دعا وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان إلى عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، لبحث الأوضاع في سوريا على خلفية العملية العسكرية التركية في عفرين… المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور.
البث المباشر
-
الآن | حبر ع الرصيف
منذ 21 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
اللاحق | أبعاد
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
هجريون
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
وثائقي
07:30 القاهرة05:30 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش
خبراء يستبعدون اندلاع حرب مباشرة بين الناتو وروسيا
وسط تصاعد التوتر بين روسيا والغرب على خلفية العملية العسكرية التي ينفذها الجيش الروسي في الأراضي الأوكرانية، يتخوف البعض من إنفلات الأمور في اتجاه نشوب نزاع عسكري واسع خاصة وأن هذه الفترة تشبه اللحظات التي سبقت اندلاع الحرب العالمية الثانية.
تفادي الحرب مع روسيا
وأكد قائد الجيش البريطاني باتريك ساندرز أن بلاده تحشد عسكريا لتفادي الحرب مع روسيا وليس لشنها. وأشار إلى أن الأجواء الحالية تشبه لحظات ما قبل نشوب الحرب العالمية الثانية والتي تعرف بلحظة 1937.
ويشير مصطلح لحظة 1937 إلى المرحلة الحساسة التي سبقت الحرب العالمية الثانية، حين عملت بريطانيا على استرضاء أدولف هتلر في محاولة لمنعه من جر أوروبا إلى حرب عالمية أخرى.
ويؤشر مصطلح لحظة 1937 إلى ضرورة استعداد الغرب للتحرك سريعا لاحتواء التوسع الروسي وضمان عدم الانجرار إلى صراع شامل.
وفي عام 1937 بدأت تظهر الطموحات التوسعية لأدولف هتلر حيث عمل على ضم النمسا، قبل أن يجتاح دولا أخرى مع اندلاع الحرب.
ووفقا لصحيفة تليجراف فإن العدوان الروسي على أوكرانيا والطموحات التوسعية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أحد أكبر التهديدات للسيادة والسلام.
وجاءت تصريحات قائد الجيش البريطاني في وقت من المتوقع أن تعلن بريطانيا عن زيادة كبيرة في الإنفاق العسكري للبلاد.
صراعات ونفوذ
وقال الدكتور تشارلز كبشان، مدير الشؤون الأوروبية في مجلس الأمن القومي الأمريكي سابقا، إن تحركات حلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ودعمها أوكرانيا هدفها التصدي لأي غزو روسي محتمل لشرق أوروبا.
وأضاف كبشان خلال مشاركته في برنامج “مدار الغد” أن روسيا اليوم غير روسيا التي كانت تحارب في الحرب العالمية الثانية، موضحا أنها أقل قوة من الماضي.
كما أوضح كبشان أن روسيا والصين والولايات المتحدة وبريطانيا والدول الكبرى ككل بينهما صراعات ونفوذ، وكل الأطراف تعي جيدا أن اندلاع حرب بين روسيا ودول حلف الناتو سيكون أمر كارثي.
قوة نووية روسية
وقال الدكتور جيمس بوسبوتينيس، المتخصص في الدفاع والشؤون الدولية، إن هناك أوجه تشابه مع الأوضاع في الثلاثينات فيما يتعلق بالتوسع الروسي والغزو العسكري.
وأضاف بوسبوتينيس أن روسيا ليست بنفس القوة التي كانت عليها خلال فترة الحرب العالمية الثانية.
وأردف: “روسيا لديها قوة نووية كبيرة، ولديها قدرة على التصعيد في النزاع مع أوكرانيا، وأيضا يمكنها التصعيد أمام دول الأطلسي فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا مع الأخذ في الاعتبار أن الجميع يتجنب الحرب النووية”.
وأكد أن حلف الناتو لا يتطلع إلى حرب مع روسيا ولكن لردع موسكو من أي عدوان قادم على أراضي أوروبية في المستقبل.
لا للمقارنات
وقال جان بيير بيران، الكاتب والباحث في العلاقات الدولية، إنه لا يجب المقارنة بين فترة الحرب العالمية الثانية وحرب أوكرانيا. الجارية الآن.
وأكد بيران أن الحرب العالمية الثانية لها أيديولوجيا خاصة بها، لكن الآن هناك تنسيق بين الدول فيما يتعلق بحرب أوكرانيا، لافتا إلى أن هناك صراع نفوذ قديم بين هذه البلدان.
