، الحياة هناك كانت صعبة، لم أجد فرصة عمل أريدها لأعتاش منها، لذا قررت العودة إلى قطاع غزة”.
عمل الوجبات السريعة
وتواصل شعت حديثها: “غزة كما تراها وتعيش بها، كل شيء بها صعب ، البحث عن فرص عمل شيء مرهق جدا، ولا تجده، الحالة صعبة جدا، بطالة منتشرة، لذا أحببت بعد الكثير من التفكير أن أجد شيء أعمل به و أتقنه”.
هذا التفكير للبحث عن عمل، دفع الفتاة شعت والتي تجيد فن الطهي وفق حديثها، لأن تتجه للعمل في مجال الطهي: “اخترت فكرة عمل الوجبات السريعة ” البرجر” ، خاصة أن فكرتها أتت من خلال انتشار الأكشاك على شاطئ البحر التي تبيع المشروبات الساخنة والذرة و غيرها من هذه المشاريع التي تعين الشباب في ظروفهم الصعبة “.
فهل كانت البداية سهلة تقول الفتاة شعت صاحبة كشك سلطع برجر :” لم تكن البداية سهلة، فكرة أن تعمل فتاة في كشك ربما غريبة في قطاع غزة المحافظ جدا، في الكثير من دول العالم هو أمر طبيعي، كان هناك تشجيع كبير من قبل أسرتي و الأصدقاء، والكثير من الزبائن حينما يأتون للشراء في البداية يستغربون، لأنهم يجدوا فتاة تبيع لكن سرعان ما يشجعوني”.
ولعبت وسائل التواصل الإجتماعي دورا هاما في ترويج مشروع الوجبات السريعة للفتاة شعت، التي تقدم البرجر الخاص بها بأسعار أقل وذلك من أجل أن تتماشى مع الوضع الإقتصادي الصعب الذى يعيشه قطاع غزة.
البطالة في صفوف النساء
و كان للحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة منذ 16 عاما أثر عميق على الأحوال المعيشية فيه ، ويعاني اقتصاد قطاع غزة من معدلات عالية في البطالة، وقد يحتاج قطاع غزة الكثير من التدخلات من أجل إحداث تغيير في الواقع الإقتصادي.
توضح الإحصاءات وفق ما ذكرته شبكة المنظمات الأهلية في قطاع غزة، أن أكثر من 60% من سكان قطاع غزة يعانون من انعدام الأمن الغذائي، إضافة إلى نسب البطالة التي ارتفعت حسب الإحصائيات الرسمية إلى قرابة 50%.
فيما ارتفعت بين صفوف الشباب إلى أكثر من 70% وهي الأعلى في العالم، ويعيش أكثر من 60% من سكان قطاع غزة تحت خط الفقر.
كما منع الإحتلال أكثر من 33% من مرضى قطاع غزة من العلاج خارج قطاع غزة، ومازال يمنع إدخال بعض الأجهزة الطبية والمعدات، بالإضافة إلى استمرار انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة، والعجز المائي حيث 97% من مياه قطاع غزة غير صالحة للشرب.
وحسب إحصائيات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، ما زالت البطالة في صفوف النساء أعلى بكثير من البطالة في صفوف الرجال، ووصلت في الربع الثاني من العام 2022 الماضي إلى 65.1% مقابل 65.6% في الربع السابق و 64% في الربع الموازي من العام 2021، و الفجوة الكبيرة بين معدلات البطالة بين الضفة الغربية وقطاع غزة سُجل أيضًا في صفوف النساء، نسبة البطالة بين النساء في الضفة الغربية خلال هذا الربع بلغت 22%.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]