وشنت روسيا هجوما واسع النطاق على جارتها أوكرانيا، في 24 فبراير الماضي بعد إعلان الأخيرة نيتها الانضمام لحلف شمال الأطلسي “الناتو” وهو ما تراه موسكو يمثل خطرًا على أمنها القومي بسبب تزايد الأنشطة العسكرية للغرب قرب حدودها.
وفور الغزو الروسي، أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية عقوبات اقتصادية قاسية وعنيفة على روسيا في محاولة لعزلها عن العالم.
5 ملفات تواجه التشيك بعد رئاسة الاتحاد الأوروبي.. تعرف عليها
قال رئيس الوزراء التشكي، بيتر فيالا، إن بلاده تواجه تحديات كبرى، خلال رئاستها للاتحاد الأوروبي بعد فرنسا، مشيرا إلى أن الغزو الروسي لأوكرانيا، وأزمة الطاقة، والتغير المناخي، أحد أهم الأولويات لبلاده خلال المرحلة القادمة.
ويرى مراقبون، أن براج تدرك جيدا، مدى تأثير العدوان الروسي على أوكرانيا على مهمتها في رئاسة الاتحاد الأوروبي وعلى الاتحاد نفسه وعلى العالم.
وتعد التشيك، ثاني دولة في الاتحاد الأوروبي، بعد بولندا، في دعم أوكرانيا ضد العدوان الروسي، حيث تزودها بالأسلحة، بما في ذلك الدبابات والمروحيات، فضلا عن استقبالها 350 ألف لاجئ.
إضرابات جديدة في مطارات فرنسية قبيل بدء موسم الصيف السياحي
تتأثر مطارات فرنسية عدة بينها شارل ديغول وأورلي قرب باريس، الجمعة وفي عطلة نهاية الأسبوع بإضرابات جديدة، قبيل بدء موسم الصيف السياحي.
وستنعكس هذه التحركات الاجتماعية هذه التي تأتي على خلفية نسبة تضخم مرتفعة وانتعاش قوي في حركة الطيران بعد أزمة وباء كوفيد-19، حيث تم إلغاء نحو 17% من الرحلات المغادرة أو القادمة من وإلى مطار شارل ديغول بين الساعة السابعة صباحًا والثانية بعد الظهر، بحسب الإدارة العامة للطيران المدني.
وطلبت الهيئة إلغاء رحلات احترازيًا ستمثل 10% من حركة الطيران في هذا المطار الجمعة، كتدبير احترازي يتعلق بالسلامة بسبب إضراب عناصر الإطفاء منذ الخميس للمطالبة بتحسين الرواتب، ما يفرض إغلاق جزء من المدارج في أكبر مطار في البلاد.
إضافة إلى ذلك، دعا اتحاد نقابات موظفي منصات المطارات الباريسية للانضمام إلى إضراب “متعدد القطاعات”، للمطالبة أيضًا برفع الأجور.
وقد يبطئ التحرك الاجتماعي مع تجمّعات مرتقبة أمام بعض مباني مطارَي شارل ديغول وأورلي الجمعة، تدفق الركاب عند اقترابهم من المنشآت ونقاط التفتيش. وقد تتأثر أيضًا عملية فرز الحقائب.
وقُدّم إشعار إضراب أيضًا بين الأول والرابع من تموز/يوليو في مطار مرسيليا في جنوب فرنسا، لكن إدارته لم تكن تتوقع مساء الخميس إلغاء رحلات أو أي تأخير، بعد صدور مرسوم عن الإدارة المحلية يرغم الموظفين على مواصلة العمل.
ودعت مجموعة مطارات باريس ADP الركاب إلى الوصول في وقت مبكر أي “ثلاث ساعات (قبل موعد الإقلاع المرتقب) للرحلات الدولية، وساعتين قبل موعد الرحلات الداخلية أو ضمن أوروبا”.
وأعلنت شركة “إير فرانس” أنها ألغت أكثر من 10% من رحلاتها القصيرة والمتوسطة المسافة الجمعة المغادرة من مطار شارل ديغول وأبقت على برنامجها للرحلات الطويلة.
ويبدو الموسم السياحي الصيفي الذي يبدأ في نهاية الأسبوع المقبل أي في 9-10 يوليو في فرنسا، صعبًا جدًا بالنسبة لقطاع الطيران الأوروبي، ويعاني القطاع لاستعادة فعاليته بسبب عدم التوافق بين الطلب القوي وعدد العاملين الذي لا يزال ضعيفًا في بعض المطارات ولدى بعض الشركات.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]